logo
ترامب: سكان غزة يعانون من الجوع ولو كنا مكانهم لمتنا جوعا

ترامب: سكان غزة يعانون من الجوع ولو كنا مكانهم لمتنا جوعا

مصر اليوممنذ 13 ساعات
كتب عبد الوهاب الجندى
الأحد، 27 يوليو 2025 07:21 م
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه "على حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم، وعلى إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة"، جاء ذلك خلال اجتماع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا.
وأضاف: سكان غزة يعانون من الجوع ولو كنا مكانهم لكنا متنا جوعا، ولا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة، ولا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات".
وتابع الرئيس الأمريكي: سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد، وتحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى، و أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك، وأوروبا لم ترسل مساعدات لغزة كما فعلنا"
ومن المقرر أن يأخذ ترامب استراحة من ممارسة لعبة الجولف في أسكتلندا لمناقشة التجارة بينما يسعى إلى التوصل إلى اتفاق مع أوروبا بشأن معدلات التعريفات الجمركية مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده البيت الأبيض لفرض ضرائب استيراد صارمة هذا الأسبوع.
وواصل ترامب قضاء عطلة نهاية الأسبوع في ممارسة رياضة الجولف في ملعبه في تيرنبيري على الساحل الجنوبي الغربي لإسكتلندا مع مجموعة تضم ابنيه إريك ودونالد جونيور وزوجتيهما.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستارمر يعتزم إثارة وقف إطلاق النار في غزة والرسوم على الصلب مع ترامب
ستارمر يعتزم إثارة وقف إطلاق النار في غزة والرسوم على الصلب مع ترامب

مصرس

timeمنذ 44 دقائق

  • مصرس

ستارمر يعتزم إثارة وقف إطلاق النار في غزة والرسوم على الصلب مع ترامب

من المتوقع أن يثير رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إمكانية إحياء محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس ومستقبل الرسوم الجمركية على الصلب البريطاني خلال لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا. وسيتوجه ستارمر إلى آيرشاير، حيث يقيم الرئيس الأمريكي في منتجعه تيرنبيري للجولف، لإجراء مناقشات واسعة النطاق حول التجارة والشرق الأوسط مع تزايد القلق الدولي بشأن المجاعة في غزة، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية.ولقد بنى الزعيمان علاقة جيدة على الساحة العالمية على الرغم من خلفياتهما السياسية المختلفة، حيث أشاد ترامب بستارمر "لقيامه بعمل جيد للغاية" في منصبه قبل محادثاتهما يوم الاثنين.لكن الظروف الإنسانية في غزة والشكوك بشأن ضرائب الاستيراد الأمريكية على السلع البريطانية الرئيسية في الولايات المتحدة تهدد بتعقيد اجتماعهما الثنائي.وتوقفت محادثات السلام في الشرق الأوسط الأسبوع الماضي بعد أن استدعت واشنطن وإسرائيل فريقيهما التفاوضي من قطر، حيث ألقى المبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف باللوم على حماس في "عدم الرغبة" في التوصل إلى اتفاق.ومنذ ذلك الحين، وعدت إسرائيل بوقف الأنشطة العسكرية في ثلاث مناطق مأهولة بالسكان في غزة لمدة 10 ساعات يوميا للسماح لقوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة بالوصول إلى الفلسطينيين اليائسين.لكن المملكة المتحدة، التي تنضم إلى الجهود لإسقاط المساعدات جوا في القطاع وإجلاء الأطفال الذين يحتاجون إلى مساعدة طبية، قالت إن الوصول إلى الإمدادات يجب أن يتوسع "بشكل عاجل".وفي محادثاته مع ترامب، سيرحب ستارمر "بعمل إدارة الرئيس مع الشركاء في قطر ومصر لتحقيق وقف لإطلاق النار في غزة"، حسبما ذكر داونينج ستريت.وسيتحدث الزعيمان أيضا "وجها لوجه حول دفع تنفيذ اتفاق الازدهار الاقتصادي التاريخي حتى يتمكن البريطانيون والأمريكيون من الاستفادة من تعزيز الروابط التجارية بين بلديهما"، حسبما ذكر البيان.الاتفاق الذي تم توقيعه في قمة مجموعة السبع الشهر الماضي خفض الحواجز التجارية على السلع من كلا البلدين.لكن الرسوم الجمركية على صناعة الصلب، التي لها أهمية اقتصادية رئيسية للمملكة المتحدة، ظلت عند 25% بدلا من الانخفاض إلى الصفر كما تم الاتفاق عليه في الأصل.وكانت المخاوف قد أثيرت سابقا من أن القطاع قد يواجه ضريبة تصل إلى 50% - وهو المعدل العالمي للولايات المتحدة - ما لم يتم التوصل إلى اتفاق آخر بحلول 9 يوليو/تموزالجاري، عندما قال ترامب إنه سيبدأ في تطبيق ضرائب الاستيراد على شركاء الولايات المتحدة التجاريين.لكن هذا الموعد النهائي قد انقضى دون أي تحديث ملموس بشأن وضع الصلب البريطاني.ومن المتوقع أيضا أن يناقش الزعيمان الحرب في أوكرانيا، والتي قال داونينج ستريت إنها ستتضمن "ممارسة الضغط" على فلاديمير بوتين لإنهاء الغزو، قبل أن يتوجها معا إلى لقاء خاص في أبردين.يأتي ذلك بعد أن أعلن ترامب أنه وافق على "أكبر صفقة على الإطلاق" بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بعد لقائه مع أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري يوم الأحد.

ترامب مجرم الصفقة والمحرقة
ترامب مجرم الصفقة والمحرقة

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

ترامب مجرم الصفقة والمحرقة

يمني برس || مقالات رأي: تمر غزة اليوم بمحنة إنسانية ومحرقة غير مسبوقة، وسط مشهد معقّد تتقاطع فيه إرادات ومصالح متضاربة. في خطوة لافتة، أعلن دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من وساطتها المزعومة في صفقة غزة، محمّلًا المقاومة وحدها المسؤولية، لكنه في جوهر موقفه يعلن بخبث تخليه عن فشل سياسي وعسكري متواصل يعانيه نتنياهو، ويتركه وحيدًا في مواجهة واقع صارم وقاسٍ. هذا الانسحاب، وفق التقدير الأولي، لا يعني نهاية الوساطة، بل هو مناورة سياسية ماكرة تهدف إلى الضغط على المقاومة لانتزاع تنازلات قبل استئناف التفاوض، في محاولة لإعادة فرض معادلات ميدانية وسياسية وإنسانية جديدة على الأرض. خيارات ترامب: إما الدفع باتجاه صفقة شاملة تجمع بين التطبيع وإعادة الإعمار، تُهمّش المقاومة وتُعيد تشكيل قيادة فلسطينية ملك اليمين، عبر إدارة مشتركة عربية–أمريكية–صهيونية، ترسخ واقعًا جديدًا يضمن استمرار السيطرة الصهيونية بشكل مختلف، أو الاستمرار في سياسة الاستنزاف التي تهدف إلى تثبيت الهيمنة على القطاع دون الدخول في مواجهة عسكرية شاملة قد تؤدي إلى تصعيد إقليمي واسع أو اشتعال ثورة شعبية عالمية، خصوصًا في العواصم الغربية. في هذا السياق، يستغل ترامب المحرقة السياسية والإنسانية لتحقيق مكاسب إقليمية وشخصية، ربما على أمل نيل جائزة نوبل للسلام. أما نتنياهو، فهو اليوم في مأزق حقيقي، أمام خيارات محدودة وصعبة: إبرام صفقة جزئية قد تهدئ الغضب الدولي مؤقتًا، لكنه لا يريدها أن تمنع تجديد العدوان بعد 60 يومًا، أو تصعيد إبادة غزة عبر فرض حصار خانق وتقطيع أوصاله، أو اللجوء إلى خيار الاحتلال الكامل، الذي قد يُسقطه في وحل الاستنزاف. هذا الخيار الأخير يحمل مخاطر سياسية وإنسانية جسيمة، لا سيما على الأسرى الفلسطينيين ومستقبل القطاع برمته. يظل هدف نتنياهو الأساسي ربط مصيره السياسي بنتائج الحرب، في محاولة محو عار السابع من أكتوبر، وهو يعاني من غياب بدائل حقيقية بين الغرق في مستنقع غزة أو قبول صفقة مجتزأة لا تضمن له استقرارًا طويل الأمد، أو صفقة شاملة تُغلق ملف غزة بالكامل، تمهيدًا لانتخابات قد تعيده إلى السلطة. وسط هذه الخيارات المعقدة والمتشابكة، تظل غزة تكتوي بنار المحرقة، لكنها في الوقت ذاته تمثل حجر الزاوية في القضية الفلسطينية وأملها المستمر. تؤمن غزة أن النصر الحقيقي لا يُصنع بالقوة وحدها، بل بالإرادة الصلبة، والوعي الوطني، والصمود الأسطوري. بوصلتها الوطنية الثابتة ترفض أي تسوية تُفرغ القضية من جوهرها، وتصر على ضمان عدم تجدد المحرقة. في نهاية المطاف، تقع المسؤولية الكبرى على عاتق الفلسطينيين والعرب، الذين عليهم أن يختاروا طريق التحرر الحقيقي عبر وحدة وطنية صلبة تواجه المشاريع الإقليمية والدولية التي تحاول تصفية القضية عبر التطبيع والصفقات الجزئية. فالقرار النهائي لا يقع في أروقة البيت الأبيض أو الكنيست، بل ينبع من عزيمة الشعب الفلسطيني وصموده المتجدد، ومن عمق عربي يواجه لحظة تحدٍ حقيقية بين الوفاء لقضيته أو الغرق في غثائية الخذلان.

بـ230 مليون دولار.. معلومات الوزراء يبرز حجم الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليابان
بـ230 مليون دولار.. معلومات الوزراء يبرز حجم الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليابان

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

بـ230 مليون دولار.. معلومات الوزراء يبرز حجم الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليابان

أبرز مركز المعلومات في مجلس الوزراء تطور الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليابان، مشيرا إلى توقيع 3 اتفاقيات تنموية جديدة بين البلدين، بقيمة إجمالية تبلغ 230 مليون دولار. حجم الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليابان وأوضح المركز في انفوجراف نشر عبر صفحته، أن الاتفاقيات تهدف إلى تمويل سياسات تنموية لدعم تنمية القطاع الخاص، وتنويع الاقتصاد، وتعزيز جهود الحكومة في دعم الموازنة العامة، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. ولفت إلى أن الاتفاقيات شملت استثمارًا يابانيًا مباشرًا بقيمة 35 مليار ين (نحو 3.5 مليار جنيه مصري) لدعم برنامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر، إذ تم تخصيص: - 500 مليون ين ياباني (2.3 مليون دولار) لتوريد أجهزة ومعدات طبية لصالح الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية. - 180 مليون ين ياباني (1.17 مليون دولار) لتجديد المركز القومي للبحوث، أحد أكبر وأهم المؤسسات البحثية في مصر. معلومات الوزراء: وكالة فيتش تتوقع قفزة كبيرة في إنتاج النفط بالشرق الأوسط بالنصف الثاني من 2025 و2026 معلومات الوزراء: مصر من الدول الرائدة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تبني وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي كما أكد مركز المعلومات أن هذه الاتفاقيات تأتي في سياق دعم اليابان للجهود المصرية في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية البشرية، إلى جانب تمكين القطاع الخاص ليكون شريكًا فاعلًا في عملية التنمية. وأشار المركز إلى أن هذه الشراكة تؤكد أهمية التعاون الدولي في تمويل التنمية، وضرورة التكامل بين الجهود الحكومية والدعم الدولي لتحقيق أهداف رؤية مصر 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store