logo
بروس سبرينغستين يطرح مجموعة أغنيات لم يسبق إصدارها

بروس سبرينغستين يطرح مجموعة أغنيات لم يسبق إصدارها

الوسطمنذ 4 ساعات

يسعى نجم الروك الأميركي بروس سبرينغستين من خلال طرحه الجمعة مجموعة بعنوان «تراكس 2: ذي لوست ألبومز» Tracks II: The Lost Albums تضمّ 83 أغنية من بينها 74 لم يسبق إصدارها، إلى أن يُظهر أن تسعينات القرن العشرين لم تكن في الواقع مرحلة انكفاء في مسيرته.
فكثر من متابعي المغني المولود في نيو جيرسي يرون أنه مرّ بمرحلة فراغ قبل مطلع القرن الجاري، حين انفصل موقتا عن فرقته العريقة «إي ستريت باند» E Street Band، وفقا لوكالة «فرانس برس».
إلاّ أن النجم الملقّب «ذي بوس» قال في مقطع فيديو نشره أخيرا على «يوتيوب» «كثيرا ما أقرأ أن التسعينات كانت نوعا ما ضائعة بالنسبة لي». وأضاف توضيحا لتراجع إنتاجيته «كان لديّ و(زوجتي) باتي (سيالفا) أطفال صغار جدا في ذلك الوقت ولكن في الواقع، كنت أعمل طوال الوقت».
-
-
وأشار بروس سبرينغستين الذي يُعدّ صوت الطبقة العاملة الأميركية والمعروف بحفلاته الطويلة، إنه أفاد من مرحلة جائحة «كوفيد-19» لوضع اللمسات الأخيرة على كل ما تبقى لديه في الأدراج.
وأثمر ذلك إصدارا يضم سبع مجموعات من أعماله التي ألّفها بين عامي 1983 و2018، لكنّها تتركز على التسعينات.
شهرة عالمية
يذكر أن سبرينغستين اكتسب شهرة كبيرة في السبعينات بأغنية «بورن تو رَن» Born to Run، أصبحت عالمية في الثمانينات بفضل ألبومَي «نبراسكا» Nebraska و«بورن إن ذي يو إس إيه» Born in the USA.
وابتعد في نهاية القرن العشرين عن فرقته «إي ستريت باند»، لكنّه أعاد لمّ شملها فحققت نجاحا باهرا من خلال ألبوم «ذي رايزينغ» The Rising الذي صدر العام 2002 وخصص لاعتداءات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة.
وتتضمن المجموعة التي طُرحت الجمعة أسطوانة تتركز على أغنيته الناجحة «ستريتس أوف فيلادلفيا» Streets of Philadelphia، وأخرى بعنوان «ساموير نورث أوف ناشفيل» Somewhere North of Nashville تحيي أغنيات من نوع الكانتري، وثالثة تتمحور على كاليفورنيا وثقافتها المكسيكية.
وليس بروس سبرينغستين أول من ينبش من أرشيفه أغنيات لم يسبق له إصدارها أو استبعدها من ألبوماته الأولى.
وكان بوب ديلان السَبّاق إلى اعتماد هذا التوجه بألبومه «بوتليغ سيريز» Bootleg Series العام 1991، وتبعه سبرينغستين العام 1998 بألبوم «تراكس» Tracks. وتشكّل «تراكس 2» تتمة مباشرة لها، على أن تصدر مجموعة ثالثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بروس سبرينغستين يطرح مجموعة أغنيات لم يسبق إصدارها
بروس سبرينغستين يطرح مجموعة أغنيات لم يسبق إصدارها

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

بروس سبرينغستين يطرح مجموعة أغنيات لم يسبق إصدارها

يسعى نجم الروك الأميركي بروس سبرينغستين من خلال طرحه الجمعة مجموعة بعنوان «تراكس 2: ذي لوست ألبومز» Tracks II: The Lost Albums تضمّ 83 أغنية من بينها 74 لم يسبق إصدارها، إلى أن يُظهر أن تسعينات القرن العشرين لم تكن في الواقع مرحلة انكفاء في مسيرته. فكثر من متابعي المغني المولود في نيو جيرسي يرون أنه مرّ بمرحلة فراغ قبل مطلع القرن الجاري، حين انفصل موقتا عن فرقته العريقة «إي ستريت باند» E Street Band، وفقا لوكالة «فرانس برس». إلاّ أن النجم الملقّب «ذي بوس» قال في مقطع فيديو نشره أخيرا على «يوتيوب» «كثيرا ما أقرأ أن التسعينات كانت نوعا ما ضائعة بالنسبة لي». وأضاف توضيحا لتراجع إنتاجيته «كان لديّ و(زوجتي) باتي (سيالفا) أطفال صغار جدا في ذلك الوقت ولكن في الواقع، كنت أعمل طوال الوقت». - - وأشار بروس سبرينغستين الذي يُعدّ صوت الطبقة العاملة الأميركية والمعروف بحفلاته الطويلة، إنه أفاد من مرحلة جائحة «كوفيد-19» لوضع اللمسات الأخيرة على كل ما تبقى لديه في الأدراج. وأثمر ذلك إصدارا يضم سبع مجموعات من أعماله التي ألّفها بين عامي 1983 و2018، لكنّها تتركز على التسعينات. شهرة عالمية يذكر أن سبرينغستين اكتسب شهرة كبيرة في السبعينات بأغنية «بورن تو رَن» Born to Run، أصبحت عالمية في الثمانينات بفضل ألبومَي «نبراسكا» Nebraska و«بورن إن ذي يو إس إيه» Born in the USA. وابتعد في نهاية القرن العشرين عن فرقته «إي ستريت باند»، لكنّه أعاد لمّ شملها فحققت نجاحا باهرا من خلال ألبوم «ذي رايزينغ» The Rising الذي صدر العام 2002 وخصص لاعتداءات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة. وتتضمن المجموعة التي طُرحت الجمعة أسطوانة تتركز على أغنيته الناجحة «ستريتس أوف فيلادلفيا» Streets of Philadelphia، وأخرى بعنوان «ساموير نورث أوف ناشفيل» Somewhere North of Nashville تحيي أغنيات من نوع الكانتري، وثالثة تتمحور على كاليفورنيا وثقافتها المكسيكية. وليس بروس سبرينغستين أول من ينبش من أرشيفه أغنيات لم يسبق له إصدارها أو استبعدها من ألبوماته الأولى. وكان بوب ديلان السَبّاق إلى اعتماد هذا التوجه بألبومه «بوتليغ سيريز» Bootleg Series العام 1991، وتبعه سبرينغستين العام 1998 بألبوم «تراكس» Tracks. وتشكّل «تراكس 2» تتمة مباشرة لها، على أن تصدر مجموعة ثالثة.

«أم الأيِل» تفاجئ رجال الإطفاء في ألاسكا بزيارة تفقدية (فيديو)
«أم الأيِل» تفاجئ رجال الإطفاء في ألاسكا بزيارة تفقدية (فيديو)

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

«أم الأيِل» تفاجئ رجال الإطفاء في ألاسكا بزيارة تفقدية (فيديو)

في مشهد طريف وفريد من نوعه، تلقت إدارة الإطفاء في مدينة «أنكوراج» بولاية ألاسكا زيارة غير عادية من إحدى الحيوانات البرية المحلية. فقد دخلت أنثى الأيل (الموس)، والتي تُعد من أكبر أنواع الغزلان في العالم، إلى ورشة صيانة المركبات التابعة للإدارة الأربعاء الماضي، في حادثة جرى توثيقها بفيديو أثار ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي . في الفيديو المنتشر، يُسمع أحد رجال الإطفاء وهو يصيح: «هيه، يوجد أيل هنا!» بينما يتجول الحيوان العملاق بهدوء داخل الورشة وكأنه يقوم بجولة تفقدية. وما إن اقتربت الأيل من إحدى شاحنات الإطفاء، حتى قرر المصور الاحتماء داخل كابينة السيارة وأغلق الباب خلفه، فيما استمرت الزائرة في تجوالها قبل أن تغادر المكان بسلام . - - نشرت الإدارة الفيديو عبر صفحتها على «فيسبوك» معلقةً بسخرية: «الأم الموس جاءت لتفقد شاحنة مكافحة الحرائق»، وأضافوا مازحين: «ويبدو أنها اقتنعت بأنها ستكون مناسبة تمامًا لمواجهة الحرائق في البرية !» سبب الزيارة الخفي لاحقًا، أوضحت الإدارة أن الأيل ربما كانت تبحث عن صغيريها التائهين، وهو ما تأكد بعد أن جرى نشر فيديو آخر عبر قناتهم على «يوتيوب» يظهر لحظة مؤثرة لإعادة لمّ شمل «الأم» بصغيريها أمام الورشة . يُذكر أن الأيل، أو «الموس»، يُعد أضخم أنواع الغزلان الموجودة حاليًا في العالم، وثاني أكبر الحيوانات البرية وزنًا في أميركا الشمالية بعد البيسون الأميركي، وهو الوحيد في فصيلة .(Alces)

زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية
زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية

الوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • الوسط

زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية

تُوّجت قصة الحب بين مؤسس شركة «أمازون» جيف بيزوس (61 عامًا) وخطيبته، الإعلامية السابقة لورين سانشيز (55 عامًا)، بزفاف فاخر أُقيم الجمعة في مدينة البندقية الإيطالية، وسط اهتمام إعلامي عالمي وانقسام محلي بشأن تأثير الحدث على المدينة. وبحسب وزارة السياحة الإيطالية، فقد بلغت التكاليف المباشرة للحفل حوالي 28.4 مليون يورو، فيما قدّرت الإيرادات غير المباشرة، الناتجة عن التغطية الإعلامية والزخم السياحي، بنحو 895 مليون يورو، ليصل المجموع المتوقع إلى أكثر من 957 مليون يورو، وفقا لوكالة «فرانس برس». أقام العروسان حفل الزفاف في جزيرة سان جورجيو ماجوري المطلة على البندقية، واختارا الإقامة في فندق «أمان»، وهو قصر فخم يعود لعصر النهضة، حيث تبدأ أسعار الغرف فيه من 2000 يورو لليلة الواحدة. تضمنت المناسبة مجموعة من الفعاليات المتواصلة لأسبوع، وشهدت حضور أسماء شهيرة مثل إيفانكا ترامب، كيم كارداشيان، رانيا ملكة الأردن، وأوبرا وينفري. - - - وقد تبرّع بيزوس بـثلاثة ملايين يورو لصالح مشاريع بيئية وثقافية، منها حماية بحيرة البندقية، وجامعة المدينة الدولية، ومنظمة اليونسكو، بحسب رئيس منطقة فينيتو، لوكا زايا، الذي عبّر عن أمله في أن يتحول هذا الحفل إلى «التزام دائم» تجاه البندقية. «الاستحواذ على المدينة» فيما رأت وزيرة السياحة دانييلا سانتانشي أن الحدث يعكس أهمية «السياحة الفاخرة» كحليف اقتصادي، عبّر عدد من سكان المدينة عن مخاوفهم من التضخم السياحي، واعتبروا أن هذا النوع من المناسبات يساهم في تحويل البندقية إلى وجهة مغلقة للأثرياء، على حساب السكان المحليين. ورغم تصريحات المحافظ داركو بيلوس بأن الزفاف لم يستدعِ «تعزيزات أمنية إضافية»، أعربت مجموعات محلية مثل «لا مكان لبيزوس» عن استيائها مما وصفته بـ«الاستحواذ على المدينة»، ونظّمت احتجاجات رمزية ضد ما اعتبروه «خصخصة للمجال العام». واجه الزفاف انتقادات لاذعة من منظمات بيئية، أبرزها غرينبيس، التي نددت باستخدام الطائرات الخاصة لنقل الضيوف، في وقت تواجه فيه البندقية خطر ارتفاع مستوى البحار والتغير المناخي. وتشير تقارير علمية إلى أن الطائرات الخاصة مسؤولة عن نحو 1.8% من انبعاثات الطيران التجاري، ما يزيد من القلق بشأن استدامة مثل هذه المناسبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store