
وزير الداخلية الألماني يؤكد دعم بلاده لإسرائيل في حربها مع إيران
ألمانيا-أ ف ب
أعرب وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت، الأحد، خلال زيارته لموقع تعرّض لضربة صاروخية إيرانية قرب تل أبيب، عن دعمه لإسرائيل.
وتعدّ زيارة دوبرينت الأولى لمسؤول أجنبي بعد انتهاء الحرب التي اندلعت بين إسرائيل وإيران في 13 حزيران/يونيو واستمرت لمدة 12 يوما قبل الإعلان عن وقف لإطلاق النار. وقال وزير الداخلية، خلال تواجده قرب أنقاض مبنى في مدينة بات يام جنوب تل أبيب تعرض لضربة إيرانية أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال «يجب أن نعزز دعمنا لإسرائيل».
من جانبه، وصف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر زيارة الوزير الألماني بأنها «بادرة تضامن»، داعياً المجتمع الدولي إلى إعادة فرض العقوبات على إيران. وكان المستشار الألماني فريدريش ميرتس أبدى منتصف حزيران/يونيو على هامش مشاركته في قمة مجموعة السبع في كندا، تأييد برلين القوي للضربات الواسعة التي تشنها إسرائيل على إيران.
وقال في مقابلة مع قناة «زي دي إف» الألمانية: «هذه مهمة قذرة تؤديها إسرائيل نيابة عنا جميعاً. نحن أيضاً ضحايا هذا النظام (في إيران). هذا النظام... جلب الموت والدمار للعالم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
وزير الخارجية الألماني: سندعم أوكرانيا بالدفاع الجوي الحديث
وصل وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، الاثنين، إلى كييف لبحث دعم أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال فاديفول في بيان: «سنواصل بحزم دعم أوكرانيا حتى تتمكن من مواصلة الدفاع عن نفسها بنجاح بالدفاع الجوي الحديث والأسلحة الأخرى، وبالمساعدات الإنسانية والاقتصادية». وطلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من واشنطن وحلفائه الغربيين المساعدة لتعزيز الدفاعات الجوية لبلاده بعد هجوم روسي كبير الأحد شمل مئات الطائرات المسيرة والصواريخ البالستية وصواريخ كروز. وألمانيا هي ثاني أكبر داعم عسكري لأوكرانيا، بعد الولايات المتحدة، التي أصبح التزامها تجاه كييف يكتنفه الغموض، ما يضغط على أوروبا لتكثيف جهودها.


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
في سابقة.. نتنياهو يصرح: الأولوية في غزة لعودة الرهائن
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران أتاحت فرصاً لإسرائيل أولها عودة الرهائن الذين تحتجزهم حركة «حماس»، مصرحاً بأن الأولوية هي لعودتهم، متخلياً بذلك عن تمسكه بتدمير حماس بعد نحو عامين من الحرب. نتنياهو: الأولوية إنقاذ الرهائن وفي زيارة أجراها اليوم لمنشأة أمنية تابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك)، قال نتنياهو: «أود أن أبلغكم أنه كما تعلمون على الأرجح، أتيحت فرص كثيرة الآن بعد هذا النصر، فرص كثيرة». وأضاف وفقاً لبيان صادر عن مكتبه: «أولاً، وقبل كل شيء، إنقاذ الرهائن. وبالطبع، سيتعين علينا أيضاً حل قضية غزة، وهزيمة حماس، لكنني أقدر أننا سنحقق كلا المهمتين». وقال مقر منتدى الرهائن وعائلات المفقودين، والذي يضم مدافعين عن الرهائن الخمسين المتبقين في غزة، إن تعليقات نتنياهو التي أعطت الأولوية للرهائن تمثل سابقة. وأضاف في بيان «عائلات الرهائن ترحب بقرار نتنياهو، بعد مرور 20 شهراً، بوضع عودة الرهائن على رأس أولوياته». وتابع: «هذا بيان بالغ الأهمية، ويجب أن يُترجم إلى اتفاق شامل لإعادة الرهائن الخمسين، وإنهاء القتال في غزة». ويُعتقد أن 20 فقط من الرهائن المتبقين على قيد الحياة. تأجيل محاكمة نتنياهو وجاءت هذه التعليقات بالتزامن مع قرار محكمة القدس الجزئية تأجيل جلسة الاستماع إلى شهادة نتنياهو هذا الأسبوع في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم تتعلق بالفساد، وهو ما أثار تكهنات حول إمكانية تحقيق تقدم على صعيد إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن. وقبلت المحكمة الأحد طلب نتنياهو تأجيل الجلسة، وذلك استناداً إلى أسباب دبلوماسية وأمنية سرية. وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت إلى أن المحاكمة ربما تؤثر في قدرة نتنياهو على التفاوض. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير الجمعة، إن الحرب مع إيران يمكن أن تساعد على تحقيق الأهداف الإسرائيلية ضد «حماس» في قطاع غزة. وقالت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان)، إن مجلس الوزراء الأمني المصغر اجتمع مساء اليوم، وسيجتمع مجدداً الاثنين. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن من المتوقع أن يصل وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، إلى البيت الأبيض غداً لإجراء محادثات حول إيران وغزة. ترامب: نتنياهو يتفاوض وقال ترامب السبت، إن نتنياهو يتفاوض «حالياً» على اتفاق مع حماس، لكن أياً من الزعيمين لم يُقدم تفاصيل، وعبّر مسؤولون من الجانبين عن شكوكهم بشأن احتمالات التوصل قريباً إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. واقترحت الولايات المتحدة وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، وإطلاق سراح نصف الرهائن مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين، ورفات فلسطينيين آخرين. وستطلق «حماس» سراح الرهائن المتبقين بمجرد سريان وقف إطلاق نار دائم. وطلب الجيش الإسرائيلي اليوم من الفلسطينيين إخلاء مناطق في شمال غزة قبل تصاعد القتال ضد «حماس». وقال مسؤول في «حماس»، إن الحركة أبلغت الوسطاء باستعدادها لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار، لكنه أكد مجدداً على أن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب، ويضمن انسحاباً إسرائيلياً من القطاع. وتقول إسرائيل، إنها لن توقف الحرب، إلا بعد نزع سلاح حماس وتفكيكها. وترفض حماس إلقاء سلاحها. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية اللاحقة على القطاع تسببت حتى الآن في مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني بالإضافة إلى حدوث أزمة إنسانية كبيرة.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فرقة جديدة في الجيش الإسرائيلي.. ما علاقة الصراع مع إيران؟
وقال الجيش، وفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن الفرقة 96 اكتمل تشكيلها بعد 48 ساعة فقط من بدء عملية " الأسد الصاعد" ضد إيران ، بهدف "تعزيز ومضاعفة الدفاعات على طول الحدود الشرقية" مع الأردن. وكان من المقرر أن تشكل الفرقة في أغسطس المقبل، لكن ذلك تم في وقت أبكر مع اشتعال الصراع مع إيران، علما أن تكوينها كان مخططا منذ أشهر. والخميس أجرت الفرقة الجديدة أول مناورة واسعة النطاق، لمحاكاة "سيناريوهات طوارئ واستجابة سريعة للأحداث المتصاعدة لتعزيز الجاهزية القتالية"، وشارك في المناورة العديد من أجهزة الأمن الإسرائيلية. وقال قائد القيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي آفي بلوث، بعد انتهاء التدريب: "أتاحت عملية الأسد الصاعد فرصة مثالية لتسريع تشكيل الفرقة". وحسب مصادر عسكرية إسرائيلية، يعد "عزل الضفة الغربية" هدفا رئيسيا للقيادة المركزية للجيش، من أجل "منع تهريب الأسلحة والمسلحين من إيران إلى إسرائيل عبر الحدود الشرقية"، وفق "يديعوت أحرونوت". وقال مصدر عسكري للصحيفة: "إيران تنشئ وكيلا كاملا هنا"، في إشارة إلى الضفة الغربية المحتلة.