logo
في زيارة هي الأولى منذ «بريكست».. ماكرون يلقي خطاباً في البرلمان البريطاني.. الثلاثاء

في زيارة هي الأولى منذ «بريكست».. ماكرون يلقي خطاباً في البرلمان البريطاني.. الثلاثاء

عكاظمنذ يوم واحد
فيما أعلن رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين اليوم (الأحد) أن وحدات الدفاع الجوي الروسية أسقطت 6 طائرات مسيّرة أوكرانية كانت متجهة نحو العاصمة الروسية، يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (الثلاثاء) زيارة للمملكة المتحدة حيث من المتوقع أن يجري محادثات مع القيادات في لندن حول تعزيز العلاقة والجهود المشتركة لدعم أوكرانيا.
ومن المتوقع أن يلقي ماكرون خطاباً أمام البرلمان البريطاني، ويشارك في ترؤس اجتماع بشأن أوكرانيا، بعد تلقيه وزوجته دعوة من الملك تشارلز الثالث لزيارة لندن لمدة 3 أيام.
ويعقد ماكرون خلالها الزيارة محادثات مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، خلال القمة الفرنسية البريطانية الـ37 المقررة (الخميس) القادم، ويتوقع أن تركز على دعم أوكرانيا والجهود المشتركة لوقف الهجرة غير القانونية عبر المانش وتعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين.
وأعلن قصر الإليزيه (الجمعة) أن هذه أول زيارة للمملكة المتحدة يقوم بها رئيس دولة في الاتحاد الأوروبي منذ «بريكست»، في إشارة إلى خروج بريطانيا من التكتل بعد استفتاء جرى عام 2016، مضيفاً أنها تأتي بعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بـ«إعادة إطلاق» العلاقات بين المملكة المتحدة وأوروبا.
وشهدت العلاقة السياسية بين باريس ولندن توترات في أعقاب «بريكست» في عهد الحكومة السابقة اليمينية المحافظة في بريطانيا، لكنها تحسّنت بعد تولي الحكومة العمالية برئاسة كير ستارمر السلطة، وبات البلدان الآن يقودان الجهود الأوروبية الرامية لتحقيق السلام في أوكرانيا.
وأكد قصر باكينغهام، أن ماكرون سيخاطب البرلمان البريطاني رسمياً (الثلاثاء)، على خطى سلفيه شارل ديغول وفرنسوا ميتران، كما سيستقبل الملك ماكرون وزوجته على مأدبة رسمية في مقر إقامته في قصر ويندسور غرب لندن حيث سيقيم الزوجان خلال فترة الزيارة، وسيزور ماكرون كنيسة القديس جورج لوضع الزهور على قبر الملكة إليزابيث الثانية.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرار مفاجئ من ترمب: أسلحة إضافية لأوكرانيا رغم فشل التواصل مع بوتين
قرار مفاجئ من ترمب: أسلحة إضافية لأوكرانيا رغم فشل التواصل مع بوتين

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

قرار مفاجئ من ترمب: أسلحة إضافية لأوكرانيا رغم فشل التواصل مع بوتين

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون)، الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترمب أصدر توجيهات بإرسال أسلحة إضافية، وصفتها بأنها "دفاعية"، إلى أوكرانيا، في وقت تتصاعد فيه المواجهات العسكرية وتتعثر المساعي الدبلوماسية لإنهاء الحرب. ويطرح القرار تساؤلات حول جدية جهود ترمب لوقف القتال، ويعيد الجدل حول طبيعة علاقته المتشابكة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الذي فشلت مشاوراته الأخيرة معه في تحقيق اختراق بشأن وقف إطلاق النار. وأوضح بيان البنتاجون، مساء الاثنين (بالتوقيت المحلي)، أن قرار ترمب جاء "لضمان قدرة الأوكرانيين على الدفاع عن أنفسهم، بينما نعمل على ضمان سلام دائم ووقف أعمال القتل". وأضافت وزارة الدفاع الأميركية: "إطار عملنا الذي يمكن الرئيس من تقييم الشحنات العسكرية حول العالم لا يزال سارياً، وهو جزء لا يتجزأ من أولوياتنا الدفاعية المتمثلة بمبدأ (أميركا أولاً)". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قال، للصحافيين خلال لقاءه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الولايات المتحدة سترسل المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا. وبرر ترمب حديثه قائلاً إن أوكرانيا تتعرض لضربة شديدة من روسيا، وإنها بحاجة إلى أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها، وأضاف أن "الولايات المتحدة سترسل أسلحة دفاعية في المقام الأول". مخزونات الذخيرة الأميركية وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية نقلت عن مصادر قولها إن ترمب أبلغ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال اتصال هاتفي جرى الجمعة، أنه ليس هو من أصدر قرار وقف شحنات الأسلحة الأميركية إلى كييف، مؤكداً أن واشنطن لا تزال منفتحة على تقديم مزيد من الدعم العسكري لأوكرانيا. بحسب الصحيفة، أوضح ترمب أن قرار مراجعة مخزونات الذخيرة في وزارة الدفاع جاء في أعقاب الضربة الأميركية لمواقع نووية إيرانية، في يونيو، وليس نتيجة لتوجيه رئاسي بتجميد عمليات التسليم. ووفقاً للمصادر التي تحدثت مع "وول ستريت جورنال"، طمأن ترمب زيلينسكي بأن الولايات المتحدة سترسل 'كل ما يمكن توفيره من مساعدات عسكرية'، فيما وصف زيلينسكي الاتصال لاحقاً بأنه 'الأكثر إنتاجية منذ بداية الأزمة'، معرباً عن امتنانه 'للاستعداد لتقديم الدعم'. وجاء الاتصال بعد أيام من تعليق بعض شحنات الأسلحة الأميركية، بما في ذلك أنظمة دفاع جوي وصواريخ دقيقة، بدعوى مخاوف من انخفاض المخزون الأميركي، في ظل تساؤلات بشأن موقف الولايات المتحدة من دعم كييف عسكرياً. ويأتي بيان البنتاجون بإرسال "أسلحة دفاعية" إلى أوكرانيا كذلك بعد محادثة غير مثمرة بين ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث أعرب الرئيس الأميركي عن "خيبة أمله" من موقف موسكو تجاه وقف إطلاق النار. كما أن الهجوم الروسي المكثف على كييف، والذي تزامن مع هذه الاتصالات، زاد من الضغط على الإدارة الأميركية لتوضيح موقفها من دعم أوكرانيا في هذه المرحلة الحرجة. واعتبر مراقبون بيان البنتاجون مؤشراً على رغبة إدارة ترمب في طمأنة الحلفاء الأوروبيين، خصوصاً أوكرانيا، بأن الدعم الأميركي لم يتراجع، رغم التحديات اللوجستية والعسكرية الداخلية.

"يتعرضون لضربات قوية جداً".. ترامب يعلن دعم أوكرانيا بالسلاح
"يتعرضون لضربات قوية جداً".. ترامب يعلن دعم أوكرانيا بالسلاح

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

"يتعرضون لضربات قوية جداً".. ترامب يعلن دعم أوكرانيا بالسلاح

إعلان البيت الأبيض وقف بعض شحنات الأسلحة إلى كييف ، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، أن الولايات المتّحدة سترسل "المزيد من الأسلحة الدفاعية" إلى أوكرانيا. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض "سيتعيّن علينا إرسال مزيد من الأسلحة - أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى"، مجددا إبداء "استيائه" من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم جنوحه للسلم. أميركا أميركا وترامب "أطول مسلسل درامي بوادي سيليكون".. مستشار ترامب ينتقد رئيس آبل وأضاف الرئيس الأميركي خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، أن الأوكرانيين "يتعرّضون لضربات قوية جدا". ومنذ بدء الحرب الروسية الأوكرلنية في مطلع 2022، يصر بوتين على مواصلة الحرب لتحقيق كل أهدافها. وتطالب روسيا خصوصا بأن تتخلّى أوكرانيا عن أربع مناطق يحتلّها الجيش الروسي جزئيا، فضلا عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو إليها بقرار أحادي في 2014، بالإضافة إلى تخلّي كييف عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، في مطالب ترفضها أوكرانيا بالكامل. موسكو لن تتخلى عن أهدافها وأكد بوتين مرارا لترامب أن موسكو "لن تتخلّى عن أهدافها" على الرغم من الضغوط الشديدة التي يمارسها عليه الرئيس الأميركي لوقف الحرب. وكانت الولايات المتحدة، الداعم العسكري الأكبر لأوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي، أعلنت الأسبوع الماضي، تعليق إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى كييف بما في ذلك صواريخ لمنظومة "باتريوت" للدفاع الجوي. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهّدت واشنطن بتقديم أكثر من 65 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا. لكن ترامب الذي لطالما شكّك بجدوى المساعدات المقدمة لأوكرانيا لم يحذ حذو سلفه الديمقراطي ولم يعلن عن أي حزم مساعدات عسكرية جديدة لكييف منذ عودته للبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي.

عُثِر عليه مشنوقاً.. انتحار برلماني فرنسي بارز بعد غيابه المفاجئ عن لقاء رسمي
عُثِر عليه مشنوقاً.. انتحار برلماني فرنسي بارز بعد غيابه المفاجئ عن لقاء رسمي

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

عُثِر عليه مشنوقاً.. انتحار برلماني فرنسي بارز بعد غيابه المفاجئ عن لقاء رسمي

عثرت السلطات الفرنسية على النائب الجمهوري أوليفييه مارليكس (54 عاماً)، مُنتحراً في منزله الواقع في بلدة أني شمال مدينة درو بوسط فرنسا. وأكدت وسائل الإعلام المحلية العثور عليه مشنوقاً في الطابق العلوي من المنزل، بعد غيابه المفاجئ عن لقاء رسمي كان مقرراً له مع عمدة البلدية، ما دفع السلطات إلى فتح تحقيق عاجل. وفي أول تعليق رئاسي، نعى الرئيس إيمانويل ماكرون النائب الراحل عبر منصة «إكس»، واصفاً إياه بـ«رجل السياسة المحنّك» الذي «كان يدافع عن أفكاره بقناعة». وأضاف ماكرون: «كنت أحترم خلافاتنا، إذ كانت تُعبر عن حبنا المشترك للوطن». من جهته، قال رئيس كتلة الجمهوريين في الجمعية الوطنية، لوران فوكييه: «لن ننسى رجل المبادئ، المدافع العنيد عن المصلحة العامة، الذي ارتقى بالنقاش العام عبر رؤيته الثاقبة». وفي ردود أخرى، قالت رئيسة كتلة التجمع الوطني مارين لوبان: «كان نائباً ميدانياً، دقيقاً، ملتزماً بخدمة أفكاره». مارليكس، الذي كان أباً لابنتين وهو ابن الوزير السابق آلان مارليكس، بدأ مسيرته البرلمانية عام 2012 حين فاز بمقعده في إير إي لوار، بعيداً عن منطقة كانتال التي ينحدر منها والده. عرف مارليكس بأنه سياسي محافظ يتمتع بأسلوب كلاسيكي متزن، وقد استفاد بشكل غير مباشر من هزائم حزبه لتبوؤ مناصب برلمانية مهمة. كان مارليكس من المناصرين للديغولية ومن أشد المعارضين لماكرون، وتصدر في 2019 تحقيقاً برلمانياً بشأن صفقة استحواذ شركة جنرال إلكتريك الأمريكية على فرع الطاقة لشركة ألستوم، وهو التحقيق الذي أثار جدلاً في وقت كان ماكرون وزيراً للاقتصاد. عُرف عن مارليكس معارضته الشديدة لماكرون ولعدد من أعضاء حزب الجمهوريين السابقين الذين انضموا إلى الأغلبية الحكومية، مثل جيرالد دارمانان الذي اتهمه مراراً بالكذب، وكذلك إدوار فيليب رئيس الوزراء السابق. في 2021، أصدر مارليكس كتاباً بعنوان «المصادرون» (Les Liquidateurs)، ناقش فيه ما أسماه تأثير الماكرونية على فرنسا وسبل مواجهتها. ترك مارليكس بصمة بارزة في الحياة السياسية الفرنسية، وتركت وفاته أثراً عميقاً في الأوساط السياسية والإعلامية في البلاد. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store