logo
الحرائق تلتهم آلاف الهكتارات في ريف اللاذقية

الحرائق تلتهم آلاف الهكتارات في ريف اللاذقية

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قالت وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية, إن لدى الحكومة خطة لفتح خطوط لتأمين مسارات آمنة أمام فرق الدفاع المدني لضبط الحرائق مستقبلا. ومنذ الثالث من الشهر الحالي اندلعت حرائق في ريف اللاذقية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باراك: واشنطن لا تدعم إنشاء دولة لـ"قسد" في سوريا
باراك: واشنطن لا تدعم إنشاء دولة لـ"قسد" في سوريا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

باراك: واشنطن لا تدعم إنشاء دولة لـ"قسد" في سوريا

ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عن باراك قوله في تصريحات أدلى بها بنيويورك لمجموعة من الصحفيين، إن هناك تعاطفا في أوساط من الكونغرس الأميركي حيال تنظيم " قسد"، وأن الولايات المتحدة تسعى إلى دمج هذا الكيان ضمن الحكومة السورية. وأوضح باراك أن "هذا الأمر لا يعني أن هناك مؤشرا على إقامة كردستان حرة في سوريا ، ولا يعني إقامة دولة قسد منفصلة، أو دولة علوية أو درزية مستقلة، الجميع سيكون ضمن هيكل سوريا، والتي سيصبح لها دستورها وبرلمانها الخاص". وأشار بارك إلى أن بدء حزب العمال الكردستاني في التخلي عن سلاحه "يعد تطورا كبيرا جدا بالنسبة لتركيا". وبيّن باراك، أن الولايات المتحدة تحالفت سابقا مع "قسد" من أجل مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، مضيفا: "ولهذا هناك شعور سائد أننا كنا شركاء معهم، ونحن مدينون لهم، لكن السؤال الأهم بماذا ندين لهم؟ لسنا مدينين (لهم) بحق إقامة إدارة مستقلة داخل دولة". وأشاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة بالمراسم الأولى التي أحرق خلالها مقاتلون من حزب العمال الكردستاني أسلحتهم في شمال العراق ، ووصفها بأنها "خطوة مهمة نحو تركيا خالية من الإرهاب". وصرّح أردوغان الذي بادرت حكومته إلى بدء عملية سلام مع حزب العمال الكردستاني قائلا: "آمل أن تكون الخطوة المهمة اليوم نحو تحقيق هدفنا المتمثل في تركيا خالية من الإرهاب، مباركة". ودشن ثلاثون مقاتلا من حزب العمال الكردستاني بينهم نساء الجمعة عملية إلقاء السلاح في مراسم قرب مدينة السليمانية بشمال العراق، بعد شهرين من إعلان المقاتلين الأكراد إنهاء أربعة عقود من النزاع المسلّح ضد الدولة التركية. وأشادت تركيا الجمعة بمراسم أحرق فيها 30 مقاتلا من حزب العمال الكردستاني أسلحتهم في شمال العراق، معتبرة هذه الخطوة "علامة فارقة" و"نقطة تحول لا رجعة فيها" على طريق السلام.

واشنطن ليست مستعجلة بشأن سحب قواتها بشكل كامل من سوريا
واشنطن ليست مستعجلة بشأن سحب قواتها بشكل كامل من سوريا

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

واشنطن ليست مستعجلة بشأن سحب قواتها بشكل كامل من سوريا

قال المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم براك: «إن الحكومة المركزية السورية والأكراد (لا يزالون على خلاف بشأن خطط دمج) قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في المؤسسة العسكرية السورية». وأشار براك في تصريحات أمس الجمعة إلى أن دمشق قامت بعمل رائع في تقديم خيارات لقوات «قسد» للنظر فيها وأضاف «لا أعتقد أن هناك تقدماً في المحادثات بين الحكومة السورية المركزية والأكراد». ولفت إلى أن قوات سوريا الديمقراطية كانت شريكاً هاماً في الحرب ضد تنظيم «داعش» وتابع «نريد التأكد من حصول قوات سوريا الديمقراطية على فرصة معتبرة للاندماج بالحكومة السورية». وذكر باراك أن واشنطن ليست في عجلة من أمرها بشأن سحب قواتها بشكل كامل من سوريا، مؤكداً أن الولايات المتحدة على ثقة كاملة في الحكومة السورية وجيشها الجديد. وفي أواخر مايو الماضي، أعلنت دمشق اتفاقاً مع الولايات المتحدة حول ضرورة التخلص الكامل من الأسلحة الكيميائية في سوريا ومناقشة آليات دمج قوات «قسد» في مؤسسات الدولة. على صعيد آخر، نقلت قناة «الإخبارية» السورية، أمس، عن مصدر في وزارة الإعلام قوله: إنه لا صحة لما يتم تداوله عن وجود نية لدى الحكومة السورية لاتخاذ إجراءات تصعيدية تجاه لبنان. يأتي ذلك، على خلفية التوترات الأخيرة بين سوريا ولبنان المتعلقة بملف المعتقلين السوريين في السجون اللبنانية والذي أصبح محور نقاش في الأوساط السياسية والإعلامية خلال الفترة الماضية وفي هذا الصدد، أكَّدت الحكومة السورية على أولوية ملف المعتقلين السوريين في السجون اللبنانية وضرورة معالجته بأسرع وقت من خلال القنوات الرسمية بين البلدين وفق القناة السورية. وتصاعد الجدل حول المعتقلين السوريين حيث شهد لبنان في الأشهر الأخيرة، حملات أمنية وترحيلات بحق لاجئين سوريين، ما أثار قلقاً واسعاً لدى دمشق ومنظمات حقوق الإنسان وقد تم تداول أنباء عن وجود أعداد كبيرة من السوريين المعتقلين في السجون اللبنانية لأسباب مختلفة، بعضها يتعلق بالإقامة غير الشرعية أو التسلل عبر الحدود وبعضها الآخر بتهم جنائية. وانتشرت مؤخراً في وسائل الإعلام ومواقع التواصل شائعات حول نية الحكومة السورية اتخاذ إجراءات تصعيدية ضد لبنان، مثل إغلاق الحدود أو اتخاذ تدابير دبلوماسية واقتصادية رداً على أوضاع المعتقلين أو سياسات لبنان تجاه اللاجئين السوريين. في أثناء ذلك، أظهر تقرير للأمم المتحدة لم يتم نشره بعد بأن مراقبي العقوبات بالمنظمة لم يرصدوا أي «علاقات نشطة» هذا العام بين تنظيم القاعدة والهيئة التي تقود الحكومة الانتقالية السورية وهي نتيجة قد تعزز مساعي الولايات المتحدة المتوقعة لرفع عقوبات الأمم المتحدة عن سوريا. ومن المرجح أن يُنشر التقرير، الذي اطلعت عليه رويترز هذا الشهر. يأتي التقرير في وقت يتوقع فيه دبلوماسيون أن تسعى الولايات المتحدة لإلغاء عقوبات الأمم المتحدة المفروضة على هيئة تحرير الشام وكذلك على الرئيس الشرع الذي يؤكد رغبته في بناء سوريا ديمقراطية لا تستثني أحداً. وجاء في تقرير الأمم المتحدة أن «العديد من الأفراد على المستوى التنفيذي لديهم آراء أكثر تطرفاً من الشرع ومن وزير الداخلية أنس خطاب، اللذين يُنظر إليهما بشكل عام على أنهما يعطيان أولية للبراجماتية على الأيديولوجية».

دمشق هي الخيار الوحيد.. ماذا تعني نصيحة مبعوث ترامب لـ قسد؟
دمشق هي الخيار الوحيد.. ماذا تعني نصيحة مبعوث ترامب لـ قسد؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

دمشق هي الخيار الوحيد.. ماذا تعني نصيحة مبعوث ترامب لـ قسد؟

وقال باراك في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس: "قسد يجب أن تتقبل حقيقة سوريا بأنها وطن واحد وجيش واحد وشعب سوري واحد بشكل أسرع"، ووجه في تصريحات صحفية عديدة نصيحة صريحة بقوله إن "هناك طريقاً واحداً فقط، وهذا الطريق يؤدي إلى دمشق". جاء ذلك وسط تصاعد الخلافات بين "قسد" و الحكومة السورية ، على خلفية تنفيذ بنود اتفاق مارس الذي وقّعه الرئيس أحمد الشرع والقائد الكردي مظلوم عبدي. وبينما تصر دمشق على إعادة دمج "قسد" في مؤسسات الدولة تحت مظلة وزارة الدفاع، تتمسك الأخيرة بمطالب سياسية وإدارية تسعى إلى ترسيخ حكم لامركزي وهيكل عسكري مستقل. في هذا السياق، يلوح في الأفق سيناريو هش يتأرجح بين الانفراج السياسي والانهيار الكامل للاتفاق، وسط انقسامات داخلية كردية وضغوط أميركية متزايدة. بنود مُعلّقة واتفاق يتعثر في حديثه الى سكاي نيوز عربية، أكد قال الكاتب والبحث السياسي مصطفى النعيمي أن التفاهم الموقع بين الشرع وعبدي كان يفترض أن يُترجم إلى واقع تدريجي يشمل إعادة صهر "قسد" ضمن المؤسسة العسكرية السورية. غير أن "المماطلة" التي اتهم بها قيادة "قسد" أدت إلى تعثر المسار، خاصة في المناطق التي لا تزال تحت إدارتها، رغم إحراز تقدم محدود في محيط مدينة "تشريخ". النعيمي أشار إلى أن واشنطن وجهت رسالة لا تحتمل التأويل مفادها أن مستقبل "قسد" يمر فقط عبر دمشق، وهو ما يعكس توافقاً ضمنياً بين الرؤية الأميركية والحكومة السورية، التي ترى أن أي اندماج لا يمكن أن يكون عبر كيان مستقل بل ضمن الهياكل الرسمية. من داخل البيت الكردي، تبرز انقسامات تعرقل أي اتفاق نهائي. فبينما يبدي مظلوم عبدي مرونة نسبية، تتخذ القيادية إلهام أحمد موقفا أكثر تشددا، ما أدى إلى تصدع داخلي في صفوف "قسد". هذه الانقسامات لا تهدد فقط المفاوضات مع دمشق، بل تضعف الموقف التفاوضي العام، وتُقلص من فرص الدمج السياسي والعسكري. في السياق ذاته، اعتبر النعيمي أن بعض الأطراف داخل "قسد" تسعى إلى الجمع بين البندقية والسياسة، وهو أمر صعب التحقيق في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية. كما لفت إلى أن أطرافا خارجية قد تستثمر في عودة "البندقية المأجورة" لتنظيم الدولة بهدف التشويش على مسار التسوية. يرى النعيمي أن الحكومة السورية الحالية، بقيادة الرئيس أحمد الشرع، تنتهج مقاربة قائمة على "الصبر الاستراتيجي" في إدارة ملف الشمال الشرقي، وتسعى إلى إعادة تشكيل الدولة على أسس وطنية جامعة، تنهي ما وصفه بـ"الحقبة المظلمة" لبشار الأسد. وأكد أن الدولة السورية الجديدة تبني شراكات دولية فاعلة، وأن دمشق تمارس المرونة تجاه ملفات شائكة كإدارة المعابر، وتفادي المواجهات المسلحة، رغم تعنت بعض الأطراف. ويضيف أن الحكومة السورية تعمل على بناء سوريا جديدة قائمة على المشتركات الوطنية، وإعادة جميع السوريين – بمختلف انتماءاتهم – إلى طاولة المشاركة السياسية والأمنية والإدارية. وفد ينتظر أبواب دمشق المغلقة من جهة أخرى، تحدث مدير وكالة "نورث"، هوشينك حسن، عن زوايا أخرى تعكس بطء تجاوب الحكومة السورية مع الطرح الكردي. فقد أعلن وفد كردي، عقب مؤتمر جامع عُقد قبل شهرين، عن استعداده للتوجه إلى دمشق بهدف مناقشة حل للقضية الكردية، إلا أن الحكومة لم تُظهر أي تجاوب حتى الآن. أبرز المطالب المطروحة من الوفد الكردي تشمل الاعتراف باللغة الكردية، تسوية أوضاع المحرومين من الجنسية، والاعتراف بالكرد كثاني قومية في سوريا. ويرى حسن أن بناء الثقة مع دمشق يتطلب خطوات عملية تبدأ من إنهاء انتهاكات الجيش الوطني المدعوم من تركيا في عفرين، وعودة النازحين، إضافة إلى خطوات سياسية ودستورية واضحة تعترف بخصوصية شمال شرق سوريا. "قسد" بين الالتزام والضغوط ورغم الانتقادات التي وجهها 34 حزبا كرديا للمبعوث الأميركي بسبب اتهام "قسد" بالمماطلة، إلا أن فحوى رسالته بشأن ضرورة التوجه إلى دمشق لم تلقَ رفضاً من "قسد" ذاتها. بل إن الأخيرة، بحسب تصريحات هوشينك، ما زالت ترى في الحوار مع الدولة السورية خياراً مبدئيا. لكن نقطة الخلاف الجوهرية تبقى في تفسير كلمة "اندماج". فدمشق تسعى إلى إدماج "قسد" بالكامل في مؤسسات الدولة، بينما تصر الأخيرة على الحفاظ على خصوصية حكمها وهيكليتها العسكرية. رغم التعقيدات، يرى هوشينك حسن أن الأهم هو استمرار الحوار في دمشق، بين سوريين يختلفون في الأيديولوجيا والرؤية، لكنهم باتوا متفقين على استبعاد الحل العسكري. ويؤكد أن الاختلافات في الرؤية هي جزء طبيعي من عملية بناء الدولة بعد سنوات من الحرب والانقسام. وبينما يبقى باب الحوار مفتوحاً، فإن النقاط العالقة - من إدارة المعابر إلى الملف الدستوري والحقوق الثقافية - لا تزال دون حلول عملية. وفي ظل غياب تمثيل حقيقي للإدارة الذاتية في تشكيل الحكومة أو المؤتمرات الوطنية، تبقى الثقة مهزوزة من جهة القوى الكردية، وهو ما يتطلب تحركاً سياسياً سورياً جاداً لترميم هذه الهوة. في ضوء المعطيات الراهنة، يبدو أن الاتفاق بين دمشق و"قسد" يواجه اختبارا مصيريا. فبين ضغوط أميركية تقود نحو التسوية، وتعقيدات داخلية كردية تهدد بتفجير البيت من الداخل، تقف قوات سوريا الديمقراطية أمام مفترق طرق حاسم. نجاح هذا المسار يتطلب تنازلات شجاعة من الطرفين، واعترافا متبادلا بالحقوق والسيادة، بعيدا عن الخطابات المتشنجة. وحده الحوار الوطني الحقيقي، المدعوم بضمانات ملموسة وثقة متبادلة، قادر على رسم خريطة سياسية جديدة لشمال شرق سوريا، تُنهي الانقسام، وتعيد توحيد الجغرافيا السورية على قاعدة المواطنة والعدالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store