
بموضوعيةصراع الفائدة الأميركي
الواضح أن مؤشرات خفض الفائدة ستأتي ولكن متى؟ سبتمبر أو أكتوبر أو نهاية العام في ديسمبر؟ المؤسسات المالية ترفع وتخفض عدد مراتب الخفض للفائدة وآخرها من غولدن ساكس بأنها ستكون ثلاث مرات وعلى مستوى ربع نقطة لكل مرة، وهي برأيي قابلة للتعديل زيادة أو نقصا، فالمعطيات الاقتصادية تتغير وأصبحت باليوم وليس الأشهر والأسابيع، خوف الفيدرالي من التضخم ورغبة الرئيس بالنمو الاقتصادي والتحفيز هي تضاد هائل وكبير سيعاني منه رئيس الفيدرالي الذي ينظر له الآن أنه عقبة النمو الاقتصادي، فهل الأهم كبح التضخم أم تحقيق النمو الاقتصادي، وجهات النظر هنا مختلفة بين رئيس الفيدرالي والرئيس الأميركي، ولعل استحضار أزمة 1973 الذي تمت بأزمة النفط وحدوث الركود التضخمي أي ركود وارتفاع للتضخم، وقرر وقتها "فولكر" رفع الفائدة إلى 20% لكبح التضخم. الأولوية هي إذا كبح التضخم ثم تحقق نمو اقتصادي مستدام ومتوازن، بنسب تضخم متوازنة، فمن سيعرف توقيت التوازن بين التضخم والنمو؟ هل هو الرئيس الأميركي المستعجل على خفض الفائدة أو بأول وسياسة الانتظار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 31 دقائق
- العربية
مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي
أفاد مسؤولون أوروبيون بأن الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية أدت إلى تفاقم مزاج الغضب في طهران، لافتين إلى أن القادة هناك باتوا أكثر تصميماً على امتلاك قنبلة نووية. "حافز جديد" وأضاف 3 مسؤولين أوروبيين، أن هناك حاجة إلى اتفاق يحتوي البرنامج النووي الإيراني، مؤكدين أن الضربات الأميركية "أعطت طهران حافزاً جديداً لتطوير سلاح ذري سراً، وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست". وأشار المسؤولون إلى أن الأوروبيين يضغطون لإجراء محادثات نووية مع إيران، لكنهم يعتقدون أن آمال التوصل إلى اتفاق "باتت ضئيلة". كما لفتوا إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية لم تلغِ برنامج طهران النووي. يأتي هذا بينما يقر المسؤولون الأوروبيون بصعوبة إقناع أي من الجانبين باستئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي شامل، خاصة إذا كان يشمل دولاً أوروبية، وربما قوى عالمية أخرى. وقالوا إن حسابات طهران قد تتغير، بعدما شنت إسرائيل حملة عسكرية عرقلت المفاوضات التي بدأها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد أن نأى بنفسه في البداية عن الهجمات الإسرائيلية. كذلك ذكر أحد المسؤولين الأوروبيين، وفقا للصحيفة، أنه بات مؤكداً أن معالم أية مفاوضات جديدة ستعتمد بشكل كبير على مقدار الضرر الذي لحق بالمواقع النووية الإيرانية والقدرات المتبقية، لافتاً إلى أن التوصل إلى قرارات حاسمة سيستغرق وقتاً على الأرجح. وأضاف أن التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية على منشآت التخصيب في فوردو ونطنز ومجمع أصفهان النووي، تسببت في "أضرار جسيمة" لكنها لم تمحُ البرنامج النووي الإيراني. تفتيش المواقع يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأوضح للصحافيين من على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل.


صحيفة سبق
منذ 44 دقائق
- صحيفة سبق
ترامب: صفقة بيع "تيك توك" تقترب وواشنطن تستعد للتفاوض مع بكين
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستبدأ هذا الأسبوع محادثات مع الصين بشأن صفقة محتملة تتعلق ببيع أصول تطبيق "تيك توك" داخل الأراضي الأميركية. وأوضح في تصريح للصحفيين على متن طائرة الرئاسة أن المفاوضات قد تبدأ يوم الاثنين أو الثلاثاء، مشيراً إلى احتمال التواصل المباشر مع الرئيس الصيني شي جين بينغ أو أحد ممثليه. ترامب أكد وجود اتفاق شبه نهائي بشأن نقل ملكية التطبيق إلى شركة أميركية جديدة يديرها مستثمرون محليون، ما قد يفتح الطريق أمام تسوية واحدة من أبرز الملفات التكنولوجية بين واشنطن وبكين. وكانت المهلة الممنوحة للشركة الصينية المالكة "بايت دانس" لبيع أصولها في الولايات المتحدة قد مُددت حتى 17 سبتمبر المقبل بعد تعثر مفاوضات سابقة نتيجة التوترات التجارية والسياسية. المقترح المطروح يقضي بتحويل عمليات "تيك توك" الأميركية إلى كيان جديد تكون أغلبية ملكيته لمستثمرين أميركيين ومقره في الولايات المتحدة، إلا أن الصين رفضت سابقاً الموافقة على الصفقة بعد أن فرضت واشنطن رسوماً جمركية مرتفعة على وارداتها. وفي ختام حديثه، أعرب ترامب عن ثقته بأن الصفقة قد ترى النور قريباً، مضيفاً أن علاقته الجيدة بالرئيس الصيني قد تسهم في تسهيل الوصول إلى اتفاق يخدم مصلحة الطرفين.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
إيران: لا مفاوضات مع أميركا حالياً.. وترمب: سأبحث الملف مع نتنياهو بواشنطن
نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي السبت، الأنباء عن وجود مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، فيما قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه يعتقد أن برنامج طهران النووي تعرض لـ"انتكاسة دائمة"، مشيراً إلى أنه سيبحث الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حين يستقبله في البيت الأبيض الاثنين. وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن "الرأي العام غاضب لدرجة أنه لا أحد يجرؤ حالياً حتى على التحدث عن المفاوضات أو الدبلوماسية". بدوره، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم، وذكر للصحافيين على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف، وفق ما نقلت عنه وكالة "رويترز". وذكر ترمب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين. وأضاف ترمب، بينما كان في طريقه إلى نيوجيرزي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض، "أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة... ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه". وقال ترمب إنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيراً إلى أن إيران لديها رغبة في عقد اجتماع معه. وخلال احتفالات يوم الاستقلال، قال ترمب إنه تمكن من استعادة قوة الولايات المتحدة وردعها واحترامها على الساحة العالمية، مشيراً إلى أن الضربات بقاذفات B-2 التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية أفضت إلى "محو البرنامج النووي لطهران بالكامل". وأضاف ترمب: "قبل أسبوعين، نفذ طيارونا المذهلون في سلاح الجو إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ.. وفي هذا المساء، يشرفنا أن ينضم إلينا 150 من أفراد سلاح الجو وعائلاتهم من قاعدة وايتمان الجوية". الوكالة الذرية تسحب مفتشيها وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الجمعة، إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل. وتقول الولايات المتحدة وإسرائيل إن إيران تخصب اليورانيوم لصنع أسلحة نووية بينما تشدد طهران على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية. نتنياهو في البيت الأبيض ويعتزم ترمب استضافة نتنياهو في البيت الأبيض، الاثنين المقبل، وسط تحركات أميركية متسارعة من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة. وذكر مسؤولان في إدارة ترمب لوكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، أن المحادثات ستتناول القضايا الملحة في المنطقة، وعلى رأسها غزة، فيما قالت القناة 12 الإسرائيلية إن نتنياهو سيصل إلى واشنطن، الأحد المقبل. وأكد مسؤول إسرائيلي في واشنطن لوكالة "رويترز"، عقد الاجتماع بين الجانبين، الاثنين المقبل، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يبحثان قضايا إيران وغزة وسوريا وغيرها من التحديات الإقليمية.