
حرس الثورة يعلن إلقاء القبض على 26 عميلاً للاحتلال في خوزستان جنوب غربي إيران
أعلن مساعد العلاقات العامة في حرس الثورة الإسلامية في إيران إلقاء القبض على 26 عميلاً للاحتلال الإسرائيلي في خوزستان، جنوب غربي البلاد.
وأكّد الحرس مصادرة معدات تقنية وعسكرية وأجهزة اتصال كانت في حوزة هؤلاء العملاء.
في السياق نفسه، أعلنت وزارة الأمن الإيرانية تحديد هوية متسلّلين وعملاء ومرتزقة مهمين تابعين لأجهزة الاستخبارات الأجنبية، وخصوصاً ضباط استخبارات وجواسيس من الـ"CIA" و"MI6" (جهاز الاستخبارات السرية البريطاني) و"الموساد". 25 حزيران
24 حزيران
وأوضحت الوزراة في بيان أنّها "ستعلن عن بعض تقاريرها خلال الأيام المقبلة، تبعاً للظروف"، مضيفةً أنّه تم "الاعتماد على شبكات مختلفة من أجل جمع المعلومات الاستراتيجية والسرية للغاية".
كما أكّدت "خوض معركة شرسة مع الأعداء في الطبقات الخفية من جبهة القتال، على المستوى الوطني والإقليمي والدولي".
إضافةً إلى ذلك، أعلن المتحدّث باسم قوى الأمن الداخلي في إيران العميد منتظر المهدي اعتقال جاسوس في مترو طهران.
وفي التفاصيل التي أعلنها، صرّح المتحدّث بأنّ شرطة مترو طهران اشتبهت بأحد الأشخاص في أثناء تنقّله، فتم اعتقاله على الفور.
ومن خلال فحص هاتف المشتبه به ومعداته، تبيّن أنّه سجّل مواقع عسكرية وحساسة عبر استخدام شريحة إلكترونية، وأرسلها إلى أرقام مجهولة، كما تلقّى تعليمات باللغة العبرية.
وإزاء ذلك، قد تم تسليم المتّهم مع المعدات المضبوطة إلى الشرطة المتخصّصة، والسلطة القضائية لمواصلة التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها
إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
مجلس الشيوخ الأميركي يرفض تقييد صلاحيات ترامب العسكرية تجاه إيران
رفض مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يهيمن عليه الجمهوريون، محاولة من الديمقراطيين لمنع الرئيس دونالد ترامب من استخدام المزيد من القوة العسكرية ضد إيران. ويأتي هذا القرار وسط تصاعد التوترات الإقليمية والمطالب المتزايدة للكونغرس باستعادة سلطته الدستورية في إعلان الحرب، خاصة بعد الغارات الأميركية الأخيرة على مواقع إيرانية وقلق المشرّعين من برنامج إيران النووي. وصوّت مجلس الشيوخ، أمس الجمعة، بأغلبية 53 مقابل 47 ضدّ قرار متعلّق بصلاحيات الحرب، كان من شأنه أن يُلزم ترامب بالحصول على تفويض من "الكونغرس" قبل شنّ أيّ عمليات عسكرية جديدة ضد إيران. وجاء التصويت إلى حد كبير على أساس حزبي باستثناء أنّ السناتور الديمقراطي جون فيترمان من بنسلفانيا صوّت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، أما السناتور الجمهوري راند بول من كنتاكي فصوّت مع القرار إلى جانب الديمقراطيين. اليوم 08:05 اليوم 02:03 السناتور الديمقراطي تيم كاين، صاحب مشروع القرار، قال إنّ الدستور الأميركي يمنح "الكونغرس" وحده صلاحية إعلان الحرب، مشدّداً على أنّ أيّ عمل عسكري ضد إيران يجب أن يكون مصرّحاً به من خلال إعلان رسمي أو تفويض باستخدام القوة. وأضاف كاين أنّ الغرض من القرار هو منع رؤساء الولايات المتحدة - من كلا الحزبين - من تجاوز سلطة "الكونغرس" في الشؤون العسكرية. الجمهوريون اعتبروا أنّ الضربات الأخيرة ضد إيران كانت "عملية محدودة" ضمن صلاحيات ترامب كقائد أعلى، وليست إعلاناً لحرب. قال السناتور بيل هاجرتي من ولاية تينيسي، والذي شغل سابقاً منصب سفير واشنطن لدى طوكيو، إنّ تمرير القرار كان سيحدّ من قدرة الرئيس في الردّ الفوري على تهديدات خارجية. "يجب ألا نُكبّل رئيسنا في خضم أزمة عندما تكون الأرواح على المحكّ"، أضاف هاجرتي. وطالب عدد من المشرّعين بالحصول على معلومات أوفى بشأن الغارات الأميركية الأخيرة ضد إيران، ومعرفة مصير مخزونات إيران من اليورانيوم عالي التخصيب. وهذه ليست المرّة الأولى التي يطرح فيها السناتور كاين مشروعاً لتقييد صلاحيات ترامب العسكرية تجاه إيران. ففي عام 2020، أُقرّ مشروع مماثل في مجلسي الشيوخ والنواب بدعمٍ من بعض الجمهوريين، لكن الرئيس ترامب استخدم حق النقض "الفيتو" لإفشاله.


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
أسرار الصحف المحلية ٢٨-٦-٢٠٢٥
- خفايايقول خبير إستراتيجي فرنسي إن الفارق بين 'إسرائيل' وإيران هو أن 'إسرائيل' تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبتكلّ يوم أن إمكاناتها حتّى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصًا، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدثالعكس مع إيران فهي تملك تواضعًا وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئتجعل التصادم معها حتميًا ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دورًا لم تكن قد حدّدته هدفًا لها، وبالتوازيتدخل 'إسرائيل' حروبًا تحتاج إلى بيئة ومدى إستراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصولعليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى إستراتيجيًا ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيهمنها هذه الحروب التي تفرض عليها غالبًا دون أن تذهب هي إليها. - كواليسالعصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزّة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضدّ قوىالمقاومة ومحورها، رغم كلّ التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فورًا بأن لا جدوى منالرهان على المتخاذل أصلًا، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافيًا لتبرير حملتها عادتلتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزّة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطانيخلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنّها فرصة لامتحانالمقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها منالحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائهللمقاومة وتجاهله لغزّة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكمًا، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادةالقوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدوانًا فارسيًا على أرضعربية. صحيفة اللواء - همس: لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمالالليطاني. - غمز: شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية منوراء ذلك. - لغز: لا يحسد سفير في مركز حساس مهمّة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لـ"إسرائيل"،وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية. صحيفة الجمهورية - تبلغ أحد المسؤولين ثناء مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة. - ُطرِحت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشاتومواقع التواصل الاجتماعي، عبر اتّخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على من يثبت تورّطه بإطالقشائعات واتهامات باطلة. - سئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين "إسرائيل" وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منا... وبلاما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة لا بيقدم ولا بيأخر.