
إطلاق نار كثيف في محطة زابوريجيا النووية.. والطاقة الذرية تحقق
وذكرت الوكالة في بيانها أن عدد الطلقات الكبير واستمرار إطلاق النار لمدة ساعة تقريبا، بدءًا من الساعة العاشرة مساءً بالتوقيت المحلي، يعد أمرا غير معتاد".
وأكدت أنها تسعى للحصول على مزيد من المعلومات حول هذا الحادث والتحقق من ذلك.
وأصبحت محطة الطاقة النوية في زابوريجيا محوراً للمخاوف لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والعالم في أثناء الحرب وسط مخاوف من كارثة نووية محتملة.
وسيطرت روسيا على المحطة في سياق هجومها الشامل ضد أوكرانيا الذي انطلق في فبراير (شباط) 2022، ومنذ ذلك الحين يتبادل الجانبان الاتهامات بشن هجمات دورية على المنشأة.
وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية فرقاً بالتناوب إلى المنشأة للتحقق من سلامتها وتقديم خبراتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
البديوي: دول «المجلس» تؤمن بالحلول السلمية والدبلوماسية لمعالجة القضايا والأزمات
أكَّد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن دول المجلس تؤمن بأهمية الحلول السلمية والدبلوماسية كسبيلٍ فاعلٍ لمعالجة القضايا والأزمات الإقليمية والدولية، ومنها الأزمة الروسية الأوكرانية. جاء ذلك، خلال لقائه أمس وزير خارجية أوكرانيا أندريه سيبيها، وذلك على هامش مشاركته في أعمال منتدى «دوبروفنيك 2025» في كرواتيا. وبحث اللقاء عددا من الموضوعات، واستعرض العلاقات الثنائية بين مجلس التعاون وأوكرانيا، وسُبل تنميتها وتعزيزها بما يحقق الأهداف المرجوة، وذلك في إطار مذكرة التفاهم التي وُقعت بين الجانبين في نوفمبر 2017؛ لتعزيز وتنمية وخدمة المصالح المشتركة بين الجانبين، إضافة إلى بحث آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، ومنها الأزمة الروسية الأوكرانية. وأوضح الأمين العام، أن موقف مجلس التعاون من هذه الأزمة مبني على مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، والحفاظ على النظام الدولي القائم على احترام سيادة الدول وسلامة أراضيها واستقلالها السياسي، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وعدم استخدام القوة أو التهديد بها. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 43 دقائق
- الشرق السعودية
ترمب يستعد لإعلان خطة جديدة لتسليح أوكرانيا.. ومصادر: تشمل أسلحة هجومية
قال مسؤولان أميركيان إن الرئيس دونالد ترمب سيعلن عن خطة جديدة لتسليح أوكرانيا الاثنين، يتوقع أن تتضمن أسلحة هجومية، وذلك بعد إعلانه الأحد، إرسال صواريخ دفاع جوي من طراز "باتريوت" إلى كييف، فيما أشارت مصادر إلى أن المكالمة الأخيرة بين ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، أقنعت الرئيس الأميركي بالمضي قدماً في تسليح أوكرانيا، بعد أن أبدى بوتين نيته تصعيد الحرب. وذكر المصدران لموقع "أكسيوس"، أنهما يعتقدان أن الخطة سوف تتضمن صواريخ طويلة المدى يمكن أن تصل إلى أهداف في عمق الأراضي الروسية، بما في ذلك موسكو، ولكنهما قالا إنهما لسا على علم بأي قرار نهائي في هذا الشأن. وكان ترمب أعلن اعتزامه إصدار "تصريح كبير" بشأن روسيا، الاثنين المقبل، بعدما أمر باستئناف شحن الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا، هذا الأسبوع، بعد أن كانت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" قد أوقفتها الشهر الماضي بعد مراجعات داخلية. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام لـ"أكسيوس"، إن ترمب "غاضب جداً من بوتين، وإعلانه المرتقب الاثنين، سيكون عدائياً للغاية". وذكر في مقابلة منفصلة أن "الصراع في أوكرانيا بات يقترب من نقطة تحوّل"، مشيراً إلى أن الرئيس الأميركي يُبدي اهتماماً متزايداً بدعم كييف في مواجهة الهجوم الروسي. اجتماع مع أمين عام الناتو في البيت الأبيض وسيتم الإعلان عن مبادرة التسليح الجديد في اجتماع بين ترمب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته في البيت الأبيض، وسيدفع الحلفاء الأوروبيون بموجبها مقابل الأسلحة التي ترسل إلى أوكرانيا. والأحد، قال ترمب للصحافيين إن الأسلحة التي سيرسلها إلى أوكرانيا عبر دول أوروبية ستتضمن "أنظمة عسكرية متطورة للغاية"، من بينها منظومات باتريوت للدفاع الجوي. وأضاف أن الدول الأوروبية "ستدفع لنا 100% من تكلفتها. ستكون هذه صفقة تجارية بالنسبة لنا". كما أعرب عن "خيبة أمله الشديدة" إزاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً إنه "وعد بالسعي إلى السلام، ثم صعد هجماته على أوكرانيا". ويشكل إرسال أسلحة هجومية إلى أوكرانيا نقلة كبيرة في موقف ترمب، الذي كان يسعى إلى توفير أسلحة دفاعية فقط لأوكرانيا، منذ بداية ولايته الثانية في محاولة لتجنب تصعيد النزاع مع روسيا. وأعرب مسؤولون أميركيون وأوكرانيون وأوروبيون عن أملهم في أن يقلب ذلك مسار الحرب، ويغير حسابات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن وقف النار. لقاء ترمب وزيلينسكي في قمة الناتو وقدم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطة التسليح في قمة الناتو في لاهاي يونيو الماضي. وقال مسؤولون أميركيون وأوكرانيون حينها إن الاجتماع بين ترمب وزيلينسكي خلال القمة، كان الأفضل بينهما منذ عودة ترمب للسلطة. ووصف مسؤول أميركي اللقاء قائلاً: "جاء زيلينسكي كإنسان طبيعي، ليس مجنوناً، وكان يرتدي ما يليق بشخص يجب أن يكون في قمة الناتو. وكان برفقته مجموعة من الأشخاص الذين بدوا أيضاً طبيعيين وغير مهووسين. لذا، أجروا محادثة جيدة". وارتدى زيلينسكي بدلة رسمية في القمة، وذلك للمرة الأولى منذ عام 2022. المكالمة الأخيرة بين بوتين وترمب تقلب الموازين وزاد إحباط الرئيس الأميركي من نظيره الروسي بشأن التوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال الأسبوعين الماضيين، بسبب عدم رغبته في التحرك نحو وقف النار، وتصعيد موسكو للهجمات على كييف ومدن أوكرانية أخرى. وقالت مصادر إن مكالمة ترمب وبوتين في 3 يوليو الماضي، كانت السبب وراء اقتناع ترمب بالتحرك نحو تسليح كييف، بعد أن أوضح بوتين نيته تصعيد الحرب. وأشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أنه سيقوم خلال الستين يوماً المقبلة بتجديد محاولاته لاحتلال أراضٍ تصل إلى الحدود الإدارية للمناطق الأوكرانية الأربعة التي تسيطر روسيا على أجزاء كبيرة منها. وقال مصدر مطلع إن ترمب أخبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد مكالمته مع بوتين: "إنه (بوتين) يريد أن يأخذ كل شيء". وفي الأيام التالية، تحوّل مخطط إرسال الأسلحة من مجرّد فكرة إلى خطة ملموسة. أسلحة أميركي تشق طريقها إلى كييف وقال زيلينسكي، الجمعة، إن الولايات المتحدة استأنفت تقديم المساعدات العسكرية لبلاده، وذلك بعد ساعات من إعلان ترمب، الخميس، أنه يشعر بـ"خيبة أمل" من روسيا وأنه سيدلي ببيان مهم بشأنها الاثنين المقبل. وأضاف زيلينسكي في خطاب مصور بثه على صفحته بمنصة "إكس": "تلقينا إشارات سياسية على أعلى مستوى، إشارات جيدة، بما في ذلك من الولايات المتحدة، ومن أصدقائنا الأوروبيين. ووفقاً لجميع التقارير، فقد تم استعادة شحنات المساعدات". وأمر ترمب باستئناف شحن الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا، هذا الأسبوع، بعد أن كانت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" قد أوقفتها الشهر الماضي بعد مراجعات داخلية. وأعرب ترمب في مقابلة مع شبكة NBC News، الخميس، عن خيبة أمله من روسيا، مضيفاً: "لكن سنرى ما سيحدث خلال الأسبوعين المقبلين". وكشف ترمب عن تفاصيل ما وصفه باتفاق جديد بين الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، بشأن شحن الأسلحة من أميركا. وقال: "نحن نرسل أسلحة إلى الناتو، والتكتل يدفع ثمن تلك الأسلحة بنسبة 100%. إذن ما نفعله هو أن الأسلحة التي تُرسل تذهب إليهم، ثم يعطون تلك الأسلحة لأوكرانيا"، وأشار إلى أن الاتفاق تم التوصل إليه في قمة "الناتو" الشهر الماضي.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
استمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية حدّت من المكاسب
سجلت أسعار النفط ارتفاعا طفيفا في بداية التعاملات، اليوم الاثنين، لتعزز مكاسبها التي تجاوزت 2% منذ يوم الجمعة وسط ترقب المستثمرين لمزيد من العقوبات الأميركية على روسيا والتي قد تؤثر على الإمدادات العالمية. لكن زيادة الإنتاج السعودي واستمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية حدّت من المكاسب. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 8 سنتات لتصل إلى 70.44 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:11 بتوقيت غرينتش، وتواصل مكاسبها التي بلغت 2.51% يوم الجمعة. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 68.50 دولار للبرميل، بارتفاع 5 سنتات، بعد أن أغلق مرتفعا بنسبة 2.82% في الجلسة السابقة. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأحد إنه سيرسل صواريخ باتريوت للدفاع الجوي إلى أوكرانيا. ومن المقرر أن يدلي بتصريح "مهم" بشأن روسيا اليوم. كان ترامب قد عبّر عن شعور بالإحباط تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم إحراز تقدم في إنهاء الحرب في أوكرانيا وتكثيف روسيا قصفها للمدن الأوكرانية. وفي محاولة للضغط على موسكو للدخول في مفاوضات سلام مع أوكرانيا بحسن نية، اكتسب مشروع قانون أميركي مشترك بين الحزبين، من شأنه فرض عقوبات على روسيا بسبب أوكرانيا، زخما الأسبوع الماضي في الكونغرس، لكنه لا يزال ينتظر موافقة ترامب. وقالت أربعة مصادر أوروبية بعد اجتماع عُقد أمس الأحد إن مبعوثي الاتحاد الأوروبي على وشك الاتفاق على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا بسبب غزو أوكرانيا، والتي ستشمل خفض سقف سعر النفط الروسي. وفي الأسبوع الماضي، ارتفع خام برنت 3% بينما حقق خام غرب تكساس الوسيط مكاسب أسبوعية بلغت نحو 2.2%، بعد أن قالت وكالة الطاقة الدولية إن سوق النفط العالمية قد تكون أكثر شحا مما تبدو عليه المؤشرات الأولية، مع دعم الطلب من خلال زيادة معدلات تشغيل المصافي خلال ذروة الصيف لتلبية احتياجات السفر وتوليد الطاقة. وأعلنت وزارة الطاقة السعودية يوم الجمعة أن المملكة التزمت تماما بهدفها الطوعي لإنتاج "أوبك+"، مضيفة أن إمدادات النفط الخام التي تسوقها السعودية في يونيو/حزيران بلغت 9.352 مليون برميل يوميا، بما يتماشى مع الحصة المتفق عليها. وفي سياق آخر، قال بنك (إيه.إن.زد) في مذكرة إن إصدار بيانات تجارة السلع الأولية في الصين في وقت لاحق من اليوم من شأنه أن يسلط الضوء على أي علامات مستمرة على ضعف الطلب. ويترقب المستثمرون أيضا نتائج محادثات الرسوم الجمركية الأميركية مع شركاء تجاريين رئيسيين، والتي قد تؤثر على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود.