
«أوبن إيه آي» تقترب من إطلاق متصفح ينافس جوجل
وأشارت «رويترز» إلى أن هذا المتصفح الجديد سيمنح «أوبن إيه آي» الوصول لبيانات المستخدمين، والتي كانت الركيزة الأساسية لنجاح شركة «جوجل» برمته.
إذ يبلغ عدد مستخدمي «شات جي بي تي» النشطين 400 مليون شخص أسبوعياً في المتوسط، وإذا تبنى نفس العدد المتصفح الجديد، فسوف تواجه «جوجل» ضغوطاً بسبب تقلص إيرادات الإعلانات. ويأتي هذا التطور بعد أشهر من إعلان OpenAI استحواذها على شركة أجهزة ذكية مقابل 6.5 مليارات دولار، إضافة إلى توظيفها اثنين من نواب الرئيس السابقين في Google الذين كانوا ضمن الفريق المؤسس لمتصفح Chrome.
ووفقاً للمصادر، سيتيح المتصفح تنفيذ المهام تلقائياً باستخدام «وكلاء ذكاء اصطناعي» مثل الحجز أو تعبئة النماذج داخل المواقع، ما يعني أن التفاعل مع الصفحات سيتم بشكل مباشر من داخل الواجهة الذكية دون الحاجة إلى التنقل اليدوي.
وتأمل OpenAI في كسب شريحة من مستخدمي جوجل البالغ عددهم أكثر من 3 مليارات شخص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 43 دقائق
- خليج تايمز
مركبات ذاتية القيادة لنقل الحقائب في مطار آل مكتوم الدولي
في رحلتك القادمة من مطار آل مكتوم الدولي (DWC)، احذر من جرارات الأمتعة ذاتية القيادة التي تنقل أمتعتك إلى رحلتك. أعلنت شركة دناتا، مزود خدمات السفر والطيران، يوم الثلاثاء أنها نشرت أسطولاً من المركبات ذاتية القيادة في المطار لخدمات المناولة الأرضية. تستطيع الجرارات الستة الكهربائية - طراز EZTow الذي طورته شركة TractEasy - سحب ما يصل إلى أربع حاويات أمتعة (ULDs) في وقت واحد بسرعات تصل إلى 15 كم/ساعة، باتباع مسارات محددة مسبقًا. تقليديا، يتم نقل الأمتعة بين المحطة والطائرة بواسطة سائقين بشريين يعملون في ظل قيود زمنية صارمة. مع دخول هذه المركبات الجديدة الخدمة، ودمجها في العمليات، يُمكن إعادة توزيع الموظفين الذين كانوا يقودون جرارات الأمتعة سابقًا على مهام أكثر تعقيدًا وذات قيمة مضافة، مما يُسهم في تسريع وتيرة إنجاز الأعمال. وفي الوقت نفسه، تُقلل القيادة الذاتية من خطر الخطأ البشري، مما يجعل عمليات ساحة المطار أكثر أمانًا لجميع العاملين فيها، وفقًا لـ دناتا. يبدأ تنفيذ المشروع، الذي تبلغ تكلفته 6 ملايين درهم إماراتي (1.6 مليون دولار أمريكي)، بالمستوى الثالث من الاستقلالية، الذي يتطلب أدنى حد من الإشراف البشري. وسيتم ترقيته إلى المستوى الرابع من الاستقلالية، الذي يتميز بقدرات قيادة ذاتية كاملة في بيئات خاضعة للرقابة، في أوائل عام 2026. عملت شركة دناتا، وشركة TractEasy، ومطارات دبي، والهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة معًا لمدة عام لإنشاء إطار تنظيمي جديد لعمليات المركبات ذاتية القيادة في بيئات المطار. ترى السلطات أن نشر هذه التقنية يُعدّ تجربةً لاختبار نماذج تشغيلية مختلفة للمناولة الأرضية ذاتية القيادة. ويهدف ذلك إلى تحديد النهج الأكثر فعاليةً لنشرها على نطاق أوسع، لا سيما مع توسع مطار دبي ورلد سنترال ليصبح أكبر مطار في العالم، بسعةٍ تصل إلى 260 مليون مسافر و12 مليون طن من البضائع سنويًا. قال جعفر داود، نائب الرئيس الأول لعمليات مطارات الإمارات العربية المتحدة في دناتا: "في حين اقتصرت المركبات ذاتية القيادة إلى حد كبير على التجارب، فإن هذا الاستخدام يُدخل هذه التكنولوجيا إلى العمليات اليومية الاعتيادية. ومع استمرار انتعاش السفر العالمي وزيادة المتطلبات التشغيلية، قد تكون الأتمتة أساسية لبناء بنية تحتية أكثر ذكاءً وأمانًا ومرونة." وبحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، تجري حالياً تجارب على معدات الدعم الأرضي المستقلة (GSE) في أكثر من 15 دولة. شاهد: مركبة بدون سائق تخضع لتجربة حية في مدينة مصدر بأبو ظبي دبي: توقعوا ركوبًا بدون سائق في وقت أقرب؛ هيئة الطرق والمواصلات تهدف إلى أن تكون 25% من الرحلات ذاتية القيادة بحلول عام 2030 شاهد: أبوظبي تجري رحلة تجريبية لسيارة أجرة طائرة بدون سائق


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«دبي للإعلام» و«دبي للجودة».. شراكة ترسّخ ثقافة التميز
وتمكين المرأة، والابتكار، والتكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، بما يتناغم مع مسؤوليات مؤسسة دبي للإعلام وتطلعاتها الهادفة إلى ترسيخ ثقافة التميّز المؤسسي في قطاع الإعلام، بما ينعكس إيجاباً على المشهد الإعلامي المحلي. و«جائزة التحسين المستمر العالمية»، و«جائزة التميز الطبي العالمية». كما تشمل المذكرة حصول «دبي للإعلام» على الخدمات الاستشارية، وتدريب كوادرها وموظفيها في مجالات إدارة المخاطر المؤسسية، والإدارة المنهجية – لين سيجما. واستمرارية الأعمال، إلى جانب الاستفادة من خدمات المقارنات المعيارية بين شركاء مجموعة دبي للجودة من القطاعين الحكومي والخاص، واستخدامها كأدوات لتحفيز الموظفين على رفع مستوى الأداء المهني والتنافسي، من خلال المشاركة في جوائز وفعاليات المجموعة. ولفتت إلى أن هذه الشراكة تعكس التزام المؤسسة بنشر ثقافة الجودة وتعزيزها في القطاع الإعلامي، وهو ما يتناغم مع تطلعات دبي ورؤاها الطموحة إلى أن تكون مركزاً عالمياً لإنتاج وصناعة المحتوى الإعلامي، مشيرة إلى اهتمام «دبي للإعلام» بتمكين كوادرها وفرق عملها من خلال تحفيزهم على الانضمام إلى برامج تدريبية تُنمّي روح الابتكار لديهم، وتُسهم في رفع وعيهم بأفضل ممارسات الجودة. ونوهت إلى أن الشراكة مع مجموعة دبي للجودة تبرز حرص المؤسسة على تطبيق أفضل معايير تميّز الأعمال، بما يتماشى مع توجهاتها نحو تهيئة بيئة عمل جاذبة، وقادرة على إثراء المشهد الإعلامي. ونتاجاً لمسيرتها نحو ترسيخ أفضل ممارسات الجودة والتميز المؤسسي، وثقافة الابتكار والتحول الرقمي بالدولة، ونحن حريصون على الالتزام بتطبيق معايير الجودة العالمية التي من شأنها تعزيز التنمية المستدامة طويلة الأجل للوصول إلى الريادة وترسيخ مكانة الإمارات التنافسية كمركز عالمي للابتكار والتميز المؤسسي، من خلال العمل على عقد المزيد من الشراكات الاستراتيجية مع مختلف الهيئات والمؤسسات بالدولة. كونها ركيزة أساسية لتعزيز رؤيتنا ومهمتنا القائمة على أساس الجودة والتميز المؤسسي والابتكار في قطاع الأعمال محلياً ودولياً، ورفع مستوى خدماتنا للأفضل، وجذب المزيد من المؤسسات البارزة في قطاع الأعمال للاستثمار والاستفادة من خدمات المجموعة».


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«بيت الخير» تنفق 317 ألف درهم يومياً مساعدات طارئة
أعلنت «بيت الخير»، في تقريرها المالي حتى نهاية يونيو 2025، أنها أنفقت على المساعدات الطارئة مبلغ 57 مليوناً و126 ألفاً و506 دراهم، بهدف تفريج الكرب والضغوط المالية والمعيشية عن أكثر الناس حاجة من الأسر المتعففة، والحالات التي تمرّ بعجز مالي ينغص استقرارها، بمعدل 317 ألف درهم يومياً. وبين التقرير المالي أن الجمعية قدمت من خلال هذا المشروع، حتى نهاية يونيو، مبلغ 41 مليوناً و786 ألفاً و717 درهماً من أموال الزكاة، و15 مليوناً و339 ألفاً و789 درهما من أموال الصدقات، وذلك ضمن خطة الجمعية لاستيعاب أكبر عدد ممكن من طلبات المساعدة التي ترد إلى الجمعية، وإسعاد هؤلاء برفع الأعباء عنهم. ويضاف إلى هذا العطاء الإنساني ما قدمته «بيت الخير»، خلال الأشهر الستة الماضية، لدعم المرضى المحتاجين، الذي بلغ 12 مليوناً و487 ألفاً و884 درهماً، وكلهم من مرضى السرطان وغسيل الكلى، وغيرهم من الذين اضطروا لإجراء عملية جراحية عاجلة أو دفع ثمن علاج باهظ الثمن. كما أنفقت الجمعية ثلاثة ملايين و483 ألفاً و605 دراهم، لرفع المديونيات عن غارمين عجزوا عن أداء ما حكمت به المحاكم من مبالغ مستحقة للغير في قضايا مالية، وتعثروا في سداد ما ترتب عليهم، وحبسوا بسبب ذلك، فأسهمت «بيت الخير» في إطلاق سراحهم، ولم شملهم بأسرهم وأطفالهم. • «الجمعية» أنفقت خلال 6 أشهر 12.4 مليون درهم لدعم المرضى المحتاجين، خصوصاً مرضى السرطان وغسيل الكلى.