logo
نتنياهو يدعم خطة كاتس لتجميع سكان غزة بالكامل في رفح

نتنياهو يدعم خطة كاتس لتجميع سكان غزة بالكامل في رفح

معا الاخباريةمنذ 9 ساعات
بيت لحم معا- قال مصدر اسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يؤيد الخطة التي قدمها أمس (الاثنين) وزير الحرب إسرائيل كاتس لتجميع سكان قطاع غزة بأكمله في "مدينة"رفح.
وبحسب المصدر، لا يستبعد نتنياهو إمكانية إدارة إسرائيل للمخيم، بينما تتولى جهات أخرى، كالقوى المحلية أو صندوق غزة الإنساني، إدارة شؤونه اليومية.
ويؤكد أنه إلى حين إنشاء المجمع، سيستمر إدخال المساعدات إلى شمال قطاع غزة عبر منظمات الإغاثة، ولن تُنشأ أي مجمعات توزيع جديدة للصندوق هناك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتهاء اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو دون تصريحات للصحفيين
انتهاء اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو دون تصريحات للصحفيين

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

انتهاء اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو دون تصريحات للصحفيين

واشنطن- معا- انتهى اللقاء الثاني بين الريس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، والذي استمر ساعة ونصف دون الإدلاء بتصريحات للصحفيين. ولم يتم الكشف عن تفاصيل حول محتوى الاجتماع الذي حضره نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس. وقال نتنياهو ردا على سؤال من قناة "كان" العبرية: "نحن مستعدون أيضا لإنهاء الحرب بشروط لن تسمح لحماس بالعمل بعد الآن، هناك خطة". وفي تصريح لوسائل الإعلام في الكونغرس الأمريكي بواشنطن قبيل لقائه الثاني بترامب قال نتنياهو: "هذه أيام تاريخية. قاتل جنود إسرائيل كالأسود. لقد غيّر ذلك المنطقة، وهناك فرص للسلام نعتزم استغلالها. ما زلنا بحاجة إلى إنهاء العمل في غزة والقضاء على حماس". وبحسب نتنياهو، "يجب أن يكون لغزة مستقبل مختلف، وقد أناقش هذه القضية مع الرئيس ترامب. وآمل أن نتجاوز الخط الأحمر للتوصل إلى اتفاق".

هل تنشئ إسرائيل إدارة مدنية في غزة؟
هل تنشئ إسرائيل إدارة مدنية في غزة؟

جريدة الايام

timeمنذ 5 ساعات

  • جريدة الايام

هل تنشئ إسرائيل إدارة مدنية في غزة؟

من الواضح أن إسرائيل تتعثر في قطاع غزة، ومن الصعب على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أن يعلن الانتصار الشامل طالما بقيت «حماس» في غزة حتى مع القوة الصغيرة التي تمتلكها، الآن، والقادرة على إيقاع خسائر في صفوف جيش الاحتلال. فالشروط الثلاثة لنتنياهو والمتمثلة بالقضاء على قوة «حماس» وتجريدها من السلاح، وإبعادها عن الحكم في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في القطاع، لم تتحقق. حتى لو كانت إسرائيل قد قضت على معظم قوة «حماس» فلا تزال الحركة تقاوم وتؤذي الجيش الإسرائيلي. ولا تزال تسيطر بطريقة ما على جزء من قطاع غزة. ولا يمكن تحرير الرهائن والمحتجزين إلا بمفاوضات وشروط معينة تتنازل فيها إسرائيل. الفشل الإسرائيلي الأكبر هو في عدم وجود تصور لليوم التالي في غزة. فطالما لا تنجح إسرائيل في خلق بديل لحركة حماس وطالما هي ترفض فكرة عودة السلطة الوطنية، التي تمثل البديل الطبيعي والمنطقي والمقبول عربياً ودولياً ضمن إجراء إصلاحات معينة، فالاحتمالات القائمة إما عودة «حماس» وإما احتلال إسرائيلي مستمر في ظل معارضة دولية متزايدة قد تصل لفرض عقوبات على إسرائيل في ظل انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني بصورة فظة وصلت إلى القتل جوعاً كما حاصل في هذه الأيام. عدا طبعاً عن كل الجرائم التي ترتكب على مدار الساعة. وهذا الرفض الإسرائيلي لعودة السلطة مرده بالأساس إلى رفض فكرة توحيد الضفة وغزة تحت حكم واحد يؤدي في نهاية المطاف إلى قيام دولة وطنية مستقلة. فعودة السلطة ستمكن المجتمع الدولي من البحث في استئناف العملية السياسية لتطبيق حل الدولتين الذي تعارضه إسرائيل بشدة وتعمل على تدميره. الآن، بدأت تطرح فكرة إنشاء إدارة مدنية في غزة تتولى الإشراف على جوانب الحياة المدنية للمواطنين في غزة لحين تولي سلطة أخرى مقبولة إسرائيلياً المسؤولية في القطاع. وما نشر في موقع «واللا» العبري، أول من أمس، على لسان «مسؤول سياسي رفيع أنه «من المحتمل أن تتحمل إسرائيل المسؤولية المدنية في قطاع غزة لفترة زمنية معينة، وأن السلطة الفلسطينية لن تكون هناك» وأن منظومة الحكم ستدار من قبل فلسطينيين، يعبر بشكل واضح عن فشل محاولات إسرائيل في خلق إطار بديل للحكم في غزة ليستبدل «حماس». وظواهر من قبيل جماعة «أبو شباب» وغيرها ليست الحل. كما أن دخول قوات عربية لتحل محل جيش الاحتلال دون توافق حول اليوم التالي هو أيضاً أمر مستبعد. فالخطة العربية تقوم على تصور شامل لمرحلة ما بعد الحرب يضمن عودة السلطة في فترة زمنية ليست بعيدة لتحكم غزة. والفكرة الإسرائيلية على ما يبدو مستوحاة من تجربة الإدارة المدنية التي يشرف عليها ضباط وموظفون تابعون لجيش الاحتلال ويعمل فيها موظفون فلسطينيون يقومون بالأعمال الإجرائية والميدانية بعيداً عن أي دور تقريري في أي شأن. ويبقى قطاع غزة بالكامل تحت الاحتلال والسيطرة الأمنية الإسرائيلية المطلقة حتى تنجح إسرائيل في إيجاد بديل يروق لها لتولي مسؤولية الإدارة المدنية بدلاً عنها. وهذا الحل غير مقبول على نخب إسرائيلية كثيرة لا تريد التورط في مسؤولية إدارة غزة والإنفاق عليها. خصوصاً أن هذا الخيار سيؤدي إلى تورط إسرائيل في غزة لفترة طويلة ولسنوات قادمة. وهذا يعني تكلفة مالية وأمنية وبشرية كبيرة. وهي غير مضمونة النجاح وقد تضطر في مرحلة ما إلى الانسحاب بدون شروط، كما حصل في لبنان. يبدو أن إسرائيل لم تتعلم من تجاربها وتميل غالباً إلى تكرار الأخطاء فلا تجربة «روابط القرى» نجحت، ولا تجربة «جيش لحد» ولا أي صيغة احتلالية أخرى. وإسرائيل لم تجرب قط الانسحاب التام وخروج الاحتلال من حياة الناس وتمكينهم من ممارسة حياة طبيعية قائمة على الحق في الحرية والاستقلال. وكل خياراتها تدور حول تكريس السيطرة الاحتلالية. والعقلية التي تحكم إسرائيل، اليوم، تتراوح ما بين احتلال وضم وتهجير في وضح النهار وبين احتلال مع تحويل الحياة إلى معاناة مستمرة تؤدي إلى اليأس والهجرة الطوعية والتسليم ببقاء الاحتلال. للأسف لا يوجد مشروع فلسطيني واقعي لمواجهة مشروع الحكومة الإسرائيلية القائم والمحتمل. وما عدا تكرار اللازمة المعروفة التي تتلخص بحل الدولتين، لا يوجد أي نقاش حقيقي للبحث في خيارات اليوم التالي من منظور وطني فلسطيني. ويجري الاكتفاء بالخطة المصرية - العربية لليوم التالي دون أي تحضير فعلي لعودة السلطة الوطنية في إطار توافق وطني شامل. وفقط يقتصر رد الفعل على القبول أو الرفض وفي كثير من الأحيان الصمت. ولم يتم فعل أي شيء يذكر لملء الفراغ القائم في غزة في ظل الحرب وضعف حركة حماس وحالة الفوضى التي يعيشها القطاع من غياب لمؤسسات الحكم والسلب والنهب وتعريض الناس لخطر الموت. وإذا بقي الوضع على حاله فلن يكون اليوم التالي سوى حالة من الفوضى وربما الاقتتال الداخلي مع بقاء الاحتلال بأبشع صوره.

مصدر سوري يكشف تفاصيل لقاء مرتقب بين الشرع ونتنياهو
مصدر سوري يكشف تفاصيل لقاء مرتقب بين الشرع ونتنياهو

معا الاخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • معا الاخبارية

مصدر سوري يكشف تفاصيل لقاء مرتقب بين الشرع ونتنياهو

دمشق- معا- أفاد مصدر سوري، مقرب من الرئيس أحمد الشرع، اليوم الثلاثاء، بأن لقاءً "تاريخيا" مرتقبًا سيجمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس السوري خلال زيارتهما لواشنطن في سبتمبر/أيلول المقبل، قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة. وأشار المصدر، وفق ما نقل موقع "بحداري حريديم" العبري، إلى أن الاجتماع سيُعقد في البيت الأبيض، ومن المرجح توقيع اتفاقية أمنية بين الطرفين برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكد المصدر أن هذه الخطوة تمثل بداية مسار التوصل إلى اتفاق سلام وتطبيع العلاقات بين سوريا وإسرائيل، رغم وجود عقبات تتعلق برفض إسرائيل الانسحاب من مرتفعات الجولان السورية في الأشهر المقبلة. وأوضح المصدر أن هذا الرفض يأتي نتيجة القلق الإسرائيلي من عدم تمكن النظام السوري بعد من السيطرة الكاملة على جميع الفصائل المسلحة، لا سيما في جنوب البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store