
'عدل 3': أكثر من مليون و170 ألف مسجّل تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم
وجاء في بيان 'عدل':'لليوم الثالث على التوالي، يواصل المسجّلون الولوج إلى المنصة الإلكترونية المخصّصة للاطلاع على نتائج دراسة الملفات. في ظروف تقنية جيدة'.
'وقد بلغ عدد المسجّلين في صيغة 'عدل 3″، الذين تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم، وتحميل إشعار القبول أو الرفض مباشرة عبر حساباتهم الشخصية، إلى أزيد من 1.170.000 مسجّل'، يضيف البيان.
قبل أن يذكّر المسجّلين الذين رُفضت ملفاتهم، بإمكانية 'تقديم طعونهم حصريًا عبر المنصة ذاتها، من خلال الفضاء المخصّص لهذا الغرض. مع إرفاق الطعن بالوثائق المطلوبة، والحرص على احترام الآجال القانونية' المحدّدة بـ30 يوم.
فيديو يوضح كل التفاصيل حول كيفية الاطلاع على نتائج معالجة ملفات المسجّلين في 'عدل 3'
وعشية إعلان نتائج دراسة ملفات المسجّلين، نشرت وكالة 'عدل' يوم السبت، مقطع فيديو يوضح كيفية الاطلاع على نتائج دراسة ومعالجة ملفات المسجّلين للاستفادة من السكن في إطار برنامج 'عدل 3'.
وحسب ما يوضحه الفيديو، يمكن للمسجّلين الاطلاع على نتائج معالجة ملفاتهم بداية من منتصف نهار الأحد 27 جويلية، عبر الولوج إلى المنصة الرقمية للوكالة. ويتمّ ذلك من خلال التوجّه إلى خانة 'اكتتاب – souscription'، لتظهر أمام المسجّل إما:
عبارة 'مقبول – favorable': التي تمكّن المسجّل من استظهار وثيقة 'إشعار بالقبول'،
أو 'غير مقبول – défavorable': التي تتيح للمسجّل استظهار 'إشعار بالرفض' يبيّن أسباب رفض الملف.
وفي حالة رفض الملف بسبب وجود نقص في الوثائق اللازمة للاكتتاب، يمكن للمسجّل المرفوض إجراء
طعن
على نتيجة التسجيل. مع تحميل الوثائق المطلوبة من أجل إعادة معالجة ودراسة ملفه من جديد.
وسجّل للاستفادة من سكنات 'عدل 3″، أكثر من مليون و440 ألف مواطن، عبر المنصة الرقمية المخصّصة للعملية، في الفترة ما بين 5 و18 جويلية 2024.
وقالت وزارة السكن والعمران والمدينة بعد اختتام التسجيلات، أنها ستُستأنف من جديد، مباشرة بعد دراسة جميع طلبات
الاكتتاب.
https://www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2025/07/AQNsz-v3UNT3BVjB4h9bdkt02nG_iGWOpovzXbBMuQEICWxbMNwwg3aCTMcvI5b6HkKiXwxEBrA8lFSneO0G-CLxrIjBZ9kAO4PjApsUtREkbw.mp4
تذكير بشروط التسجيل للاكتتاب في برنامج 'عدل 3″
ويشترط للاستفادة من سكن بصيغة البيع بالإيجار 'عدل 3″، أن يتراوح دخل طالب السكن وزوجه بين 24.000 دينار و6 مرات الأجر الوطني الأدنى المضمون، أي 12 مليون سنتيم.
إلى جانب عدم امتلاك قطعة أرض صالحة للبناء، أو عقار سكني، عن طريق الحيازة أو الملكية بجميع أشكالها. وعدم الاستفادة من أي مساعدة مالية من الدولة لبناء مسكن أو شرائه.
كما يتوجب على المكتتبين لشراء هذه السكنات، تسديد دفعة أولى نسبتها 38 بالمئة من قيمة المسكن، تقسّم على
5 أشطر
بالشكل التالي:
الشطر الأول: 10 بالمئة عند القبول المؤقت لطلب المكتتب،
الشطر الثاني: 7 بالمئة عند الانتهاء من أشغال الأساسات،
الشطر الثالث: 7 بالمئة عند الانتهاء من الأشغال الكبرى،
الشطر الرابع: 7 بالمئة عند الانتهاء من جميع الأشغال الثانوية، وأشغال الطرق، وشبكات تهيئة قطاع الخدمات،
الشطر الخامس: 7 بالمئة عند الإمضاء على عقد البيع بالإيجار وتسليم مفاتيح السكن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 16 ساعات
- الشروق
'عدل 3': أكثر من مليون و170 ألف مسجّل تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم
تمكّن ما يزيد عن 1.170.000 مسجّل في منصة 'عدل 3″، من الولوج إلى حساباتهم والاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم، إلى غاية مساء الثلاثاء. حسب ما أكده بيان للوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره 'عدل'. وجاء في بيان 'عدل':'لليوم الثالث على التوالي، يواصل المسجّلون الولوج إلى المنصة الإلكترونية المخصّصة للاطلاع على نتائج دراسة الملفات. في ظروف تقنية جيدة'. 'وقد بلغ عدد المسجّلين في صيغة 'عدل 3″، الذين تمكنوا من الاطلاع على نتائج دراسة ملفاتهم، وتحميل إشعار القبول أو الرفض مباشرة عبر حساباتهم الشخصية، إلى أزيد من 1.170.000 مسجّل'، يضيف البيان. قبل أن يذكّر المسجّلين الذين رُفضت ملفاتهم، بإمكانية 'تقديم طعونهم حصريًا عبر المنصة ذاتها، من خلال الفضاء المخصّص لهذا الغرض. مع إرفاق الطعن بالوثائق المطلوبة، والحرص على احترام الآجال القانونية' المحدّدة بـ30 يوم. فيديو يوضح كل التفاصيل حول كيفية الاطلاع على نتائج معالجة ملفات المسجّلين في 'عدل 3' وعشية إعلان نتائج دراسة ملفات المسجّلين، نشرت وكالة 'عدل' يوم السبت، مقطع فيديو يوضح كيفية الاطلاع على نتائج دراسة ومعالجة ملفات المسجّلين للاستفادة من السكن في إطار برنامج 'عدل 3'. وحسب ما يوضحه الفيديو، يمكن للمسجّلين الاطلاع على نتائج معالجة ملفاتهم بداية من منتصف نهار الأحد 27 جويلية، عبر الولوج إلى المنصة الرقمية للوكالة. ويتمّ ذلك من خلال التوجّه إلى خانة 'اكتتاب – souscription'، لتظهر أمام المسجّل إما: عبارة 'مقبول – favorable': التي تمكّن المسجّل من استظهار وثيقة 'إشعار بالقبول'، أو 'غير مقبول – défavorable': التي تتيح للمسجّل استظهار 'إشعار بالرفض' يبيّن أسباب رفض الملف. وفي حالة رفض الملف بسبب وجود نقص في الوثائق اللازمة للاكتتاب، يمكن للمسجّل المرفوض إجراء طعن على نتيجة التسجيل. مع تحميل الوثائق المطلوبة من أجل إعادة معالجة ودراسة ملفه من جديد. وسجّل للاستفادة من سكنات 'عدل 3″، أكثر من مليون و440 ألف مواطن، عبر المنصة الرقمية المخصّصة للعملية، في الفترة ما بين 5 و18 جويلية 2024. وقالت وزارة السكن والعمران والمدينة بعد اختتام التسجيلات، أنها ستُستأنف من جديد، مباشرة بعد دراسة جميع طلبات الاكتتاب. تذكير بشروط التسجيل للاكتتاب في برنامج 'عدل 3″ ويشترط للاستفادة من سكن بصيغة البيع بالإيجار 'عدل 3″، أن يتراوح دخل طالب السكن وزوجه بين 24.000 دينار و6 مرات الأجر الوطني الأدنى المضمون، أي 12 مليون سنتيم. إلى جانب عدم امتلاك قطعة أرض صالحة للبناء، أو عقار سكني، عن طريق الحيازة أو الملكية بجميع أشكالها. وعدم الاستفادة من أي مساعدة مالية من الدولة لبناء مسكن أو شرائه. كما يتوجب على المكتتبين لشراء هذه السكنات، تسديد دفعة أولى نسبتها 38 بالمئة من قيمة المسكن، تقسّم على 5 أشطر بالشكل التالي: الشطر الأول: 10 بالمئة عند القبول المؤقت لطلب المكتتب، الشطر الثاني: 7 بالمئة عند الانتهاء من أشغال الأساسات، الشطر الثالث: 7 بالمئة عند الانتهاء من الأشغال الكبرى، الشطر الرابع: 7 بالمئة عند الانتهاء من جميع الأشغال الثانوية، وأشغال الطرق، وشبكات تهيئة قطاع الخدمات، الشطر الخامس: 7 بالمئة عند الإمضاء على عقد البيع بالإيجار وتسليم مفاتيح السكن.


الشروق
منذ 19 ساعات
- الشروق
أطفال غزة الجوعى وطعامُ الجنة!
قبل نحو 3500 سنة، قدّم النبيّ موسى عليه السلام لليهود كلّ الدلائل على وجود الله تعالى وصِدق رسالته إليهم، لكنّ طباعهم المتّسمة بالكِبر والعناد والإنكار غلُبت عليهم فقالوا: لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرةً! اليوم، يرى العالمُ كلّه صور الأطفال الفلسطينيين وقد تحوّلوا إلى هياكل عظمية على أسرّة المستشفيات وكيف يموتون كل يوم من فرط الجوع الذي فرضه عليهم الاحتلال للضغط بهم على حماس للاستسلام وإلقاء سلاحها وعلى فلسطينيي غزة لتركها والهجرة إلى سيناء، وبلغ الأمر ببعض أطفال غزة أنّهم أصبحوا يتمنّون الموت للخلاص من هذا الجوع المزمن وتناول الطعام في الجنّة!.. ومع ذلك كله، ينكر يهود الكيان بكلّ بساطة وجود المجاعة في غزة جملة وتفصيلا، ويقولون تارة إنّها صور أطفال يمنيين، وتارة أخرى إنّ حماس هي التي فبركتها بالذكاء الاصطناعي وضلّلت بها العالم، وهي تسرق المساعدات لفائدة مقاتليها ولا تكترث بالمدنيين! ولأنّ الشمس لا تُغطى بالغربال كما يقال، وهذه الأراجيف الصهيونية لا تُقنع أكثر الناس سذاجة في هذا العالم، فقد خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صمته، وكذّب حلفاءه الصهاينة، واعترف بوجود مجاعة حقيقية في القطاع، وأنّ الناس يموتون هناك، ولا يمكن محاكاة صور الأطفال الجائعين، ثم أعلن فتح مراكز جديدة لتوزيع الطعام وبلا أسيجة هذه المرّة ويمكن للفلسطينيين الدخولُ إليها بلا قيود.. وهو اعترافٌ آخر بالفشل الذريع لتجربة 'مؤسسة غزة الخيرية' التي فتحت أربعة مراكز فقط لتوزيع الغذاء على 2.3 مليون فلسطيني، وأحاطتها بأسيجة حصينة، وأمامها كان الجنود الصهاينة النازيون يتسلّون بإطلاق الرصاص الحيّ وحتى قذائف المدافع ونيران المسيّرات على المجوّعين الفلسطينيين، ويقتلون العشرات منهم كلّ يوم بكلّ وحشية وعنصرية. واليوم وقد فشلت هذه التجربة الإجرامية بعد أن حصدت أرواح أزيد من ألف فلسطيني مجوَّع، وتفشّت المجاعة في أنحاء غزة وبدأ السكان يموتون جوعا كل يوم، فقد بدأ الاحتلال يرضخ للضغوط التي مارسها العالم أجمع ضدّه، حتى حليفُه الأوّل ترامب، لكنّ الملاحظ أنّه يمارس احتيالا مقيتا على العالم؛ فهو لا يزال يغلق المعابر، ويفرض قيودا غير مبرَّرة على دخول شاحنات المساعدات الدولية إلى غزة، وقد رفع عددها فقط من 40 إلى 120 شاحنة يوميًّا، وهذا العدد غير كاف على الإطلاق؛ إذ تؤكّد التقارير الفلسطينية والأممية أنّ سكان غزة بحاجة ماسّة وعاجلة إلى 600 شاحنة غذاء يوميًّا حتى تتغلّب على المجاعة وتعود إلى وضعها الطبيعي قبل الحرب. وفضلا عن التقتير في إدخال شاحنات المساعدات، فإنّ الاحتلال يتعمّد قتل عناصر التأمين المرافِقة لها، وتركها عرضة للنَّهب من عصابات ياسر أبو شباب وغيره من اللصوص الذين يستولون على أغلب هذه الشاحنات ويعيدوا بيع حمولتها في الأسواق بأسعار خيالية تُعجز أغلب الفلسطينيين؛ فكيلو غرام واحد من الطحين يباع بـ30 دولارا (أزيد من 6 آلاف دينار جزائري!)، وهذا مقابل نصف دولار فقط قبل الحرب، في حين يباع كيلوغرام واحد من العدس بـ23 دولارا، ومن السُّكر بـ100 دولار! أليست هذه خطة جهنّمية لترسيخ المجاعة وتحميل الفلسطينيين مسؤوليتها، بذريعة أنّهم ينهبون المساعدات التي يسمح الكيانُ بدخولها؟ من جانب آخر، يحرص الاحتلال على تزيين وجهه العنصري البغيض وتلميع صورته البشعة أمام العالم من خلال إلقاء كميات من المساعدات الغذائية على الغزاويين من الجو، والسماح لدول عديدة عربية وأوربية بإتّباع الطريقة ذاتها لإيصال المساعدات إلى السكان، وهي تجربة أثبتت أيضا محدوديتها الشديدة من قبل؛ إذ لا تصل سوى إلى عدد محدود جدا من السكان مفتولي العضلات الذين يستطيعون ترصّدها والتسابق للحصول عليها، في حين تبقى الفئات الضعيفة كالأرامل والشيوخ والمعاقين والمرضى… بعيدة عنها. ومع أنّ السماح بدخول قدر أكبر من المساعدات يخفّف إلى حدّ ما معاناة الفلسطينيين المجوَّعين، إلا أنّه ليس الحلَّ الأمثل للمجاعة التي تفتك بهم منذ أسابيع، والحلُّ النهائي هو فتح المعابر وفي مقدّمتها معبر رفح والسّماح بدخول مئات الشاحنات يوميًّا بلا قيود، وإنهاء تجربة 'مؤسسة غزة الخيرية' الوحشية الدموية إلى الأبد، والعودة إلى نظام التوزيع الأممي للمساعدات.. 'الأونروا' وحدها تملك نحو 400 نقطة توزيع تصل إلى السكان جميعا من أقصى جنوب القطاع إلى أقصى شماله، ولا مناص من العودة إلى نظامها التوزيعي للقضاء نهائيا على المجاعة، وينبغي للعالم كله مواصلة الضغوط في هذا الاتجاه.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
تجميد الحساب البنكي لرائد القبة بسبب الديون
أعلنت إدارة نادي رائد القبة، الناشط في قسم الهواة، عن تلقيها إشعارًا رسميًا من البنك يُفيد بتجميد الحساب البنكي للنادي. وأشارت إدارة الرائد، في بيان لها اليوم الثلاثاء. أن القرار جاء تنفيذًا لحكم قضائي متعلق بدين يتجاوز قيمته 3 ملايير سنتيم. لصالح الرئيس السابق للنادي رفيق شعبان. مؤكدة تلقيها قرار تجميد رصيد الفريق. باستغراب كبير خاصة وأن هذا الدين لم يُدرج في الوضعية المالية للنادي عند تسلُّمها مهام التسيير. وفي المقابل، أكدت الإدارة الحالية لرائد القبة. أنها ومنذ تسلُّمها المسؤولية. قامت بتسديد ديون سابقة فاقت قيمتها مليارًا وثلاثمئة مليون سنتيم. رغم محدودية الموارد المالية ما يعكس حرصها والتزامها تجاه النادي. كما طمأنت أنصارها، بأنّها تعمل على قدم وساق على إيجاد الحلول اللازمة لرفع التجميد على الحساب البنكي الذي عطّل بدوره عملية صرف الرواتب. وتنظيم التربص التحضيري المبرمج في الأيام القليلة المقبلة استعدادًا للموسم الكروي الجديد بمختلف فئاته.