
مجلس الأمن يُقرر تمديد مهمة قوة مراقبة فض الاشتباك بين سورية وإسرائيل 6 أشهر
وذكر موقع أخبار الأمم المتحدة أن أعضاء المجلس الـ 15 صوتوا، في اجتماع عقد أمس لصالح قرار التمديد لقوة «الأندوف»، والذي يحمل الرقم 2782.
يذكر أن قوة أندوف أنشئت في 31 مايو 1974، ومنذ ذلك الوقت استمرت القوات بعملها في المنطقة للإشراف على تنفيذ اتفاق فض الاشتباك.
وكان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا جدد التأكيد الأسبوع الماضي على أن القوة «لاتزال تؤدي دورا بالغ الأهمية وتبذل قصارى جهدها لفض الاشتباك».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 17 ساعات
- الأنباء
ترامب يعلن موافقة إسرائيل على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في غزة ويدعو "حماس" لقبولها
اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في قطاع غزة. وقال ترامب ان ذلك جاء خلال اجتماع مطول عقده مساعدوه مع مسؤولين إسرائيليين في واشنطن. وأوضح ترامب إنه خلال هدنة الشهرين هذه (سنعمل مع كل الأطراف من أجل إنهاء الحرب في غزة).وأشار إلى أن كل من مصر وقطر ستقدمان الاقتراح النهائي لإنهاء حرب غزة. ودعا الرئيس الأميركي حركة (حماس) للفبول بهذه الصفقة من أجل مصلحة الشرق الأوسط،محذرا من انه ان لم تقبل (حماس) بهذه الصفقة فإن (الوضع قد يزداد سوءا).


الأنباء
منذ 20 ساعات
- الأنباء
مصر وقطر تبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة
القاهرة - خديجة حمودة بحث وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبدالعاطي أمس مع رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار وحقن دماء الشعب الفلسطيني. جاء ذلك في اتصال هاتفي جرى بين عبد العاطي وعبدالرحمن آل ثاني، وفق بيان للخارجية المصرية نشرته على صفحتها بموقع «فيسبوك». وطبقا للبيان، تناول الاتصال أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث ثمن الوزير عبدالعاطي النمو المتصاعد في العلاقات بين البلدين، مشيرا إلى ما يجمع القاهرة والدوحة من روابط وأواصر قوية تحقق المصالح المشتركة للشعبين. وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره القطري حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار وحقن دماء الشعب الفلسطيني، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق. واستعرض الوزير عبدالعاطي الترتيبات الخاصة باستضافة مصر لمؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة فور التوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار، وذلك بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. كما تناول الوزيران التطورات بشأن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، حيث جرى تأكيد ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار وخفض التصعيد، والدفع بالحلول الديبلوماسية، مؤكدا دعم مصر لاستئناف المفاوضات الخاصة بالبرنامج النووي الإيراني، وكل الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
نتنياهو يزور البيت الأبيض 7 الجاري.. وتوقّف خدمة غسيل الكلى بمجمع «الشفاء الطبي» في القطاع نتيجة نفاد الوقود.. والجيش الإسرائيلي يعترف بسقوط ضحايا قرب مراكز المساعدات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يتطلع إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة «في وقت ما» خلال الأسبوع المقبل، مؤكدا أنه يريد استعادة الرهائن المتبقين في القطاع، وذلك قبيل زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن. وأضاف ترامب في تصريحات للصحافيين بالبيت الأبيض أمس: «نتنياهو قادم إلى هنا، وسنتحدث عن أمور كثيرة وعن النجاح الباهر والمذهل الذي حققناه في إيران. وسنتحدث أيضا عن غزة. نريد استعادة الرهائن المتبقين. لقد أعدنا الكثير منهم. وسنتحدث عن ذلك». وردا على سؤال عما إذا كان يريد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي للبيت الأبيض، قال ترامب: «نأمل أن يحدث ذلك، ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما الأسبوع المقبل»، مشددا: «نريد عودة الرهائن». وأعلن مسؤول أميركي عن أن ترامب سيلتقي نتنياهو في البيت الأبيض يوم 7 الجاري. وسيكون هذا الاجتماع الثالث بينهما منذ عودة ترامب إلى السلطة مجددا في يناير الماضي. بدورها، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن رون ديرمر، كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي، موجود في واشنطن حاليا للقاء مسؤولين أميركيين. وفي سياق متصل، أكدت الخارجية الأميركية أن «الرئيس ترامب متفائل بشأن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة». وقالت المتحدثة باسم الوزارة تامي بروس للصحافيين مساء أمس الأول إن دور الولايات المتحدة «هو المساعدة في تخفيف المعاناة في قطاع غزة قدر الإمكان. وبالتأكيد جزء من ذلك سيقود إلى وقف إطلاق النار». وأضافت: «نواصل السعي للحصول على وقف إطلاق النار. والرئيس ترامب دعا إلى أفكار جديدة، والشركاء الإقليميون يعملون على ذلك أيضا. ونؤكد ان الحرب يجب ألا تستمر»، مشيرة إلى «توزيع 51 مليون وجبة في غزة حتى الآن» ضمن جهود إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر والمدمر. في الغضون، أفاد موقع «أكسيوس» الإخباري نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله بأن تل أبيب مستعدة لإبداء مرونة في بعض مواقفها من اجل التوصل إلى صيغة اتفاق للإفراج عن الرهائن، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحيث تكون هذه الصيغة «مقبولة» أيضا من جانب حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية «حماس». وقال المصدر الإسرائيلي: «ليس لدينا مشكلة في تعديل بعض الصياغات في الاتفاق. فحماس تريد يقينا أن تنتهي الحرب ونحن مستعدون لإبداء مرونة». وفي سياق الجهود المتواصلة للتوصل الى هدنة قريبة في غزة، أكد وزير الخارجية المصري د.بدر عبدالعاطي ورئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني التنسيق الكامل بين القاهرة والدوحة وواشنطن من اجل وقف إطلاق النار في القطاع. وقالت الخارجية المصرية في بيان صحافي ان ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين الجانبين تناولا فيه حقن دماء الشعب الفلسطيني وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل عاجل ودون عوائق. وفي السياق، أكد وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي ونظيره العماني بدر البوسعيدي خلال لقائهما في القاهرة أمس، رفضهما الكامل لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وشددا على تكثيف الجهود المشتركة لحشد الدعم الدولي للخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة ودعم «حل الدولتين». إلى ذلك، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه إزاء أوامر الإخلاء الجديدة التي أصدرتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في شمالي غزة والتي أدت مجددا إلى نزوح عشرات الآلاف من السكان. وأدان غوتيريش في بيان صحافي، استمرار فقدان أرواح المدنيين نتيجة الغارات الجوية الإسرائيلية وأي هجمات أخرى، مؤكدا ضرورة أن تمتثل جميع الأطراف للقانون الدولي في جميع الأوقات واحترام المدنيين وحمايتهم. وشدد على أن يكون هناك وصول إنساني كامل وآمن ومستدام وفقا للمبادئ الإنسانية المتمثلة في الإنسانية والنزاهة والحياد والاستقلال إضافة إلى وجوب إطلاق سراح جميع الرهائن فورا ومن دون قيد أو شرط. في هذه الأثناء اعترف الجيش الإسرائيلي بتعرض مدنيين فلسطينيين للأذى بمراكز توزيع المساعدات في غزة، وأكد أن القوات الإسرائيلية تلقت «تعليمات جديدة» استنادا إلى ما أسماه «الدروس المستفادة». جاء هذا فيما أصدرت 130 مؤسسة خيرية ووكالة إغاثة عالمية نداء مشتركا لإغلاق نظام توزيع الغذاء المدعوم من إسرائيل والولايات المتحدة في غزة فورا، والذي يتم من خلال ما يسمى «مؤسسة غزة الإنسانية». مـيـدانـيـا، قــتــل 45 فلسطينيا بقصف ورصاص إسرائيلي في غزة أمس، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي عن مهاجمة 140 هدفا في القطاع خلال الساعات الـ 24 الماضية. من جهتها، أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة توقف خدمة غسيل الكلى بمجمع الشفاء الطبي جراء نفاد الوقود، لافتة إلى أن المستشفى يقتصر حاليا على تقديم خدمات العناية المركزة لساعات محدودة فقط. وأوضحت وزارة الصحة في بيان صحافي، أن استمرار انقطاع الوقود يعني الموت المحتم للمرضى والجرحى الذين يعتمدون على الخدمات الصحية المنقذة للحياة.