logo
زلزال قوي يضرب قبالة جنوب الفلبين دون تسجيل خسائر

زلزال قوي يضرب قبالة جنوب الفلبين دون تسجيل خسائر

أكادير 24منذ 4 ساعات

agadir24 – أكادير24
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 6,1 درجات على مقياس ريشتر، اليوم السبت 28 يونيو 2025، قبالة سواحل جنوب الفلبين، بحسب ما أفادت به هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. ووقع الزلزال على عمق 101 كيلومتر، وعلى بعد حوالي 70 كيلومترا من أقرب نقطة مأهولة في مقاطعة دافاو، إحدى أهم المناطق الجنوبية في البلاد.
ولم ترد أي تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار مادية، كما لم يصدر تحذير من حدوث موجات تسونامي عقب هذا الزلزال. وتتابع السلطات المحلية الوضع باهتمام، مع دعوات إلى الالتزام بالحيطة دون تسجيل حالة ذعر بين السكان.
وتشهد الفلبين بانتظام نشاطاً زلزالياً وبركانياً لافتاً، نظراً لموقعها الجيولوجي الحساس على 'حزام النار' في المحيط الهادئ، حيث تتقاطع الصفائح التكتونية الكبرى، ما يجعلها عرضة لزلازل قوية وثورات بركانية.
ويأتي هذا الزلزال ضمن سلسلة من الهزات التي عرفتها البلاد خلال الأشهر الماضية، ما يعزز مخاوف خبراء الجيولوجيا من موجة زلزالية أوسع تتطلب يقظة مستمرة وتعزيز تدابير السلامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال قوي يضرب قبالة جنوب الفلبين دون تسجيل خسائر
زلزال قوي يضرب قبالة جنوب الفلبين دون تسجيل خسائر

أكادير 24

timeمنذ 4 ساعات

  • أكادير 24

زلزال قوي يضرب قبالة جنوب الفلبين دون تسجيل خسائر

agadir24 – أكادير24 ضرب زلزال قوي بلغت شدته 6,1 درجات على مقياس ريشتر، اليوم السبت 28 يونيو 2025، قبالة سواحل جنوب الفلبين، بحسب ما أفادت به هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. ووقع الزلزال على عمق 101 كيلومتر، وعلى بعد حوالي 70 كيلومترا من أقرب نقطة مأهولة في مقاطعة دافاو، إحدى أهم المناطق الجنوبية في البلاد. ولم ترد أي تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار مادية، كما لم يصدر تحذير من حدوث موجات تسونامي عقب هذا الزلزال. وتتابع السلطات المحلية الوضع باهتمام، مع دعوات إلى الالتزام بالحيطة دون تسجيل حالة ذعر بين السكان. وتشهد الفلبين بانتظام نشاطاً زلزالياً وبركانياً لافتاً، نظراً لموقعها الجيولوجي الحساس على 'حزام النار' في المحيط الهادئ، حيث تتقاطع الصفائح التكتونية الكبرى، ما يجعلها عرضة لزلازل قوية وثورات بركانية. ويأتي هذا الزلزال ضمن سلسلة من الهزات التي عرفتها البلاد خلال الأشهر الماضية، ما يعزز مخاوف خبراء الجيولوجيا من موجة زلزالية أوسع تتطلب يقظة مستمرة وتعزيز تدابير السلامة.

التخصيب النووي: من وقود الطاقة إلى مادة السلاح… أين ترسم الحدود؟
التخصيب النووي: من وقود الطاقة إلى مادة السلاح… أين ترسم الحدود؟

أكادير 24

timeمنذ 12 ساعات

  • أكادير 24

التخصيب النووي: من وقود الطاقة إلى مادة السلاح… أين ترسم الحدود؟

agadir24 – أكادير24 يشكل التخصيب النووي اليوم أحد أكثر الملفات حساسية في الساحة الدولية، بالنظر إلى ارتباطه المباشر بالطاقة من جهة، وبالسلاح النووي من جهة أخرى. وتتمثل العملية ببساطة في رفع نسبة اليورانيوم-235، وهو النظير القابل للانشطار، ضمن خليط اليورانيوم الطبيعي الذي يحتوي على نسبة 0.7% فقط من هذا العنصر الحيوي، مقابل 99.3% من اليورانيوم-238 غير القابل للانشطار. تستخدم معظم المفاعلات النووية المخصصة لإنتاج الكهرباء يورانيومًا منخفض التخصيب تتراوح فيه نسبة U‑235 بين 3% و5%، وهي كافية لتوليد الطاقة دون تهديدات أمنية. لكن حين ترتفع النسبة إلى أكثر من 20%، يصبح الحديث عن الاستخدام العسكري مسألة وقت، حيث يُصنّف اليورانيوم ضمن الفئة عالية التخصيب (HEU)، فيما يتحوّل إلى مادة حربية محضة عندما يبلغ التخصيب نسبة 90% فأكثر. يوضح الجدول التالي الفئات المعتمدة لتصنيف اليورانيوم حسب درجة التخصيب: نسبة التخصيب (U‑235) الاستخدام الأساسي مستوى الخطورة 0.7% (طبيعي) وقود خام – لا يستخدم مباشرة منعدم 3%–5% (LEU) مفاعلات توليد الكهرباء منخفض 20%–89% (HEU) أبحاث، تجارب، قنابل بدائية عالٍ ≥90% (أسلحة) صناعة القنابل النووية أقصى درجة خطورة تعتمد عملية التخصيب أساسًا على تقنية الطرد المركزي، حيث يُحوَّل اليورانيوم إلى غاز يُدعى UF₆ ثم يُدخل في أسطوانات دوارة بسرعة تقارب 90 ألف دورة في الدقيقة، مما يفصل النظائر وفق كتلتها. وتُربط هذه الأسطوانات ضمن 'شلالات' متسلسلة لتحقيق مستويات تخصيب أعلى تدريجيًا، وهي التقنية الأكثر فعالية واستخدامًا حاليًا. وتشير تقديرات الهيئات المتخصصة إلى أن مصنعًا يضم 6000 جهاز طرد مركزي قادر، انطلاقًا من اليورانيوم الطبيعي، على إنتاج نحو 40 كغم سنويًا من اليورانيوم عالي التخصيب، وهي كمية كافية لصنع قنبلة نووية. أما إذا استخدم المصنع يورانيومًا مخصبًا مسبقًا بنسبة 3.5%، فيمكن إنتاج ما يصل إلى 180 كغم سنويًا من HEU. ويبيّن الجدول التالي الفارق في الإنتاج بناءً على المادة الأولية: المادة الأولية عدد الأجهزة الإنتاج السنوي من HEU يورانيوم طبيعي (0.7%) 6000 40 كغم يورانيوم مخصب بـ3.5% 6000 180 كغم تشكل هذه الأرقام مصدر قلق بالغ للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمجتمع الدولي، إذ يعني تجاوز عتبة الـ20% من التخصيب دخول منطقة رمادية يصعب التحقق من أهدافها الحقيقية، خاصة إذا ما اقترن ذلك بسرية المنشآت أو غياب الرقابة. ولعل ما يجعل النسبة 90% بالغة الأهمية، هو كونها الحد الذي يجعل من الكتلة الحرجة المطلوبة صغيرة بما يكفي لتوليد انفجار نووي فعّال. فكلما زادت نسبة U‑235، قلت الكمية اللازمة، وتسارع الانفجار. ورغم التطمينات التي تقدمها بعض الدول بخصوص نواياها السلمية، إلا أن القلق يبقى قائمًا. فالمعرفة بالتخصيب باتت متاحة، والتكنولوجيا تتطور، والتحدي الأكبر اليوم هو ضبط الاستخدام ومنع الانتقال من الطاقة إلى التسلح. ففي عالم متسارع كهذا، لا يكفي إعلان النوايا، بل لا بد من الشفافية الكاملة والرقابة المستمرة.

محميات ومنتزهات طبيعية جديدة تعزز الخريطة البيئية بالمغرب
محميات ومنتزهات طبيعية جديدة تعزز الخريطة البيئية بالمغرب

أكادير 24

timeمنذ 16 ساعات

  • أكادير 24

محميات ومنتزهات طبيعية جديدة تعزز الخريطة البيئية بالمغرب

agadir24 – أكادير24 تم الإعلان عن إحداث ستة منتزهات طبيعية ومحميتين بيولوجيتين جديدتين في عدد من أقاليم المملكة، في إطار توجه المغرب نحو توسيع مجاله البيئي وحماية تنوعه الطبيعي. وتأتي هذه الخطوة بعد الانتهاء من البحث العلني الذي أعلن عنه نهاية دجنبر 2023 بهدف تعزيز شبكة المناطق المحمية في المغرب، استنادا إلى القانون رقم 22.07 المتعلق بالمناطق المحمية، والقانون رقم 52.20 القاضي بإحداث الوكالة الوطنية للمياه والغابات. ووفق ما جاء في ثمانية مراسيم نشرت بالعدد الأخير من الجريدة الرسمية، فسيتم إحداث المنتزه الطبيعي لجبل كروز – بإقليم فجيج على مساحة هائلة تبلغ 178.900 هكتار، ليكون بذلك أكبر المنتزهات الجديدة من حيث المساحة، كما يعد مكسبا بيئيا مهما بالجهة الشرقية للمملكة. وإلى جانب ذلك، سيتم إحداث المنتزه الطبيعي للهضبة الوسطى – إقليم الخميسات، بمساحة تقارب 148.880 هكتارا، إذ ينتظر أن يعزز هذا المنتزه الرصيد البيئي بوسط المغرب، خاصة في المناطق الغنية بالتنوع البيولوجي. وفي السياق نفسه، سيتم إحداث المنتزه الطبيعي لبوهاشم بأقاليم تطوان، العرائش وشفشاون على 81.503 هكتارات، بحيث يعد من المشاريع المحورية في حماية الغابات الجبلية، إضافة إلى المنتزه الطبيعي لشخار الذي يغطي مساحة تقدر بـ 66.300 هكتار بإقليم جرادة، وهو يشكل إضافة هامة في الحفاظ على النظام البيئي الهش بالمنطقة الشرقية. وإضافة إلى ذلك، سيتعزز إقليما بركان ووجدة أنجاد بالمنتزه الطبيعي لبني يزناسن على مساحة 16.474 هكتارا، فيما سيتعزز إقليم أزيلال بالمنتزه الطبيعي لتامكة الذي يقام على مساحة تصل إلى 14.000 هكتار، ويستهدف دعم الغطاء الغابوي والمجال البيئي بالمنطقة الجبلية. وبخصوص المحميات الطبيعية، فهي موزعة على المحمية البيولوجية لسيدي بوغابة – بإقليم القنيطرة، والتي تمتد على مساحة 613 هكتارا، إضافة إلى المحمية الطبيعية لأرخبيل الصويرة التي تغطي 47 هكتارا. وستسند مهام الإشراف على هذه الفضاءات الطبيعية الجديدة إلى وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عبر الوكالة الوطنية للمياه والغابات. وتضمنت مراسيم إحداث هذه الفضاءات ملاحق تقنية تحدد بدقة الحدود الجغرافية لكل منتزه ومحمية، بما يضمن حماية المجال البيئي من التهديدات العمرانية والاقتصادية، ويدعم استراتيجية المغرب في الحفاظ على بيئته الطبيعية وتنوعه البيولوجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store