
القيادة تهنئ رئيسي ملاوي وجزر القُمر
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا، رئيس جمهورية ملاوي، بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده.
وفي موضوع ذي صلة، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس العقيد عثمان غزالي، رئيس جمهورية القُمر المتحدة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس العقيد عثمان غزالي، رئيس جمهورية القُمر المتحدة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
القيادة تهنئ حاكم جزر سليمان بذكرى استقلال بلاده
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة السيد ديفيد تيفا كابو الحاكم العام لجزر سليمان، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جزر سليمان الصديق، اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة السيد ديفيد تيفا كابو، الحاكم العام لجزر سليمان بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جزر سليمان الصديق المزيد من التقدم والازدهار.


عكاظ
منذ 8 ساعات
- عكاظ
وزير الخارجية: المملكة تدعو لتعاون دولي في المناخ والصحة وإنهاء مأساة غزة
نيابةً عن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، شارك وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله اليوم بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في الجلسة الأولى من أعمال اليوم الثاني للقمة السابعة عشرة لمجموعة بريكس 2025، التي تشارك فيها المملكة كدولة مدعوة للانضمام إلى المجموعة، التي حملت عنوان «البيئة.. مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغيّر المناخ (COP30).. والصحة العالمية». وألقى وزير الخارجية كلمة عبّر في بدايتها عن تقدير المملكة لجمهورية البرازيل الاتحادية على استضافتها لقمة بريكس، ودورها البارز كرئيس للمجموعة في هذا العام، معرباً عن تطلّع المملكة إلى بناء تعاون مثمر عبر المنصات متعددة الأطراف من أجل مستقبل يزخر بمزيد من الفرص والتنمية المشتركة. وأشار وزير الخارجية في كلمته إلى أهمية تعزيز التعاون في مجالي المناخ والصحة، حيث أكد التزام المملكة باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ واتفاق باريس، داعياً إلى اتباع نهج عملي ومتوازن يأخذ في الاعتبار الظروف المتباينة للدول المختلفة، ونقل في هذا السياق تهاني المملكة للبرازيل على استضافتها المرتقبة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغيّر المناخ (COP30)، معرباً عن تمنيات المملكة لها بالتوفيق والنجاح في تحقيق نتائج ملموسة لمعالجة تحديات تغيّر المناخ. وأوضح وزير الخارجية أن المملكة، بصفتها إحدى الدول التي تعاني من شحّ المياه، طوّرت أساليب وتقنيات متقدمة لإدارة التحديات البيئية وموارد المياه، وقامت بقيادة الجهود التي أدت لتأسيس «المنظمة العالمية للمياه»، التي تهدف إلى ضمان الوصول العادل إلى هذا المورد الحيوي. وفي ما يخص القطاع الصحي، أوضح وزير الخارجية أن رؤية المملكة 2030 تتضمن إصلاحات شاملة تركز على الوقاية، والرعاية المتكاملة، مستعرضاً خبرة المملكة في إدارة التجمعات الكبرى مثل الحج والعمرة، وتطوير أنظمة التخطيط والإنذار المبكر، ما يعزز مكانتها كمركز إقليمي للاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية، وفقاً للمعايير الدولية. وأفاد وزير الخارجية بأن الأزمات الجسيمة التي يشهدها العالم تذكّر الجميع بالمسؤوليات المشتركة، وضرورة تجنّب التصعيد للحفاظ على الأمن ومنع اتساع رقعة النزاعات، مشيراً إلى الوضع الكارثي في غزة، حيث شدّد على أن الهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية الصحية واستهداف المدنيين تُعد انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي، وتحدياً مباشراً للنظام الدولي القائم على القوانين والأعراف، داعياً المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته لضمان وصول المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين، ومشدداً على أنه لا يمكن التغاضي عن المعاناة الإنسانية في غزة، وأن على المجتمع الدولي العمل بشكل جاد لإنهاء هذه الأزمة، وتحقيق سلام دائم وشامل للجميع، يستند إلى حل الدولتين وفقاً للقانون الدولي. حضر الجلسة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل غلام، ومدير عام مكتب الوزير وليد السماعيل، ومستشار الوزير محمد اليحيى، ومدير عام المنظمات الدولية شاهر الخنيني. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 8 ساعات
- الشرق السعودية
"بريكس" ترد على تهديدات ترمب: لسنا معادين للولايات المتحدة
رفضت الدول المشاركة في قمة "بريكس"، الاثنين، اتهام الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتكتل بأنه "معاد للولايات المتحدة"، بعد أن هدد بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10%. وجاء تهديد ترمب، الأحد، في الوقت الذي تستعد فيه الإدارة الأميركية لوضع اللمسات الأخيرة على عشرات الصفقات التجارية مع مجموعة من الدول قبل الموعد النهائي المحدد في التاسع من يوليو، لفرض "رسوم جمركية تبادلية" ضخمة. وردّ رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا على ترمب، بعد تهديداته، قائلاً إن "القوة لا تمنح الحق"، وفق ما أوردت "بلومبرغ". وأضاف رامافوزا في تصريحات للصحافيين أثناء مغادرته قمة "بريكس" التي استمرت يومين في ريو دي جانيرو: "من المخيب للآمال حقاً أنه عندما يبرز صوت جماعي إيجابي مثل بريكس، يظهر من يراه بشكل سلبي ويسعى لمعاقبة أعضائه، هذا أمر غير مقبول ولا ينبغي أن يحدث". ويُعد رامافوزا أول زعيم من دول "بريكس" يرد على تصريحات ترمب، التي حذر فيها من فرض عقوبات على الدول الأعضاء. وتابع رامافوزا قائلاً: "يجب أن يكون هناك تقدير أكبر لظهور مراكز قوة مختلفة في العالم"، مضيفاً أنه "يجب رؤية ذلك في ضوء إيجابي بدلاً من ضوء سلبي". بدوره، قال المتحدث باسم وزارة التجارة في جنوب أفريقيا كامل علي، إن بلاده، التي فُرضت عليها رسوم جمركية بنسبة 30% ثم جرى تعليقها لاحقاً في انتظار المحادثات التجارية، إنها "ليست معادية لأميركا"، وفق ما أوردت وكالة "رويترز". كما قالت ماو نينج، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في بكين: "لا ينبغي استخدام الرسوم الجمركية كأداة للإكراه والضغط". وأضافت أن مجموعة "بريكس" تدعو إلى "التعاون المربح للجانبين"، و"لا تستهدف أي دولة". وقال متحدث باسم الكرملين إن تعاون روسيا مع مجموعة "بريكس" يستند إلى "رؤية عالمية مشتركة"، و"لن يكون موجهاً أبداً ضد دول ثالثة". بريكس.. وريثة حركة عدم الانحياز ووافق قادة "بريكس"، الذين يمثلون 49% من سكان العالم و39% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، على بيان مشترك اتخذ مواقف متعارضة مع إدارة ترمب بشأن مسائل الحرب والسلام والتجارة والحوكمة العالمية. وخلال كلمته الافتتاحية لقمة "بريكس"، شبه رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التجمع بحركة عدم الانحياز خلال الحرب الباردة، وهي مجموعة من الدول النامية التي رفضت الانضمام رسمياً إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم. وقال لولا لزعماء المجموعة: "بريكس هي وريثة حركة عدم الانحياز... وفي ظل المخاطر التي تحيق بالتعددية، أصبحت استقلاليتنا مهددة مرة أخرى وفي ظل الانقسامات التي تعاني منها تكتلات اقتصادية مثل مجموعة الدول السبع ومجموعة العشرين، ونهج الرئيس الأميركي "أميركا أولاً"، تُقدم مجموعة "بريكس" نفسها كملاذ للدبلوماسية متعددة الأطراف في خضم الصراعات العنيفة والحروب التجارية. وضمت مجموعة بريكس في الأصل البرازيل وروسيا والهند والصين والهند في أول قمة لها في عام 2009. وانضم للتكتل لاحقاً جنوب إفريقيا ثم العام الماضي انضمت مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات.