
استعراض دور المنظومة التعليمية في تعزيز التواصل المجتمعي
ويجسِّد اللقاء إيماننا بأهمية التعاون والتناغم والتواصل على المستوى الوطني، في بناء شبكة تربوية مرنة، جاهزة لمستقبل التعليم في دولة الإمارات».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
سلحفاة منقار الصقر تعود إلى شواطئ أبوظبي
أبوظبي - شيخة النقبي: أكدت هيئة البيئة أبوظبي، أن سلحفاة منقار الصقر، التي وضعت لها رقم تتبع عام 2013، عادت بعد 12 عاماً من التتبع، لتعشش على الشاطئ نفسه في الإمارة. وأوضحت أن هذا الرصد، يُعَدُّ جزءاً من مسح مناطق تعشيش السلاحف الذي تجريه سنوياً لحماية الكائنات البحرية المهددة بالانقراض ومراقبة نمط تعشيشها. وأشارت إلى أنه في 29 إبريل/نيسان الماضي، رصد فريق الهيئة سلحفاة منقار الصقر تضع بيضها في إحدى الجزر البحرية قبالة سواحل أبوظبي، وهو جزء من مسح مناطق تعشيش السلاحف الذي تقوم به الهيئة سنوياً من شهر مارس/آذار ويستمر حتى أغسطس/آب، بهدف مراقبة هذه الكائنات المهددة بالانقراض وحمايتها. ولفتت الهيئة إلى أن عودة تعشيش سلحفاة منقار الصقر يعود إلى نجاحها في الحفاظ على موائل التعشيش، وأنها سجلت خلال هذا العام 247 عشاً لسلاحف منقار الصقر، مقارنة بـ 193 عشاً عام 2022، بنسبة نجاح في عمليات التفقيس بلغت 72%، مما يدل على استقرار أعداد هذا النوع في مياه أبوظبي. وتعكس هذه الزيادة الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة لحماية السلاحف البحرية التي تؤويها الإمارة، حيث يُعَدُّ التعشيش مؤشراً رئيسياً على صحة النظام البيئي البحري. وتنتشر في محيطات العالم سبعة أنواع من السلاحف البحرية، يمكن مشاهدة أربعة منها في أبوظبي، حيث يوجد نوعان بشكل رئيسي في مياه الإمارة، هما سلاحف منقار الصقر والسلاحف الخضراء، في حين أن النوعين الآخرين يزوران مياه الإمارة من حين لآخر، وهما السلحفاة ضخمة الرأس وسلحفاة ريدلي الزيتونية.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«قمَّة المعرفة» تحتفي بعقد من الإنجازات والتميّز والابتكار
دبي: «الخليج» تحت رعاية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أعلنت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تنظيم الدورة العاشرة لـ«قمَّة المعرفة»، يومي 19 و20 نوفمبر المقبل في مركز دبي التجاري العالمي. وتحتفي القمَّة هذا العام بالذكرى العاشرة لانطلاق مسيرتها الزاخرة بالنجاحات والإنجازات، التي قدمَّت خلالها نموذجاً رائداً للتميّز والابتكار ووضعت معايير جديدة لإنتاج المعرفة وتطبيقها. على امتداد عشرة سنوات، رسخت القمَّة نفسها بوصفها الحدث المعرفي الأبرز في المنطقة ومنصّة دوليّة تجمع تحت سقفها أبرز صناع السياسات وقادة الفكر والخبراء في شتى المجالات من أنحاء العالم، لتعزيز الحوار بين مختلف القطاعات وتحديد الأطر والسياسات الفعالة في توظيف المعرفة لخدمة التنمية المجتمعية الشاملة والمستدامة. كما تأتي القمَّة بالتزامن مع إعلان دولة الإمارات عام 2025 «عام المجتمع»، لتؤكد على التزامها برسالتها الإنسانية والعلمية المتمثلة في تعزيز قيم الطموح والعطاء وتنمية رأس المال البشري وتمكين المجتمعات، وتطوير قدرات الأفراد على المستويين الإقليمي والعالمي، تماشياً مع الأهداف الوطنية الرامية إلى ترسيخ مكانة الدولة الريادية على الساحة العالمية ودفع مسيرة المعرفة والتقدم نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً. لحظة فارقة أكَّد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، أن النسخة الجديدة من القمَّة تمثل لحظة فارقة في مسيرة هذا الحدث السنوي، حيث تجمع بين الاحتفاء بعَقد من الإنجاز، والانطلاق نحو آفاق جديدة من التأثير العالمي. وأضاف أنه على مدار عشر سنوات، سلطت القمة الضوء على أهمية بناء اقتصاد معرفي قويّ لمواكبة ما يشهده العالم من تحولات تكنولوجية متتالية ومتسارعة وتُقدم نسخة هذا العام فرصة جديدة للتأكيد على ضرورة توفير الوصول العادل للمعرفة كحق أساسي ومحفّز للتمكين واستكشاف الدور المتطور للمعرفة في تشكيل نماذج التنمية المستدامة».


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«قمة الاقتصاد الأخضر» تبحث دور التكنولوجيا في الأمن المناخي
ويتطلب ضمان الأمن المناخي لهذه المجتمعات، تكامل الجهود، وتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بشكل عادل وشامل. ومن هذا المنطلق، تسلط القمة الضوء على أهمية تمكين هذه المجتمعات باستخدام التقنيات المناسبة، باعتباره السبيل الأمثل لضمان الأمن المناخي للمجتمعات الأكثر عرضة للمخاطر. كما تسعى القمة إلى تحفيز الابتكار المسؤول، وتعزيز التعاون الدولي، وتوفير التمويل اللازم لنشر حلول عملية، تسهم في التصدي لتداعيات التغير المناخي».