logo
هل عثرت إسرائيل على يورانيوم في المنشآت الإيرانية؟

هل عثرت إسرائيل على يورانيوم في المنشآت الإيرانية؟

مصرسمنذ 14 ساعات
كشف مراسل موقع أكسيوس، باراك رافيد، مكان اليورانيوم الإيراني بعد الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآت عسكرية ونووية في عمق الأراضي الإيرانية.
وبحسب مسئولين إسرائيليين تحدثوا إلى الموقع الأمريكي، فإن مخزون إيران من اليورانيوم المُخصب تم نقله إلى أنفاق تحت الأرض في منشأتي فوردو وأصفهان، في خطوة تهدف إلى حمايته من أي هجوم خارجي، ووفقا لهؤلاء المسؤولين، فإن هذه المنشآت تحت الأرض باتت معزولة عمليا عن العالم الخارجي بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية على طهران الأخيرة، ما يجعل من الصعب على إيران استعادة هذا اليورانيوم بسرعة أو استخدامه في سياق أي تصعيد نووي محتمل.اقرأ أيضًا| وزير الخارجية الإيراني: إيران ليست لبنان وأي اعتداء إسرائيلي سنرد عليه فوراجاءت هذه الأخبار، في وقت أكدت فيه المصادر الأمريكية أن الضربات ضد إيران "تم حسابها ومحددة" وأن واشنطن طهران أبلغت بالقنوات الدبلوماسية أنها لم تحاول تغيير النظام، ولكن لمنع إيران من المشاركة في الهجمات ضد القوات المسلحة الأمريكية.في ذات الوقت، هناك حالة من التناقضات في الولايات المتحدة تقارير عن نتائج الإضراب، حيث ذكر مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، جون راتكليف، أن معلومات الذكاء الموثوقة تشير إلى أن البرنامج النووي الإيراني "قد تضررت بشدة من التقييم في التقييم عن الختام، وقد تم تدمير المواقع الرئيسية، البرنامج النووي لدى البلاد بضعة أشهر فقط، وهو أقل من ذلك المذكور وفقًا للغارة.بدورها، جلبت واشنطن رسالة واضحة مفادها أن هذه الضربات تمثل "رد الفعل القصوى"، ولا تعكس الرغبة في نقلها إلى حرب كاملة، في وقت تلاحظ فيه المنطقة التوترات غير المسبوقة بسبب الصراع بين إسرائيل وإيران وتوسعها في عدة ساحة إقليمية.اقرأ أيضًا| ترامب: إسرائيل دمرت المنشآت النووية الإيرانية.. ولن نسمح بتخصيب اليورانيوم مجدداً
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة
أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة

السبت 5 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - جدد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعوتهما لوقف إطلاق النار في غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق. ونقلت صحيفة (ذا ستار) الماليزية اليوم /السبت/ عن رئيس الوزراء الماليزي قوله خلال اجتماعه مع ماكرون في قصر الإليزيه الليلة الماضية القول "لقد أدنّا القصف المستمر والفظائع التي تُرتكب بحق المدنيين والنساء والأطفال، ومن المؤسف أن المجتمع الدولي عاجز عن حل هذه المشكلة، ونشيد بجهود ماكرون في حل النزاع العالق في غزة، لقد حظيت مبادرتكم بدعمنا، ونلتزم أيضا بحل الدولتين". وفيما يتعلق بإيران، أشار أنور إلى أنه لا يستطيع إنكار مسألة استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، موضحا أنه يجب أن نضغط على إيران لاستخدام هذا الحل للأغراض السلمية، وأن تسمح بالتفتيش الذي التزمت به". من جهته، قال الرئيس إيمانويل ماكرون، إن البلدين يدعوان الآن أكثر من أي وقت مضى إلى اتفاق على وقف إطلاق نار دائم، وإطلاق سراح الرهائن، ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهو أمر في أمس الحاجة إليه في غزة. وتابع ماكرون: "لا يمكن التوصل إلى حل دائم دون إعادة فتح منظور سياسي واضح قائم على حل الدولتين حيث تعيش الدولتان جنبًا إلى جنب في سلام وأمن. وأضاف أنه في الوقت الراهن، وفي ظل وضع إنساني لا يُطاق، تقع على عاتق إسرائيل مسؤولية السماح للسكان المدنيين بالوصول إلى المساعدات الإنسانية. وأشار أيضا إلى أنه يجب على إيران أن تؤكد بشكل قاطع دعمها لمعاهدة حظر الانتشار النووي، وأن توافق على اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى إنهاء تخصيب اليورانيوم في إيران - مع السماح للبلاد بالاستفادة من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وبعد اللقاء توجه أنور إلى ريو دي جانيرو في المحطة الثالثة والأخيرة من زيارته إلى ثلاث دول حيث استهلها بإيطاليا.

تقرير صيني: مزاعم ترامب بتدمير برنامج إيران النووي تفتقر لأدلة مؤكدة
تقرير صيني: مزاعم ترامب بتدمير برنامج إيران النووي تفتقر لأدلة مؤكدة

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

تقرير صيني: مزاعم ترامب بتدمير برنامج إيران النووي تفتقر لأدلة مؤكدة

رأى تقرير نشرته صحيفة 'ساوث تشاينا مورنينج بوست' الصينية، السبت، أن مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن "تدمير" البرنامج النووي الإيراني في أعقاب الضربات الجوية الأخيرة لا تستند إلى أدلة مؤكدة، وسط غموض متزايد يحيط بمصير مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب. وقالت الصحيفة في تقريرها الذي حمل عنوان "هل تعتقد أن ترامب دمر البرنامج النووي الإيراني؟ لا تكن متأكدًا تمامًا"، إن مكان تخزين 900 رطل من اليورانيوم الإيراني المخصب بنسبة 60% لا يزال لغزًا حقيقيًا، في ظل إقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعدم امتلاكها "أي شيء يمكن الاعتماد عليه" بشأن الوضع الحالي داخل إيران. وأضافت الصحيفة أن تصريحات ترامب المتكررة حول القضاء الكامل على القدرات النووية الإيرانية تتعارض مع تقارير عدد من وكالات الاستخبارات الدولية، وتحليلات الخبراء المستقلين، الذين يرون أن الضرر الحقيقي قد لحق فقط بالقدرة الرقابية على البرنامج، وليس بالبرنامج نفسه. واستشهدت الصحيفة بعدد من المحللين والخبراء الذين طرحوا ثلاثة تساؤلات رئيسية ما زالت بلا إجابة واضحة وهى أين اختفى مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%؟ وكم عدد أجهزة الطرد المركزي التي لا تزال تعمل؟ وهل توجد منشآت سرية أخرى لم تتعرض للقصف؟ أوضحت باربرا سلافين، الباحثة البارزة في مركز ستيمسون للأبحاث في واشنطن، أن الضربات الأمريكية أفقدت المجتمع الدولي قدرته على تتبع تطورات البرنامج الإيراني، مشيرة إلى أن "الوكالة كانت تملك سابقًا صورة واضحة عن أجهزة الطرد المركزي والمخزونات، أما الآن فالوضع معتم"، على حد تعبيرها. وأضافت سلافين: أن "ترامب سعى لإعلان نصر سياسي، بينما الحقائق الميدانية غير مؤكدة"، لافتة إلى أن "البرنامج النووي الإيراني يمتد منذ عام 1957، ولا يمكن لاغتيالات أو قصف أن تمحو المعرفة المتراكمة داخله". أما رافائيل جروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، صرح بأن الوكالة لم تعد تملك رؤية دقيقة حول حجم وطبيعة القدرات النووية الإيرانية، محذرًا من أن إيران لا تزال تملك الوسائل الفنية لإعادة تشغيل منشآت التخصيب خلال أشهر، وربما أقل. وفي السياق نفسه، كتب الباحث الأمريكي جيفري لويس، الأستاذ في مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار، أن ادعاءات إدارة ترامب "غير صحيحة سياسيًا وفنيًا"، مشيرًا إلى أن "البيت الأبيض يدرك تمامًا أن المخزون لم يُدمر، لكنه اختار رواية سياسية لتعزيز مواقفه". وكتبت نيكول غرايوسكي زميلة السياسة النووية في مؤسسة كارنيجي، أن تقييمات قدرات إيران النووية تتسم بـ"التسرع"، حيث يتم الاعتماد على بيانات استخباراتية غير مؤكدة، وتجاهل التحديات الداخلية التي قد تعيق فعليًا إعادة بناء القدرات الإيرانية. تداعيات استراتيجية وحذر الباحث علي ألفونيه، مؤلف كتاب "الخلافة السياسية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، من أن الضربة الإسرائيلية الاستباقية ربما عززت القناعة داخل طهران بضرورة امتلاك سلاح نووي كوسيلة للردع، خاصة في ظل تآكل البدائل الاستراتيجية. وأوضح ألفونيه أن رواية واشنطن حول "تدمير اليورانيوم المخصب" قد قوضت موقفها التفاوضي لاحقًا، مشيرًا إلى أن طهران سبق وأن أبدت استعدادًا - ولو مشروطًا - لنقل جزء من مخزونها إلى روسيا ضمن تسوية دبلوماسية محتملة. وفي تقييمه للتوجهات الأمريكية، رأى ألفونيه أن ترامب لا يسعى لتصعيد عسكري مباشر، بل لتسجيل انتصار رمزي أمام الرأي العام الداخلي، فيما تحاول إسرائيل الدفع نحو تصعيد إضافي قد يُضعف النظام الإيراني أو يغيره. لكن سلافين حذرت من موجة جديدة من الضربات الإسرائيلية أو الأمريكية، إذا ثبت أن إيران بدأت بإعادة بناء قدراتها، مضيفة أن "واشنطن وتل أبيب تشعران بامتلاك اليد الطولى في التعامل مع إيران، سواء عبر الدبلوماسية أو القوة". غياب الرقابة الدولية لفت التقرير إلى أن أبرز تداعيات الضربة هي طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما جعل الرقابة الدولية غائبة بالكامل عن المنشآت النووية الإيرانية، وهو ما يفتح الباب أمام تكهنات واسعة بشأن الأنشطة السرية المحتملة. وأكدت الصحيفة أن أعضاء في الكونجرس الأمريكي، بعد إحاطات استخباراتية، أقروا بأن الضربات لم تستهدف تدمير المواد النووية بل جعل الوصول إليها مستحيلًا مؤقتًا، وأن جزءًا من اليورانيوم ربما يكون قد دُفن تحت الأنقاض، فيما تزعم إيران أنها نقلت مخزونها مسبقًا تحسبًا للهجوم.

ترامب: برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة
ترامب: برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • الدولة الاخبارية

ترامب: برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة

السبت، 5 يوليو 2025 01:35 مـ بتوقيت القاهرة قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأضاف ترامب في تصريحات اليوم /السبت / أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وأشار إلى أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل. وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن في وقت سابق أن إيران ترغب في التحدث إلى الولايات المتحدة، وأنه مستعد للقاء ممثلين عنها إذا لزم الأمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store