logo
السعودية تعيد إصدار تأشيرات الزيارة العائلية.. وهذه أهم الشروط

السعودية تعيد إصدار تأشيرات الزيارة العائلية.. وهذه أهم الشروط

الانباط اليوميةمنذ يوم واحد

الأنباط -
أكدت المديرية العامة للجوازات في السعودية، أن خدمات إصدار تأشيرات الزيارة العائلية، استؤنفت بشكل كامل بعد انتهاء موسم الحج. فبعد التوقف المؤقت الذي امتد من 29 أبريل إلى 11 يونيو 2025، أصبح بإمكان المقيمين في المملكة من مختلف الجنسيات تقديم طلبات استقدام ذويهم من الدرجة الأولى مرة أخرى عبر المنصات الرسمية.
لا تتاح خدمة طلب الزيارة العائلية لجميع المهن. يجب أن يكون المقيم (مقدم الطلب) حاملًا لإقامة سارية المفعول ويعمل في إحدى المهن غير الفردية (مثل عامل منزلي، سائق خاص، إلخ). بشكل عام، تُقبل طلبات المهن العليا والمتوسطة
لضمان قبول الطلب، وضعت السلطات السعودية مجموعة من الشروط الواجب توفرها في المقيم ، منها توفر إقامة سارية، وأن تكون مهنة المقيم من المهن المعتمدة لتقديم هذا النوع من الطلبات، وكذلك تصديق الطلب إلكترونيًا من جهة عمل المقيم
وأما الزائر، فأهم الشروط التي يجب توفرها، هي قرابة من الدرجة الأولى، وجواز سفر سارى، وألا يقل عمر الزائر عن 18 عامًا، ما لم يكن برفقة أحد والديه، مع اجتياز الفحص الطبي الشامل، بالإضافة إلى الحصول على اللقاحات التي تحددها وزارة الصحة السعودية ضد الأمراض المعدية.
وأهم المهن المقبولة في هذا الإطار هى: المهندسون والأطباء والمدرسون، والفنيون بمختلف تخصصاتهم، والمحاسبون والمسوقون والإداريون، وأي مهنة غير مصنفة كـ "عمالة فردية'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس بلدية الكرك الكبرى يبحث مع فريق بحثي ومبادرة "وئام" تطوير منطقة "مشارف الشام" سياحيًا
رئيس بلدية الكرك الكبرى يبحث مع فريق بحثي ومبادرة "وئام" تطوير منطقة "مشارف الشام" سياحيًا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

رئيس بلدية الكرك الكبرى يبحث مع فريق بحثي ومبادرة "وئام" تطوير منطقة "مشارف الشام" سياحيًا

الكرك - الدستور - ليث الفراية بحث رئيس بلدية الكرك الكبرى، المهندس محمد المعايطة، اليوم الأحد مع فريق بحثي متخصص وممثلي مبادرة "وئام"، سبل تطوير منطقة "مشارف الشام" وتحويلها إلى وجهة سياحية متميزة على مستوى محافظة الكرك. وأكد المعايطة خلال اللقاء أهمية التعاون بين البلدية والمجتمع المحلي والمؤسسات البحثية في تعزيز الاستثمار السياحي المستدام في المنطقة، مشيرًا إلى ما تمتلكه "مشارف الشام" من مقومات طبيعية وتراثية تؤهلها لتكون نقطة جذب سياحي رئيسية. كما شدد المعايطة على أهمية الحفاظ على الهوية التاريخية والثقافية للمنطقة، مسلطًا الضوء على قيمة "السيوف المشرفية" كرمز من رموز التراث العربي الأصيل، داعيًا إلى دمج هذه الرمزية في المشهد السياحي والثقافي لمشارف الشام عبر معارض ومجسمات ونشاطات توعوية تعزز من حضورها في الوعي الجمعي للأجيال الجديدة. من جانبه، عرض الفريق البحثي عددًا من التصورات والمقترحات لتطوير الموقع، شملت إنشاء مرافق خدمية ومطلات، ومسارات سياحية بيئية، وتنظيم فعاليات تراثية تعكس هوية المكان وتاريخه العريق.

"توثيق التّراث الكتابي بين الأساليب التّقليديّة والآفاق الرّقميّة" ورشة أردنيّة وطنيّة رائدة في الجامعة الأردنيّة
"توثيق التّراث الكتابي بين الأساليب التّقليديّة والآفاق الرّقميّة" ورشة أردنيّة وطنيّة رائدة في الجامعة الأردنيّة

جهينة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جهينة نيوز

"توثيق التّراث الكتابي بين الأساليب التّقليديّة والآفاق الرّقميّة" ورشة أردنيّة وطنيّة رائدة في الجامعة الأردنيّة

تاريخ النشر : 2025-06-29 - 03:51 pm نظّم مركز الوثائق والمخطوطات ودراسات بلاد الشّام في الجامعة الأردنيّة، بالتّشارك مع كلّيّة الملكة رانيا للسّياحة والتّراث في الجامعة الهاشميّة، الورشة السّنويّة الأولى في توثيق التّراث الكتابي تحت عنوان: "بين الأساليب التّقليديّة والآفاق الرّقميّة"، بمشاركة نخبة من الأكاديميّين والباحثين والخبراء المحلّيّين والدّوليّين في مجالات النّقوش والمخطوطات والذّكاء الاصطناعيّ. وأعربت وزيرة السّياحة والآثار لينا عنّاب في كلمتها عن سعادتها بالمشاركة في هذه الورشة التي تُعقد في "رحاب الجامعة الأردنيّة العريقة"، مؤكِّدةً أنّ توثيق التّراث الكتابي يمثِّل "مبادرةً علميّةً متميّزةً تجمع بين الأصالة والابتكار، وتسهم في ترسيخ مكانة الأردنّ كمرجعٍ علميٍّ وثقافيٍّ في مجال النّقوش والتّراث الكتابي". وثمّنت عنّاب جهود مركز الوثائق والمخطوطات في الجامعة الأردنيّة وكلّيّة الملكة رانيا للسّياحة والتّراث في الجامعة الهاشميّة على تنظيم هذه الورشة، مؤكِّدةً التزام الوزارة بدعم هذا النّوع من الفعاليّات لتصبح تقليدًا سنويًّا ثابتًا. وأضافت أنّ "النّقوش تعطي صوتًا للماضي وتحمل إلينا قصص الأجداد كما كتبوها بأيديهم، دون وسيط أو تحريف"، مشيرةً إلى أنّ هذه النّقوش تروي تفاصيلَ دقيقةً عن الحياة الاجتماعيّة والدّينيّة والسّياسيّة، وتعدّ وثائقَ صادقةً عن العصور القديمة. ولفتت النّظر إلى أنّ الأردنّ يضمّ أكثر من 60 ألف نقشٍ عربيّ تمّ توثيقه ضمن قاعدة بيانات "أوسيانا" الدّوليّة بجهودٍ بحثيّة بقيادة الدّكتور مايكل ماكدونالد، كما أشارت إلى اكتشاف نقشٍ هيروغليفيٍّ في وادي رم يُنسب إلى الفرعون رمسيس الثّالث، ما يعكس عمق الأردنّ التّاريخيّ ودَوره الحضاريّ كملتقى طرق بين الحضارات. وشدّدت عنّاب على أهمّيّة التّوثيق العلميّ الدّقيق للتّراث الكتابي كمسؤوليّة وطنيّة، منوّهةً إلى جهود الأردنّ في هذا السّياق بدءًا من "مشروع المدوّنة" في جامعة اليرموك في الثّمانينات، ووصولًا إلى المشروع الوطنيّ لتوثيق النّقوش الذي أطلقته دائرة الآثار العامّة عام 2018. وأشارت إلى دَور الذّكاء الاصطناعيّ في تسهيل قراءة النّقوش المتضرّرة، وتحليلها، وبناء قواعد بيانات تفاعليّة تساعد على إعادة بناء الأجزاء المفقودة من النّصوص القديمة، وفتحِ آفاقٍ جديدة في فَهم التّاريخ. من جهته، أكّد رئيس الجامعة الأردنيّة الدّكتور نذير عبيدات أنّ التّحوّل إلى الأرشفة الإلكترونيّة وإدارة الوثائق الرّقميّة ضرورةٌ ملحّة في العصر الرّقميّ، وليس خيارًا، وشدّد على أهمّيّة تزويد المختصّين في الوثائق والمخطوطات بالمهارات الحديثة، والتّحوّل من الأنظمة الورقيّة إلى حلولٍ مؤتمتةٍ وآمنة. وأشار إلى أنّ "حضارة الأمم ومستوى مدنيّتها يرتبطان بقدرتها على حفظ الموروث الإنسانيّ"، موضِّحًا أنّ استخدام التّقنيات الحديثة لا يضمن فقط الحفاظ على هذا التّراث، بل يضمن أيضًا سهولة الوصول إليه واسترجاعه. وأكّد عبيدات أنّ ما بعد جائحة كورونا فرض متغيّراتٍ أبرزها التّحوّل الرّقميّ، داعيًا إلى وضع سياساتٍ واضحة للأرشفة الرّقميّة تتماشى مع المعايير التّنظيميّة والتّقنيّة، وموجِّهًا التّحيّة لمركز المخطوطات ومكتبة الجامعة على جهودهم في صون التّراث الوثائقيّ والهاشميّ. بدَوره، أشاد رئيس الجامعة الهاشميّة الدّكتور خالد الحيّاري بأهمّيّة الورشة، مشيرًا إلى أنّها تأتي تتويجًا لجهودٍ مشترَكة بين الجامعة الأردنيّة والهاشميّة، وبرعايةٍ وزاريّة تؤكّد الدّعم لقضايا التّراث الوطنيّ وحفظ الذّاكرة الثّقافيّة. وقال الحيّاري إنّ الورشة تواكب عصر التّغيّرات الرّقميّة، وتستهدف حماية هُويّة الأمّة من خلال تطوير أدواتٍ رقميّة دقيقة تحفظ التّراث الثّقافيّ وتوثّقه رقميًّا. ودعا إلى إطلاق مشروعٍ وطنيّ متكامل لإنشاء قاعدة بيانات رقميّة موحّدة للتّراث الكتابيّ الأردنيّ، تشمل جميع أشكاله، باستخدام أدوات الذّكاء الاصطناعيّ، بما يضمن استدامة الحفظ والوصول إلى المعلومة للأجيال القادمة. من جهتها، اعتبرت مديرة مركز الوثائق والمخطوطات ودراسات بلاد الشّام الدّكتورة ندى الرّوابدة أنّ الورشة تمثّل خطوة متقدّمة نحو حفظ ودراسة وتفسير النّقوش والوثائق المكتوبة، مؤكّدةً أنّ عِلم النّقوش يقع عند تقاطع التّاريخ والآثار واللّغة، ويعتمد تقليديًّا على أدواتٍ دقيقة كالرّسم والتّحليل الفوتوغرافيّ. وأوضحت الرّوابدة أنّ الورشة تبحث في مزيجٍ من الأساليب التّقليديّة والتّقنيات الرّقميّة، وتشمل محاورَ عن أخلاقيّات المشاركة الرّقميّة، وحفظ البيانات، وإتاحة الوصول المفتوح إليها، مشدّدةً على أنّ الهدف ليس إقصاء القديم لصالح الجديد، بل دمجُ الخبرتَين. من جانبه، أكّد عميد كلّيّة الملكة رانيا للسّياحة والتّراث في الجامعة الهاشميّة الدّكتور نايف حدّاد أنّ الورشة تناقش التّحوّل في طرق التّوثيق من التّقليديّة إلى الرّقميّة، بما في ذلك تحليل النّصوص باستخدام الذّكاء الاصطناعيّ، وبناء قواعد بيانات ذكيّة تحفظ التّراث وتربطه بسياقه الميدانيّ. وأشار إلى أنّ الورشة تشمل قضايا مثل أخلاقيّات الأرشفة، وحقوق الملكيّة الفكريّة، والأمن الرّقميّ، مؤكّدًا أنّها تمثّل خطوة حاسمة في ظلّ التّحوّلات الرّقميّة، خاصّة مع توجّه الكلّيّة إلى تنظيم مؤتمر دوليّ بعنوان "التّراث الرّقميّ في عصر الذّكاء الاصطناعيّ: من المحتوى إلى التّواصل" ضمن استراتيجيّتها في 2025-2028. وشدّد على أنّ الذّكاء الاصطناعيّ لم يعد مجرّد أداة تقنيّة، بل أحد أبرز العوامل التي قد تشكّل مستقبلَ التّراث الثّقافيّ والسّياحة والمتاحف، داعيًا إلى استثماره بحكمةٍ لخدمة الإنسان والهُويّة والبيئة. واشتملت الورشة على جلسات علميّة متخصّصة، حيث قدّم الدّكتور مايكل ماكدونالد من جامعة أكسفورد ورقةً بعنوان "اللّعب والغرابة في النّقوش الصّفويّة"، بينما ناقش الدّكتور أحمد الجلّاد من جامعة ولاية أوهايو دَور الذّكاء الاصطناعيّ في علم النّقوش. كما قدّم الدّكتور سلطان المعاني ورقةً بعنوان "أدب النّقوش: الماضي والحاضر وعصر الذّكاء الاصطناعيّ"، وشارك الدّكتور أحمد لاش من دائرة الآثار العامّة بعرضٍ حول توثيق التّراث الكتابيّ في وادي رم والرّقمنة. في حين تناول الدّكتور فراس السّليحات من كلّيّة طبّ الأسنان موضوع "الأسنان في علم الآثار والذّكاء الاصطناعيّ"، وقدّم الدّكتور علي المناصير من الجامعة الهاشميّة عرضًا حول الرّقمنة في توثيق التّراث الكتابيّ في الأردنّ. واختتمت الورشةُ فعاليّاتها بالتّأكيد على أهمّيّة التّعاون بين المؤسّسات الأكاديميّة والثّقافيّة لإطلاق مشروعٍ وطنيّ لتوثيق التّراث الكتابيّ الأردنيّ رقميًّا، يدمج بين الأساليب التّقليديّة والتّقنيات الحديثة، ويراعي خصوصيّة النّقوش وسياقاتها التّاريخيّة. وتضمّنت التّوصيات الدّعوة إلى تطوير أدواتٍ رقميّة تفاعليّة، واعتماد الذّكاء الاصطناعيّ كأداة في حفظ الذّاكرة الثّقافيّة، وتعزيز الشّراكات بين الجامعات والهيئات التّراثيّة محلّيًّا ودوليًّا. تابعو جهينة نيوز على

جامعة البترا تحافظ على ترتيبها المتقدم في تصنيف "التايمز" العالمي للتأثير 2025
جامعة البترا تحافظ على ترتيبها المتقدم في تصنيف "التايمز" العالمي للتأثير 2025

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

جامعة البترا تحافظ على ترتيبها المتقدم في تصنيف "التايمز" العالمي للتأثير 2025

عمان -الدستور - احمد الحراوي حافظت جامعة البترا على موقعها ضمن الفئة (601–800) عالميًا في تصنيف "التايمز لتأثير الجامعات" (THE Impact Rankings) لعام 2025، وذلك رغم الزيادة الكبيرة في عدد الجامعات المشاركة هذا العام، والتي تجاوزت نسبتها 18% مقارنة بالعام السابق. وقال رئيس جامعة البترا، الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، إن محافظة الجامعة على موقعها المتميز في تصنيف "التايمز" العالمي "تُعد شهادة على التزامنا العميق بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتأكيدًا على الدور المحوري الذي تؤديه الجامعة في خدمة المجتمع وتطويره"، مضيفًا أن "هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا الجهود المخلصة والمتواصلة التي يبذلها أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، إلى جانب طلبتنا، في مجالات البحث العلمي الهادف، والمبادرات المجتمعية، وتوفير بيئة تعليمية تعزز الوعي بقضايا الاستدامة العالمية". وأوضح عبد الرحيم أن جامعة البترا تتجاوز حدود الحرم الجامعي، وتسعى لأن تكون مخرجاتها التعليمية والبحثية ذات أثر إيجابي وملموس في المجتمع. وأكد أن الجامعة "ستواصل، بإذن الله، العمل على تطوير استراتيجياتها ومبادراتها، بما يعزز مساهماتها في تحقيق رؤية وطنية شاملة للتنمية المستدامة، وترسيخ مكانة جامعة البترا كمؤسسة رائدة لا تكتفي بالتميّز الأكاديمي فحسب، بل تسعى كذلك إلى ترك بصمة فارقة في خدمة الإنسان والمجتمع". يُذكر أن تصنيف "التايمز" العالمي للتأثير يقيس مدى مساهمة الجامعات في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، استنادًا إلى تأثيرها في مجالات البحث العلمي، وخدمة المجتمع، والتوعية، والتعليم. وقد شهد تصنيف العام الحالي مشاركة 2319 جامعة، مقارنة بـ1963 جامعة في عام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store