logo
المقالي تُصيب القلب

المقالي تُصيب القلب

الجمهوريةمنذ 5 أيام

- مَن يتناول أطعمة مقلية مرّة إلى 3 مرّات أسبوعياً مُعرّض لزيادة خطر فشل القلب بنسبة 24%.
- تتراوح الزيادة بين 28% عند مَن يتناولها 4–6 مرّات أسبوعياً، وتصل إلى 103% لدى من يتناولها أكثر من 7 مرّات أسبوعياً، مقارنةً بمَن لا يتناولها إلّا أقل من مرّة في الأسبوع.
تتوافق هذه النتائج مع بيانات سابقة من ملتقيات طبية، ورَصد موقع Medical Xpress أنّ تناول الأطعمة المقلية 1–3 مرّات أسبوعياً يَزيد من مخاطر فشل القلب بنحو 18%، وتصل النسبة إلى 25% عند تناول 4–6 مرّات أسبوعياً، وتقترب من 68% عند تناولها 7 مرّات أو أكثر.
لماذا تزيد الأطعمة المقلية من خطر فشل القلب؟
- السعرات والدهون الضارة: عملية القلي تُضاعِف كثافة السعرات وكمية الدهون المشبّعة والدهون المتحوّلة، ممّا يرفع مستويات LDL (الضار) ويُخفّض HDL (الجيد)، زيادة الوزن، وارتفاع ضغط الدم، كلها عوامل معروفة للإصابة بفشل القلب.
- الإلتهاب والإجهاد التأكسدي: الزيوت المستخدمة تتعرّض إلى التأكسد عند إعادة تسخينها، ما يؤدّي إلى توليد مركبات التهابية وأخرى ضارة بالأوعية الدموية.
- أمراض مصاحبة: إرتباط تناول الأطعمة المقلية بزيادة احتمال الإصابة بداء السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة، وهي عوامل تمهيدية للإصابة بفشل القلب.
ونشرت مجلة Heart الصحية تحليلات شملت أكثر من نصف مليون شخص، أظهرت أنّ أكثر المتناولين للأطعمة المقلية كانوا أكثر عرضةً للإجهاد القلبي أو أمراض القلب بنسبة 28%، مع وجود زيادة تدريجية بنحو 3% لكل حصة إضافية (114 غراماً) أسبوعياً.
توصيات الخبراء
قلِّل من الأطعمة المقلية، ومن الأفضل أن تكون بمعدّل أقل من مرّة أسبوعياً، ويوصى بتجنّبها تماماً لِمَن يعانون من ضغط مرتفع أو عرضة لمرض السكري.
اختر الزيوت الصحية مثل زيت الزيتون أو الأفوكادو، وقلِّل من إعادة التسخين.
اعتمد أنماط طعام صحية مثل نظام DASH أو المتوسطي، المعتمد من جمعية القلب الأميركية، الذي يركّز على الخضار، الفواكه، الحبوب الكاملة، والبروتين منخفض الدهون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟
هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟

سيدر نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سيدر نيوز

هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟

دائماً ما يُقال إن تناول تفاحة يومياً يُغنيك عن زيارة الطبيب، فهل لهذه الفاكهة البسيطة كل هذا التأثير الإيجابي حقّاً على صحتنا؟ يحب العالم التفاح. إذ يُنتج سنوياً ما يقارب 100 مليون طن منه. ولطالما عُرفت هذه الفاكهة، التي تتوفر بألوان ونكهات متنوعة، بإسهامها في الحفاظ على صحتنا. تعود أصول العبارة الإنجليزية الشهيرة: 'تفاحة واحدة يومياً، تُبقي الطبيب بعيداً'، إلى مثل ويلزي أطول قليلاً كُتب عام 1866: 'تناول تفاحة قبل الذهاب إلى السرير وستحرم الطبيب من كسب قوت يومه'. ولكن هل ثمة حقيقة جوهرية وراء هذه الفكرة الراسخة لدى الناس؟ وهل التفاح صحيٌّ بشكلٍ خاص مقارنةً بالفواكه الأخرى؟ لنلقي أولاً نظرة على العناصر الغذائية التي يحتويها التفاح. فهو مصدر غني بالمركبات الكيميائية النباتية، بما في ذلك الفلافانول. وقد رُبطت هذه المركبات بالعديد من الفوائد الصحية، مثل الحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. يحتوي التفاح أيضاً على العديد من المركبات متعددة الفينول، بما في ذلك مركّبات الأنثوسيانين، التي تُكسب قشور التفاح لونها الأحمر، وترتبط بتحسين صحة القلب. ومن بين متعددات الفينول الأخرى الموجودة في التفاح، الفلوريدزين، الذي يُساعد في ضبط مستوى السكر في الدم. يحتوي التفاح كذلك على الكثير من الألياف، وخاصةً البكتين، ما يقلل من كمية البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) في الدم، وهي الشكل غير الصحي من الكوليسترول. كما يُقلل البكتين من كمية السكر والدهون التي نمتصها من الطعام، ما يُساعد على استقرار مستويات السكر في الدم. ويبدو أن هذه العناصر الغذائية الموجودة في التفاح تُقدم فوائد صحية. فقد أشارت مراجعة لخمس دراسات أُجريت عام 2017 إلى أن تناول التفاح يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 18 في المئة. ووجدت مراجعة أخرى أُجريت عام 2022، وحللت 18 دراسة، أن تناول المزيد من التفاح، أو الأطعمة المشتقة منه مثل عصير التفاح، يُمكن أن يُخفض مستوى الكوليسترول، إذا واظب الشخص على ذلك لأكثر من أسبوع. ويمكن أن يُقلل اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 40 في المئة، ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير إلى المركبات النشطة بيولوجياً، وهي المواد الكيميائية النباتية، الموجودة بكثرة في التفاح. بل إن بعض الدراسات ربطت بين تناول التفاح وانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. كما أن تناول التفاح بانتظام يرتبط بفوائد صحية متنوعة، ومن المعلوم أنه غني بالمركبات الصحية. ولكن هل التفاح تحديداً أكثر فعالية من غيره من الأطعمة النباتية في 'تجنيبنا زيارة الطبيب'؟ تقول جانيت كولسون، أستاذة التغذية وعلوم الطعام في جامعة ولاية تينيسي الوسطى في الولايات المتحدة: 'لا يحتوي التفاح على الكثير من فيتامين ج، وليس فيه حديد أو كالسيوم، ولكنه يحتوي على العديد من المكونات الأخرى التي تعزز الصحة وتقوم بأشياء رائعة للجسم'. وتقول فلافيا غوتسو، الأستاذة المساعدة في علم الأحياء النباتية بجامعة فيرونا في إيطاليا، إن التفاح يحتوي على مركبات شائعة في الفواكه والخضروات الأخرى، بما في ذلك متعددات الفينول المفيدة. ومتعددات الفينول هي جزيئات قوية مضادة للأكسدة، تساعد على موازنة نسبة مضادات الأكسدة إلى الجذور الحرة في أجسامنا. والجذور الحرة هي جزيئات أكسجين شديدة التفاعل، وقد تُلحق الضرر بالخلايا. وبالسيطرة على الجذور الحرة، نقلل من خطر الإصابة بأمراض متعددة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب التي قد تنتج عن الالتهابات طويلة الأمد. ويقول بعض الباحثين إن التفاح هو 'الثاني من بين جميع الفواكه من حيثُ القوة المضادة للأكسدة'. ويحتوي التفاح أيضاً على الفلوريدزين، وهو مركب قلّما تجده في الفواكه الأخرى. وكما هو الحال مع البكتين، فإن الفلوريدزين يُقلل على ما يبدو من كمية السكر التي نمتصها من الطعام. ويُعد التفاح أيضاً مصدراً جيداً للمركبات الفينولية، وهي نوع آخر من المركبات الكيميائية النباتية. وقد وجدت إحدى الدراسات أن سكان الولايات المتحدة يحصلون على حوالي خُمس إجمالي استهلاكهم من الفينول من التفاح. وتشير الأبحاث إلى أن المركبات الفينولية الموجودة في التفاح ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، والربو، والسكري، والسمنة. لكن ليس متعددات الفينول القوية ومضادات الأكسدة وحدها ما دفع بعض العلماء إلى التوصية بالتفاح بدلاً من أنواع أخرى من الفواكه. ففي العديد من الدراسات، يوصي العلماء بتناول التفاح بانتظام نظراً لتوفره على نطاق واسع. وهذا يعني أن تناوله بانتظام يُعد أمراً في متناول الكثير من الناس. من الواضح أن التفاح قادر على تحسين صحتنا. لكن، هل من المبالغة القول إن تناول تفاحة واحدة يومياً سيغنينا عن زيارة الطبيب؟ لحسن الحظ، بحثت دراسة أُجريت عام 2015 هذا السؤال تحديداً. إذ حلل الباحثون استطلاعاً شمل ما يقرب من 9 آلاف شخص، حيث ذكر المشاركون ما تناولوه خلال 24 ساعة، وقالوا إنه يُلخّص نظامهم الغذائي اليومي المعتاد. ووجد الباحثون أن آكلي التفاح كانت فرصهم أكبر في تجنب زيارة الطبيب من غير آكلي التفاح، ومع ذلك، لم تكن تلك النتيجة ذات دلالة إحصائية، وذلك عند الأخذ في الاعتبار أن آكلي التفاح غالباً ما يكونون بمستوى أعلى من التعليم، كما أن احتمالية أن يكونوا مدخنين أقل. ويقول الباحث الرئيسي ماثيو ديفيس، الأستاذ المساعد في علم الأوبئة في كلية دارتموث جيزيل للطب، في نيو هامبشاير بالولايات المتحدة: 'النتيجة الرئيسية، هي أنه لا يوجد ارتباط كبير بين الأشخاص الذين يستهلكون تفاحة واحدة بانتظام يومياً واحتمالية زيارة الطبيب، فهذا أمر معقد'. ويضيف: 'بناءً على تحليلاتنا، فإن الأشخاص الذين يستهلكون التفاح يتمتعون بصحة أفضل بشكل عام'. لكن الباحثين وجدوا أيضاً أن الأشخاص الذين تناولوا التفاح يومياً كانوا أقل اعتماداً على الأدوية الموصوفة، وهي نتيجة بقيت ذات دلالة إحصائية مهمة حتى بعد الأخذ بعين الاعتبار الاختلافات الاجتماعية والاقتصادية بين المشاركين الذين تناولوا تفاحة واحدة يومياً، وأولئك الذين لم يفعلوا ذلك. وبناءً على ذلك، يخلص البحث إلى أن المقولة الأكثر ملاءمة قد تكون: 'تفاحة واحدة يومياً، تُبقي الصيدلي بعيداً'. ولكن لدى ديفيس بعض المشاكل مع العبارة المتعلقة بتناول تفاحة يومياً، إذ يقول إنه قد يكون هناك سبب آخر لعدم تمكنه هو وزملاؤه من العثور على صلة بين استهلاك التفاح يومياً وزيارة الطبيب. ويضيف: 'هناك افتراض مسبق يقول إنك لا تزور الطبيب إلا عندما تمرض، لكن الناس يزورون الطبيب أيضاً لإجراء فحوصات سنوية وتدابير وقائية أخرى'. ولهذا السبب، حلّل ديفيس أيضاً البيانات المتعلقة باحتمالية صرف الأدوية الموصوفة. ويتابع ديفيس بالقول: 'هذا يعني أن التفاح يقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة'. لكن ديفيس يؤكد أن التفاح وحده لا يكفي في النهاية للحيلولة دون زيارة الطبيب، وأن الأهم هو اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام. ويضيف: 'هذا هو القصد من المثل الشعبي المشهور'. وتتفق الباحثة كولسون في أن العبارة المتعلقة بتناول التفاح يومياً تدلل على تناول الأطعمة النباتية بانتظام. ويُعد التفاح مثالاً جيداً على مثل هذه الأطعمة، فهو يتوفر للناس بسهولة، وبأسعار معقولة، ومدة صلاحيته طويلة. وتقول: 'قبل وجود الثلاجات، كان بالإمكان تخزين التفاح في القبو، فيدوم لفترة طويلة، كما أنه لا يجذب العفن'. وتوصلت دراسات أخرى إلى فوائد صحية تتعلق بتناول التفاح يومياً، ولكن فقط بين الأشخاص الذين يستهلكون أكثر من تفاحة واحدة يومياً. وفي دراسة نُشرت عام 2020، قسّم الباحثون 40 مشاركاً، جميعهم يعانون من ارتفاع طفيف في مستويات الكوليسترول، إلى مجموعتين. تناول أفراد إحدى المجموعتين تفاحتين يومياً، فيما تناولت المجموعة الأخرى مشروب تفاح ذا سعرات حرارية مماثلة. واستمرت التجربة ثمانية أسابيع، وباستثناء منتجات التفاح، لم يُجرِ المشاركون أي تغييرات أخرى على أنظمتهم الغذائية. ووجد الباحثون أن آكلي التفاح سجّلوا انخفاضاً ملحوظاً سريرياً في مستوى الكوليسترول في نهاية الدراسة. ومع ذلك، فإن إحدى نقاط ضعف هذه الدراسة كانت صغر حجمها؛ إذ إن 40 مشاركاً يمثلون عينة صغيرة نسبياً لا يمكن استخلاص أي استنتاجات مهمة منها. وتوصلت دراسة أخرى أُجريت على 40 امرأة يعانين من زيادة الوزن، إلى أن تناول ثلاث تفاحات يومياً حفز فقدان الوزن لديهن، وبنتيجة إحصائية ذات دلالة مهمة، وحسّن أيضاً مستويات الغلوكوز في الدم، لكن دون دلالة إحصائية مهمة. أما بالنسبة لأفضل طريقة لتناول التفاح في سبيل الحصول على الفائدة القصوى، فتنصح الباحثة غوتسو بعدم تقشير التفاح. وتقول: 'علينا أن نأكل قشر التفاح، لأنه يحتوي على معظم المركبات متعددة الفينول الموجودة في التفاح'. وتضيف: 'كما أن الأصناف القديمة أفضل من الأصناف الجديدة من التفاح'. وفي عام 2021، نشرت غوتسو وزملاؤها ورقة بحثية تدرس القيمة الغذائية لصنف من التفاح يُدعى 'بوم بروسيا'، وهو صنف قديم من شمال إيطاليا، ووجدت أنه أغنى بمتعددات الفينول من أصناف التفاح الحديثة. وتقول غوتسو: 'حين يختار المزارعون أصنافاً جديدة، فإنهم يبحثون عن سمات أخرى، بما في ذلك الحجم والطعم ومتانة الأشجار'. وتضيف: 'وحين يختارون هذه السمات، بدلاً من محتوى الأصناف من المركبات متعددة الفينول، يصبح ذلك الصنف الذي يختارونه أقل جودة من وجهة نظر صحية'. وتشير غوتسو إلى أن بعض المركبات متعددة الفينول يمكن أن تنتج طعماً مرّاً، وأن الأصناف الأكثر حلاوة من التفاح ربما تحتوي على نسبة أقل من هذه المركبات. أما بالنسبة للون، فتقول غوتسو إنه لا يُهم كثيراً. فالمركبات متعددة الفينول التي تُسبب احمرار أو اخضرار قشرة التفاح مفيدة لنا. وفي النهاية، صحيح أن تناول تفاحة يومياً قد لا يعني تقليل زياراتك للطبيب، إلا أنه قد يؤثر على صحتك بشكل عام أو اعتمادك على الأدوية المزمنة. ولكن، كما هو الحال دائماً، فإن الصورة الأكبر أكثر تعقيداً. وتقول غوتسو إن تناول تفاحة يومياً أمر رائع، ولكن فقط إذا كان ذلك ضمن نظام غذائي غني بأطعمة نباتية أخرى متنوعة، لأنها تُعد عاملاً مهمّاً في الصحة الجيدة.

ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين البرشومي؟
ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين البرشومي؟

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • صدى البلد

ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين البرشومي؟

تناول التين البرشومي قد يكون له تأثير علي جسمك وذلك بسبب فوائده الصحية الكثيرة، ويؤثر على الجسم بعدة طرق إيجابية بسبب غناه بالعناصر الغذائية المهمة. إليك ما يحدث لجسمك عند تناوله بانتظام وبكميات معتدلة: 1. تحسين الهضم التين غني بالألياف الطبيعية، مما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. يحتوي على إنزيمات تساعد في هضم البروتينات. 2. دعم صحة القلب يقلل من نسبة الكوليسترول الضار (LDL) بفضل الألياف ومضادات الأكسدة. يحتوي على البوتاسيوم، الذي يساهم في خفض ضغط الدم. 3. تقوية العظام التين مصدر جيد للكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور، مما يساعد في تقوية العظام والوقاية من هشاشتها. 4. تحسين مستويات السكر في الدم بالرغم من طعمه الحلو، إلا أن التين لا يسبب ارتفاعًا حادًا في السكر إذا تم تناوله بكميات معتدلة، بفضل محتواه من الألياف. 5. غني بمضادات الأكسدة يحتوي على مركبات مثل البوليفينولات التي تحارب الجذور الحرة، مما يقلل خطر الإصابة بالسرطان وأمراض الشيخوخة. 6. تعزيز المناعة فيتامين C وA ومركبات الفلافونويد الموجودة في التين تساعد في تقوية الجهاز المناعي ومقاومة العدوى. تنبيه عند الإفراط: قد يسبب الإسهال بسبب غناه بالألياف. يحتوي على سكريات طبيعية، لذا يجب على مرضى السكري تناوله بحذر. قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص. خلاصة: التين البرشومي فاكهة موسمية لذيذة وغنية بالفوائد، ويمكن أن يكون إضافة رائعة لنظامك الغذائي لدعم الصحة العامة، شرط الاعتدال في تناوله.

الإجاص… الفاكهة السحرية لصحة أفضل!
الإجاص… الفاكهة السحرية لصحة أفضل!

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

الإجاص… الفاكهة السحرية لصحة أفضل!

يُعدّ الإجاص من الفواكه اللذيذة والمنعشة التي يفضلها الكثيرون حول العالم، وهو غني بالعناصر الغذائية المفيدة للصحة. يعود أصل هذه الفاكهة إلى أوروبا وآسيا، وتتميّز بطعمها الحلو وملمسها الناعم وقيمتها الغذائية العالية. وفيما يلي أهم فوائد الإجاص الصحية والغذائية: 1. غني بالألياف الإجاص يحتوي على كمية كبيرة من الألياف الغذائية، وخصوصًا ألياف البكتين الذائبة، والتي تساعد على: • تعزيز عملية الهضم. • منع الإمساك. • تنظيم حركة الأمعاء. 2. يدعم صحة القلب بفضل احتوائه على الألياف ومضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات، يمكن للإجاص أن يساعد في: • خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL). • تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. 3. يساعد في ضبط السكر في الدم رغم طعمه الحلو، إلا أن الإجاص يحتوي على مؤشر جلايسيمي منخفض، ما يعني أنه لا يسبب ارتفاعًا حادًا في سكر الدم، ولذلك فهو خيار جيد لمرضى السكري عند تناوله باعتدال. 4. غني بمضادات الأكسدة يحتوي الإجاص على العديد من المركبات المضادة للأكسدة مثل: • فيتامين C • فيتامين K • الأنثوسيانين (خاصة في الأصناف الحمراء) وتعمل هذه المواد على محاربة الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان والالتهابات. 5. مفيد للبشرة والجهاز المناعي بفضل محتواه من فيتامين C، يساعد الإجاص على: • تعزيز مناعة الجسم. • الحفاظ على صحة الجلد والوقاية من التجاعيد. • تسريع التئام الجروح. 6. مناسب لإنقاص الوزن الإجاص منخفض بالسعرات الحرارية، وغني بالماء والألياف، مما يعطي شعورًا بالشبع لفترة أطول ويساعد على التحكم في الشهية، وبالتالي قد يساهم في فقدان الوزن. 7. مفيد للأطفال والحوامل الإجاص من الفواكه الآمنة للأطفال والحوامل، وهو غني بحمض الفوليك والفيتامينات والمعادن التي تساهم في نمو الجنين ودعم صحة الأم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store