logo
زمزم الحمادي أول إماراتية تنضم إلى منظمة PFL العالمية للفنون القتالية

زمزم الحمادي أول إماراتية تنضم إلى منظمة PFL العالمية للفنون القتالية

بلد نيوز٢٤-٠٤-٢٠٢٥
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
زمزم الحمادي أول إماراتية تنضم إلى منظمة PFL العالمية للفنون القتالية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 05:17 مساءً
زمزم تمثل حضوراً ملهماً للجيل الجديد من المقاتلين
أعلنت رابطة المقاتلين المحترفين (PFL)، انضمام النجمة الإماراتية الصاعدة زمزم الحمادي إلى صفوفها، تمهيداً لمشاركتها في نزالات استعراضية للهواة ضمن فعاليات PFL الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتعد زمزم الحمادي، البالغة من العمر 17 عاماً، من أبرز المواهب الصاعدة في رياضتي الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة، حيث أحرزت ألقاباً عالمية في بطولتي العالم للشباب التابعة للاتحاد الدولي للجوجيتسو (JJIF) والاتحاد الدولي للفنون القتالية المختلطة (IMMAF) في عام 2023، كما تمتلك سجلاً مميزاً في النزالات الرسمية للهواة، بانتصارين دون أي خسارة.
وأعربت الحمادي عن سعادتها بالانضمام إلى منظمة PFL، وقالت: سعيدة جداً بتوقيعي مع PFL الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويشرفني أن أكون جزءاً من عائلة PFL، وفخورة بتمثيل بلدي في ساحة عالمية بهذا الحجم، وإن شاء الله أحقق جميع أحلامي.
وتستعد الحمادي لخوض نزالاتها المرتقبة داخل القفص الذكي الشهير «PFL SmartCage» خلال الموسم القادم، حيث تمثل حضوراً ملهماً للجيل الجديد من المقاتلين الإماراتيين والعرب.
من جانبه، قال جيروم مازيه، المدير العام لرابطة المقاتلين المحترفين PFL الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: يسعدنا أن نرحب بزمزم الحمادي، التي تُعد من أسرع المواهب الصاعدة في المنطقة . رغم صغر سنها، تمتلك زمزم خبرة كبيرة في البطولات العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'
محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

تحدث الدولي الجزائري رياض محرز عن تجربته وعيشه في السعودية، مشيدًا بالأجواء الروحية والثقافية التي يعيشها هناك، كما تطرق إلى الفارق بين اللعب في الدوري السعودي وناديه السابق مانشستر سيتي. وقال محرز في في مقابلة حصرية مع قناة Carre Football، اليوم الأحد 'في السعودية، أشعر بقربٍ من الله، فالمساجد منتشرة في كل مكان، وهي بيئة مثالية لإيماني وثقافتي. في إنجلترا، كان الوضع جيدًا أيضًا. هناك العديد من المساجد، والجميع يمارسون شعائرهم الدينية بحرية. فرنسا مختلفة. بالطبع، هناك مساجد، لكن في إنجلترا، الاحترام أكبر بكثير'. و قارن محرز بين تجربته السابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز وتحدياته الحالية قائلاً: 'المستوى هنا أقل من مستوى السيتي، هذا طبيعي، السيتي هو المعيار. لكن هنا، أجد متعة مختلفة، أن أكون قائدًا، وأرشد اللاعبين الشباب'. وأضاف محرز 'حققنا إنجازًا تاريخيًا بفوزنا بدوري أبطال آسيا، وهو أول لقب في تاريخ النادي. هذا شعور خاص ومسؤولية كبيرة'.

هكذا غيّر القرآن المسار الدراسي للمتفوقين!
هكذا غيّر القرآن المسار الدراسي للمتفوقين!

الشروق

timeمنذ 11 ساعات

  • الشروق

هكذا غيّر القرآن المسار الدراسي للمتفوقين!

لم تكن النتائج المبهرة التي حققها نوابغ البكالوريا، خلال السنوات الأخيرة، مجرد صدفة فقط، خاصة حين تكرر ظهور أسماء الطلبة المتفوقين من حفظة لكتاب الله وأبناء المدارس القرآنية، وأعاد هذا التميز فتح النقاش حول سر تفوق أبناء الجزائر، في مختلف الامتحانات المصيرية، والعلاقة بين التربية القرآنية والتفوق الدراسي، التي شجعت الكثير من الأولياء مؤخرا على تسجيل أبنائهم في دور القرآن خلال العطلة الصيفية، واستغلال الفرصة ليكون أطفالهم على رأس قائمة المتفوقين خلال الموسم المقبل . تعد الطالبة رونق زاني، المتحصلة على أعلى معدل بشهادة البكالوريا دورة 2025، واحدا من أجمل الأمثلة التي ترجمت نتائجها الدراسية الارتباط الوثيق بين القرآن والتفوق، وهو ما أكدته خلال تصريحاتها منذ إعلان النتائج، قائلة إنه أحد أسرار تفوقها، كما منحها الثقة والتركيز والانضباط، غير أن ما ميز رونق، أنها لم تكن فقط من حافظات كتاب الله، بل كانت تقتدي بتجربة متفوق سابق هو الطالب محمد الأمين، الذي تحصل على أعلى معدل خلال السنة الماضية، وكان من النماذج التي جمعت بين العلم والقرآن، وقد زرع ذلك في نفسها الطموح، فاجتهدت، وسعت بكل ما تملك من عزيمة لتكرار نفس النجاح وتحقيق نفس النقاط، حيث كشفت أنها كانت تضع تجربته أمام عينيها طيلة الموسم الدراسي، وتعتبره مثالا يحتذى به، وكانت رؤيته كحافظ قرآن ومتفوق في البكالوريا دافعا قويا لها خاصة في أوقات الضغط والامتحانات. طلبة يثبتون أن القرآن كان سر تفوقهم مع نهاية كل سنة دراسية وإعلان نتائج الامتحانات الرسمية، تكشف القوائم عن متفوقين بمعدلات تقارب أو تتجاوز 19 من 20، يحملون معهم قصة نجاح ترتكز معظمها على حفظ القرآن والانضباط، حتى إن كثيرا من هؤلاء كشفوا عبر تصريحاتهم المتداولة، أن حفظ القرآن الكريم منحهم قدرة استثنائية على التركيز والتحكم في الوقت والتفكير. وفي حالات عديدة، ذكر الطلبة أن حفظهم للقرآن في سن مبكرة كان اللبنة الأولى لنجاحهم وتفوقهم. في لحظة وصفتها الحاضرات بـ'الاستثنائية'، امتزجت الدموع بالدعاء، والزغاريد بآيات الختام، حين ختمت الطالبة 'أميمة' آخر آية من كتاب الله، في ذات اللحظة التي وصلها فيها خبر نجاحها في شهادة التعليم المتوسط، لتتحول القاعة إلى فرحة مضاعفة، شاركتها أسرتها الصغيرة والكبيرة في دار القرآن الكريم بمسجد الرحمان ببلدية براقي في العاصمة. أولياء يقبلون على المدارس القرآنية صيفا اقتداء بالناجحين وتقول مسيرة دار القرآن ببراقي لـ'الشروق ' إن أميمة أتمت ختم المصحف لأول مرة، وهي لا تتجاوز 14 سنة، وفي لحظة الانتهاء من التلاوة، جاءتها رسالة تؤكد نجاحها في شهادة التعليم المتوسط بتقدير جيد جدا، جعلت الحاضرين يستشعرون بركة القرآن في أبهى صورها. وأضافت أن أميمة أصبحت قدوة يتحدث عنها كل من يعرفها ويتمنى قريناتها أن يكرمن مثلها، بعدما حفظت كتاب الله، ونجحت دراسيا، فأثبتت أن القرآن لا يعيق التفوق، بل يمنحه بعدا جديدا من الإصرار والنجاح. لم تكن فرحتها فردية بل جماعية، حيث حرصت عشرات الطالبات بالمدرسة على مشاركة لحظات النجاح بشهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط في أجواء احتفالية مميزة، وتفسر المتحدثة هذا الإقبال على تعلم القرآن للتلاميذ بالمدرسة أنه انعكاس لثقة الأولياء في دور القرآن كمكان للتربية المتكاملة، وتكوين جيل قادر على التوازن بين دينه ودراسته، وعلى الثقة بالنفس والخطابة والحوار والالتزام داخل مجتمع مزدحم بالتحديات الرقمية والانحرافات السلوكية. أولياء يعودون إلى دور التحفيظ خلال العطلة الصيفية من جهته، أوضح أمحمد بن الحاج جلول، عضو بمؤسسة النهضة للقرآن الكريم، أن التعليم القرآني يسعى إلى كسر الصورة النمطية التي يروج لها البعض بأن حفظ القرآن الكريم قد يشكل عبئا على المسار الدراسي، أو يشتت التلميذ عن دراسته النظامية، مشددا على أن هذه الفكرة لا أساس لها من الصحة، وأن الواقع أثبت أن نسبة كبيرة من المتفوقين في الامتحانات الرسمية، وعلى رأسهم نوابغ البكالوريا، هم من حفظة كتاب الله. وأضاف المتحدث أن دور القرآن، سواء الخاصة أم التابعة لمختلف المساجد والزوايا عبر الوطن، تحرص على ضبط جداول حلقات التحفيظ بعناية، بما يراعي الظروف الدراسية للتلاميذ وحتى خلال العطلة الصيفية، دون أن يكون هناك ثقل على التلاميذ، بل يتم منحهم بيئة متوازنة تشجع على الانضباط، وتنمي لديهم مهارات التركيز وتنظيم الوقت والتفوق الذاتي. حماية التلاميذ من مخاطر الانحراف بالعالم الرقمي ولم يغفل المتحدث الأثر العميق، الذي يتركه القرآن الكريم في شخصية الطالب، قائلا إن التلميذ الذي يحفظ كتاب الله لا يكتفي برصيد معرفي إضافي، بل يكون شخصية متزنة، واثقة بنفسها، قادرة على الإلقاء والمواجهة والحوار، وهذه من المهارات التي تفتقد اليوم عند الكثير من الطلبة رغم مستواهم العلمي الجيد. كما نبه بن الحاج جلول إلى أن المدارس القرآنية تقوم بدور وقائي باعتبارها فضاء تربوي بديل يساهم في حماية التلاميذ من مخاطر الانحراف والانجراف وراء العالم الرقمي المغرِق، الذي قد يسحب الطفل نحو محتويات سلبية أو ضارة، في غياب التوجيه الأسري. رفع مستوى التحصيل والحد من التسرب المدرسي وفي السياق ذاته، أكد الخبير في شؤون التربية والتعليم، عومر بن عودة، لـ'الشروق' أن العلاقة بين القرآن الكريم والتفوق الدراسي علاقة متينة وعميقة، كما أن قراءته أو الاستماع إليه تمنح التلميذ شعورا بالطمأنينة، وتخفف من التوتر والقلق، وهو الأمر الذي ينعكس إيجابا على التركيز والقدرة على التحصيل العلمي. واعتبر المتحدث أن القصص القرآنية تشكل نماذج راقية وقدوة للتلميذ، لما تحمله من قيم الصبر والتخطيط وحب العلم، مشيرا إلى أن الاقتداء بسير الأنبياء كما وردت في القرآن يعزز السلوكيات الإيجابية التي تؤدي إلى التفوق. دعوات إلى إعادة الاعتبار لتعليم القران داخل المدارس كما أكد أن حفظ كتاب الله يطور مهارات مهمة لدى الطالب، مثل تقوية الذاكرة وتنمية التركيز وتحسين الاستيعاب، مضيفا أنه ليس من الغريب أن نجد نسبة معتبرة من المتفوقين في الدراسة هم من يحفظون القرآن الكريم أو يواظبون على تلاوته. وأشار بن عودة إلى أن القيم الأخلاقية التي يغرسها القرآن في نفس التلميذ كالصدق والأمانة والإتقان، واحترام الوقت تنعكس على سلوكه المدرسي، فتجعله أكثر انضباطا واحتراما للمعلمين والزملاء، وأفضل تنظيما للوقت والواجبات. مشددا على ضرورة إعادة الاعتبار لتعليم القرآن الكريم في المدارس الجزائرية، من خلال مراجعة برامج العلوم الإسلامية في الأطوار الثلاثة، وتخصيص مساحة أكبر لحفظ وشرح سور مختارة من القرآن، واعتبر أن لهذا التوجه أثرا بالغ الأهمية في رفع مستوى التحصيل الدراسي، وتحسين الأداء العام، وتقليص نسب التسرب المدرسي، والتقليل من الظواهر السلبية في الوسط التربوي.

تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين
تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين

حدث كم

timeمنذ 11 ساعات

  • حدث كم

تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين

نظمت جمعية المدينة لضفة أبي رقراق بالعاصمة الرباط برئاسة العضو الجامعي السابق حسن الفزواطي الرجل الرياضي المخضرم وأحد المسيرين الذين عاشوا ملاحم الكرة الوطنية عندما كان رئيسا للجنة الشبان بالجامعة والتاريخ يحتفظ له بوصول المنتخب الوطني للشبان للمرتبة الرابعة عالميا، د بهولندا ومعه بعض الفعاليات الرياضية بالعاصمة الرباط حفلا تكريميا كبيرا على شرف عدد من المسيرين المرجعيين الذين سبق لهم أن ترأسوا عدة أندية وطنية وذلك بمناسبة إحتفالات الشعب المغربي بذكرى عيد العرش المجيد وتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله على عرش أسلافه الميامين وفي طليعتهم عميد المسيرين المغاربة وأسد التسيير محمد الكرتيلي العضو الجامعي السابق ونائب رئيس المجموعة الوطنية سابقا والذي كان قد تقلد عدة مسؤوليات منها رئيس اللجنة التقنية بالجامعة، كما كان عضوا بالإتحاد العربي لكرة القدم. وتميز الحفل التكريمي الذي إختار له المنظمون شعار:' ليلة التكريم والعرفان' بتكريم عدة وجوه من أبرزها الناخب الوطني السابق ومدرب منتخب النيجر حاليا الزاكي بادو صاحب الإنجاز التاريخي مع الفريق الوطني في مكسيكو 1986 بالتأهل للدور الثاني ثم الوصول للمباراة النهائية مع الفريق الوطني كناخب وطني في كأس إفريقيا 2004 بتونس. كما تم تكريم عبد الله أبو القاسم رئيس عصبة سوس ماسة درعة، عبد المالك أبرون الرئيس السابق للمغرب التطواني والعضو الجامعي، أحمد عموري الرئيس السابق للرشاد البرنوصي، سعد أقصبي الرئيس السابق للمغرب الفاسي، محمد بنصغير الرئيس السابق للمجموعة الوطنية للهواة، عبد الله التومي الرئيس السابق للدفاع الجديدي والإداري السابق بعصبة الغرب إدريس العلمي، وخالد مجاور الرئيس الحالي لليوسفية الرباطية، حكيم دومو رئيس عصبة الغرب ورئيس الكاك، زهير بلافريج الرئيس السابق للفتح الرياضي، بوشعيب بندرويش الرئيس السابق لإتحاد يعقوب المنصور، عبد المالك مرزاق، ومحمد الناصري، سميرة العبدي المديرة العامة السابقة لمولودية وجدة ثم عائشة موزون والإعلاميين حميد الزموري، محمد أبوسهل وإبراهيم أيت سمر. وقال حسن الفزواطي رئيس جمعية المدينة لضفة أبي رقراق:' حضور هذه الرموز وعلى رأسها العميد والأسد محمد الكرتيلي والناخب الوطني السابق الزاكي بادو وباقي المسيرين والصحفيين والمدربين عنوان نبيل ورسالة وفاء وعنوان للأصالة والإنتماء للأسرة الرياضية، هذه تجربة أولى في إنتظار النسخ القادمة سنكرم فيها وجوها أخرى بإذن الله، أود أن أشكر الجميع على الحضور وإنشاء الله نلتقي في النسخة القادمة تكريسا لثقافة التكريم في حق كل من أسدى خدمات جليلة للكرة الوطنية'. ح.جلول

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store