
ترامب: حماس تريد وقف إطلاق النار فى غزة ولا أعتقد وجود عراقيل
وقبل بداية المأدبة، قال ترامب للصحفيين إن حركة حماس "تريد وقف إطلاق النار" في غزة، ولا أعتقد أن هناك عراقيل أمام وقف إطلاق بين حماس وإسرائيل والأمور تسير بشكل جيد.
وقبل ذلك، عقد نتنياهو اجتماعين مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والمبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف، وفقاً لمكتب رئيس الوزراء. وعقدت المحادثات في "بلير هاوس"، بيت الضيافة الرئاسي القريب من البيت الأبيض
ومن المقرر أن يزور ترامب مبنى الكونجرس يوم للثلاثاء للقاء زعماء مجلس النواب والشيوخ.
يأتي هذا فيما أجرى مسؤولون إسرائيليون محادثات غير مباشرة مع حركة حماس بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى من غزة ووقف إطلاق النار بوساطة أميركية.
وتأتي زيارة نتنياهو في أعقاب إعلان ترامب الأحد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق هذا الأسبوع.
وقبل التوجه إلى واشنطن، عبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع ترامب ستؤدي إلى إحراز تقدم في المحادثات الجارية في قطر بين إسرائيل وحماس.
وهذه ثالث زيارة يقوم بها نتنياهو إلى البيت الأبيض منذ عودة ترامب إلى منصبه في يناير، وتأتي في أعقاب الأمر الذي
أصدره ترامب الشهر الماضي بشن غارات جوية أميركية على مواقع إيران النووية لمساندة إسرائيل في هجماتها الجوية.
وساعد ترامب لاحقاً في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 16 دقائق
- فيتو
اجتماع ساعة ونصف، ماذا دار بين ترامب ونتنياهو؟
عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس مساء الثلاثاء، اجتماعًا ثلاثيًّا استمر 90 دقيقة، وفق ما أورده موقع أكسيوس. ووفق التجمع الصحفي للبيت الأبيض، عُقد الاجتماع خلف أبواب مغلقة. وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، انتهاء اجتماع نتنياهو مع ترامب في البيت الأبيض بحضور نائب الرئيس الأمريكي. كما أشارت صحيفة إسرائيل هيوم الإسرائيلية إلى أن ترامب ونتنياهو تناولا في اجتماعهما الثاني مستقبل قطاع غزة ونهاية الحرب. وكشفت الصحيفة أن اللقاء الثاني الذي جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ليلة الثلاثاء، ركَّز على بحث ملفي إيران وغزة، في إطار التنسيق المشترك بين البلدين بشأن التطورات الإقليمية. وأوضحت الصحيفة أن الاجتماع، الذي استغرق نحو ساعة ونصف، عُقد جزء منه بشكل مغلق بين الزعيمين، فيما شارك نائب الرئيس الأمريكي جيه إيناف فانس في جزء آخر من اللقاء. وبحسب مصادر سياسية، ناقش الجانبان الخطوات اللازمة لضمان عدم استئناف إيران برنامجها النووي، إلى جانب خطط لمنعها من إعادة تطوير برنامج الصواريخ الباليستية، الذي ترى تل أبيب وواشنطن أنه قد يهدّد أمن إسرائيل والمنطقة والعالم. أما فيما يخص قطاع غزة، فتناول الاجتماع السيناريوهات المطروحة لـ«اليوم التالي» في القطاع، مع التركيز على إنهاء الحرب ووضع ترتيبات ما بعد وقف إطلاق النار. ويأتي اللقاء بعد يوم واحد فقط من اجتماع سابق بين نتنياهو وترامب في واشنطن، حيث عُقد الاجتماع الثاني بشكل مفاجئ، وبخلاف الجدول الزمني المعلن، قبل أن يغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي البيت الأبيض دون الإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام. بالتزامن، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدّم الوسطاء مقترحًا جديدًا للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في وقت سابق، عن "مقترح نهائي" لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في القطاع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 16 دقائق
- مصرس
وعود ومصالح كبرى.. ضمانة أمريكية تُنعش مسار التفاوض بين إسرائيل وحماس
تقف إسرائيل المُثقلة بجراح أكتوبر وحماس المُترنحة تحت وطأة النيران والضغوط الآن أمام مفترق تاريخي، في خارطة طريق بمباركة أمريكية وبضمانات لم تكن مطروحة من قبل، ووسط هذا المشهد، تتحول صياغة صفقة الأسرى بين الطرفين من معادلة تبادلٍ تقليدية إلى مشروع إقليمي مشحون بالرهانات السياسية. تفاصيل المبادرةأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إسرائيل باتت مطالبة بإبداء مزيد من المرونة إذا كانت جادة في التوصل إلى اتفاق مع حماس بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار، ووفقًا لمصادر سياسية إسرائيلية رفيعة، فإن المقترح الحالي الذي يجري تداوله يشمل إطلاق سراح نصف المحتجزين الأحياء ونصف القتلى مقابل بدء مفاوضات لوقف دائم للعمليات العسكرية، تبدأ من اليوم الأول لوقف إطلاق النار، بالتزامن مع إطلاق ثمانية من المحتجزين الأحياء، ثم يُفرج عن محتجزين اثنين إضافيتين في اليوم الخمسين، في حين يُعاد 18 محتجزا قتيلًا خلال الستين يومًا التي يُفترض أن يستمر فيها وقف إطلاق النار.المفارقة الأهم في هذا السيناريو تتمثل في التوضيح الأمريكي الذي تسلمته حماس اليوم، ويُعد بمثابة "ضمانة" غير رسمية لإنهاء الحرب، وفقًا لهذه الضمانة، في حال فشلت المفاوضات خلال الستين يومًا، فإن وقف إطلاق النار سيبقى ساريًا طالما كانت المفاوضات جارية بجدية، وتُعتبر هذه الضمانة، بحسب الصحيفة العبرية، توقيعًا أمريكيًا غير مباشر على التزام إسرائيل بعدم استئناف القتال.تصريحات متباينة لنتنياهورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال يتحدث بلغة الحسم تجاه حماس، حيث قال خلال زيارة لمقر شراكة إسرائيلية أوروبية في عسقلان المحتلة: "حماس لن تبقى، ولن نعود إلى حماستان"، في تأكيد مزدوج على التزامه بتحقيق هدفين متوازيين هما تفكيك حماس واستعادة المحتجزين، لكنه، وفقًا للصحيفة، يواجه ضغوطًا أمريكية متزايدة، إذ تعتبر واشنطن هذه الصفقة نقطة ارتكاز ضرورية لتوسيع اتفاقيات إبراهيم.بحسب مصدر إسرائيلي، ترفض إسرائيل الانسحاب من محور فيلادلفيا، وتُبدي استعدادًا جزئيًا للانسحاب فقط حتى محور موراج، ويُعتقد أن هذه النقطة قد تُفجّر الخلاف مع حماس، خاصة في ظل إصرار الحركة على انسحاب كامل من غزة كجزء من اتفاق إنهاء الحرب.ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصدر مطلع أن إسرائيل لن تترك لحماس حرية تحديد أسماء المحتجزين الذين سيُطلق سراحهم، فبدلًا من ذلك، ستُعدّ فرق متخصصة من المخابرات والقطاع الطبي قائمة محددة بالأسماء، مع ترجيح أن تضم المرضى والجرحى كأولوية، وسيجري لاحقًا التفاوض مع حماس على أساس تلك القائمة.خلاف حول الأسرى الفلسطينيينتشير التقديرات إلى أن الخلافات قد تحتدم في ما يتعلق بأسماء الأسرى الفلسطينيين المطلوب الإفراج عنهم مقابل المحتجزين، ففي حين تطالب حماس بإطلاق سراح شخصيات بارزة مثل مروان البرغوثي، تعارض إسرائيل بشدة مثل هذه الخطوات، مما قد يعقّد المفاوضات.ولا تُختزل الصفقة فقط في تبادل المحتجزين إذ من المقرر أن يلتقي نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، حيث ستُطرح أيضًا قضايا حساسة مثل استئناف إيران تخصيب اليورانيوم، والتفاهم على خطوط حمراء إسرائيلية واضحة، يمكن أن تُفضي إلى عمل عسكري في حال تخطتها طهران.وسيغادر نتنياهو إلى الولايات المتحدة يوم الأحد على متن طائرة الجناح الصهيوني، ويُتوقع أن يعقد لقاءات سياسية وأمنية رفيعة، تشمل البيت الأبيض، الكونغرس، والبنتاغون، على أن يعود إلى إسرائيل الخميس. وفي حين لن تُرافقه عائلات الرهائن ضمن الوفد الرسمي، أفادت الصحيفة أن هذه العائلات تخطط للسفر إلى واشنطن بشكل مستقل لممارسة الضغط الإعلامي والسياسي.وحسب "يديعوت أحرونوت"، فإنه بصورة عامة، تُعد هذه الجولة من المفاوضات الأقرب إلى النجاح منذ أشهر، في ظل ضمانة أمريكية تعتبر الأكثر وضوحًا حتى الآن، وضغوط إقليمية ودولية.

مصرس
منذ 18 دقائق
- مصرس
في اللقاء ال4 بينهما حول غزة.. ترامب يضغط ونتنياهو يناور
في اللقاء الرابع خلال ستة أشهر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أروقة البيت الأبيض، حضرت غزة بكل ثقلها، إذ مثل محور "فيلادلفيا 2" عقدة الصراع الكبرى. اللافت في اللقاء أنه جرى دون عدسات ولا بيان مشترك، لكن تفاصيله تسربت سريعًا، من واشنطن إلى غرف التفاوض المغلقة في الدوحة.عشاء دون ضجيجأُقيم اللقاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض دون الإعلان المسبق عنه، ودون حتى تسجيل رسمي لوصول نتنياهو، حسبما أفادت "يديعوت أحرونوت"، وجاء الاجتماع بعد لقاء أول سابق في اليوم ذاته بين الزعيمين، واستمر قرابة ساعة ونصف، غادر بعدها نتنياهو دون تصريح مشترك. لاحقًا، وكشف مكتب نتنياهو أن نائب الرئيس الأمريكي فانس حضر الاجتماع أيضًا.في ختام الليلة الماضية، تناول ترامب ونتنياهو العشاء معًا، بحضور كبار مسؤولي إدارة ترامب، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هاسيغاوا، إلى جانب سارة نتنياهو والوفد الإسرائيلي المرافق.وعُقد مؤتمر صحفي موجز على هامش الاجتماع، تطرّق خلاله نتنياهو إلى رؤية ترامب المتعلقة ب"حرية الاختيار" للفلسطينيين بين البقاء في غزة أو مغادرتها، واصفًا إياها ب"الرؤية الثاقبة".محور النقاشأكد ترامب في بداية اللقاء أن "الحديث سيكون حصريًا تقريبًا عن غزة"، مضيفًا: "علينا إيجاد حل لها، غزة مأساة، هو يريد حلها، وأنا أريد حلها، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد حلها أيضًا"، وقد تزامن الاجتماع مع وجود وفد قطري في واشنطن لعقد محادثات مع مسؤولين أمريكيين كبار، بينما كانت فرق التفاوض الإسرائيلية وحماس تواصل مباحثاتها في العاصمة القطرية الدوحة.مصادر مطلعة أفادت ل"يديعوت أحرونوت" أن الوفد القطري وصل إلى واشنطن قبل ساعات من اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو، وسط تحركات مكثفة تهدف للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار.تفاصيل المقترحينصّ المقترح الذي يناقشه الوسطاء على وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، يتخلله الإفراج عن 10 محتجزين أحياء على مرحلتين (ثمانية في اليوم الأول واثنان في اليوم الخمسين)، وإعادة جثامين 18 محتجزا على ثلاث مراحل، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة.وأشارت تقارير شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، نقلاً عن مصادر أمريكية وشرق أوسطية، إلى أن ترامب يعتزم ممارسة "ضغوط كثيفة" على نتنياهو لدفعه نحو إنهاء الحرب، وأكد مصدر دبلوماسي أن الضغط الأمريكي سيكون "قويًا"، فيما نقل رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحاح رسالة من ترامب إلى حماس تفيد بأن "القتال لن يُستأنف بعد وقف إطلاق النار".عقدة فيلادلفياوفقًا لمصدر إسرائيلي مرافق لنتنياهو، فإن العقبة الأساسية أمام التوصل لاتفاق هي الخلاف حول انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وبالتحديد من محور موراج جنوب خان يونس، والذي تطلق عليه إسرائيل اسم "محور فيلادلفيا الثاني"، هذا المحور يُعد استراتيجيًا ويحيط بمدينة رفح الحدودية المدمّرة، كما أن إسرائيل ترى فيه خطًا أحمر لا يمكن التراجع عنه.وكان نتنياهو قد شدّد مرارًا على ضرورة بقاء الجيش الإسرائيلي في هذا المحور، حتى لو أعاق ذلك صفقة المحتجزين، بعكس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية التي أبدت استعدادها للانسحاب السريع.وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن المحور المذكور أُدرج في "وثيقة التوضيح" التي أصدرها نتنياهو في يوليو من العام الماضي، ووصفها مصدر أمني بأنها "ملطخة بدماء المحتجزين الستة الذين قُتلوا في نفق برفح".منطقة إنسانيةفي سياق الخطط البديلة، أعلنت إسرائيل نيتها إقامة "مدينة إنسانية" جنوب محور فلادليفيا، على أنقاض مدينة رفح الفلسطينية، تهدف إلى "فصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس"، حسبما نُقل عن مسؤولين إسرائيليينؤ وسيبقى المحور تحت السيطرة الإسرائيلية لضمان تنفيذ هذه الخطة.كما أفادت شبكة "سكاي نيوز" بأن الأنشطة الإنسانية الأمريكية قد تتأثر نتيجة استمرار التواجد العسكري الإسرائيلي، إذ لن يُسمح لصناديق المساعدات الأمريكية بالعمل في مناطق لا يخضع فيها قطاع غزة لرقابة الجيش الإسرائيلي، ومن المتوقع أن تحل منظمات إغاثة دولية محل الصناديق الأمريكية في تلك المناطق.ترامب "صانع التاريخ"قبل اللقاء الثاني، دعت عائلات المحتجزين في غزة الرئيس ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" إلى "صنع التاريخ" وإنهاء الحربء وقال بيان المقر الرئيسي للعائلات: "أعيدوا جميع المحتجزين الآن وأنهوا الحرب"، وقد التقى بعض أفراد العائلات بمبعوث ترامب لشؤون المخطوفين، آدم بويلر، الذي طمأنهم بأن الرئيس مصمم على إنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة شاملة.وقال أحد ممثلي العائلات لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "نعيش في أجواء فيلم تشويقي، الجميع يترقب ما سيسفر عنه اللقاء بين نتنياهو وترامب. لا جديد حتى الآن، لكننا مستمرون في التواصل مع الخارجية الأمريكية".أمل هشقال مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، إن عدد القضايا الخلافية قد انخفض من أربع إلى واحدة فقط، ما يمنح بصيصًا من الأمل بإمكانية التوصل إلى اتفاق نهائي خلال أيام.ومع ذلك، تبقى المفاوضات "بالغة الحساسية" كما وصفها مصدر في الوفد الإسرائيلي، خصوصًا في ظل تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا، الذي يبدو أنه تحول من ممر أمني إلى عقدة سياسية تعطل انفراجًا طال انتظاره.