
خطر خفي في طبقك: هذا الطعام الشهير يهدد قلبك ودماغك بالجلطات
يكشف القيعي أن تناول اللحوم المصنعة مثل السجق، اللانشون، الهوت دوغ، واللحوم المدخنة، يرتبط ارتباطًا مباشرًا بزيادة خطر الإصابة بجلطات القلب والدماغ. السبب يكمن في محتوى هذه الأطعمة العالي من:
الدهون المشبعة: التي تساهم في تراكم الترسبات داخل الشرايين وتصلبها.
الصوديوم (الملح): الذي يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل رئيسي للإصابة بالجلطات.
المواد الحافظة: التي قد يكون لها تأثيرات سلبية على صحة الأوعية الدموية على المدى الطويل.
هذه المكونات مجتمعة تؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع ضغط الدم، مما يضاعف من احتمالية الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية.
للحفاظ على صحة قلبك ودماغك، يشدد الدكتور القيعي على ضرورة الابتعاد عن هذه الأطعمة أو التقليل منها قدر الإمكان. ويوصي باستبدالها ببدائل صحية وطازجة مثل اللحوم غير المصنعة، الخضراوات، والبقوليات.
حان الوقت لتعيد النظر في محتويات طبقك، فصحة قلبك ودماغك تبدأ مما تأكله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
5 أشياء افعلها قبل النوم للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم
غالبًا ما يتطور ارتفاع ضغط الدم بصمت، لكن روتينك الليلي يلعب دورًا فعالًا ومدهشًا في إدارته، وبينما يركز معظم الناس على النظام الغذائي وممارسة الرياضة خلال النهار، فإن عاداتك قبل النوم قد تدعم هذه الجهود أو تُفسدها، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". قد تؤثر الخيارات البسيطة في المساء على ضغط دمك طوال الليل وفى اليوم التالى أيضًا.. سواء كنت تتناول دواءً بالفعل أو تبحث عن طرق طبيعية لضبط مستويات الضغط لديك من أجل تحسين صحة قلبك، فإن هذه الممارسات الخمس قبل النوم يمكن أن تساعدك على نوم أفضل، واستيقاظ أكثر صحة، واتخاذ خطوات استباقية نحو خفض ضغط دمك بشكل طبيعي.فيما يلى.. 5 خطوات افعلها قبل النوم للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم: التقليل من المشروبات السكرية واستبدالها بمشروبات الأعشاب تناول المشروبات السكرية قبل النوم قد يرفع ضغط الدم، خاصةً عند تناولها بانتظام أو بإفراط، وبدلًا منها تناول مشروبات من الأعشاب مثل البابونج أو ببساطة شرب الماء، حيث تُساعد المشروبات الخالية من الكافيين على تحسين ترطيب الجسم واسترخاء الأوعية الدموية ومساعدتك على النوم دون التسبب في ارتفاع ضغط الدم. لا تتخطى أدوية ضغط الدم إذا وُصف لك دواء لارتفاع ضغط الدم، فالاستمرار في تناوله هو الأساس، حيث تُعطي هذه الأدوية أفضل النتائج عند تناولها في نفس التوقيت يوميًا للحفاظ على مستوى ثابت في الدم، وقد يؤدي تخطي جرعة الدواء حتى لو كان ذلك من حين لآخر، إلى تقلبات في ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بمضاعفات قلبية، وللالتزام بمواعيدك، فكّر في ضبط تذكير يومي على هاتفك، أو استخدام منظم حبوب، أو وضع دوائك بالقرب من سريرك حيث تراه قبل النوم، إن ترسيخ هذه العادة يُحسّن ضبط ضغط الدم بشكل ملحوظ مع مرور الوقت. ممارسة تقنيات اليقظة أو الاسترخاء إدارة الإجهاد خاصة في المساء قبل موعد النوم من خلال اليقظة الذهنية تُحدث فرقًا حقيقيًا، فقد تُقلل تقنيات مثل التأمل، والتنفس العميق، واليوجا، وتدوين المذكرات قبل النوم مستويات الكورتيزول وتُخفف التوتر النفسي، وهما عاملان يُسهمان في ارتفاع ضغط الدم، وقد أظهرت الدراسات أن إدارة التوتر لها تأثير مباشر على صحة القلب والأوعية الدموية، حيث أن إتباع روتين هادئ قبل النوم لا يساعد فقط على خفض ضغط الدم، بل يشجع أيضًا على نوم أعمق، وخفض أيضًا الإضاءة، وإطفاء الشاشات، وقضاء 5-10 دقائق في تأمل هادئ أو التنفس الموجه لتُرسل إشارة إلى جسمك بأن وقت الاسترخاء قد حان. تجنب تناول الوجبات الخفيفة المالحة في وقت متأخر من الليل غالبًا ما تؤدي الرغبة الشديدة في تناول الطعام في وقت متأخر من الليل إلى تناول وجبات خفيفة غنية بالصوديوم، مثل رقائق البطاطس والمقرمشات والأطعمة المصنعة، وكثير منها محمّل بالملح الخفي، ويؤدي تناول كمية زائدة من الصوديوم إلى احتباس السوائل في الجسم، مما قد يرفع ضغط الدم عن طريق زيادة الضغط على الأوعية الدموية، لتجنب ذلك، لا تتناول هذه الوجبات الخفيفة المصنعة قبل النوم، واختر بدائل أقل في الملح، مثل الفشار، والمكسرات غير المملحة، والزبادي العادي مع الفاكهة، أو الخضراوات المقطعة، فهذه الخيارات تُشبع الجوع دون المساس بصحة قلبك أو اضطراب ضغط الدم أثناء النوم. إنشاء بيئة نوم مناسبة تلعب جودة نومك دورًا هامًا في تنظيم ضغط الدم، وقد رُبطت قلة النوم أو عدم كفايته بارتفاع ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، ولضمان راحة أعمق وأكثر هدوءًا، من المهم تهيئة بيئة نوم مثالية، حافظ على غرفة نومك باردة وهادئة ومظلمة لمساعدة جسمك على الانتقال إلى حالة من الراحة، واستخدم ستائر معتمة، وتخلص من الضوضاء بسدادات أذن، وتأكد من أن مرتبتك ووسادتك توفران الدعم المناسب، فهذه التعديلات البسيطة تساعد جسمك على الاسترخاء التام وتحسين التعافي أثناء الليل، مما يدعم بدوره مستويات ضغط دم صحية


اليمن الآن
٢٥-٠٧-٢٠٢٥
- اليمن الآن
لا تتجاهلها: 10 علامات مبكرة تنذرك بضعف الكلى.. صحتك في يديك
الكلى عضوان حيويان يقومان بدور محوري في الحفاظ على صحتك، فهي لا تقتصر وظيفتها على تخليص الجسم من الفضلات وتوازن السوائل والأملاح، بل تمتد لتشمل مراقبة ضغط الدم وحتى المساعدة في إنتاج خلايا الدم الحمراء. ولكن، للأسف، غالبًا ما تمر المؤشرات الأولية لضعف الكلى دون أن تُلاحظ أو يُساء تفسيرها، فالمرض المزمن للكلى قد يبقى صامتًا في مراحله الأولى. لكن الخبر الجيد هو أن الاكتشاف المبكر لهذه العلامات التحذيرية يمكن أن يوقف أو يبطئ تطوره. إليك 10 علامات مبكرة قد تشير إلى وجود مشكلة في الكلى: قلة الطاقة وصعوبة التركيز: عندما تضعف وظائف الكلى، تتراكم السموم والشوائب في الدم. هذا التراكم يمكن أن يسبب شعورًا بالتعب الشديد، الضعف العام، وصعوبة في التركيز. كما أن فقر الدم، وهو من مضاعفات أمراض الكلى، يزيد من الإرهاق. مشاكل النوم: مع بقاء السموم في الدم بدلًا من خروجها عبر البول، قد يصبح النوم صعبًا ومضطربًا. هناك أيضًا علاقة وثيقة بين أمراض الكلى المزمنة وانقطاع النفس النومي، وهو أكثر شيوعًا لدى مرضى الكلى. جفاف الجلد والحكة: الكلى السليمة تحافظ على التوازن الصحيح للمعادن في الدم. عندما لا تعمل الكلى بكفاءة، قد يؤدي ذلك إلى جفاف الجلد الشديد والحكة، وهي علامة على اضطرابات في المعادن والعظام التي غالبًا ما تصاحب أمراض الكلى المتقدمة. التبول بشكل متكرر: إذا لاحظت أنك تتبول بشكل متكرر أكثر من المعتاد، خاصةً في الليل، فقد يكون ذلك مؤشرًا. عندما تتضرر مرشحات الكلى، يزداد الشعور بالحاجة للتبول. (قد تكون هذه العلامة أيضًا بسبب عدوى بولية أو تضخم البروستاتا لدى الرجال). الدم في البول: في الحالة الطبيعية، تحتفظ الكلى بخلايا الدم عند تصفية الفضلات. إذا ظهر الدم في البول، فهذا يعني أن مرشحات الكلى قد تضررت وبدأت تسمح بتسرب خلايا الدم. بالإضافة إلى أمراض الكلى، قد يشير الدم في البول إلى وجود أورام، حصوات كلى، أو عدوى. البول الرغوي: إذا لاحظت فقاعات زائدة في البول، خاصة تلك التي لا تختفي بسهولة، فقد يشير ذلك إلى وجود البروتين. هذه الرغوة تشبه رغوة بياض البيض، حيث أن البروتين الشائع في البول (الألبومين) هو نفس البروتين الموجود في البيض. الانتفاخ المستمر حول العينين: البروتين في البول هو علامة مبكرة على تلف مرشحات الكلى. إذا كانت الكلى تسرب كمية كبيرة من البروتين بدلًا من الاحتفاظ به في الجسم، فقد يظهر هذا الانتفاخ حول العينين. تورم الكاحلين والقدمين: ضعف وظائف الكلى قد يؤدي إلى احتباس الصوديوم (الملح) في الجسم، مما يسبب تورمًا ملحوظًا في القدمين والكاحلين. (يمكن أن يكون هذا التورم أيضًا علامة على أمراض القلب، مشاكل الكبد، أو مشاكل الأوردة). ضعف الشهية: على الرغم من أن هذا العَرَض عام جدًا، إلا أن تراكم السموم الناتج عن ضعف وظائف الكلى يمكن أن يكون أحد الأسباب الرئيسية وراء فقدان الشهية. تشنج العضلات: اختلال توازن الإلكتروليتات، مثل انخفاض مستويات الكالسيوم أو عدم التحكم الجيد في الفوسفور، يمكن أن ينتج عن ضعف الكلى ويساهم في تقلصات وتشنجات العضلات المؤلمة. نصيحة هامة: لا تتجاهل أيًا من هذه العلامات. استشر الطبيب فورًا إذا لاحظت أيًا منها، فالتشخيص المبكر والعلاج المناسب يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الحفاظ على صحة الكلى وجودة حياتك.


اليمن الآن
٢٤-٠٧-٢٠٢٥
- اليمن الآن
خطر خفي في طبقك: هذا الطعام الشهير يهدد قلبك ودماغك بالجلطات
هل تعلم أن بعض الأطعمة التي نتناولها يوميًا يمكن أن تزيد بشكل كبير من خطر إصابتنا بجلطات القلب والدماغ؟ وفقًا للدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية والرياضية، فإن اللحوم المصنعة هي المتهم الرئيسي في هذه المعادلة الخطيرة. يكشف القيعي أن تناول اللحوم المصنعة مثل السجق، اللانشون، الهوت دوغ، واللحوم المدخنة، يرتبط ارتباطًا مباشرًا بزيادة خطر الإصابة بجلطات القلب والدماغ. السبب يكمن في محتوى هذه الأطعمة العالي من: الدهون المشبعة: التي تساهم في تراكم الترسبات داخل الشرايين وتصلبها. الصوديوم (الملح): الذي يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل رئيسي للإصابة بالجلطات. المواد الحافظة: التي قد يكون لها تأثيرات سلبية على صحة الأوعية الدموية على المدى الطويل. هذه المكونات مجتمعة تؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع ضغط الدم، مما يضاعف من احتمالية الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية. للحفاظ على صحة قلبك ودماغك، يشدد الدكتور القيعي على ضرورة الابتعاد عن هذه الأطعمة أو التقليل منها قدر الإمكان. ويوصي باستبدالها ببدائل صحية وطازجة مثل اللحوم غير المصنعة، الخضراوات، والبقوليات. حان الوقت لتعيد النظر في محتويات طبقك، فصحة قلبك ودماغك تبدأ مما تأكله.