
ترمب سيصدر «إعلانا مهما» بشأن روسيا يوم الاثنين
وفي الأيام القليلة الماضية، عبر ترمب عن استيائه من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا. وقال ترمب لإن.بي.سي نيوز «أعتقد أنني سأصدر إعلانا مهما بشأن روسيا يوم الاثنين»، رافضا الخوض في مزيد من التفاصيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 32 دقائق
- الشرق الأوسط
اعتادا تبادل الاتهامات... ترمب يدرس «سحب» الجنسية من منافسته القديمة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، إنه يدرس «سحب» الجنسية الأميركية من منافسته القديمة، الممثلة الكوميدية روزي أودونيل، على الرغم من قرار للمحكمة العليا يعود لعقود مضت يحظر صراحة مثل هذا الإجراء من قبل الحكومة. وكتب ترمب في منشور، على وسائل التواصل الاجتماعي، يوم السبت: «بسبب حقيقة أن روزي أودونيل لا تخدم مصلحة بلدنا العظيم، فإنني أدرس جدياً سحب جنسيتها». وأضاف أن أودونيل، التي انتقلت إلى آيرلندا في يناير (كانون الثاني)، يجب أن تبقى في آيرلندا «إذا كانوا يريدونها». الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) وانتقد الاثنان بعضهما بعضاً علناً لسنوات، وهو تبادل مرير غالباً ما يسبق انخراط ترمب في السياسة. وفي الأيام الأخيرة، شجبت أودونيل على وسائل التواصل الاجتماعي ترمب والتحركات الأخيرة لإدارته، بما في ذلك التوقيع على خطة ضخمة لتخفيضات ضريبية مدعومة من الحزب الجمهوري، وتخفيضات في الإنفاق. الممثلة الكوميدية روزي أودونيل (أ.ب) يشار إلى أن هذا ليس سوى أحدث تهديد من ترمب بسحب جنسية الأشخاص الذين اختلف معهم علناً، وكان آخرهم مستشاره السابق وحليفه السابق إيلون ماسك. ترمب وماسك في فيلادلفيا 22 مارس 2025 (رويترز) لكن وضع أودونيل يختلف بشكل ملحوظ عن ماسك، الذي وُلد في جنوب أفريقيا. وُلدت أودونيل في الولايات المتحدة ولها حق دستوري في الجنسية الأميركية. وتشير وزارة الخارجية الأميركية، على موقعها الإلكتروني، إلى أن المواطنين الأميركيين بالولادة أو التجنس قد يتنازلون عن الجنسية الأميركية باتخاذ خطوات معينة، ولكن فقط إذا تم الفعل طواعية وبنية التنازل عن الجنسية الأميركية. وأشارت أماندا فروست، أستاذة القانون في كلية الحقوق بجامعة فرجينيا، إلى أن المحكمة العليا أصدرت حكماً في قضية عام 1967 بأن التعديل الـ14 للدستور يمنع الحكومة من سحب الجنسية، حسب ما ذكرته وكالة وكالة «أسوشييتد برس». وقالت فروست: «ليست للرئيس سلطة سحب جنسية مواطن أميركي مولود في الولايات المتحدة، وباختصار، نحن أمة تأسست على مبدأ أن الشعب يختار الحكومة؛ لا يمكن للحكومة أن تختار الشعب». وانتقلت أودونيل إلى آيرلندا بعد أن فاز ترمب على نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس ليفوز بولايته الثانية. وقد قالت إنها في طريقها للحصول على الجنسية الآيرلندية بناء على النسب العائلي. ورداً على ترمب السبت، كتبت أودونيل على وسائل التواصل الاجتماعي أنها أزعجت الرئيس، مشيرة إلى «إضافتها إلى قائمة الأشخاص الذين يعارضونه في كل منعطف».


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
وزارة العدل الأميركية تقيل 20 موظفاً عملوا على تحقيقات ضد ترمب
أقالت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي أكثر من 20 موظفاً في وزارة العدل ممن عملوا على القضايا المتعلقة بأعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، وتعامل الرئيس دونالد ترمب مع الوثائق السرية. وقال موقع "أكسيوس"، الأحد، إن هذه الإقالات تأتي ضمن "حملة تطهير واسعة"، تهدف إلى إبعاد المحامين والموظفين في وزارة العدل الذين شاركوا في التحقيقات ضد ترمب، والتي قادها المحقق الخاص جاك سميث، على خلفية أحداث 6 يناير واحتفاظه غير المشروع بوثائق سرية. وبذلك، يرتفع عدد الإقالات المرتبطة بتحقيقات سميث إلى نحو 35 موظفاً. وقد يواجه نحو 15 موظفاً آخرين خطر الإقالة. وكانت وكالة "رويترز" قد أفادت، مساء الجمعة، بإقالة تسعة موظفين، إلا أن مصادر "أكسيوس" قالت إن العدد بلغ 20 موظفاً، وأن ما يصل إلى 37 شخصاً قد يُفصلون في نهاية المطاف من مكاتب الوزارة في واشنطن وفيرجينيا وفلوريدا ومناطق أخرى في أنحاء البلاد. وقال مسؤول بوزارة العدل إن قائمة الموظفين الـ20 الذين أُقيلوا الجمعة، شملت محامين وموظفي دعم وعناصر من خدمة المارشالات الأميركية، مشيراً إلى أن بعضهم "تطوع للمشاركة في التحقيق مع ترمب أو مقاضاته". وقبل تولي بوندي منصبها، كانت الوزارة قد فصلت 14 مسؤولاً آخرين على صلة بتحقيقات سميث. تحقيق داخلي وتم تحديد هؤلاء الموظفين في إطار تحقيق داخلي أجراه فريق العمل الذي أنشأته بوندي بعد وقت قصير من توليها المنصب، وذلك في إطار مساعٍ لـ"تطهير الوزارة من خصوم ترمب السياسيين المتجذرين داخلها". ولم يتضح بعد عدد الموظفين المتبقين، الذين يتراوح عددهم بين 15 و17 موظفاً، ممن ستشملهم قرارات الفصل ضمن فريق بوندي. وقال مسؤول في الإدارة الأميركية: "نقوم حالياً بالمراجعة والتدقيق"، مضيفاً: "بعض هؤلاء الموظفين كانوا متجذرين بعمق داخل الوزارة، ونحن بصدد اكتشافهم واتخاذ القرار بشأنهم"، وفق قوله. خلاف بشأن إبستين وكانت بوندي قد خططت في البداية لتنفيذ قرارات الإقالة قبل أيام، ولكن تم تأجيلها بينما كانت إدارة ترمب تتعامل مع التداعيات الداخلية لإعلانها أن رجل الأعمال سيء السمعة جيفري إبستين لم يكن يمتلك "قائمة عملاء من المشاهير"، وأن وفاته داخل زنزانته في سجن بمدينة نيويورك عام 2019 كانت انتحاراً وليست جريمة قتل. وأثار إعلان إبستين صدمة لدى العديد من المؤثرين في أوساط حركة "اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً - ماجا" (MAGA)، الذين يرون أن هناك الكثير من التفاصيل التي لم تُكشف بعد بشأن وفاة الممول المتهم بالاتجار الجنسي، وكانوا يتوقعون أن يفي ترمب وبوندي بوعودهما بكشف أسرار فاضحة من ملفات الحكومة المتعلقة بإبستين. وأدى ذلك أيضاً إلى اندلاع خلاف، الأربعاء الماضي، بين بوندي ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو، الذي كان قد روج لنظريات مؤامرة حول إبستين قبل انضمامه إلى المكتب، وأعرب عن استيائه من الطريقة التي تعاملت بها بوندي مع إعلان إبستين. وقالت مصادر إن نائب وزيرة العدل تود بلانش لعب دوراً أساسياً في البداية في إبطاء قرارات الفصل، إذ أراد التأكد من أن الوزارة ستقيل فقط الموظفين غير المنسجمين مع توجهات إدارة ترمب. وأثارت قرارات بوندي السابقة بفصل مدعين عامين وموظفي بالوزارة جدلاً واسعاً. وقبل توليها المنصب، توقع منتقدوها أن تكون "ذراع ترمب" داخل وزارة العدل. ودافعت بوندي عن قراراتها بالقول إنها تقيل مدعين اتسم أداؤهم بـ"طابع سياسي مفرط"، في ملاحقتهم لترمب، الخصم الرئيسي للرئيس آنذاك جو بايدن.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ليبيريا تنفي شعور رئيسها بالإهانة من زلة لسان ترمب
قالت وزيرة خارجية ليبيريا، إن رئيس البلاد جوزيف بواكاي لم يشعر بالإهانة بسبب تعليق الرئيس دونالد ترمب حول طلاقته بلغته الأم (الإنجليزية)، مشيرة إلى أن تشرف بلقاء نظيره الأميركي هذا الأسبوع. وتحولت زلة لسان الرئيس الأميركي إلى مصدر نقاش ودعابة على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى إنها ألهمت مغنية لتصدر أغنية لاقت انتشاراً واسعاً. وأشاد ترمب، الأربعاء الماضي، بالرئيس جوزيف بواكاي لإتقانه الإنجليزية، من دون أن يعلم أنها اللغة الرسمية في ليبيريا. وسأل ترمب بواكاي خلال قمة مصغرة في البيت الأبيض مع خمسة رؤساء لدول غنية بالمعادن في غرب أفريقيا، "لغتك الإنجليزية ممتازة (...) أين تعلمتها؟"، ليجيبه الرئيس الليبيري متصنعاً ضحكة بأنه تلقى تعليمه في وطنه. وقالت وزيرة الخارجية الليبيرية سارة بيسولو نيانتي مساء الجمعة، "تشرفنا بدعوة البيت الأبيض للرئيس بواكاي للقاء الرئيس ترمب وقادة أفارقة". وأضافت، "لم يكن هناك شعور بالإهانة، مؤكدة حرص ليبيريا على تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة "المبنية على الاحترام المتبادل". وتأسست ليبيريا عام 1822 عندما بدأت جمعية الاستعمار الأميركية، بتمويل من الكونغرس الأميركي ومالكي العبيد، بإرسال العبيد المحررين إلى شواطئها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ثم بدأ آلاف المستوطنين "الأميركيين الليبيريين" بالتدفق إلى هناك قبل أن يعلنوا الاستقلال عام 1847 ويشكلوا حكومة هيمنت على الغالبية الأفريقية. واللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية والأكثر استخداماً في جميع أنحاء البلاد. وفي رد على زلة ترمب، كتبت المغنية وسفيرة الثقافة السابقة كوين جولي إندي أغنية تكريماً لبواكاي تقول، "نحن نحيي رئيسنا الأسود، ملك أفريقيا الإنجليزي الجميل". وجرت مشاركة الفيديو الخاص بها على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي. وأبدى الليبيريون ردود فعل متباينة حيال ما حدث، إذ عد بعضهم أن ترمب سخر من رئيسهم فيما رأى البعض الآخر في زيارة بواكاي للبيت الأبيض إنجازاً.