logo
الجيش الإسرائيلي يُعلن رصد إطلاق صاروخين من اليمن

الجيش الإسرائيلي يُعلن رصد إطلاق صاروخين من اليمن

الجمهوريةمنذ يوم واحد
أعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين رصد إطلاق صاروخين من اليمن، بعد ساعات من تنفيذه سلسلة غارات استهدفت بنى تحتية تابعة للحوثيين في هذا البلد.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان نشر على "تلغرام": "جرت محاولات لاعتراض الصاروخين، العمل جار على مراجعة نتائج الاعتراض". وأضاف البيان أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة من إسرائيل.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد قال في وقت سابق من فجر الإثنين: "هاجمنا أهدافا تابعة للحوثيين في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومحطة كهرباء رأس كثيب".
وشدد كاتس على أن "الحوثيين سيدفعون ثمنا باهظا".
وتابع كاتس قائلا: "هاجمنا السفينة غالاكسي ليدر التي خطفها الحوثيون والتي يستخدمونها حاليا للقيام بأنشطة إرهابية في البحر الأحمر".
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن القوات الجوية "استخدمت قنابل قوية على موانئ الحديدة ومحطة الكهرباء في رأس كثيب بالمحافظة".
وحسبما ذكرت مصادر "سكاي نيوز عربية" فقد تم رصد أكثر من 20 انفجارا في الحديدة نتيجة الضربات الإسرائيلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا الفيديو ليس لتعرض الحديدة اليمنية لغارات إسرائيلية ليل الأحد- الإثنين FactCheck#
هذا الفيديو ليس لتعرض الحديدة اليمنية لغارات إسرائيلية ليل الأحد- الإثنين FactCheck#

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو ليس لتعرض الحديدة اليمنية لغارات إسرائيلية ليل الأحد- الإثنين FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "لحظة تعرض مدينة الحديدة اليمنية لغارات اسرائيلية ليل الأحد- الاثنين، في اطار عملية العلم الأسود، التي أطلقها الجيش الاسرائيلي ضد اليمن" أخيراً. الحقيقة: الفيديو قديم، إذ يعود الى 15 آذار 2025. ويظهر تعرّض العاصمة اليمنية صنعاء لغارات أميركية، وفقاً لما تم تداوله. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 4 ثوان فقط. المشاهد الليلة تظهر دخانا كثيفا يتصاعد في البعيد. وقد انتشر الفيديو خلال الساعات الماضية في حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "سلسلة غارات للعدو الإسرائيلي على مدينة الحديدة", وايضا "اليمن يحترق، اسم العملية العلم الاسود". لقطة من الفيديو المتناقل بالمزاعم الخاطئة (فايسبوك) غارات إسرائيلية تستهدف محافظة الحديدة الساحلية في اليمن تزامن انتشار الفيديو مع تأكيد الجيش الإسرائيلي، فجر الاثنين 7 تموز 2025، أنه قصف أهدافا في مدينة الحديدة الساحلية ومناطق أخرى في اليمن تقع تحت سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وبعد ساعات معدودة، أعلن الجيش على تطبيق تلغرام أن صاروخين أطلقا من اليمن باتجاه إسرائيل وجرى العمل لاعتراضهما. وقالت إسرائيل إن طائراتها المقاتلة " ضربت ودمرت بنى تحتية تابعة للنظام الحوثي. وكان من بين الأهداف موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف"، مضيفة أن ذلك جاء "ردا على الهجمات المتكررة التي يشنها النظام الحوثي ضد دولة إسرائيل". و الأحد 6 منه، أوردت قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين على منصة اكس أنّ "طيران العدو الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على الحديدة"، قبل أنّ تحدد أنّ الغارات استهدفت "موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكهرباء المركزية رأس الكثيب" في المحافظة المطلة على ساحل البحر الأحمر. وجاءت الهجمات بعد أقل من نصف ساعة من إطلاق الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي تحذيرا على مواقع التواصل الاجتماعي للموجودين قرب المواقع المستهدفة. ومن الأهداف التي أعلنت إسرائيل أنها ضربتها، سفينة الشحن "غالاكسي ليدر"، التي استولى عليها الحوثيون في تشرين الثاني/نوفمبر 2023، ويقول الإسرائيليون إنها زُودت بنظام رادار لتتبع الشحن في البحر الأحمر. الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بكل هذه التطورات، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. لقطة من الفيديو المنشور في حساب شاشة العربية في يوتيوب في 15 آذار 2025 لقطة من الفيديو المنشور في موقع قناة العربية في 15 آذار 2025 وذكرت قناة "الجزيرة" مع الفيديو انه يصوّر"غارات أميركية على حي الجراف شمال العاصمة اليمنية صنعاء". مشاهد من الغارات الأمريكية على حي الجراف شمالي العاصمة اليمنية #صنعاء ، ونيويورك تايمز تقول إن الضربات التي أمر بها #ترمب تهدف إلى فتح ممرات الشحن الدولية التي عطلتها جماعة أنصار الله #الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) March 15, 2025 لقطة من الفيديو المنشور في حساب قناة الحزيرة في اكس في 15 آذار 2025 يومذاك، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب توجيه ضربات "حاسمة وقوية" السبت 15 آذار 2025 ضد الحوثيين في اليمن بعد تهديداتهم للتجارة البحرية، وهي ضربات أسفرت عن مقتل 31 شخصا على الأقل، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة في صنعاء الأحد 16 منه. وأفادت قناة "المسيرة" التلفزيونية التابعة للحوثيين، مساء السبت، أن "هجوما أميركيا- بريطانيّا" استهدف منطقة سكنية في مديرية شعوب بشمال صنعاء. وأفادت بأن هجوما مماثلا استهدف صعدة، معقل الحوثيين في شمال اليمن. ولم تعلن لندن على الفور عن تنفيذ أي ضربات. وكانت هذه الغارات الأميركية الأولى على الحوثيين منذ تولّي ترامب منصبه في كانون الثاني 2025. وأتت بعد توعد الحوثيين باستئناف هجماتهم ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وبحر العرب، والتي قاموا بها خلال الأشهر الماضية على خلفية الحرب في غزة. وقال البيت الأبيض، الأحد، إن الضربات الأميركية قتلت "العديد" من قادة الحوثيين في اليمن، مشيرا إلى "تحذير" لإيران بوجوب التوقف عن دعم الحوثيين وهجماتهم على السفن في البحر الأحمر. وقال مستشار الأمن القومي مايكل والتز في تصريح لشبكة إيه بي سي نيوز إن الغارات الجوية السبت 15 آذار 2025 "استهدفت في الواقع العديد من قادة الحوثيين وقتلتهم". وقال في تصريح آخر أدلى به لشبكة فوكس نيوز: "لقد ضربناهم بقوة ساحقة وحذرنا إيران من أن الكيل قد طفح". عقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في تشرين الأول 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ على سفن تعبر البحر الأحمر وخليج عدن، قائلين إنها تأتي تضامنا مع الفلسطينيين. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "لحظة تعرض مدينة الحديدة اليمنية لغارات اسرائيلية، في اطار عملية العلم الأسود، التي أطلقها الجيش الاسرائيلي ضد اليمن" أخيراً. في الحقيقة، الفيديو قديم، إذ يعود الى 15 آذار 2025. ويظهر تعرض العاصمة اليمنية صنعاء لغارات أميركية، وفقاً لما تم تداوله.

"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران
"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران

كشفت إسرائيل، اليوم الإثنين، عن تفاصيل غير مسبوقة تتعلق بإحدى أكثر عملياتها العسكرية جرأة ضد إيران، والتي نفّذتها في 13 حزيران الماضي، ضمن هجوم استراتيجي سُمّي "عام كلافي"، استهدف العمق الإيراني. وفي إحاطة للصحافيين، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي يسرايل كاتس إلى أن الضربة جاءت نتيجة تحضيرات استخباراتية وعسكرية استمرت لأشهر، ووصفت العملية بأنها غيّرت قواعد الاشتباك مع طهران، في ظل ما وصفه كاتس بـ"تطور غير مسبوق في قدرة سلاح الجو على تنفيذ عمليات مستقلة من دون غطاء أميركي مباشر". بدأ الإعداد للعملية، بحسب كاتس، في تشرين الثاني 2023، حيث خُطّط لضربة أولية ضد منشأة "فوردو" النووية، تحت مسمى "عملية الأزرق والأبيض". لكن في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل قد امتلكت بعد القدرة الكاملة على الوصول العميق والمتكرر إلى قلب إيران، وهو ما دفع إلى تطوير ما أسماه كاتس بـ"دور البديل" – أي إمكانية تنفيذ هجمات استراتيجية دون دعم أميركي مباشر، ما اعتبره نقطة تحوّل في المعادلة الإقليمية. بالتزامن، عملت الاستخبارات الإسرائيلية على ثلاث خطط داعمة: "عملية نارنيا": استهدفت العلماء النوويين الإيرانيين. خطة لتعطيل نظام القيادة والسيطرة (CCS) في إيران، لإرباك التنسيق الدفاعي والرد الفوري. ضربة استباقية تطال كبار قادة الحرس الثوري. في كانون الأول، طُرحت فكرة استهداف "القيادة" الإيرانية كأداة لشلّ المعنويات والقدرات، وتم تجسيد ذلك في "عملية الزفاف الأحمر"، حيث اغتيل عدد من قادة الحرس الثوري، من بينهم قائد القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زاده. وفي كانون الثاني 2024، خُططت العملية الأوسع والأكثر جرأة: "خطة التورنادو"، التي هدفت إلى إحداث تأثير مدوٍّ ومباغت في العاصمة طهران، بعد صياغة هدفها السياسي: شل البرنامج النووي مؤقتًا، وفرض معادلة ردع جديدة. بحلول نهاية أيار، صادقت القيادة الأمنية العليا على تنفيذ الخطة، وتم تفعيل توجيه "P+7"، أي الجاهزية خلال سبعة أيام. وفي 22 أيار، عُقد اجتماع أمني فاصل، واعتُبر فيه "الضوء الأخضر الأميركي" عاملًا مساعدًا، لكن دون أن يشكل شرطًا مطلقًا. في 12 حزيران، انطلقت الضربة الإسرائيلية، مستهدفة منشآت ومراكز حساسة في العاصمة الإيرانية. وأكد كاتس أن الهجوم أحبط ما وصفه بـ"هجوم إيراني وشيك واسع النطاق"، كان يستهدف مصالح إسرائيلية في المنطقة. وأوضح أن بعض القادة الإيرانيين كانوا على علم باحتمال الضربة، لكنهم لم يتخذوا الإجراءات الكافية لتفاديها، ما أدى إلى مقتل عدد من الشخصيات الأمنية الرفيعة. وأشار إلى أن العملية لم تركز على تدمير منشأة بعينها، بل اعتمدت على تأثير تراكمي يُضعف قدرات إيران الدفاعية ويبعث برسالة مفادها أن يد إسرائيل تستطيع أن تطال العمق الإيراني في أي وقت. وشددت مصادر عسكرية إسرائيلية على أن الأهداف كانت قابلة للتعديل لحظيًا، وفق معطيات ميدانية واستخباراتية متغيرة، في ما وصف بأنه أكثر العمليات تعقيدًا منذ عملية "أوبرا" ضد المفاعل النووي العراقي عام 1981. تعتبر إسرائيل أن "عام كلافي" نجحت في ضرب مركز القرار الإيراني ومفاصل البرنامج النووي والعسكري، وأوصلت رسالة واضحة إلى طهران والمنطقة، بأن تل أبيب لن تتردّد في تنفيذ عمليات استباقية إذا شعرت بخطر داهم. وتأتي هذه العملية في سياق التصعيد الإقليمي المستمر، بعد تقاطعات الحرب في غزة، وتنامي التهديدات من اليمن ولبنان وسوريا، وسط مساعٍ أميركية للعودة إلى التهدئة عبر وساطات في أكثر من ملف. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية
كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية

الشرق الجزائرية

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الجزائرية

كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية

أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ، عن 'القلق' من 'إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية'، مضيفًا 'نريد الحفاظ على تأثير الضربة القاسية للبرنامج النووي الإيراني وكذلك على تفوقنا الجوي في أجواء إيران'. ولفت إلى 'أننا نعمل على خطة تضمن منع إيران من استعادة قدراتها العسكرية وبرنامجها النووي'، وهو ما سبق وأن أعلن عنه بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. إلى ذلك، أشار كاتس إلى 'أننا نخطط لنقل 600 ألف من سكان منطقة المواصي إلى مجمع بين محوري موراج وفيلادلفيا برفح ومن يدخله لن يخرج منه'، ورأى أنّ 'الجيش ليس المسؤول عن توزيع الغذاء في غزة بل عن تأمين الشركة الأميركية التي تقوم بذلك'، في وقت تحاصر فيه إسرائيل القطاع خلال حربها على غزة. وأشار وزير الخارجية سيرغي لافروف ، إلى أنّ 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن تتحمل مسؤوليتها عن تقييماتها الغامضة للبرنامج النووي الإيراني'، معلنًا أنّ ' روسيا مستعدة لتزويد إيران بيورانيوم مخصّب بمستوى كاف لبرنامج نووي سلمي'. ولفت، في تصريح بعد مشاركته في قمة ' بريكس ' في البرازيل، إلى أنّ 'توسع حلف الناتو لم يكن مفيدًا على عكس مجموعة البريكس'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store