
إريكسون وزين تتعاونان لتعزيز التجارب الرقمية في الأردن
سيعزز هذا التحول الابتكار، ويحسّن التكاليف، ويُسرّع مسيرة زين الأردن نحو التحول الرقمي في خدمة الزبائن.
شرعت إريكسون (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: ERIC) وشركة زين الأردن في مشروع تحويل أنظمة دعم الأعمال بهدف تحسين الخدمات الرقمية، وتجارب الزبائن، والمرونة التشغيلية للشركة الرائدة في تقديم خدمات الاتصالات وحلول الأعمال في السوق الأردني. وستعمل هذه الشراكة الاستراتيجية على تحديث بنية أنظمة دعم الأعمال المُدمجة لشركة زين الأردن لتتحول إلى نموذج سحابة أصلية، ما يُعزز الابتكار والمرونة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المتطور في المملكة الأردنية الهاشمية.
وستقوم إريكسون، استناداً إلى شراكة تمتد لأكثر من عقد من الزمان، بتحديث وتوسيع نطاق تطبيق شركة زين الأردن الحالي لنظام الشحن من إريكسون ليشمل أحدث البرمجيات، مع دمج ميزات وقدرات جديدة، يتم استضافتها جميعاً على حل البنية التحتية السحابية الأصلية من إريكسون. وسيمكّن هذا التحول زين الأردن من اعتماد نموذج أعمال قائم على الكتالوج، ما يوفر تجربة خدمة زبائن سلسة وأكثر تخصيصاً لمشتركي الدفع المسبق.
وسيُمكّن هذا التحوّل زين الأردن من تعزيز مرونة خدماتها، وتقليص زمن طرحها في السوق، وتحسين التكاليف، وتوفير مرونة تشغيلية أكبر، وفرص تحقيق الربح من شبكة الجيل الخامس، مما يُعزز التزامها بتطوير سوق الاتصالات الأردني. وسيُسرّع هذا التحوّل الذي يستفيد من خبرة إريكسون في المنتجات والحلول السحابية، مسيرة زين الأردن للتحول الرقمي بما ينعكس بشكل إيجابي على زبائنها.
وفي تعليقه على هذا التعاون، قال المدير التنفيذي لدائرة التكنولوجيا والابتكار الرقمي في شركة زين الأردن، وسام أبو هشهش: "يعكس استثمارنا هذا التزامنا الراسخ بتقديم خدمات مبتكرة وتجربة متميزة لمشتركينا. ونحن نقوم من خلال رقمنة تجربة خدمة المشتركين بخدمات الدفع المسبق باستخدام محفظة إريكسون الرئيسية للتجارة وتحقيق الدخل، بتمهيد الطريق لنهج أكثر مرونة وتركيزًا على المشتركين. وسيمكننا هذا التحول من تلبية الاحتياجات المتطورة للزبائن والحفاظ على مكانتنا الرائدة في قطاع الاتصالات الأردني، ويدعم الجهود المبذولة نحو التحول الرقمي في المملكة."
من جانبه، قال كيفين مورفي، نائب الرئيس ورئيس إريكسون شمال الشرق الأوسط وإفريقيا: "نعمل من خلال هذا التحول السحابي، على تمكين زين الأردن من تعزيز تجارب خدمة العملاء، وتحسين وقت طرح خدماتها في السوق وتعزيز مرونتها، وتبسيط العمليات، وفتح آفاق جديدة في الاقتصاد الرقمي. وسيمهد هذا التحول الطريق لابتكارات مستقبلية تُحسّن تجارب الاتصال والخدمات في جميع أنحاء الأردن، مع استمرار زين في تطوير عروض خدماتها في المملكة".
إلى ذلك، تتماشى هذه الشراكة مع طموحات الأردن على صعيد الاقتصاد الرقمي، فضلاً عن أنها تعزز مكانة المملكة كلاعب رئيسي في قطاع الاتصالات الإقليمي.
نبذة عن إريكسون:
توفر شبكات إريكسون عالية الأداء والقابلة للبرمجة، الاتصال لمليارات الأشخاص حول العالم يومياً. وكانت الشركة لما يقرب من 150 عاماً، رائدة في مجال ابتكار التكنولوجيا للاتصالات، كما أنها تقدم حلول الاتصالات المتنقلة والاتصال لمزودي الخدمات والشركات. وتساهم بالتعاون مع عملائها وشركائها، في جعل عالم الغد الرقمي حقيقة ملموسة.
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 39 دقائق
- البيان
دبي عاصمة المساكن الفاخرة ذات العلامات التجارية عالمياً
تواصل دبي ترسيخ مكانتها عاصمة عالمية لسوق المساكن الفاخرة ذات العلامات التجارية، بعدما سجل هذا القطاع نمواً قياسياً بلغ 160% خلال العقد الماضي. وبحسب تقرير صادر عن شركة بيترهومز حمل عنوان «Branded Residences, Dubai vs The World» وحصلت «البيان» على نسخة منه، فقد أصبحت الإمارة مركزاً عالمياً لهذا النوع من العقارات، متفوقة على مدن مثل ميامي ولندن وفوكيت وفلوريدا وساوباولو، بفضل مزيج من البيئة التنظيمية الجاذبة، وتعاون المطورين المحليين مع علامات تجارية عالمية. وفي عام 2024 وحده، شهدت دبي بيع أكثر من 13.000 وحدة سكنية بعلامات تجارية، بزيادة 43% على العام السابق، لتصل قيمة الصفقات إلى 60 مليار درهم، ما يشكل 8.5% من إجمالي المعاملات العقارية في الإمارة، ويتوقع أن يرتفع عدد المشاريع المنجزة في هذا القطاع إلى 140 مشروعاً بحلول 2031، في مؤشر على الزخم المستمر في هذا السوق الفاخر. وتظهر البيانات أن المشترين والمستثمرين يدفعون علاوة سعرية تتراوح بين 40% و60% مقابل المساكن التي تحمل توقيع علامات فاخرة مقارنة بالعقارات غير المميزة في المواقع نفسها، ما يعكس القيمة الرمزية والتجارية لهذه المشروعات. قال كريستوفر سينا، مدير المبيعات في بيتر هومز: «لم يعد المشترون ذوو الثروات الكبيرة يبحثون عن العقارات فحسب، بل يستثمرون في أسلوب الحياة، وقيمة العلامة التجارية، والنمو طويل الأجل، توفر دبي هذه العناصر الثلاثة، ولهذا السبب تتفوق على الأسواق العقارية العريقة مثل لندن وميامي». وبحسب التقرير، لم تعد هذه العلامات حكراً على الفنادق فقط، بل توسعت لتشمل أسماء من عالم السيارات، الأزياء، والضيافة الراقية، ومن أبرز هذه المشاريع: «بوغاتي ريزيدنسز» من تطوير شركة بن غاطي في منطقة الخليج التجاري، بسعر متوسط 6.000 درهم/ قدم مربع مع علاوة سعرية بنسبة 237%، ويقصد بالعلاوة أن سعر القدم المربع في هذا المشروع يزيد بنسبة 237% على سعر القدم المربع لعقار عادي في المنطقة نفسها، وبعبارة أبسط: العلاوة السعرية هي الفرق أو الزيادة في السعر التي تعود إلى السمعة والقيمة التجارية والعلامة الفاخرة المرتبطة بالعقار. وهناك أيضاً مشروع «أرماني بيتش ريزيدنس» من تطوير شركة أراد، بسعر 8.000 درهم/ قدم مربع بعلاوة 220%، وكذلك مشروع «بولغاري ريزيدينسز» على جزيرة جميرا باي، بسعر 10.500 درهم/ قدم مربع بعلاوة 166%، إلى جانب مشروع «برج بن غاطي جاكوب آند كو» بسعر 20.000 درهم/ قدم مربع بعلاوة 280%، وأيضاً مشروع «مرسيدس بنز بليسز» المتوقع تسليمه في 2026. وتبرز شركات تطوير رائدة مثل بن غاطي، أراد، سيليكت جروب، إلى جانب كبار المطورين مثل إعمار، مراس، ونخيل، في تبني هذا النموذج العقاري الجديد عبر شراكات استراتيجية مع علامات عالمية مثل بوغاتي، أرماني، مرسيدس، ورافلز. وفقاً للتقرير، تعد دبي أكثر جاذبية من ميامي ولندن من حيث الضريبة، القوانين، وعائد الاستثمار. وعلى سبيل المثال: في ميامي، تباع الوحدة في مشروع «استون مارتن ريزيدنسز» بسعر 25.000 درهم/ قدم مربع مع علاوة 525% ولكن نسبة الضرائب عالية، أما في لندن، فمشروع The OWO Residence "ذي أو دبليو أو ريزيدنسز"، يسجل 20.000 درهم/ قدم مربع، لكن بيئة الضرائب والتشريعات تعيق جاذبيته. وفي تايلاند، هناك مشاريع مثل"بانيات تري ريزيدنسز"، إلا أن ضعف السيولة والعائدات يحد من جاذبية السوق. وفي المقابل، توفر دبي للمستثمرين ملكية 100% وإعفاءً من ضريبة الدخل، إلى جانب إقامات ذهبية طويلة الأمد، مما يعزز الثقة والاستقرار. وبحسب التوقعات، من المتوقع أن تستحوذ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على 25% من سوق المساكن ذات العلامات التجارية بحلول عام 2030، مع تصدر دبي كوجهة أولى، كما يتوقع أن يتجاوز عدد المشاريع في المنطقة 360 مشروعاً بحلول ذلك التاريخ، مدفوعاً بالطلب المتزايد من الأفراد ذوي الثروات العالية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الذكاء الاصطناعي يساعد في خفض فواتير الخدمات
متابعات-'الخليج': مع تزايد الطلب على الطاقة وتعاظم أهمية الاستدامة في الشرق الأوسط، برزت حلول لا تعتمد على البنية التحتية التوسعية، بل الذكاء الاصطناعي. هذه الحلول تمنح الأسر والشركات القدرة على التحكم في الاستهلاك، والتكاليف، وانبعاثات الكربون، والتكيف مع تغير المناخ. وبذلك، أصبح الذكاء الاصطناعي الذي كان فكرةً مستقبلية، أصبح الآن أداة للتحسين، واستشعار الطاقة، والحفاظ على الاستدامة. مع ازدياد تكامل الطاقة الشمسية، وارتفاع تكاليف الكهرباء، وانتشار استخدام السيارات الكهربائية، وصلت مجموعة «شور فلو» للطاقة القائمة على الذكاء الاصطناعي إلى منطقة الخليج. شركة «شور فلو» التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها وتعمل على تأسيس جذور لها في دبي، أصبحت رائدةً في مجال الابتكار التكنولوجي، حاملةً لواء ثورة هادئة في الطريقة التي يتعامل فيها الشرق الأوسط مع الطاقة. ويقول سيباستيان دوي، الرئيس التنفيذي للشركة: «لا نكتفي برقمنة المرافق، بل نعمل على تمكين المستخدمين من اتخاذ قرارات ذكية بنفس الوقت، مما يُقلل الهدر قبل أن يبدأ. النسخة التي لدينا حالياً تستهدف بشكل رئيسي شركات التأمين في بلجيكا وفرنسا والمملكة المتحدة، إلا أننا تلقينا العديد من الطلبات من قطاعات أخرى مُتعلقة بمرافق الكهرباء والغاز والمياه، والمركبات التي تعمل بالطاقة الشمسية والمركبات الكهربائية». تعمل مجموعة «شور فلو» على مراقبة تدفقات الكهرباء والمياه والغاز والتقليل من البصمة الكربونية بدقة، و تحديد أنماط الاستهلاك المُهدر وإرسال تنبيهات فورية. وسواء كان الأمر يتعلق بتحسين تكييف الهواء، أو ضبط شحن السيارات الكهربائية أو مُدخلات الطاقة الشمسية، فإن مجموعة «شور فلو» تضمن بصمةً بيئيةً أخف وفواتير أقل للمستهلكين والشركات التي تسعى إلى تحسين تأثيرها البيئي وتوفير نفقات الطاقة. تأسست شركة «شور فلو» عام ٢٠٢٢ في المملكة المتحدة، وهي رائدة في مجال الابتكار، إلا أن تحولها الاستراتيجي نحو إنشاء مركزٍ للبحث والتطوير في دبي لتلبية احتياجات العالم عبر الشرق الأوسط يتعدى كونه توسعاً إقليمياً، فهو رهانٌ على أن يصبح الشرق الأوسط مركزاً رئيسياً لحلول الاستدامة الذكية. وما تتمتع به دبي من مواهب ماهرة، ولوائح تنظيمية متطورة، واقتصاد مرن، يجعلها نقطة انطلاقٍ مثالية. يقول سيباستيان دوي: «دبي ليست مجرد مكان لاختبار الابتكار، بل هي المكان الذي نخترع الابتكار فيه.» تتولى مجموعة «شور فلو» للطاقة المدعومة بالذكاء الاصطناعي خدمة المنازل والشركات في جميع أنحاء أوروبا. وتحظى باهتمام واسع بين مديري المرافق ومطوري العقارات في الإماراتولهذا السبب، حظيت الشركة باهتمام من شركات الطاقة الشمسية ومرافق المياه لأسباب وجيهة، فما تقدمه ليس مجرد منتج فاخر صديق للبيئة، بل يتميز بقدرته على خفض فواتير الطاقة بشكل كبير، مما يجعله ضرورة تنافسية في سوق يولي اهتماما ًكبيراً بالطاقة. وتستخدم شركات التطوير الذكية تطبيق «شور فلو» على الهاتف المحمول أو لوحة التحكم كقيمة مميزة: مبانٍ مصممة لتوفير الطاقة لا تكتفي بالتزامها بالممارسات المستدامة، بل تحرص أيضاً على التقيد بها منزلًا تلو الآخر. «شور فلو» لا تقتصر على بيع الأجهزة، بل تقدم رؤية جديدة لتمكين كل مبنى، ومنزل، وصنبور من استخدام البيانات،برؤية لا يكون الذكاء الاصطناعي فيها مجرد كلمة طنانة، بل يصبح أداة تساعد في خفض النفايات والتكاليف وانبعاثات الكربون يومياً. وبوجود براءات اختراع جديدة قيد الإعداد وتشكيل شراكات في دول الخليج وأوروبا، تستعد الشركة لإعطاء مفهوم جديد لإدارة المرافق. وفي الوقت الذي يثير فيه الذكاء الاصطناعي المخاوف من تغيير الأنماط السائدة حاليأ، تأتي شركة «شور فلو» لتغيّر هذا المفهوم،. فهو لا يحل محل البشر، بل يعزز قراراتهم. يقول دوي: «تكمن مهمتنا في جعل كفاءة الطاقة أمراُ في غاية السهولة. دع الذكاء الاصطناعي يساعدك، وشاهد ما يتبعه من توفير».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
شراكة بين «إيليفيت» و«إنيسمور» لتطوير «موندريان ريزيدنس» بـ 500 مليون دولار
أعلنت شركة «إيليفيت»، التابعة لشركة «ون غروب» العالمية، عن إبرام شراكة استراتيجية مع «إنيسمور» العالمية، لتطوير أول مشروع سكني فاخر في الإمارات، تحت مظلة علامة «موندريان» العالمية. وسيتم إنشاء هذا المشروع الاستثنائي، بقيمة 500 مليون دولار، على جزيرة المرجان. ومن المتوقع افتتاح المشروع رسمياً في الربع الرابع من عام 2028. وجرت مراسم التوقيع بين زيشان شاه المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة «إليفيت»، ولويس عبود الرئيس الإقليمي لمجموعة لايف ستايل كولكتيف للشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا في شركة «إنيسمور»، وذلك بحضور المهندس عبد الله العبدولي الرئيس التنفيذي لشركة «مرجان». وقال المهندس عبد الله العبدولي الرئيس التنفيذي لشركة «مرجان»: «كلنا فخر بانضمام «موندريان رزيدنسز» إلى جزيرة المرجان، وذلك في إطار التزامنا المستمر برفع مكانة الجزيرة على خارطة الوجهات العالمية. إذ تواصل ترسيخ مكانتها كواحة متكاملة، تتميز بأنماط حياة عصرية. وتُضيف هذه الشراكة مع «إيليفيت» و«إنيسمور»، بعداً إبداعياً جديداً إلى محفظة المشاريع السكنية ذات العلامات التجارية التي تشهد نمواً لافتاً في الجزيرة. ويسرّنا الترحيب بمشروع «موندريان بيتش رزيدنسز – جزيرة المرجان»، الذي يُمثل توسعاً عالمياً لعلامة ضيافة مرموقة، ويعكس المكانة المتنامية للجزيرة على الصعيدين الإقليمي والدولي». من جانبه، قال زيشان شاه رئيس مجلس إدارة «ون غروب»، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «إليفيت»: «نفخر بتقديم أول وحدات سكنية على شاطئ البحر، تحمل علامة موندريان العالمية في دولة الإمارات، وذلك بالتعاون مع شركة إنيسمور. لقد اخترنا موندريان بعناية لهذه الوجهة الفريدة، لما تمثّله العلامة من رمزية تتناغم مع مستقبل جزيرة المرجان. فموندريان اسم مرادف لنمط الحياة العصري والفن والثقافة، وهي تُعد أيقونة حضرية في كل مدينة توجد فيها، سواء في لوس أنجلوس أو مدينة كان الفرنسية أو إيبيزا الإسبانية، وها هي الآن في طريقها لتكون الأيقونة الجديدة لجزيرة المرجان». وقال لويس عبود الرئيس الإقليمي لمجموعة لايف ستايل كولكتيف للشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا في شركة «إنيسمور»: «يسرّنا إطلاق هذا المشروع السكني المتميّز، الذي يحمل علامة «موندريان»، في دولة الإمارات، بالتعاون مع «إيليفيت». وتُجسّد علامة «موندريان» جوهر الإبداع الفني والتعبير الثقافي، فيما توفّر جزيرة المرجان البيئة المثالية لتجسيد هذه الرؤية الطموحة. ونتطلّع إلى نقل طاقتنا الفريدة إلى هذه الوجهة النابضة، وإعادة تعريف مفاهيم السكن العصري على الواجهة البحرية».