logo
جهاز يخفض حرارة الأسطح 9.2 درجة بدون كهرباء

جهاز يخفض حرارة الأسطح 9.2 درجة بدون كهرباء

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام

طور باحثون في جامعتي تشنغتشو الصينية وجنوب أستراليا جهاز تبريد يعمل بالطاقة الشمسية، قادراً على خفض درجات حرارة الأسطح حتى 9.2 درجة مئوية ودون استخدام أي طاقة كهربائية، ما يوفر بديلاً مستداماً لمكيف الهواء.
يساعد هذا الجهاز المصنوع من حمض البولي لاكتيك، على انخفاض متوسط في درجات الحرارة النهارية بـ4.9، و5.1 ليلاً وحقق أقصى تأثير عند الظهيرة بلغ 9.2 درجة .
وأثبت الجهاز المتانة اللازمة، حيث ظل يؤدي عمله بفعالية ثمانية أشهر مع التعرض للشمس. وبرغم تركيز البحث على المباني، يدرس الفريق تطبيقاته المحتملة في النقل، الزراعة، الإلكترونيات، وحتى ضمادات طبية تنظم حرارة الجروح.
تشير المحاكاة إلى أن مدناً شديدة الحرارة مثل لاسا الصينية قد تقلص استهلاك الطاقة للتبريد السنوي بنسبة تصل إلى 20٪ باستخدام هذا الجهاز. ويقول الباحثون: «إن طريقة إنتاج الجهاز بسيطة ومناسبة للتصنيع على نطاق واسع، ما يجعله خياراً واعداً لتقليل الاعتماد على مكيفات الهواء وتقليص الانبعاثات الكربونية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030
الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030

تتطلع دولة الإمارات إلى أن تكون من أوائل الدول في العالم، التي تنتقل إلى شبكات الاتصالات من الجيل السادس 6G، عبر مواصلة الإنفاق الاستثماري السنوي على هذه الشبكات. وتتمثل أبرز معالم تطوير شبكات الجيل السادس في دولة الإمارات، في مجموعة من الركائز الاستراتيجية والمشاريع التقنية، التي تهدف إلى تمكين الدولة من إطلاق، وتبني هذه الشبكات، بحلول 2030، لتعزيز مكانتها كمركز عالمي في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. تنسجم خريطة الطريق للوصول إلى شبكات هذا الجيل، كما أعلنت عنها هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، في إبريل/ نيسان 2024، مع الخطط الوطنية الكبرى في التحول الرقمي، وتحقيق الاستفادة المثلى من إمكانات الذكاء الاصطناعي، والتحول الاقتصادي المبني على المعرفة. خريطة طريق تتحدد أبرز معالم خريطة الطريق الإماراتية نحو شبكات الجيل السادس في الآتي: ‏أولاً: تشكيل «لجنة الإمارات للجيل السادس 6G»، وتضم ممثلين من الجهات الحكومية، مزودي الخدمة، المصنعين، والجامعات، حيث تهدف إلى تنسيق الجهود الوطنية، والمشاركة في صياغة المعايير العالمية. ‏ثانياً: دعم البحوث والتجارب التقنية، من خلال تنفيذ تجارب ميدانية وحالات، استخدام واقعية لشبكات 6G، بالتعاون مع شركاء محليين وعالميين، وتطوير تقنيات أساسية مثل الاتصالات الحسية والاتصالات الكمومية والذكاء الاصطناعي الشبكي والحوسبة المدمجة عند الحافة واستشعار البيئة من خلال الشبكة. ‏ثالثاً: توفير الترددات اللازمة وتهيئة البيئة التنظيمية، من خلال تطوير أطر تنظيمية متقدمة لإدارة الطيف الترددي لشبكات 6G، وتحفيز الاستثمار في البنية التحتية المستقبلية. ‏رابعاً: تسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز عبر إدماج الذكاء الاصطناعي في بنية شبكات 6G، ودعم تطبيقات الواقع المعزز والافتراضي والهولوجرام في قطاعات التعليم، الصحة، والنقل. ‏هدف الإطلاق تتطلع الإمارات إلى أن تكون من أوائل دول العالم في توافر شبكات 6G، من خلال التركيز على الاستخدامات المستقبلية عالية التأثير مثل الجراحة عن بعد بزمن استجابة فائق الانخفاض، والمركبات ذاتية القيادة المتصلة بالذكاء الجماعي، وشبكات تتيح «الوجود عن بُعد» الحسي الكامل. التكامل هناك دواع كثيرة لاستعداد الإمارات لتطوير شبكات الجيل السادس، ومن أبرزهاالحفاظ على الريادة التكنولوجية عالمياً، وتسريع التحول الرقمي في القطاعات الحيوية (الصناعة، الصحة، النقل، التعليم). ودعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة والاتصال الحسي (الاتصال بالحواس البشرية) وتمكين تقنيات مثل الاتصالات الكمومية، الواقع الممتد (XR) والوجود عن بُعد. وتوفير بنية تحتية متطورة تستوعب النمو الهائل في البيانات وسرعة الاتصال. وتعزيز الشراكات الدولية والابتكار المحلي في الاتصالات. والاستعداد المبكر لإطلاق شبكات 6G قبل 2030. ودعم أهداف رؤية «نحن الإمارات 2031» و«مئوية الإمارات 2071» في الاقتصاد الرقمي والمعرفة. فرص استراتيجية تكم الفرص الاستراتيجية في الرعاية الصحية فائقة التطور لتمكين الجراحة عن بُعد بزمن استجابة شبه لحظي، ودعم التشخيص الطبي عبر الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي والتنقل الذكي والذاتي القيادة، وربط المركبات بأنظمة مرور ذكية وقرارات جماعية عبر الشبكة، وتحسين أمان الطرق، وتقليل الحوادث باستخدام الاتصال الحسي اللحظي وتشغيل مصانع ذكية ذاتية التكيف باستخدام الروبوتات المتصل.

كيف تستخرج الذهب من هاتفك؟.. تقنية جديدة تنجز المهمة
كيف تستخرج الذهب من هاتفك؟.. تقنية جديدة تنجز المهمة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

كيف تستخرج الذهب من هاتفك؟.. تقنية جديدة تنجز المهمة

وقال قائد الفريق، جوستين م. تشوكر، أستاذ الكيمياء في جامعة فليندرز الأسترالية ، إن هذه التقنية توفر بديلا أكثر أمانا للزئبق والسيانيد المستخدمين في الطرق التقليدية. وتعتمد التقنية الجديدة، على إذابة الذهب باستخدام مادة كيميائية تُستعمل عادة في تطهير المياه والمسابح، تُعرف باسم حمض التريكلوروأيزوسيانوريك. وعند تفاعل هذه المادة مع ماء مالح، تتفاعل مع الذهب وتحوله إلى شكل قابل للذوبان في الماء. ولاستعادة الذهب من هذا المحلول، اخترع الفريق مادة غنية بالكبريت على شكل بوليمر، قادرة على عزل الذهب وتصفيته من المحلول وفصله عن باقي المعادن. وبعد ذلك، يُخضع الذهب لتفاعلات كيميائية تُفكّكه وتفصله عن البوليمر. وقال تشوكر، في مقال نشره على موقع "ذا كونفرسيشن": "لقد اختبرنا طريقتنا البسيطة في الإذابة والاستخلاص على خام الذهب، وعلى لوحات الدوائر الإلكترونية من الحواسيب القديمة، وعلى نفايات علمية". وأضاف: "الأهم من ذلك أننا طوّرنا طرقًا لإعادة تدوير كل من المادة الكيميائية المستخدمة في الإذابة، والبوليمر الممتز، وكذلك تنقية وإعادة استخدام المياه المستعملة في العملية". ويهدف هذا الابتكار، بحسب الباحثين، إلى تقديم طريقة آمنة وفعالة لاستخراج الذهب دون الحاجة إلى استخدام مواد سامة مثل السيانيد والزئبق، التي تدمر البيئة. ويُستخدم الذهب في صناعة الإلكترونيات، بفضل قدرته العالية على توصيل الكهرباء ومقاومته للتآكل. ويوظف في تصنيع الدوائر الإلكترونية الدقيقة، وتغطية الوصلات والمعالجات داخل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر.

غوغل تطرح 'ألفا جينوم' كاشف أسرار الأخطاء الجينية
غوغل تطرح 'ألفا جينوم' كاشف أسرار الأخطاء الجينية

ارابيان بيزنس

timeمنذ يوم واحد

  • ارابيان بيزنس

غوغل تطرح 'ألفا جينوم' كاشف أسرار الأخطاء الجينية

كشفت غوغل عن برنامج حاسوبي جديد يُدعى 'ألفا جينوم'، مصمم لإحداث ثورة في فهمنا للجينوم البشري وكيفية تأثير التغيرات الجينية على صحتنا. يشبه هذا الابتكار 'محققًا فائق الذكاء' قادرًا على فك شفرة 'الأخطاء ' الدقيقة في الحمض النووي التي غالبًا ما تكون السبب وراء الأمراض. يتكون جسم الإنسان من دليل تعليمات معقد يُعرف باسم الجينوم ، والذي يُشكل الحمض النووي DNA ، وهو المسؤول عن تحديد كل سمة ووظيفة في الجسم، من لون العينين إلى نبض القلب. ومع ذلك، تحدث أحيانًا تغيرات طفيفة في هذا الدليل، تُسمى المتغيرات أو الطفرات. هذه 'الأخطاء المطبعية' تمثل تحديًا للعلماء، حيث كان من الصعب تحديد تأثير كل تغيير بدقة. يتميز 'ألفا جينوم' بقدرته على فحص أجزاء طويلة من الحمض النووي، تمامًا كقراءة فصل كامل من دليل التعليمات الوراثي. ومن ثم، يتنبأ البرنامج بآثار هذه التغيرات الطفيفة، مثل تحديد مواقع بدء الجينات، وكمية الحمض النووي الريبوزي (الرسائل الجينية) التي تُنتج، أو الأجزاء الحرجة من الحمض النووي التي توجه الجينات. أوضح العلماء أن 'ألفا جينوم' سيمكنهم من فهم آليات عمل أجسامنا بشكل أفضل والكشف عن الأسباب الكامنة وراء الأمراض. تُعد هذه الأداة الجديدة خطوة هامة نحو اكتشاف طرق جديدة للحفاظ على صحة الإنسان وتطوير علاجات مستقبلية.ولتعظيم الفائدة، أتاح المطورون 'ألفا جينوم' لعلماء آخرين، مما سيعزز التعاون البحثي ويُسرع وتيرة الاكتشافات في مجال علم الجينوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store