logo
الأمم المتحدة: 798 حالة قتل لفلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات في قطاع غزة

الأمم المتحدة: 798 حالة قتل لفلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات في قطاع غزة

الميادينمنذ 2 أيام
أكدت المتحدثة باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامداساني، اليوم الجمعة، تسجيل 798 حالة قتل لفلسطينيين في قطاع غزة، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء.
وأشارت إلى أنّ 615 حالة منها في محيط مواقع الإغاثة التي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، فضلاً عن 183 حالة على طرق قوافل المساعدات.
ولفتت إلى أن هذا الإحصاء يشمل الفترة الممتدة من تاريخ بدء نشاط "منظمة غزة الانسانية"، وحتى 7 يوليو/تموز الحالي.
كما أكدت أن معظم الإصابات ناجمة عن إطلاق النار عليهم. اليوم 18:54
اليوم 16:39
وكان مراسل الميادين، قد أفاد، صباح اليوم، باستشهاد 10 من منتظري المساعدات، على الأقل، في منطقة الشاكوش، شمالي غربي رفح، جنوبي القطاع.
في السياق، قال ضباط وجنود إسرائيليون، أواخر حزيران/يونيو الماضي، أنهم تلقوا تعليمات بإطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات في غزة.
ونقلت صحيفة "هآرتس" عنهم أن "أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن المراكز".
كذلك اعترفوا بأن "الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين، ولم يشكلوا أي تهديد لأحد".
ووصف جندي "مراكز التوزيع في غزة بميدان قتل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يرفض خطة "رفح" لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو
الجيش الإسرائيلي يرفض خطة "رفح" لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو

ليبانون 24

timeمنذ 27 دقائق

  • ليبانون 24

الجيش الإسرائيلي يرفض خطة "رفح" لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو

قدّم عدد من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي التماساً إلى المحكمة العليا ، اعتراضاً على خطة الحكومة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين داخل قطاع غزة إلى ما تُسمى "منطقة إنسانية"، محذّرين من أن هذه الخطوة قد تُعد انتهاكاً للقانون الدولي. هذا التحرك غير المسبوق من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية شكّل تحدياً مباشراً لخطة وزارة الدفاع ، وأدى إلى توتر ومشادة كلامية حادة بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الحرب، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. وفي بيان صادر عن مكتب رئيس الأركان، ورداً على الالتماس، أكد زامير أن "نقل السكان ليس من أهداف الحرب في غزة"، مشدداً على أن الجيش لا يُجبر المدنيين على التنقل داخل القطاع أو خارجه. وتأتي هذه التطورات في ظل تزايد الانتقادات الداخلية والدولية لطبيعة العمليات الإسرائيلية في غزة، بعد مرور نحو عامين على هجمات 7 تشرين الأول 2023. وقال زامير "إن تحريك ونقل السكان ليس جزءا من أهداف الحرب في القطاع، وإن الجيش الإسرائيلي بالتأكيد لا يُجبر السكان على التنقل داخل أو خارج قطاع غزة". وتتمثل الأهداف المُعلنة للحرب من قبل إسرائيل في تدمير حركة حماس وتحرير الرهائن المتبقين الذين اختُطفوا في 7 تشرين الاول. رفض داخلي في الجيش الإسرائيلي: "مهمة غير قانونية ولن نشارك في التهجير القسري" وقال أفشالوم سال، جندي إسرائيلي الذي شارك في تقديم الالتماس إلى جانب اثنين من ضباط الاحتياط "إذا كانت المهمة الآن هي الطرد، والاحتلال، والاستيطان، كما يتحدثون، فهي مهمة غير قانونية ولن أشارك فيها". كما أضاف "هذا سيقود إما إلى مواجهة غير مسبوقة بين الجيش والدولة، لم نشهد مثلها من قبل، أو إلى انصياع الجيش للأوامر وتنفيذ خطة ستلحق الضرر بإسرائيل لأجيال قادمة". وقد وُصف هذا الالتماس بأنه "الملاذ الأخير" بالنسبة للمقدّمين عليه، الذين قالوا إنهم "يشتبهون في أن قادة الدولة والجيش يطلبون منهم أن يكونوا شركاء في حرب تقوم في جوهرها على التهجير القسري للمدنيين". فصل المدنيين عن المسلحين: استراتيجية متعددة المواقع لتطبيق خطة " رفح" من جانبه، قال جنرال إسرائيلي كبير إن نقل سكان غزة ليس هدفا من أهداف الحرب، لأن الهدف هو القضاء على حركة حماس. لكنه أوضح أن الطريقة لتحقيق ذلك هي بفصل السكان المدنيين عن المسلحين من خلال بناء عدد من المخيمات. وأضاف العميد أورن سولومون: "نحن لا نعارض التوجيهات السياسية، بل ننفذها.. الخلاف يدور حول كيفية تنفيذها. ونحن نعلم أننا لا نستطيع إنشاء موقع واحد فقط". كما بين "نحن ندرك أن المدينة الإنسانية لن تستوعب كل السكان، لذا يجب أن نبني عدة مواقع مماثلة". وكانت إسرائيل كشفت هذا الأسبوع عن خطة جديدة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى "منطقة إنسانية"، في خطوة وصفت بأنها غير مسبوقة وأثارت موجة انتقادات من قبل خبراء قانونيين داخل إسرائيل وخارجها.

فلسطين المحتلة: الدفاع المدني: 11 شهيداً بينهم طبيب وطفل وأكثر من 50 مصاباً نتيجة قصف إسرائيلي على مفترق السامر والمأهول بالنازحين والمواطنين وسط مدينة غزة
فلسطين المحتلة: الدفاع المدني: 11 شهيداً بينهم طبيب وطفل وأكثر من 50 مصاباً نتيجة قصف إسرائيلي على مفترق السامر والمأهول بالنازحين والمواطنين وسط مدينة غزة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

فلسطين المحتلة: الدفاع المدني: 11 شهيداً بينهم طبيب وطفل وأكثر من 50 مصاباً نتيجة قصف إسرائيلي على مفترق السامر والمأهول بالنازحين والمواطنين وسط مدينة غزة

فلسطين المحتلة: الدفاع المدني: 11 شهيداً بينهم طبيب وطفل وأكثر من 50 مصاباً نتيجة قصف إسرائيلي على مفترق السامر والمأهول بالنازحين والمواطنين وسط مدينة غزة

"القناة 12": وضعنا في غزة يذكّرنا بحرب لبنان الأولى.. جنودنا يقتلون بلا جدوى وبلا نتائج
"القناة 12": وضعنا في غزة يذكّرنا بحرب لبنان الأولى.. جنودنا يقتلون بلا جدوى وبلا نتائج

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"القناة 12": وضعنا في غزة يذكّرنا بحرب لبنان الأولى.. جنودنا يقتلون بلا جدوى وبلا نتائج

شبّهت "القناة 12" الإسرائيلية الحرب المستمرة على قطاع غزّة بحرب لبنان الأولى (التي بدأت عام 1982.. واستمر الاحتلال الإسرائيلي للجنوب حتى عيد المقاومة والتحرير عام 2000)، حيث "قتل فيها الجنود بلا جدوى وبلا نتائج"، ووصفتها بأنها "18 عاماً من النزيف". وقال مستشار استراتيجي للقناة، باراك ساري إنّ "الجنود الإسرائيليين في لبنان كانوا يقتلون وبالنهاية خرجنا جميعاً من هناك ،وهذا أيضاً يبدو مشابهاً للحرب في غزة، وهذا ليس جيداً وبلا جدوى، وأعتقد أنه يبعث على الإحباط ، فلا توجد نتائج". وأقرّ ساري أنّ الضغط العسكري لم يجلب الأسرى، وذلك "على الرغم من سيطرة "إسرائيل" على مساحات واسعة في القطاع. وانتقد ساري أهداف ونتائج هذه الحرب الإسرائيلية على غزة المستمرة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، قائلاً "لا أحد يفهم إلى أين تقودنا هذه الحرب". اليوم 12:13 12 تموز وفي سياق متصل، اعترف عضو سابق في "الكنيست" الإسرائيلي، عوفر شيلح، أنّ الحرب على غزة استنفدت "إنجازاتها" ولا يوجد أي انجاز يمكن تحقيقه منذ أكثر من سنة. ووصف شيلح، وهو رئيس برنامج سياسات "الأمن القومي" لـ"إسرائيل" في مركز "أبحاث الأمن القومي" في حديث مع قناة "كان" الإسرائيلية، أنّ صورة الحرب على غزة هي "جنود يقتلون وإنهاك كبير للجيش". وفي إشارة إلى خطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، أكّد شيلح أنّه خلافاً لما تأمله شخصيات إسرائيلية فإنّ سكان غزّة لن يذهبوا إلى أيّ مكان. وطالب شيلح بإنهاء الحرب، منتقداً سلوك "إسرائيل" في المفاوضات، حيث "أنّ إسرائيل غير مستعدة للسير في الحد الأقصى وهو الحد الأدنى الذي تقبل به حماس، منذ 8 أكتوبر 2023". وأوضح أنّ تلك النقطة (نقطة الالتقاء بين الحد الأقصى والحد الأدنى) هو إنهاء الحرب بشكلها الحالي وإبرام صفقة تعيد كلّ الأسرى. بينما، شدّد شيلح على أنّه "طالما أنّ هذا الأمر غير مطروح على الطاولة وطالما أنّ حكومة إسرائيل تحاول إيجاد شيء ليس إنهاء الحرب، لن تكون هناك صفقة لإعادة كلّ الأسرى". وضمن هذا السياق أيضاً تحدّث اللواء في احتياط "الجيش" الإسرائيلي إسحاق بريك، مُتهماً رئيس الأركان، ايال زامير، بعدم قول الحقيقة بشأن الحرب. وأكد بريك أنّ الجنود الإسرائيليين يموتون عبثاً في غزة، معترفاً بعدم القدرة على هزيمة حماس، ومشيراً إلى أنّ "الأنفاق قد عادت تحت محور فيلادلفيا ومحور موراغ ومحور نيتساريم، مع وجود إمدادات لأشهر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store