
KCST تطلق المخيم الصيفي التقني الأول لفئة ذوي الإعاقة
ينعقد المخيم في مبنى الكلية بمنطقة الدوحة خلال الفترة من الاثنين 4 أغسطس المقبل إلى الأربعاء 13 من الشهر ذاته، ويتضمن ورشتي عمل متخصصتين:
الورشة الأولى: الذكاء الاصطناعي – التعريف بالمفاهيم الأساسية واستخدامات الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية.
الورشة الثانية: الأمن السيبراني – مفاهيم الحماية الرقمية وأفضل ممارسات الاستخدام الآمن للإنترنت.
ويفتح باب التسجيل الإلكتروني عبر رمز الاستجابة السريع (QR Code) أدناه لتسهيل المشاركة على جميع المهتمين.
ويشكل هذا المخيم حلقة ضمن مجموعة من المبادرات والفعاليات التي تنظمها الكلية كجزء من المبادرة التي أطلقتها الكلية لتحقيق توصيات المؤتمر والمنتدى الدولي الأول لتكنولوجيات ذوي الإعاقة، والذي عقد في مبنى الكلية في شهر ديسمبر الماضي.
وأوضحت الكلية أنها قامت منذ ذلك الحين بتنفيذ العديد من الدورات التدريبية وورش العمل الخاصة بالتكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي الروبوتات لهذه الفئة من المجتمع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
KCST تطلق المخيم الصيفي التقني الأول لفئة ذوي الإعاقة
بدعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، أطلقت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا KCST مبادرتها الرائدة عبر تنظيم المخيم الصيفي الأول «مستقبل شامل وآمن: للتأهيل التقني في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لذوي الإعاقة»، الذي يهدف إلى تمكين هذه الفئة من المهارات الرقمية والتقنية اللازمة للاندماج، والمساهمة بفعالية في المجتمع الرقمي الحديث. ينعقد المخيم في مبنى الكلية بمنطقة الدوحة خلال الفترة من الاثنين 4 أغسطس المقبل إلى الأربعاء 13 من الشهر ذاته، ويتضمن ورشتي عمل متخصصتين: الورشة الأولى: الذكاء الاصطناعي – التعريف بالمفاهيم الأساسية واستخدامات الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية. الورشة الثانية: الأمن السيبراني – مفاهيم الحماية الرقمية وأفضل ممارسات الاستخدام الآمن للإنترنت. ويفتح باب التسجيل الإلكتروني عبر رمز الاستجابة السريع (QR Code) أدناه لتسهيل المشاركة على جميع المهتمين. ويشكل هذا المخيم حلقة ضمن مجموعة من المبادرات والفعاليات التي تنظمها الكلية كجزء من المبادرة التي أطلقتها الكلية لتحقيق توصيات المؤتمر والمنتدى الدولي الأول لتكنولوجيات ذوي الإعاقة، والذي عقد في مبنى الكلية في شهر ديسمبر الماضي. وأوضحت الكلية أنها قامت منذ ذلك الحين بتنفيذ العديد من الدورات التدريبية وورش العمل الخاصة بالتكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي الروبوتات لهذه الفئة من المجتمع.


جريدة أكاديميا
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- جريدة أكاديميا
«الكويت للعلوم والتكنولوجيا» تحتفل بتخرُّج طلبة «الهندسة»
• 358 خريجاً من تخصصات هندسة وعلوم الكمبيوتر والإلكترونيات والاتصالات بحضور نخبة من الشخصيات الأكاديمية والدبلوماسية، احتفلت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا (KCST)، أمس، بتخرُّج الدفعة السادسة من طلبة كلية الهندسة وعلوم الكمبيوتر، في قاعة الراية بفندق ماريوت كورت يارد، بعدد 358 خريجاً هذا العام في تخصصات: هندسة الكمبيوتر، وعلوم الكمبيوتر، وهندسة الإلكترونيات والاتصالات. وعبَّرت رئيسة مجلس الأمناء في الكلية، السفيرة نبيلة الملا، عن اعتزازها بخريجي الدفعة الجديدة، مشيرة إلى أن أكثر من 90 في المئة منهم حصلوا على وظائف خلال أقل من 3 أشهر من التخرُّج، وللعام الثاني على التوالي. الملا: 90% من خريجينا التحقوا بسوق العمل خلال 3 أشهر من التخرُّج وذكرت الملا، في كلمة خلال الحفل: «نبتهج اليوم بتخرُّج الفوج السادس من خريجي الجامعة، والذين اغتنموا الفرص ليلتحقوا بهذه المؤسسة ليصقلوا مواهبهم، وينطلقوا في مجتمعنا، خدمةً لهذا الوطن الواعد تحت راية سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد». وأضافت: «لدينا التزام ثابت بتوفير تعليم عالي الجودة، من خلال إدخال برامج تكنولوجية متقدمة، والبناء على شراكتنا مع المعهد الهندي للتكنولوجيا– دلهي، وشبكتنا المتنامية مع الشركاء العالميين». وأعلنت مشروع توسعة جديداً يتضمَّن إنشاء فصول دراسية، ومختبرات، وصالات رياضية، ومرافق طلابية حديثة. من جانبها، أكدت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة والمنسقة المقيمة لدى الكويت، السفيرة غادة الطاهر، أهمية العلم والتعليم في بناء مستقبل الأمم، مشيداً بدور الطلبة كأمناء على المستقبل، وشركاء في مسار التنمية المستدامة. وقالت الطاهر: «المشاركة في هذا حفل تخرُّج طلبة الكلية شرف كبير»، مؤكدة قدرة العلم في توحيد الشعوب عبر الحدود والتخصصات والأجيال، في وقت يشهد العالم تحديات جسيمة. وأوضحت أن التعليم الجيد وتمكين الشباب من أهم أولويات الاستثمار الوطني، لأنه العمود الفقري للتنمية. بدوره، أعرب رئيس كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، البروفيسور خالد البقاعين، عن فخره واعتزازه بتخرُّج دفعة جديدة من الطلبة، مؤكداً أن الكلية تخطو خطوات واثقة نحو تحقيق رؤيتها، بأن تكون إحدى الجامعات الرائدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا على مستوى الشرق الأوسط. وأضاف البقاعين: «نحتفل اليوم بثمار سنوات من العمل الشاق لطلبتنا وأعضاء هيئة التدريس والإداريين في الجامعة، حيث بلغ إجمالي خريجي الكلية أكثر من 1400 خريج وخريجة، جميعهم مؤهلون تأهيلاً عالياً للمساهمة في سد احتياجات سوق العمل الكويتي بالكفاءات الوطنية الماهرة». وأكد أن الرؤية التي وُضعت من قِبل مؤسسي الجامعة لتكون من الجامعات الرائدة في العلوم والتكنولوجيا في الشرق الأوسط منذ صدور المرسوم الأميري بإنشاء الجامعة عام 2008 بدأت تؤتي ثمارها، مشيراً إلى تحقيق الكلية إنجازات أكاديمية مرموقة، من بينها: إدراجها ضمن تصنيف تايمز للتعليم العالي للجامعات العربية، وحصول جميع برامجها على الاعتماد الدولي من مجلس الاعتماد الأميركي للهندسة والتكنولوجيا (ABET)، واعتماد البرامج من جمعية المهندسين الكويتية وجهات الاعتماد في الأردن والسعودية، والانضمام إلى عضوية اتحاد الجامعات العربية هذا العام. وأوضح البقاعين أن الكلية تفخر بشراكاتها الدولية مع جامعات ومؤسسات مرموقة، مثل: المعهد الهندي للتكنولوجيا، وجامعة لندن سيتي، وجامعة بنتلي الأميركية، إضافة إلى شراكات مع مكتب الأمم المتحدة في الكويت، ومنظمة يونسكو، ومنظمة ألكسو، والمعهد الثقافي البريطاني، وشراكة استراتيجية مع مايكروسوفت العالمية، ومنظمة إنجاز الرائدة، مشيراً إلى أن جميع الشراكات تصبُّ في مصلحة تعليم متميز للطلبة. وأضاف أن برامج الكلية من أكثر البرامج الأكاديمية في الكويت والمنطقة تطوراً، وملائمة لمتطلبات سوق العمل، لاحتوائها على مجالات تخصصية تشمل تخصصات حديثة، مثل: الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وعلوم المعلومات، والاتصالات الحديثة، وإنترنت الأشياء، وغيرها من التكنولوجيات التي ترسم ملامح سوق العمل المحلي والعالمي لسنوات عديدة. ولفت إلى أن الكلية حققت أعلى مؤشر إنتاجية بحثية بين جميع الجامعات في الكويت والشرق الأوسط، وفقاً لقاعدة بيانات سكوبس العالمية، مبيناً أن مشاريع الكلية البحثية الهادفة والمتطورة تندرج ضمن الأهداف الاستراتيجية الـ17 والتي حدَّدتها منظمة الأمم المتحدة والمتعلقة بتنمية القوى البشرية والطاقة النظيفة، وتنمية الموارد البشرية، وخدمة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة. واستعرض البقاعين أبرز الفعاليات العلمية والثقافية التي نظمتها الكلية خلال العام، مثل: المؤتمر الدولي لتكنولوجيات ذوي الاحتياجات الخاصة في ديسمبر الماضي، تحت رعاية وزيرة الشؤون الاجتماعية والأسرة د. أمثال الحويلة، بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة في الكويت ومنظمة يونسكو، الذي أُقيم لأول مرة في الشرق الأوسط تحت شعار «الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسانية»، ومن المقرر تنظيم نسخته الثانية في ديسمبر المقبل، ليؤكد دور الكويت الرائد في هذا المجال، حيث سيتم إطلاق المركز الإقليمي لتكنولوجيا ذوي الاحتياجات الخاصة في الكويت، كما تم تنظيم النسخة السادسة من مؤتمر التعليم والأبحاث في الأمن السيبراني، بالشراكة مع المركز الوطني للأمن السيبراني والسفارة البريطانية وجامعة الكويت وغيرها. وأعلن بدء تنفيذ مشروع توسعة مباني الكلية، لتوفير مساحات متميزة للعملية الأكاديمية والأنشطة الطلابية، معرباً عن أمله في الحصول على الموافقات اللازمة لتوسعة البرامج الأكاديمية قريباً. واختُتم الحفل بتوزيع الشهادات والتقاط الصور التذكارية، وسط أجواء احتفالية عكست فخر الخريجين وأهاليهم، وتطلعاتهم لبداية مرحلة جديدة من العطاء المهني والعلمي. ألقت المهندسة ندى العنزي كلمة الخريجين، نيابةً عن زملائها وزميلاتها، عبَّرت فيها عن فخرها وامتنانها لما وصلت إليه هي وزملاؤها، مشيدة بدور الكلية والأساتذة في تمكين الطلبة وتوفير بيئة حاضنة وداعمة. ووجهت العنزي رسالة شكر خاصة لأولياء الأمور، كما أثنت على زملائها الطلبة الموظفين، مشيرة إلى أن الكلية كانت أكثر من مجرَّد صرح أكاديمي، بل كانت وطناً حقيقياً للعلم والطموح. ألقت المهندسة ندى العنزي كلمة الخريجين، نيابةً عن زملائها وزميلاتها، عبَّرت فيها عن فخرها وامتنانها لما وصلت إليه هي وزملاؤها، مشيدة بدور الكلية والأساتذة في تمكين الطلبة وتوفير بيئة حاضنة وداعمة. ووجهت العنزي رسالة شكر خاصة لأولياء الأمور، كما أثنت على زملائها الطلبة الموظفين، مشيرة إلى أن الكلية كانت أكثر من مجرَّد صرح أكاديمي، بل كانت وطناً حقيقياً للعلم والطموح. قال عميد كلية الهندسة، د. علي شمخة، إن «الخريجين ليسوا خريجي كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، بل هم صُناع التغيير، ومهندسو المستقبل»، داعياً إلى عدم السماح لأي سقف أن يحد من طموحاتهم، ولا لأي إخفاق أن يُضعف من عزيمتهم، وأن يكونوا رواداً في كل مشروع ومبادرة ينضمون إليها، وأن يغرسوا قيم العلم والتطوير أينما حلّوا.


الرأي
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- الرأي
KCST تحتفي بالفوج السادس... من خريجيها
- نبيلة الملا: 90 في المئة من خريجينا التحقوا بسوق العمل خلال أقل من 3 أشهر - لدينا التزام في الكلية ثابت بتوفير تعليم عالي الجودة - خالد البقاعين: نخطو بثبات لنكون من الجامعات الرائدة في الشرق الأوسط - بدء تنفيذ مشروع توسعة مباني الكلية لتوفير مساحات متميزة للعملية الأكاديمية, في أجواء احتفالية مميزة وبحضور نخبة من الشخصيات الأكاديمية والدبلوماسية، احتفلت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا (KCST) مساء أول من أمس بتخريج الدفعة السادسة من طلبة كلية الهندسة وعلوم الكمبيوتر، وذلك في قاعة الراية بفندق كورت يارد ماريوت، حيث بلغ عدد خريجي هذا العام 358 طالباً وطالبة من تخصصات هندسة الكمبيوتر، وعلوم الكمبيوتر، وهندسة الإلكترونيات والاتصالات. وبهذه المناسبة، أعربت رئيسة مجلس الأمناء في الكلية، السفيرة نبيلة الملا، عن اعتزازها بخريجي الدفعة الجديدة، مشيرةً إلى أن أكثر من 90 في المئة من خريجي الجامعة حصلوا على وظائف خلال أقل من 3 أشهر من التخرج، وللعام الثاني على التوالي. وقالت الملا، في كلمتها خلال الحفل: «نبتهج بتخريج الفوج السادس من خريجي الجامعة، الذين اغتنموا الفرص للالتحاق بهذه المؤسسة لصقل مواهبهم والانطلاق في خدمة وطننا». وأضافت «لدينا في الكلية التزام ثابت بتوفير تعليم عالي الجودة، من خلال إدخال برامج تكنولوجية متقدمة، والبناء على شراكتنا مع المعهد الهندي للتكنولوجيا – دلهي، وشبكتنا المتنامية مع الشركاء العالميين». وأعلنت الملا عن مشروع توسعة جديد لأبنية الكلية يشمل إنشاء فصول دراسية ومختبرات وصالات رياضية ومرافق طلابية حديثة. من جانبه، أكد رئيس كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، البروفيسور خالد البقاعين، عن فخره واعتزازه بتخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية، مؤكداً أن الكلية تخطو خطوات واثقة نحو تحقيق رؤيتها بأن تكون إحدى الجامعات الرائدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا على مستوى الشرق الأوسط. وقال البقاعين: «نحتفل بثمار سنوات من العمل الشاق لطلبتنا وأعضاء هيئة التدريس والإداريين في الجامعة، فخلال العام الأكاديمي 2024-2025، أكمل 358 طالباً وطالبة دراستهم، ليصل إجمالي عدد خريجي الكلية إلى أكثر من 1400 خريج وخريجة، جميعهم مؤهلون تأهيلاً عالياً للمساهمة في سد احتياجات سوق العمل الكويتي بالكفاءات الوطنية الماهرة». وأكد البقاعين أن الرؤية التي وُضعت من قبل مؤسسي الجامعة، لتكون من الجامعات الرائدة في العلوم والتكنولوجيا في الشرق الأوسط منذ صدور المرسوم الأميري بإنشاء الجامعة في عام 2008، بدأت تؤتي ثمارها، مشيراً إلى تحقيق الكلية إنجازات أكاديمية مرموقة، من بينها: إدراجها ضمن تصنيف «تايمز للتعليم العالي» للجامعات العربية، وحصول جميع برامجها على الاعتماد الدولي من مجلس الاعتماد الأمريكي للهندسة والتكنولوجيا (ABET)، واعتماد البرامج من جمعية المهندسين الكويتية، وجهات الاعتماد في الأردن والسعودية، بالإضافة إلى انضمام الكلية هذا العام إلى عضوية اتحاد الجامعات العربية. وأوضح البقاعين أن الكلية تفخر بشراكاتها الدولية مع جامعات ومؤسسات مرموقة، مثل: المعهد الهندي للتكنولوجيا، وجامعة لندن سيتي، وجامعة بنتلي الأميركية، إلى جانب شراكات مع مكتب الأمم المتحدة في الكويت، ومنظمة اليونسكو، ومنظمة الألكسو، والمعهد الثقافي البريطاني، وشراكة استراتيجية مع مايكروسوفت العالمية ومنظمة إنجاز الرائدة. وأضاف أن برامج الكلية تُعد من أكثر البرامج الأكاديمية تطوراً وملاءمة لمتطلبات سوق العمل في الكويت والمنطقة، لاحتوائها على مجالات تخصصية حديثة، مثل: الأمن السيبراني، الذكاء الاصطناعي، علوم المعلومات، الاتصالات الحديثة، وإنترنت الأشياء، وغيرها من التكنولوجيات التي ترسم ملامح سوق العمل المحلي والعالمي لسنوات عديدة. كما لفت إلى أن العديد من خريجي الكلية حصلوا على شهادات مهنية متخصصة إلى جانب شهاداتهم الأكاديمية، مما زاد من جاهزيتهم للعمل وأكسبهم ميزة تنافسية في سوق العمل. وأشار إلى أن الكلية حققت أعلى مؤشر إنتاجية بحثية بين جميع الجامعات في الكويت والشرق الأوسط، وفقًا لقاعدة بيانات «سكوبس» العالمية. وأعلن عن بدء تنفيذ مشروع توسعة مباني الكلية لتوفير مساحات متميزة للعملية الأكاديمية والأنشطة الطلابية، معرباً عن أمله في الحصول على الموافقات اللازمة لتوسعة البرامج الأكاديمية قريباً. شمخه للخريجين: أنتم مهندسو المستقبل وروّاد التغيير قال عميد كلية الهندسة د. علي شمخه: «الخريجون ليسوا فقط خريجي كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، بل هم صُنّاع التغيير ومهندسو المستقبل»، داعياً إياهم إلى ألا يسمحوا لأي سقف أن يحد من طموحاتهم». رسالة شكر إلى أولياء الأمور ألقت المهندسة ندى العنزي كلمة مؤثرة نيابة عن زملائها وزميلاتها، عبّرت فيها عن فخرها وامتنانها لما وصلت إليه مع زملائها، مشيدةً بدور الكلية وأساتذتها في تمكين الطلبة وتوفير بيئة حاضنة وداعمة. ووجّهت العنزي رسالة شكر خاصة إلى أولياء الأمور، وقالت: «نجاحنا اليوم هو امتداد لصبركم وتعبكم ودعائكم، فشكراً من القلب». تمكين الشباب... أساس التنمية أكدت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم لدى دولة الكويت، السفيرة غادة الطاهر«أن المشاركة في هذا الحفل لتخريج طلبة الكلية شرف كبير»، لافتة إلى قدرة العلم على توحيد الشعوب عبر الحدود والتخصصات والأجيال، في وقت يشهد فيه العالم تحديات جسيمة، موضحة أن التعليم الجيد وتمكين الشباب هما من أهم أولويات الاستثمار الوطني، لأنه يُشكّل العمود الفقري للتنمية.