
تشغيل مسارين جديدين لحافلات الرياض
ربط حي السفارات بشبكة النقل العام
كانت الهيئة الملكية لمدينة الرياض قد أعلنت في مارس الماضي عن ربط حي السفارات بشبكة النقل العام، وذلك عبر "حافلات الرياض". وأكدت الهيئة التزامها المستمر بتطوير البنية التحتية الحضرية وتعزيز جودة الحياة في المدينة، سعيًا لتحقيق مستهدفات التنمية الشاملة و رؤية السعودية 2030 في إيجاد مدن أكثر ازدهارًا.
اعتبارًا من 6 يوليو 2025، تشغيل مسارين جديدين لـ #حافلات_الرياض ، ضمن شبكة #النقل_العام_لمدينة_الرياض ، وذلك لتحسين تجربة التنقل وتعزيز كفاءة الربط بين الأحياء السكنية ومحطات #قطار_الرياض #كل_درب_أقرب pic.twitter.com/SkVlCc8tUg
— النقل العام لمدينة الرياض (@RiyadhTransport) July 6, 2025
عن حافلات الرياض
شبكة حافلات الرياض شبكة متكاملة من المسارات والحافلات والمحطات في مدينة الرياض. وتتكامل مع قطار الرياض لتكوين شبكة نظام النقل العام في المدينة.
وتتكون مسارات الشبكة من مستويات وهي (خطوط الحافلات ذات المسار المخصص، خطوط الحافلات العادية، خطوط الحافلات المغذية). كما تتضمن على عدد من المحطات مقسمة على أربع فئات. وعدد من المواقع لمواقف السيارات (أوقف وأركب).
واكتملت الشبكة الرئيسة ل حافلات الرياض في ديسمبر 2023 بإطلاق المرحلة الخامسة، ويصل إجمالي عدد المسارات الى 54 مساراً تُخدم من خلال 679 حافلة، وعبر 2145 محطة ونقطة توقف.
وتمثل شبكة "قطار الرياض" العمود الفقري لشبكة النقل العام في المدينة، تتكون من 6 مسارات بطولٍ إجمالي يبلغ 176 كيلو متراً، وتضُم 85 محطة. وسيتم إطلاق مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام في مدينة الرياض (القطار والحافلات) على عدة مراحل يتم الإعلان عنها تباعاً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 39 دقائق
- مجلة سيدتي
دليلك إلى إضاءة الحدائق والجلسات الخارجية بأساليب ديكورية جذابة
لطالما كانت الحدائق المنزلية الخارجية أو الفناءات (معروف الواحد منها بالباتيو أيضاً) تمثّل متنفساً للملاك؛ ومع العناية بالمساحات الخارجية المذكورة لنواحي التصميم والديكور، تتحول إلى ملاذات للاسترخاء، وحتى مناطق مناسبة لاستقبال الضيوف وقضاء أوقات بهيجة، مع نسمات صيفية وخضرة والتوق إلى الإفادة من الأيام المنقضية في المنازل. من بين عناصر ديكور الحدائق المنزلية، لا يغفل عن ذكر الإضاءة، التي تقوم بدورين.. عملي وتجميلي. إلى كل قارئة راغبة في إنارة حديقة منزلها، بشكل صحيح وجذاب، في آنٍ واحد، سيساعدها الدليل المفصل في السطور الآتية. كيف أختار الإضاءة المناسبة لحديقتي المنزلية الخارجية؟ عند اختيار إضاءة حديقة منزلك أو الفناء الخارجي، ضعي في اعتبارك حجم المساحة، والغرض من استخدامها، وتوزيع وحدات الإضاءة، والشكل العام. واتبعي هذا الدليل المسهل للاختيار. الأنشطة الخارجية؛ حددي كيفية استخدام حديقة منزلك أو الفناء مساءً؛ إذا كنت تتناولين الطعام في الهواء الطلق، أنيري الطاولة بإضاءة معلقة. وللاسترخاء، اختاري أضواء خيطية محيطة. إضاءة المهام مثالية لمنطقة الشواء. كما تضفي الأضواء المميزة، بدورها، لمسةً مميزة. أكملي أسلوبك؛ يجب أن تتوافق خيارات الإضاءة مع التصميم الحالي لحديقة منزلك. للحصول على مظهر عصري، تُعدّ إضاءة الممر الأنيقة خياراً مثالياً. تناسب الباحات التقليدية الفوانيس الأنيقة. ركزي على الأجواء؛ تُضفي الأضواء الخيطية أو الفوانيس أجواء مريحة. كما تُضفي الشموع والنار جواً رومانسياً. اختاري إضاءة بيضاء ساطعة عندما ترغبين في الشعور بالحيوية أو الشعور بالنقاء. انتبهي جيداً لتوزيع الإضاءة؛ تُبرز الأضواء الكاشفة المعالم المعمارية بشكل أفضل. وتُعزز الإضاءة المنخفضة السلامة على السلالم والممرات. كما تُوفر الإضاءة العلوية إضاءة شاملة. وزّعي أضواء السلاسل بشكل استراتيجي لتجنب تشابكها. نوّعي في تركيبات الإضاءة؛ لإضفاء لمسة جمالية، استخدمي خيارات إضاءة متنوعة معاً، مثل أضواء الممرات، وأضواء السلاسل، ومصابيح الإضاءة المميزة، حيث تُضفي هذه الإضاءة المتعددة الطبقات عمقاً وأبعاداً. لكن، لا تُبالغي في هذا الإطار. تأكدي من أن توزيع الإضاءة منطقي؛ مثل إضاءة أماكن الجلوس والممرات بين المصابيح. أيضاً تأكدي من أن الخيارات مقاومة للعوامل الجوية ومتوافقة مع معايير الكهرباء في الأماكن الخارجية. اختاري خيارات ذكية، علماً أن العديد من مصابيح الفناء يوفر ميزات عملية مثل المؤقتات، ومخفتات الإضاءة، وأجهزة التحكم عن بُعد، وخاصية تنشيط الحركة لراحتك. استفيدي من الخيارات سهلة الاستخدام! هل أختار مصابيح الـ"ليد" أو مصابيح الهالوجين لحديقة منزلي؟ تُضفي الإضاءة الخارجية لمسةً جماليةً على حديقة منزلك، كما أنها عملية، مثل إضاءة ممرات المشي، وحتى ردع المتسللين والآفات. وعند اختيار الإضاءة المذكورة، لديك خياران: مصابيح الـ"ليد" LED أو مصابيح الهالوجين. تعرّفي إلى أيهما الأنسب؟ عند مقارنة النظامين، يجب مراعاة النقاط التالية: تكاليف التشغيل: أحد العوامل التي يجب مراعاتها عند الاختيار بين إضاءة الهالوجين وإضاءة الـ"ليد" هو تكاليف التشغيل والتركيب. ببساطة، تكلفة مصابيح الهالوجين أقل من مصابيح الـ"ليد"، إلا أن الأخيرة موفرة للطاقة، مقارنةً بمصابيح الهالوجين؛ إذ تستهلك مصابيح الـ"ليد" طاقة أقل بنسبة 80% تقريباً من نظيراتها من الهالوجين. أضيفي إلى ما تقدم، عند التعمق في تكلفة نظام الإضاءة، تظهر مسألة استبدال المصابيح حتماً. تدوم مصابيح الـ"ليد" لوقت أطول بكثير مقارنة بمصابيح الهالوجين. ويمكن أن تدوم مصابيح الهالوجين من ألفي ساعة إلى 4 آلاف ساعة، بينما تدوم مصابيح الـ"ليد" حتى 40 ألف ساعة. كما لا يقتصر الأمر على العمر الأطول وتوفير الطاقة كفائدة من حيث التكلفة فحسب، بل يُعد أيضاً خياراً أكثر مراعاةً للبيئة. ولا يغفل عن انخفاض استهلاك الطاقة وتقليل نفايات مكبات النفايات. سطوع المصابيح: عند مقارنة مصابيح الـ"ليد" بالهالوجين، فإن نقطة المقارنة الأخرى هي اللومن، والذي يشير إلى سطوع المصباح. تتطلب مصابيح الـ"ليد" قدرة واط أقل لإنتاج نفس كمية اللومن، وهو عامل آخر لتوفير التكلفة. الخلاصة، أن تستخدمي حلول الإضاءة الحديثة المتمثلة في مصابيح الـ"ليد"، بشكل أساس؛ إنها أكثر تكلفةً في البدء، لكن على المدى الطويل هي أقل تكلفةً عموماً. كما أنها أكثر كفاءةً في استخدام الطاقة وأكثر سطوعاً. ما هي درجة حرارة اللون المناسبة للإضاءة الخارجية؟ تُمثّل الإضاءة الخارجية عنصراً حيويّاً يُضفي أجواء آمنةً على الحدائق المنزلية والجلسات المصممة في ربوعها. من بين الأسئلة الأكثر شيوعاً عن إضاءة الحدائق: ما هي درجة حرارة اللون المناسبة للإضاءة الخارجية؟ عندما يتعلق الأمر بالأماكن السكنية مثل الباحات والحدائق و أماكن الجلوس الخارجية ، تُعتبر الإضاءة البيضاء الدافئة خياراً ممتازاً، مع نطاق درجة حرارة لون يتراوح بين ألفي كلفن و3 آلاف كلفن. ويُنتج الأبيض الدافئ ضوءاً ناعماً مُصفراً، كما يُعد هذا النوع من الإضاءة مثالياً لخلق جو دافئ وجذاب، مما يُعزز جمال مساحات منزلك الخارجية. إشارة إلى أن اختيار لون الإضاءة يُحدث نقلة نوعية في جمال منزلك. للإضاءة الخارجية العامة، يُحقق الأبيض الطبيعي التوازن المثالي. وتتراوح درجة حرارة اللون هذه بين 3500 كلفن و4000 كلفن، مما يوفر إضاءةً واضحة ومثاليةً للممرات ومداخل السيارات، بدون التأثير على الألوان الطبيعية لمحيطك. في المقابل، في المناطق التي تُعدّ فيها السلامة أولويةً، مثل مواقف السيارات ومحيط العقارات، تُعدّ الإضاءة البيضاء الباردة الخيار الأمثل، مع درجة حرارة لون تتراوح بين 5000 و6500 كلفن. كما يتميز الضوء الأبيض البارد بلمسةٍ زرقاءٍ ويبدو أكثر سطوعاً. ويُحسّن هذا النوع من الإضاءة الرؤية، مما يُسهّل رصد أي أنشطة غير عادية أو مخاطر محتملة في هذه المناطق. عوامل لمراعاتها عند اختيار الإضاءة الخارجية لا يقتصر اختيار درجة حرارة اللون المناسبة للإضاءة الخارجية على التفضيل الشخصي فحسب، بل يتعلق بإيجاد التوازن المثالي بين الوظيفة والجمال والأمان؛ لناحية الجماليات، فكّري في الهندسة المعمارية والمناظر الطبيعية التي تحاولين إضاءتها. يمكن لدرجة حرارة اللون المناسبة أن تُبرز هذه الميزات وتخلق مظهراً متناغماً. ولناحية السلامة؛ بالنسبة للمناطق التي تتطلب رؤية مُحسّنة لأسباب تتعلق بالسلامة، قد تكون درجات الحرارة المنخفضة أكثر ملاءمة. جدير بالذكر أنه من الضرورة اختبار درجات حرارة ألوان مختلفة في مساحتك لمعرفة الأنسب. أحياناً، لا يتضح الخيار الصحيح إلا عند رؤيته عملياً. اجمعي بين درجات حرارة ألوان مختلفة لمناطق مختلفة. على سبيل المثال، استخدمي الأبيض الدافئ لفناء منزلك والأبيض البارد لإضاءة الممرات. تركيبات الإضاءة الخارجية تشمل أنواع تركيبات الإضاءة الخارجية للباحات والحدائق: الأضواء الخيطية، المعروفة أيضاً باسم أضواء الجنيات، والمتوافرة في أشكال وأحجام وألوان مختلفة، مما يتيح لك إطلاق العنان لإبداعك في تصميماتك. علقيها فوق رأسك، أو لفيها حول الدرابزين أو الأشجار، أو زيّني نباتات الحديقة. يُضفي مزج خيوط عدة بأنواع مختلفة من المصابيح لمسة جمالية مميزة. ويُعدّ توهجها الدافئ مثالياً لخلق جو دافئ ومريح. كما تتوفر خيارات إضاءة خيطية مقاومة للعوامل الجوية. الفوانيس، المصنوعة من المعدن أو الزجاج أو غيرها من المواد المقاومة للعوامل الجوية، تحقق لمسةً أنيقةً في أي حديقة منزلية أو جلسة خارجية في ربوعها. كما يُساهم تصميم الفوانيس الكلاسيكي في إضفاء أجواءٍ خالدة، فتحل في السلالم، أو لتحديد الممرات، أو توضع على الطاولات. في هذا الإطار، اختاري الفوانيس المزودة بمصابيح LED أو تعمل بالطاقة الشمسية لمزيد من الراحة. وامزجي بين أشكال وأحجام الفوانيس لإضافة لمسة مميزة. الإضاءة المميزة المُوجّهة نحو نباتات مُحددة، أو معالم معمارية، أو ديكورات، قادرة على إبراز أجمل ما في حديقة منزلك. تُضيء المصابيح المُوجّهة لأعلى في الأشجار أو أحواض الشجيرات أغصانها وأوراقها. وتُضيء المصابيح المُوجّهة لأسفل أو الأضواء الكاشفة معالم مثل النوافير. كما تُعزز مصابيح السطح ومصابيح الدرج الأمان والرؤية. وتُضفي المصابيح المنحوتة الموضوعة على الطاولات الجانبية لمسة فنية. إضاءات الممرات، أساسية للتنقل في المناطق الخارجية ليلاً. اختاري إضاءة خافتة منخفضة الارتفاع مُثبتة في الأرض أو على طول الدرج. الشموع المغلقة لإضفاء جو كلاسيكي ورومانسي. الإضاءة العلوية المتمثلة في مصابيح السقف، والمصابيح المعلقة، والثريات المعلقة في الأعلى، تُمثّل إضافات رائعة، كما تصمد التركيبات المقاوِمة للماء أمام عوامل الطقس. وتعمل الإضاءة العلوية بشكل جيد في الباحات الخارجية المغطاة والبرجولا. كما يُمكن للإضاءة العلوية الموضوعة في الأشجار أن تُحاكي هذا التأثير. الإضاءة الشمسية؛ تمتص الإضاءة التي تعمل بالطاقة الشمسية ضوء الشمس خلال النهار لتشغيل المصابيح ليلاً. وهي مريحة لأنها لا تتطلب أسلاكاً. ضعي كشافات شمسية لإبراز النباتات، أو زيّني الممرات بفوانيس شمسية. إنها حل إضاءة سهل للأفنية المنزلية التي لا تتوفر فيها منافذ كهربائية. إضاءة الـ"ليد" الموفرة للطاقة وطويلة الأمد، متوافرة في أشكال عدة، منها: مصابيح الخيوط ومصابيح الممرات، وهي تنتج حرارة أقل وتوفر إضاءة ساطعة. حتى أن إضاءة شريط الـ"ليد" تأتي بأشكال مقاومة للعوامل الجوية يمكن وضعها تحت الدرابزين والتركيبات. 7 فوائد لإضاءة الحديقة الخارجية تتميز الإضاءة الخارجية بمزايا رئيسة تجعلها استثماراً قيّماً في فناء منزلك أو الحديقة: تحسين الأجواء: مع الإضاءة، يمكنك خلق أي أجواء خارجية ترغبين بها - مريحة، رومانسية، عصرية، احتفالية، وغيرها الكثير. وتُحسّن الإضاءة المناسبة أجواء مساحتك بالكامل مع غروب الشمس. سهولة الاستخدام: تُطيل الإضاءة ساعات استخدام فناء منزلك حتى الليل، مما يسمح لك باستضافة مآدب العشاء والحفلات وقضاء وقت عائلي ممتع. توفير الأمان: تُساعد الإضاءة الجيدة في ردع المتسللين، وتجعل الضيوف يشعرون بأمان أكبر عند دخول منزلك أو خروجهم منه ليلاً. إضفاء جاذبية بصرية: تُبرز الإضاءة أفضل ميزات فناء منزلك أو حديقتك، وتلفت الانتباه إلى النباتات والديكور والتفاصيل المعمارية. تعزيز السلامة: تُساعد إضاءة الممرات وإضاءة الدرج على منع التعثر والإصابات في ظروف الإضاءة الخافتة في الهواء الطلق. تهيئة الجو: تُوفر الإضاءة المُناسبة خلفيةً مثاليةً لأنشطة الفناء والتجمعات بعد حلول الظلام. إبراز أسلوبك: تُكمل خيارات الإضاءة الفريدة ذوقك الشخصي وأسلوب تصميمك، مُضيفةً لمستك الخاصة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"نقطة تحول" تطلق برنامجًا أسبوعيًّا لصقل المهارات وتمكين ذوي الإعاقة البصرية
أطلقت جمعية "نقطة تحول" لتأهيل وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية بمدينة الخبر، برنامج "النادي الأسبوعي لتنمية المهارات"، وهو برنامج تدريبي نوعي يُعقد بصفة دورية بهدف صقل قدرات المستفيدين وتنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية. ويستهدف البرنامج تنمية الذكاء العاطفي والاجتماعي للمشاركين، وتعزيز مهارات التواصل والتأثير والإقناع، إضافة إلى فهم أنماط الشخصيات بطريقة تطبيقية مبتكرة، بما يسهم في رفع كفاءتهم وتمكينهم من الاندماج بفعالية داخل المجتمع. وانطلقت أولى جلسات البرنامج يوم الأربعاء الماضي، ويقدمه المدرب سليمان الزامل، تحت إشراف قسم البرامج والأنشطة، ومتابعة منسق البرامج، وبدعم كريم من الدكتور عبد الرزاق التركي. وأكدت الجمعية أن البرنامج يُعد تجربة تطويرية متكاملة تهدف إلى بناء قدرات المستفيدين من الداخل، وتمكينهم من مواجهة التحديات وتحقيق التكيف الإيجابي مع محيطهم، بما يتماشى مع رسالة الجمعية ورؤيتها في خدمة وتمكين ذوي الإعاقة البصرية.


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
كلية المسجد النبوي تختتم مشاركتها في موسم الحج بحزمة من الأعمال التطوعية
اختتمت كلية المسجد النبوي مشاركتها الميدانية في موسم حج عام 1446هـ، بتقديم حزمة من الأعمال التطوعية التي استهدفت خدمة ضيوف الرحمن وإرشادهم بعدة لغات. وشارك في الجهود (66) متطوعًا ومتطوعة، قدّموا (2427) ساعة تطوعية بـ(17) لغة خلال الـ15 يومًا الماضية، جرى خلالها الرد على (12241) استفسارًا من الزائرين والزائرات، وبلغ عدد المستفيدين من الخدمات (8675) شخصًا. وتعكس هذه المشاركة التزام الكلية برسالتها في خدمة الحرمين الشريفين، وتعزيز القيم التطوعية والمعرفية في مواسم العبادات، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة في تجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.