
زلزال بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر يضرب بحر إيجة
ضرب زلزال بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر بحر إيجة الذي يقع في الجزء الشمالي الشرقي من البحر الأبيض المتوسط، اليوم الخميس، وذلك على بعد 31 كيلومترًا قبالة الساحل الشمالي الغربي لمدينة ميرينا، عاصمة جزيرة ليمنوس اليونانية.
وذكر المعهد الجيوديناميكى التابع للمرصد الوطنى فى أثينا، حسبما أوردت صحيفة (كاثيميريني) اليونانية، أن العمق البؤري للهزة الأرضية بلغ 15.3 كيلومترً.
وتم الشعور بالزلزال في مناطق عديدة بجزيرة ليمنوس، إلا أنه لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
هزة أرضية جديدة قوتها 4.5 درجة في باكستان.. وتحذيرات من خطورته
أعلن المركز القومي الباكستاني لرصد الزلازل، أن زلزالاً جديداً هز باكستان اليوم الأحد بلغت شدته أقل من الزلزال الذي ضرب البلاد في ساعة مبكرة ، حيث بلغت قوته 4.5 درجة بمقياس ريختر .. محذرا من خطورة الزلزال الجديد الذي وقع في عمق ضحل. وأوضح المركز - في تدوينة نشرها على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي - أنه تم تسجيل الزلزال الجديد في الساعة الثامنة صباحا ودقيقتين و51 ثانية بالتوقيت المحلي ، وتم رصده عند خط عرض 24ر30 درجة شمالا ، وخط طول 86ر69 درجة شرقا ، وعلى عمق ضحل بلغ 10 كيلومترات فقط. وحذر المركز من أن الزلازل التى تقع على عمق ضحل تعتبر أكثر خطورة من الزلازل التى تقع على عمق كبير لأن الموجات الزلزالية الناجمة عن الزلازل الضحلة تقطع مسافة أقصر أثناء انتقالها إلى سطح الأرض مما يتسبب فى حدوث هزات أرضية أقوى مما يؤدى إلى وقوع خسائر بشرية وأضرار مادية أكبر ، وذلك بالمقارنة بالزلازل العميقة التي تقطع خلالها الموجات مسافة أطول أثناء انتقالها إلى سطح الأرض وبالتالي تكون الهزات الناجمة عنها هزات أضعف.. مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه لم ترد تقارير بوقوع أضرار من جراء الزلزال الجديد. وكان المركز القومي الباكستاني لرصد الزلازل قد أعلن في وقت سابق عن تعرض باكستان لزلزال في ساعة مبكرة اليوم وأن قوته بلغت 2ر5 درجة بمقياس ريختر وكان على عمق 150 كيلومترا


اليوم السابع
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- اليوم السابع
سفينة على الشاطئ.. مشهد غير مألوف يتحول لمعلم سياحى جذاب بالعريش (صور)
لم يكن أحد يتوقع أن تتحوّل بقايا سفينة حديدية مهجورة، قذفتها الأمواج إلى رمال شاطئ العريش قبل سنوات، إلى واحد من أبرز المعالم الساحلية وأكثرها جذبًا للزوار فى شمال سيناء. لكن هذا ما حدث فعلًا فى "شاطئ السفينة" على ساحل المدينة، حيث كتب الشباب حكاية جديدة للمكان بحبّهم وانتمائهم. يقع "شاطئ السفينة" على امتداد البحر الأبيض المتوسط بمدينة العريش، وقد نال اسمه من هيكل حديدى لسفينة جنحت إلى الشاطئ منذ سنوات وغرستها الرمال على بعد أمتار من الساحل، لتبدو وكأنها نبتت من الأرض نفسها، وقد احتضنتها مياه البحر من كل الجهات. لم تكن هناك لافتة أو علامة ترشد الزائرين، بل اكتسب المكان شهرته من تداوله بين الناس، ومن صورٍ التقطها هواة التصوير وانتشرت على منصات التواصل. وسط الأمواج الهادئة ومشهد البحر الممتد بلا نهاية، تقف بقايا السفينة تقاوم عوامل التعرية الجوية، مغطاة ببعض الطحالب وآثار الصدأ، لكنها رغم ذلك تمنح المشهد رهبة من نوع خاص. ومع مرور الوقت، أضاف شباب متطوعون من مدينة العريش لمسة وطنية مؤثرة، حين صعدوا إلى قمة الهيكل ورفعوا فوقه علم مصر، ليرفرف عاليًا فى مواجهة البحر، فى مشهد يبعث الفخر والهيبة، ويمنح بقايا السفينة معنى أكبر من كونها مجرد حطام. الزوار باتوا يتوافدون خصيصًا للمكان، لالتقاط الصور التذكارية مع العلم والسفينة، وللاستمتاع بمشهد الغروب الذى يلفّ الهيكل بألوان ذهبية ساحرة. بعضهم يصعد إليها، وآخرون يفضلون مراقبتها من الشاطئ، بينما يقف الأطفال مبهورين بها، وكأنهم أمام أسطورة بحرية خرجت من كتاب قديم. ما يُميز "شاطئ السفينة" ليس فقط المشهد، بل الروح التى بثها فيه شباب العريش. فقد أطلقوا مبادرات تنظيم المكان، بالتعاون مع محافظة شمال سيناء، حيث وفّروا مقرات خدمية تتضمن جلسات عربية، وخيامًا صغيرة، ومظلات تقى الزوار من الشمس، بالإضافة إلى خدمات بسيطة تلبى احتياجات المرتادين دون المساس بجمال الطبيعة. المكان اليوم يستقبل الزائرين طوال اليوم، لكن ذروة النشاط تبدأ مع نسيم العصر، حيث تبدأ الأسر والرحلات الشبابية بالتوافد، حاملين معهم الشاى والمأكولات الخفيفة، وتتحوّل المساحة إلى واحة من الهدوء والجمال والخصوصية تمتد حتى منتصف الليل. "شاطئ السفينة" بات اليوم مثالًا حيًا على كيف يمكن للطبيعة والتفاعل المجتمعى أن يصنعا معلمًا سياحيًا مؤثرًا دون تكلفة كبيرة. واللافت أن الزوار يأتون إليه لا طلبًا للترف، بل بحثًا عن تجربة حقيقية، تجمع بين الجمال والبساطة. السفينة الغارقة لم تعد مظهرًا مهجورًا، بل تحوّلت إلى أيقونة سياحية، يرفع فوقها علم الوطن، وتلتف حولها العائلات، وتوثقها عدسات الهواتف والكاميرات. جمال-طبيعة-المكان-شاطئ-السفينة حطام-السفينة-اصبح-مشهد-سياحي شاطئ-السفينة شاطئ-السفينة-بالعريش


الصباح العربي
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- الصباح العربي
بعد استخدامه في دك تل أبيب.. ما هي مواصفات صاروخ سجيل الإيراني؟ قفزة نوعية في القدرات الصاروخية
في خطوة جديدة على صعيد قدراتها الصاروخية، أعلنت إيران عن استخدام صواريخ "سجيل" خلال هجومها الأخير على إسرائيل في إطار عملية "الوعد الصادق 3"، حيث أطلقت ثلاثة صواريخ من هذا النوع، مما يبرز التطور الكبير في منظومتها العسكرية. صاروخ "سجيل" هو صاروخ باليستي بعيد المدى يصل مداه إلى ما بين 2000 و2500 كيلومتر، وهو مزود بمحركين يعملان بالوقود الصلب، ما يمنحه سرعة عالية جداً في الإطلاق مقارنة بالصواريخ التي تعتمد على الوقود السائل. يبلغ وزن الصاروخ أكثر من 23 طناً، وطوله حوالي 18 متراً مع قطر يبلغ 1.25 متراً، وهو قادر على حمل رؤوس حربية تزن حوالي 700 كيلوغرام. يعد هذا الصاروخ أول نموذج في إيران يستخدم الوقود الصلب في مرحلتين، ما يمنحه ميزة كبيرة من حيث سرعة التهيئة ووقت الإطلاق، ويصعب على الخصم رصده أو اعتراضه بسبب سرعته التي تتجاوز 14 ضعف سرعة الصوت. على الرغم من التحديات التي تواجه الصواريخ التي تعمل بهذا النوع من الوقود في مجال التوجيه، تمكن المهندسون الإيرانيون من تطوير أنظمة توجيه متقدمة لضمان دقة الإصابة. بدأ العمل على تطوير "سجيل" منذ أواخر التسعينيات، وهو يمثل امتداداً لتجارب سابقة مثل صاروخ "زلزال" و"شهاب 3"، لكنه يشكل قفزة نوعية بسبب التكنولوجيا المستخدمة في وقوده وتصميمه. إلى جانب النسخة الأصلية، هناك نماذج أحدث قيد التطوير مثل "سجيل-2" التي تحمل تحسينات متعددة، و"سجيل-3" المتوقع أن يكون ثلاثي المراحل ويمتد مداه حتى 4000 كيلومتر، مع زيادة في الوزن لتصل إلى حوالي 38 طناً. ويعتبر صاروخ "سجيل" من الأسلحة التي قد تكون قادرة على تجاوز منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية "القبة الحديدية" بفضل سرعته الكبيرة وخصائصه الباليستية، وهو ما قد يعيد رسم موازين القوة في المنطقة.