logo
ارتفاع أسعار النفط مع التفاؤل بالطلب من الصين

ارتفاع أسعار النفط مع التفاؤل بالطلب من الصين

أرقاممنذ 13 ساعات
ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات الإثنين، لتعزز مكاسبها المحققة الأسبوع الماضي والتي تجاوزت 2%، بدعم من بيانات اقتصادية أظهرت ارتفاع واردات الصين من النفط الخام.
وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم سبتمبر بنسبة 0.25% أو 17 سنتًا إلى 70.53 دولار، في تمام الساعة 08:06 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
كما زادت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم أغسطس 0.25% أو 16 سنتًا إلى 68.61 دولار.
وأظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك، ارتفاع واردات الصين -أكبر مشترٍ للنفط الخام في العالم- من النفط في يونيو بنسبة 7.4% لتصل إلى 49.89 مليون طن مقارنةً بالعام السابق، أي ما يعادل 12.14 مليون برميل يوميًا، مسجلةً أعلى معدل يومي منذ أغسطس 2023.
ووفقًا لما نقلته "رويترز" عن مصادر على دراية بالأمر، فإن مبعوثي الاتحاد الأوروبي على وشك الاتفاق على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا، والتي ستشمل خفض سقف أسعار النفط الروسي، وذلك عقب اجتماع عُقد أمس الأحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفيدرالي في سان فرانسيسكو: الرسوم الجمركية ستُعزز التوظيف بالقطاع الصناعي
الفيدرالي في سان فرانسيسكو: الرسوم الجمركية ستُعزز التوظيف بالقطاع الصناعي

أرقام

timeمنذ 32 دقائق

  • أرقام

الفيدرالي في سان فرانسيسكو: الرسوم الجمركية ستُعزز التوظيف بالقطاع الصناعي

أصدر بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو دراسة جديدة يوم الإثنين، بيّنت أن الرسوم الجمركية ستُعزز على الأرجح التوظيف في القطاع الصناعي، لكنها ستؤثر سلباً على سوق العمل في المجمل، والدخل الحقيقي في غالبية الولايات. افترضت الدراسة استهداف الرئيس "دونالد ترامب" كندا والمكسيك برسوم جمركية 25%، وفرضه تعريفة بنسبة 30% على الصين، و10% على بقية دول العالم. وأوضحت أنه وفقاً لهذا السيناريو، من المتوقع انخفاض التوظيف في الولايات المتحدة بنسبة 0.20% على مدار السنوات الأربع المقبلة. وأشار البنك إلى أن انخفاض الوظائف في قطاعي الخدمات والزراعة سيمحو أثر القفزة المتوقعة في التوظيف بالقطاع الصناعي. ووجدت الدراسة أن إجمالي الدخل الحقيقي -المُعدل وفقاً للتضخم- لعموم الولايات المتحدة قد ينخفض 0.40% بسبب الرسوم الجمركة، وأن 31 ولاية فقط من أصل 50 قد تشهد زيادة في الدخل. وأكد البنك على أن هذه التنبؤات ليست دقيقة نظراً إلى أن مستوى الرسوم الجمركية قد يكون أعلى أو أقل المعدلات المستخدمة في التحليل.

سباق الصين وأميركا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي.. من سيفوز؟
سباق الصين وأميركا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي.. من سيفوز؟

الشرق للأعمال

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق للأعمال

سباق الصين وأميركا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي.. من سيفوز؟

لم تُوجه أحدث المخصصات المالية الباهظة في مجال الذكاء الاصطناعي نحو الرقائق فائقة التطور أو بناء مراكز البيانات، بل نحو الأفراد. أدى التنافس على استقطاب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي إلى دفع شركة "ميتا بلاتفورمز" لتقديم مكافآت توقيع بلغت 100 مليون دولار لاستقطاب كبار الموظفين من الشركات المنافسة، بحسب تقارير. أعرب الرئيس التنفيذي للأبحاث في "أوبن إيه آي" عن هذا التنافس الشرس قائلاً في مذكرة داخلية اطلعت عليها منصة "وايرد" إن الأمر يبدو "كما لو أن أحداً اقتحم منزلنا وسرق شيئاً منه". كانت شركة "أبل" أحدث الضحايا إذ فقدت المدير التنفيذي البارز روومينغ بانغ الذي انضم لـ"ميتا". مواهب الصين من اللافت للنظر أن العديد من النجوم الذين تفاخر عمالقة التكنولوجيا الأميركيون بضمهم إلى فرقهم، هم في الأصل من الصين. من بين 12 موظفاً جديداً انضموا إلى فريق "ميتا سوبر إنتليجينس لابز" (Meta Superintelligence Labs)، تخرج ثمانية في جامعات من البر الرئيسي الصيني قبل أن يتابعوا مسيرتهم المهنية في الخارج، من ضمنهم روومينغ بانغ. يعني هذا أن أحد المحركات الرئيسة في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي يتمثل في التنافس المحموم على الأفراد الذين يبنون هذه التقنية والمقصود هنا المواهب الصينية. اقرأ المزيد: Deepseek تتطلع لجذب مواهب تقنية من خارج الصين وسط منافسة حادة ومن غير المرجح أن تغيب عن بكين الأهمية الكبيرة للدور الذي تلعبه هذه المواهب في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي لصالح خصمها الجيوسياسي. في مجالات تكنولوجية أخرى يملك فيها الأفراد ميزة معرفية، لم تتردد الحكومة الصينية في مطالبة هؤلاء بالعودة إلى الوطن. أفادت تقارير بأن السلطات الصينية فرضت بالفعل قيوداً على سفر بعض موظفي شركة "ديب سيك" (DeepSeek). وبدلاً من تشديد القيود على الهجرة، بات على صناع السياسات في الولايات المتحدة الأميركية أن يبذلوا المزيد من الجهد لجذب أفضل المواهب من الصين وغيرها، وتوفير بيئة تجعلهم راغبين في البقاء. تفوق الصين لكن لا ينبغي لقادة الأعمال في أميركا أن يفترضوا أن الرواتب الباهظة وحدها كفيلة بكسب هذه المنافسة العالمية على المواهب. أفاد باحثون من "جامعة هارفارد" الشهر الماضي أن عدد المنشورات العلمية المؤثرة يدل على أن الصين تتفوق في "رأس المال البشري الخام للذكاء الاصطناعي"، ما يُعزز البحث المحلي رغم تفوق الولايات المتحدة الأميركية في القدرة الحوسبية والاستثمارات. وربما يبقى كثير من المواهب الصينية متحمسين لجني المال في الخارج، لكن هذا لا يعني أن غالبيتهم لن يفضلوا البقاء في وطنهم. اقرأ أيضاً: مسؤول الذكاء الاصطناعي.. وظيفة جديدة بأجر مليون دولار سنوياً في إطار منفصل، أجرى أيضاً باحثون آخرون من "جامعة ستانفورد" في مايو الماضي تحليلاً لبيانات أكثر من 200 مؤلف شاركوا في أوراق بحثية لشركة "ديب سيك". وخلصوا إلى أن قصة نجاح الشركة "تعكس بشكل أساسي موهبة محلية نابعة من الداخل". 50% من فريق "ديب سيك" لم يغادر الصين للدراسة أو العمل، أما من غادر فقد عاد لاحقاً للمساهمة في تطوير الذكاء الاصطناعي. وتترتب على ذلك تبعات سياسية مهمة بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية. ترى الصين أن التجربة الدولية لا تُعد استنزافاً للعقول، بل وسيلة لاكتساب المعرفة قبل العودة إلى الوطن، بحسب ورقة "جامعة ستانفورد" البحثية. أما الولايات المتحدة الأميركية، فهي "قد تكون مخطئة في افتراضها بأنها تحتفظ بتفوق دائم في مجال المواهب"، وفق تعبير الورقة البحثية. يتسق ذلك مع بيانات أخرى تشير إلى أن الولايات المتحدة الأميركية بدأت تفقد جاذبيتها كوجهة للمواهب البارزة في مجال الذكاء الاصطناعي. خلال 2022، لم يعمل في الولايات المتحدة الأميركية سوى 42% من الباحثين المصنفين ضمن النخبة العالمية، مقارنة بـ59% في 2019. خلال الفترة نفسها، كانت الصين تعمل على تضييق الفجوة بسرعة، إذ ارتفعت حصتها من 11% إلى 28%. استثمارات الصين في الوقت نفسه، واصلت الحكومة الصينية تمويل مختبرات الذكاء الاصطناعي والأبحاث الجامعية في إطار سياساتها الخاصة بالقطاع. وما يزال من غير الواضح مدى فعالية هذه الاستثمارات، لكنها ساعدت في احتضان مواهب شاركت لاحقاً في تحقيق إنجازات علمية في شركات خاصة. على سبيل المثال، شارك أكاديميون من جامعات "تسينغهوا يونيفرسيتي" و"بكين يونيفرسيتي" و"نانجينغ يونيفرسيتي" في تأليف واحدة من أبرز الأوراق البحثية لشركة "ديب سيك". بهذه الكيفية، تبني الصين منظومة ابتكار لا تتمحور حول استقطاب نجوم بشكل فردي. الصين تحشد مواردها في معركة "التفوق التكنولوجي" مع الولايات المتحدة ما تزال الشركات المحلية الصينية أقل قدرة على إنفاق مبالغ طائلة لجذب أفضل المواهب. وفق أحد التحليلات، بلغ حجم استثمارات القطاع الخاص في الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة الأميركية نحو 12 ضعف ما أنفقته الصين. رغم ذلك، نشرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية المملوكة للدولة بوقت سابق من العام الحالي تقريراً عن "العروض الوظيفية ذات الرواتب المرتفعة" التي تقدمها شركة "ديب سيك"، والتي قد تصل إلى دخل سنوي يبلغ نحو 1.54 مليون يوان (أقل قليلاً من 215 ألف دولار). رغم أن هذا الرقم يُعد كبيراً في المدن الصينية، فإنه لا يُقارن بمبالغ تسفر عن تحويل الأشخاص إلى مليونيرات التي تُعرض من قبل شركات وادي السيليكون. العودة إلى الصين رغم ذلك، تخوض "ديب سيك" حملة توظيف واسعة، تستهدف إقناع باحثي الذكاء الاصطناعي الصينيين المقيمين في الخارج بالعودة إلى الوطن. نشرت الشركة عدداً كبيراً من الوظائف على منصة "لينكد إن"، رغم أنها غير مستخدمة في الداخل الصيني. وكما كتب الزميل ديف لي، فإن الأمر لا يتعلق فقط بالمال، بل بإقناع الباحثين بأن مساهمتهم "ستُخلد في التاريخ". ويبدو أن "ديب سيك" تراهن على أن هذا الطرح قد ينجح مع الباحثين الصينيين الذين يشعرون بالحنين إلى وطنهم. علماء الهند والصين يتصدرون مجالات البحث العلمي الأميركي.. تفاصيل أكثر هنا في نهاية المطاف، يأتي نحو نصف الباحثين العالميين المصنفين ضمن النخبة في الذكاء الاصطناعي من الصين، مقارنة بـ18% من الولايات المتحدة الأميركية. رغم أن كثيراً منهم يبحثون عن فرص في الخارج، فإن بكين تسخّر كل ما بيدها من أدوات لإقناع بعضهم بالبقاء، في وقت لا تُبدي فيه الولايات المتحدة الأميركية إشارات ترحيب واضحة. ربما تكون المكافآت المذهلة التي تقدمها شركات وادي السيليكون كافية لكسب المعركة العابرة للحدود على المواهب، لكن يبقى السؤال: هل تكفي لكسب الحرب؟

أسهم أوروبا تغلق منخفضة بسبب تصاعد التوتر التجاري
أسهم أوروبا تغلق منخفضة بسبب تصاعد التوتر التجاري

غرب الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • غرب الإخبارية

أسهم أوروبا تغلق منخفضة بسبب تصاعد التوتر التجاري

المصدر - رويترز أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض طفيف اليوم "الاثنين" مع تراجع شركات صناعة السيارات التي تتأثر بالرسوم الجمركية بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم مرتفعة على الاتحاد الأوروبي، لكن مكاسب القطاعين المالي والرعاية الصحية حدت من الخسائر. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي على انخفاض 0.1 بالمئة. وتراجعت معظم المؤشرات الرئيسية في المنطقة أيضا، باستثناء المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني الذي ارتفع 0.6 بالمئة مسجلا أعلى مستوياته على الإطلاق. وقدم سهم أسترازينيكا الذي ارتفع اثنين بالمئة أكبر دعم للمؤشر البريطاني. وتراجع المؤشر الفرعي لشركات صناعة السيارات في أوروبا مع انخفاض أسهم الشركات الألمانية بي.إم.دابليو وفولكسفاجن ومرسيدس بنز بنحو اثنين لكل منها جراء المخاوف المتزايدة إزاء الرسوم الجمركية. اتهم الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة بعدم التجاوب مع الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاقية تجارية، وتوعد اليوم الاثنين بالرد في حال عدم التوصل إلى اتفاق يحول دون تطبيق الرسوم الجمركية "غير المقبولة على الإطلاق" التي هدد ترامب بفرضها بداية من أول أغسطس آب. وصعّد ترامب حربه التجارية يوم السبت، قائلا إنه سيفرض رسوما جمركية 30 بالمئة على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي الشهر المقبل. وقال سايمون ويلز، كبير الاقتصاديين الأوروبيين في إتش.إس.بي.سي "حتى لو دخلت الرسوم الجمركية البالغة 30 بالمئة حيز التنفيذ، نشك في أنها ستكون الكلمة الأخيرة في هذه المسألة، لذا فإن رد فعل السوق والاقتصاد سيعتمد على الأرجح على المدة المتوقع أن تستمر خلالها الرسوم الجمركية". وحد من الخسائر ارتفاع المؤشر الفرعي لأسهم بنوك منطقة اليورو 0.5 بالمئة. وتترقب الأسواق بداية موسم نتائج الأعمال للشركات الأوروبية هذا الأسبوع، إذ من المقرر أن تعلن شركة إيه.إس.إم.إل، أكبر مورد في العالم لمعدات تصنيع الرقائق، نتائج أعمالها يوم الأربعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store