logo
مقتل 3 في هجوم روسي على دنيبرو الأوكرانية

مقتل 3 في هجوم روسي على دنيبرو الأوكرانية

صحيفة الخليج٢٦-٠٧-٢٠٢٥
قال مسؤولون أوكرانيون اليوم السبت إن روسيا أطلقت وابلاً من الطائرات المسيرة والصواريخ في هجوم خلال الليل قتل ثلاثة أشخاص في دنيبرو ومنطقة مجاورة.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن القوات الروسية أطلقت 235 طائرة مسيرة و27 صاروخاً، ما ألحق أضراراً بمبانٍ سكنية وتجارية وتسبب في اندلاع حرائق. وذكرت في بيان أن 10 صواريخ و25 طائرة مسيرة هجومية أصابت تسعة مواقع، مضيفة أن بقية الطائرات المسيرة والصواريخ أُسقطت.
وكتب سيرهي ليساك حاكم إقليم دنيبروبتروفسك على تطبيق تليغرام «ليلة عصيبة. هجوم ضخم بأسلحة متعددة على المنطقة». وقال إن ثلاثة أشخاص قُتلوا في الهجمات وأصيب ستة آخرون في مدينة دنيبرو والمنطقة المجاورة.
وتعهد الرئيس فولوديمير زيلينسكي بتوجيه ضربات رداً على الهجوم. وقال زيلينسكي على تليغرام «يجب أن تشعر المؤسسات العسكرية واللوجستية والمطارات الروسية بأن حرب روسيا نفسها ترتد عليها الآن بعواقب حقيقية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة: الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب
صحيفة: الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 دقائق

  • صحيفة الخليج

صحيفة: الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، السبت، أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. ولم يتسن لرويترز التحقق من التقرير بعد، حيث لم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الشؤون الخارجية الهندية ولا وزارة البترول والغاز الطبيعي بعد على طلبات للتعليق. وأشار ترامب الشهر الماضي، في منشور على منصة تروث سوشيال، إلى أن الهند ستواجه عقوبات إضافية لشرائها أسلحة ونفطاً من روسيا. غير أنه قال لاحقاً إنه لا يكترث بما تفعله نيودلهي مع موسكو. وقال ترامب للصحفيين، الجمعة، إنه سمع أن الهند لن تشتري النفط من روسيا بعد الآن. وذكر تقرير نيويورك تايمز أن اثنين من كبار المسؤولين في الهند قالا، إنه «ليس هناك أي تغيير في السياسة». ونقل التقرير عن أحدهما قوله إن الحكومة الهندية «لم تُصدر أي توجيهات لشركات النفط» لخفض الواردات من روسيا. وأوردت رويترز في وقت سابق أن مصافي التكرير الحكومية الهندية توقفت عن شراء النفط الروسي قبل أسبوع مع تقلص الخصومات في يوليو/ تموز. وهدد ترامب في 14 يوليو/ تموز بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تشتري النفط الروسي، ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام رئيسي مع أوكرانيا. وتُعدّ روسيا المورد الرئيسي للهند، وتزودها بنحو 35% من إجمالي إمداداتها.

فيديو.. ضربة أوكرانية خطيرة على منشآت روسية نفطية
فيديو.. ضربة أوكرانية خطيرة على منشآت روسية نفطية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. ضربة أوكرانية خطيرة على منشآت روسية نفطية

وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في بيان على تطبيق "تلغرام"، أن "قوات الدفاع الأوكرانية نفذت ضربات دقيقة ضد أهداف روسية مؤكدة تشارك في دعم العدوان المسلح على بلادنا". وأوضحت أن الضربات جاءت "ردا على الهجمات الروسية الأخيرة على مدن أوكرانية، والتي أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين"، حسب ما نشرت صحيفة "كييف بوست". وشملت الضربات الأوكرانية مصفاتي نفط في ريازان ونوفوكويبيشيفسك، بالإضافة إلى منشأة لتخزين الوقود والزيوت في منطقة فورونيغ، فضلا عن مصنع "إلكتروپريبور" للدفاع في بنزا، الذي ينتج معدات اتصالات مشفرة وأنظمة عسكرية متقدمة. وأشار البيان إلى "اندلاع حرائق وانفجارات في المواقع المستهدفة"، مؤكدا أن التقييم الكامل للأضرار لا يزال قيد التحقق. ونفذت العملية بتنسيق بين قوات المسيرات، وقوات العمليات الخاصة، وجهاز الأمن الأوكراني، ومديرية الاستخبارات العسكرية. وأكدت هيئة الأركان أن "أوكرانيا ستواصل استهداف البنية التحتية التي تدعم الجيش الروسي حتى يتوقف العدوان". بالتوازي، أفادت تقارير إعلامية أوكرانية بوقوع انفجارات في عدة مناطق روسية، شملت ليبيتسك، ريازان، تاغانروغ، سامارا، فورونيغ، وشبه جزيرة القرم، حيث أُغلقت مؤقتا جسر القرم بعد دوي انفجارات في فيودوسيا. ومن جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية إنها أسقطت أو اعترضت 112 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليل. يُشار إلى أن روسيا كثّفت هجماتها الجوية على أوكرانيا في يوليو الماضي، حيث أطلقت أكثر من 6 آلاف مسيّرة طويلة المدى، إلى جانب نحو 200 صاروخ، ما أسفر عن تصاعد كبير في أعداد الضحايا المدنيين، بحسب الأمم المتحدة.

رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند
رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند

عمّت حالة من الصدمة والاستياء والهلع أرجاء الهند، في الوقت الذي تستوعب فيه الشركات وصانعو السياسات والمواطنون تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب اللاذعة ورسومه الجمركية المفاجئة البالغة 25% التي فُرضت على نيودلهي الجمعة. بينما كان مسؤولو الحكومة الهندية يدرسون الرد، وتحصر مجموعات الأعمال تكلفة العوائق التجارية، اشتعلت الحسابات المحلية على مواقع التواصل الاجتماعي باحتجاجات المستخدمين على تعليقات ترمب، وانتقاد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لعدم تحدثه بصراحة. بدأ الأمر عندما قال ترمب إن الحواجز التجارية التي تفرضها الهند هي "الأكثر صرامةً وإزعاجاً"، في منشور على موقع "تروث سوشيال" في 30 يوليو. وأضاف أن الولايات المتحدة قد تفرض أيضاً عقوبات على نيودلهي لشرائها الأسلحة والطاقة من روسيا. وبعد أقل من يوم، هاجم الهند مجدداً لاصطفافها مع روسيا، واصفاً إياهم بـ"الاقتصادات الميتة" في منشور آخر. ي ظل غياب اتفاق تجاري وشيك، دخلت الرسوم الجمركية البالغة 25% على الهند حيز التنفيذ يوم الجمعة. ليست الهند وحدها التي تواجه غضب ترمب التجاري -وليست هي الخاضعة لأعلى المعدلات- لكن هذه الأخبار تركت قادة الأعمال والسياسة يتساءلون عن كيفية التعامل مع تداعياتها. رسالة صريحة قال أكشات جارج، نائب الرئيس المساعد في "تشويس ويلث" (Choice Wealth) للخدمات المالية التي تتخذ مقراً في مومباي :"بين عشية وضحاها، تحولت معادلة التجارة بين الولايات المتحدة والهند من متوترة إلى مضطربة". وأضاف أن الرسوم الجمركية "لا تبدو سياسة منظمة بقدر ما تبدو رسالة سياسية صريحة". ومما زاد من تعقيد الخطاب المحيط باتفاقية التجارة الهندية -أو بالأحرى غيابها- الاتفاق الأميركي مع خصمها التقليدي باكستان، الذي تم التوصل إليه في اليوم نفسه. مع تطبيق الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على جميع أنحاء العالم في الأول من أغسطس، أصبح وضع الهند غير المواتي مقارنةً بالدول المصدرة المنافسة أكثر وضوحاً، مما أدى إلى تثبيط المعنويات وإثارة المزيد من التوتر. قال ف. إيلانغوفان، المدير الإداري لشركة "إس إن كيو إس إنترناشونالز" (SNQS Internationals)، وهي شركة لتصنيع الملابس في تيروبور، مركز التصنيع بجنوب الهند، لـ"بلومبرغ نيوز": "الضربة الأكبر كانت حصول باكستان وبنغلاديش على معدل (رسوم) أفضل منا". وأضاف: "كنا نتوقع رسوماً تتراوح بين 15% و20%". ويُعزى استياء الهند جزئياً إلى إعلان ترمب نفسه صانع السلام الذي ساعد في التوسط لوقف إطلاق النار في النزاع المسلح بين الهند وباكستان في مايو. واعتُبر هذا التحرك محاولةً لتجاوز مودي ووضع الدولتين الجارتين في جنوب آسيا على قدم المساواة، على الرغم من تفوق الهند العسكري والاقتصادي. وقد عززت أحداث هذا الأسبوع هذا الانطباع لدى بعض المراقبين الهنود. وضع صعب للشركات الهندية عندما وردت أخبار معدل التعريفة الجمركية لأول مرة في وقت متأخر من مساء الأربعاء في الهند، يتذكر آشيش كانوديا شعوره "بالانزعاج الشديد". يعمل كانوديا مديراً في شركة "كانوديا غلوبال" (KanodiaGlobal)، وهي شركة تصدير خاصة تحصل على أكثر من 40% من إيراداتها من الولايات المتحدة، من بيع الأقمشة المنزلية إلى الألعاب. يواجه رائد الأعمال بالفعل اثنين من أكبر عملائه في الولايات المتحدة يطلبان الحصول على خصومات لتعويض الضريبة. وقال كانوديا: "الأشهر الستة المقبلة ستكون صعبة على الجميع"، مضيفاً أن هوامش الربح ستتقلص. وإذا استمر هذا الوضع "لأشهر طويلة"، فسيضطر إلى البدء في تقليص القوة العاملة لديه. تُعد الولايات المتحدة الشريك التجاري الأكبر للهند، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 129.2 مليار دولار في عام 2024. وبالمقارنة مع نسبة الرسوم المفروضة على الهند والبالغة 25%، خضعت بنغلاديش لرسوم جمركية قدرها 20%، بينما فُرضت على فيتنام النسبة ذاتها، وهناك رسوم قدرها 19% فُرضت على كل من إندونيسيا وباكستان. قال سابياساتشي راي، المدير التنفيذي لمجلس ترويج صادرات الأحجار الكريمة والمجوهرات: "ندرك تماماً أننا حصلنا على صفقة أسوأ من الدول الأخرى.. لكننا سنناقش الأمر مع الحكومة". تحوّل دراماتيكي تمثل إجراءات ترمب تحولاً جذرياً في تطلعات نيودلهي بالحصول على معاملة تفضيلية مقارنة بنظرائها الإقليميين. فقد كانت الهند من أوائل الدول التي شرعت في مفاوضات تجارية مع واشنطن في فبراير الماضي، بثقة كبيرة في قدرتها على التوصل إلى اتفاق أسرع من غيرها. كان ترمب قد وصف رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بـ"صديقي" في منشور بتاريخ 14 فبراير على منصة "إكس"، واصفاً العلاقة بين البلدين بأنها "خاصة". وفي ظل التصعيد الأخير، تدرس الهند حالياً عدة خيارات لاسترضاء البيت الأبيض، من بينها زيادة وارداتها من الولايات المتحدة، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ نيوز" عن أشخاص مطلعين على الأمر. ويأمل كثيرون في إمكانية تحسين العلاقة الثنائية وتخفيف حدة الرسوم المفروضة. في هذا السياق، قال فيفيك ميشرا، نائب مدير برنامج الدراسات الاستراتيجية في مؤسسة "أوبزرفر ريسيرش فاونديشن" (Observer Research Foundation) في نيودلهي، لـ"بلومبرغ نيوز": "ما نشهده حالياً هو عاصفة تضرب العلاقات الهندية الأميركية، لكني أعتقد أن هناك فرصة جيدة لتجاوزها". في المقابل، تواصل مجموعات الأعمال والتجارة الهندية دعم موقف الحكومة خلال المفاوضات الجارية بشأن الاتفاق التجاري المرتقب مع الولايات المتحدة. ت كتيك تفاوضي أم انفعال سياسي؟ قال راي إن شركات المجوهرات "قلقة لكنها لا تعيش حالة من الذعر"، أملاً في إمكانية التوصل إلى اتفاق أكثر ملاءمة. وأضاف: "يجب أن تكون المفاوضات قائمة على مبدأ الربح المتبادل، لا أن تكون معادلة يربح فيها طرف ويخسر الآخر". من جهته، وصف روهيت كومار، الشريك المؤسس لشركة "ذا كوانتوم هَب" (The Quantum Hub) للأبحاث في السياسات العامة، إعلان ترمب المفاجئ عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أثناء استمرار المفاوضات مع الهند، بأنه "يبدو كرد فعل انفعالي". وأضاف كومار: "هذا التصعيد يبدو وكأنه تكتيك تفاوضي يستهدف نقاطاً لم تُحسم بعد في المحادثات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store