logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالة_الدولية_للطاقة_الذرية

عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران
عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران

رؤيا نيوز

timeمنذ 28 دقائق

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران

وضع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطًا أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقابل التوصل لاتفاق مع إيران. وقال عراقجي، في منشور على منصة 'إكس'، نقلته وكالة 'رويترز'، إنه إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فعليه أن يتوقف عن 'اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة تجاه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي'. ويوم الجمعة، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني من 'موت قبيح ومهين'. جاء ذلك في سياق رده على خامنئي الذي قلّل يوم الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، واعتبر أن بلاده انتصرت في الحرب. وقال ترامب مخاطبًا خامنئي: 'لقد هزمت شرّ هزيمة'. وكان عراقجي قد أكد، الجمعة، أن طهران لا تنوي حاليًا استقبال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، وأنها لن تسمح للوكالة بتفتيش منشآت إيران النووية. وشدد عراقجي في مقابلة متلفزة على أن موقف إيران نابع من فقدان الثقة بمواقف الوكالة وسلوك مديرها.

الصناعة النووية
الصناعة النووية

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

الصناعة النووية

أسهمت الرابطة النووية العالمية كمنظمة دولية متخصصة في نمذجة الاقتصاد النووي عبر تبنيها برامج تنمية وتطوير السياسات الصناعية الدولية للطاقة النووية، والإشراف العام على التخطيط التنسيقي بين شركات الدول لاعتماد مشاريع الاستثمار والإنتاج والتبادل التقني في هذا القطاع المضاد لموجة التغيرات المناخية، كنقطة تحول مفصلية في تطوير حركة نمو الاقتصاد الأخضر العام الدولي، لقدرتها على خلق أسواق جديدة تسهم في تقليل الانبعاث الكربوني تحركها قوى العرض والطلب والمرتبطة بالعمليات التعدينية والتصنيعية والتشغيلية، كاستيراد وتصدير عناصر المعادن المشعة والمواد الخام والسلع الوسيطة والمتباينة الأخرى الداخلة في هذه الصناعة، ودون إخلال بمفهوم الديموقراطية في الاقتصاد الدولي المبني على الحرية المسؤولة في ممارسة الأنشطة الاقتصادية المراعية للنظام العام الدولي بإطاره التشريعي الموازن للمصالح المتعارضة بين الدول والداعم لقوى المعرفة الرائدة في الثورات الصناعية المتعاقبة والمحركة لعناصر الانتاج. وهذا يبرر حرص الدول الحائزة التقنيات النووية على تطبيق الضمانات الطوعية التي أبرمتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من سير أنشطتها وفقا لإعلان الذرة مقابل السلام. رغم ذلك نجد أن روسيا سعت من خلال شركاتها الرائدة عالميا في حقل إنشاء وتشغيل المحطات النووية إلى تصدير تلك التقنيات المبتكرة للعديد من الدول منذ بداية خمسينيات القرن الماضي، على غرار الحادث في كوريا الشمالية بعد انفصالها عن نظيرتها كوريا الجنوبية، والتي تمكنت من إقامة منشآتها النووية المتطورة بدعم من روسيا الاتحادية لتمتلك اليوم كبرى المفاعلات النووية عالية الكفاءة في انتاج القنابل الذرية ووحدات الكهرباء. بالإضافة إلى دول أخرى، قد حظيت باهتمام الكرملين لها رغم ما تملكه من إمكانيات محدودة وبنى تحتية بسيطة، لتطلق بها المشروع النووي البيئي لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية كما في دولة بنغلاديش، والتي قد تمتد ذروة الاستفادة القصوى من هذا المشروع في القطاع الطبي والصناعي ليعزز بذلك تسارع نموها الاقتصادي. فبناء المحطات النووية هو صناعة متكاملة تشمل جملة من العقود الإنشائية الأساسية، والخدماتية المتعلقة بتوريد الوقود النووي اللازم لتشغيلها، وأعمال الصيانة الدورية لضمان استمرار عملها بفاعلية إلى جانب عقود تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في تلك المحطات، مما يجعل تلك المشاريع الحيوية المتعلقة بالطاقة النووية جاذبة للدول الكبرى النووية الأخرى التي أصبحت تنافس الروس في استقطابها، لما لها من عوائد اقتصادية متدفقة، بالإضافة إلى ما تمنحه تلك الصناعة النووية من نفوذ ومكانة سياسية دولية للقائمين عليها وللحائزين تلك المشاريع.

إيران تندد بالنوايا "الخبيثة" لغروسي وترفض زيارة مواقعها النووية
إيران تندد بالنوايا "الخبيثة" لغروسي وترفض زيارة مواقعها النووية

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

إيران تندد بالنوايا "الخبيثة" لغروسي وترفض زيارة مواقعها النووية

ألمح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، اليوم الجمعة، إلى أن طهران قد ترفض أي طلب من المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي لزيارة المواقع النووية الإيرانية. كما ندد عراقجي بما وصفها بـ"النوايا الخبيثة" لغروسي، في ظل تكرار الأخير طلب تفقد المواقع النووية التي استهدفتها الضربات الإسرائيلية والأميركية. وكتب عراقجي -في منشور على منصة إكس- "إصرار غروسي على زيارة المواقع التي قُصفت بذريعة أنها في إطار اتفاق الضمانات لا معنى له، بل وربما ينطوي على خبث نية". وأضاف "تحتفظ إيران بحقها في اتخاذ أي خطوات دفاعا عن مصالحها وشعبها وسيادتها". وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية -في بيان لها في وقت سابق- أن غروسي "أكد ضرورة استمرار مفتشي الوكالة في أنشطة التفتيش في إيران وفقا لاتفاق الضمانات الشاملة مع الوكالة". وكان البرلمان الإيراني قد وافق الأربعاء على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة، وهي خطوة جاءت في أعقاب الحرب الأخيرة مع إسرائيل التي قالت إنها أرادت منع طهران من تطوير سلاح نووي مما استتبع قصف القوات الأميركية 3 مواقع نووية إيرانية. ووجهت السلطات الإيرانية منذ بداية الحرب انتقادات حادة للوكالة الدولية للطاقة الذرية لعدم إدانتها الهجمات الإسرائيلية والأميركية على المواقع النووية الإيرانية. كما نددت الخارجية الإيرانية بتبني الوكالة التابعة للأمم المتحدة في 12 يونيو/حزيران الجاري قرارا يتهم إيران بعدم احترام التزاماتها النووية، وهو ما اعتبرت طهران أنه شكّل "ذريعة" للولايات المتحدة وإسرائيل لشن هجمات ضدها.

مسؤول إيراني: طهران منفتحة على "نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة"
مسؤول إيراني: طهران منفتحة على "نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة"

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • العربية

مسؤول إيراني: طهران منفتحة على "نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة"

أعلن السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني انفتاح بلاده على نقل جزء من اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة، في إطار مقترح لاتفاق نووي إقليمي يخضع لإشراف دولي. وقالت شبكة «سي إن إن» الأميركية، إن جهات فاعلة رئيسية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط أجرت محادثات مع الإيرانيين في الكواليس، حتى في خضمّ موجة الضربات العسكرية على إيران وإسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين. وأكد مسؤولون في إدارة ترمب طرح مقترحات أولية ومتطورة، مع بند واحد ثابت غير قابل للتفاوض وهو «وقف تخصيب اليورانيوم الإيراني تماماً»، مقابل عدة حوافز لإيران، منها إمكانية رفع عقوبات مفروضة والسماح بالوصول إلى ستة مليارات دولار موجودة حالياً في حسابات مصرفية أجنبية يُحظر على طهران استخدامها بحرية. رغم ذلك، نفت إيران عزمها على استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة بعد انتهاء الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل، كما اتهمت واشنطن بالمبالغة في تقدير تأثير ضرباتها العسكرية. نوايا خبيثة قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، إن إصرار المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي على زيارة المنشآت النووية "لا معنى له"، بل وقد يكون ذا نوايا "خبيثة"، وسط ترقب غربي لمعرفة نتائج الهجمات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية. ووافق مجلس الشورى الإيراني (البرلمان)، الأربعاء الماضي، على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي خطوة تتطلب موافقة مجلس الأمن القومي في إيران لتفعيلها. The Parliament of Iran has voted for a halt to collaboration with the IAEA until the safety and security of our nuclear activities can be guaranteed. This is a direct result of @rafaelmgrossi 's regrettable role in obfuscating the fact that the Agency—a full decade ago—already… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) June 27, 2025 وقال عراقجي على منصة "إكس"، إن "البرلمان الإيراني وافق على وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى أن يتم ضمان سلامة وأمن أنشطتنا النووية". واعتبر أن هذا القرار يأتي "نتيجة مباشرة للدور المؤسف الذي لعبه رافائيل غروسي"، مضيفاً: "من خلال هذا التصرف الخبيث، سهّل بشكل مباشر تبني قرار مسيّس ضد إيران من قبل مجلس محافظي الوكالة، إضافة إلى الغارات غير القانونية التي شنّتها إسرائيل والولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية". وذكر عراقجي، أن غروسي "فشل في الإدانة الصريحة لمثل هذه الانتهاكات الفاضحة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولنظامها الأساسي". وقبل ساعات من بدء حرب إسرائيل وإيران في 13 يونيو الماضي، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يضم 35 دولة، وهي هيئة رقابية تابعة للأمم المتحدة، بياناً ينص على أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. على خلفية حرب إيران وإسرائيل، وافق مجلس صيانة الدستور في إيران، الخميس، على مشروع قانون يُلزم الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وذكر الوزير الإيراني، أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومديرها العام يتحملان كامل المسؤولية عن هذا الوضع المشين"، مشدداً على أن بلاده "تحتفظ بحقّها في اتخاذ أي خطوات دفاعاً عن مصالحها، وشعبها، وسيادتها". وأضاف: "إصرار غروسي على زيارة المواقع التي تعرضت للقصف بحجة الضمانات، هو أمر لا معنى له، وقد يكون ذا نوايا خبيثة". الهجمات الأميركية وشن الجيش الأميركي هجمات على 3 منشآت نووية إيرانية وهي "فوردو" ونطنز" و"أصفهان"، فجر الأحد الماضي، عبر إلقاء أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل، وكذلك 30 صاروخ من طراز "توماهوك". وتجري مراقبة نتائج الهجمات عن كثب لمعرفة إلى أي مدى يمكن أن تكون الضربات قد عرقلت البرنامج النووي الإيراني، بعدما قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه "تم محوه". وأظهرت صور أقمار صناعية من شركة " Maxar Technologies"، "نشاطاً غير معتاد" في منشأة "فوردو" يومي الخميس والجمعة، ووجود عدد كبير من المركبات تنتظر أمام مدخل المنشأة.

طهران: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم داخل أراضينا
طهران: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم داخل أراضينا

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

طهران: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم داخل أراضينا

أكد رئيس محمد إسلامي، التزام بلاده الكامل 'بصيانة مصالحها الوطنية وحماية مكتسباتها العلمية'، رغم الهجمات الأخيرة التي طالت منشآت نووية خاضعة لرقابة دولية مشددة. وفي رسالة وجّهها إلى الشعب الإيراني، شدد إسلامي مساء الجمعة، على أن 'المتخصصين والعلماء الإيرانيين سيواصلون عملهم بإصرار دفاعاً عن حقوق البلاد العلمية والسيادية'، مؤكداً أن استهدفت مواقع نووية تحت إشراف دائم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ووصف تلك الهجمات بأنها 'خرق صارخ للقوانين الدولية'، متهماً مدير الوكالة بـ'الصمت المريب' وتجاهل إدانة الاعتداءات، بل والمشاركة بشكل غير مباشر في تبريرها من خلال مواقف منحازة ضد إيران. من جهته، أكد سفير إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أن بلاده تتمسك بحقها في تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها وتحت سيادتها، مشيراً إلى أن إيران قد توافق، ضمن اتفاق شامل، على نقل مخزوناتها من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 و60% إلى دولة ثالثة مقابل الحصول على 'الكعكة الصفراء'، أو الاحتفاظ بها داخل البلاد تحت إشراف وختم الوكالة. وشدد إيرواني على أن إيران 'لا ترى أي حدود أو شروط لبرامجها الصاروخية'، مؤكداً أن طهران مستعدة لفتح أبواب الاستثمار في قطاع الطاقة أمام الولايات المتحدة والدول الغربية، شرط احترام سيادتها وحقوقها النووية. وتأتي هذه التصريحات بعد أيام من تصعيد عسكري غير مسبوق بين إيران وإسرائيل، وسط تحذيرات دولية من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة إقليمية مفتوحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store