logo
قنصلية العراق تودّع النقشبندي

قنصلية العراق تودّع النقشبندي

عكاظمنذ 20 ساعات
نظمت القنصلية العامة لدولة العراق في جدة، حفلة وداع وتكريم للقنصل العام والمندوب الدائم لجمهورية العراق لدى منظمة التعاون الإسلامي محمد سمير النقشبندي، بمناسبة انتهاء مهمات عمله في المملكة، بحضور مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة فريد بن سعد الشهري، وعدد من القناصل الدول والدبلوماسيين وأبناء الجالية العراقية.
فيما عبر القنصل النقشبندي عن عميق امتنانه وعرفانه على هذه اللفتة الكريمة وإقامة حفل التكريم على شرفه، مقدماً شكره وتقديره لكل من وقف معه وسانده وتفاعل معه طيلة عمله في المملكة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عملية السلام التركي - الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»
عملية السلام التركي - الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

عملية السلام التركي - الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»

قبل أيام من عملية «رمزية» لتسليم أسلحة حزب «العمال الكردستاني»، زار رئيس المخابرات التركية إبراهيم كالن بغداد، والتقى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، وبحث تعزيز أمن الحدود وتبادل المعلومات، في حين تحدث حزب تركي مؤيد للكرد عن «أسبوع تاريخي» في عملية السلام. وجاءت زيارة كالين لبغداد، الثلاثاء، في إطار تحركات مكثفة تسبق العملية المرتقبة التي سيقوم فيها عدد محدود من عناصر حزب «العمال الكردستاني» بتسليم أسلحتهم في محافظة السليمانية في كردستان العراق، كبادرة «حسن نية» على المضي قدماً في حل نفسه وإلقاء أسلحته، واتخاذ خطوات على صعيد حل المشكلة الكردية في تركيا وتخليصها من الإرهاب. وزار كالين أربيل، الأسبوع الماضي، حيث التقى رئيس إقليم كردستان، نيجرفان بارزاني، ورئيس الوزراء مسرور بارزاني ونائبه قوباد طالباني ووزير الداخلية ريبر أحمد، إلى جانب زعيم الحزب «الديمقراطي الكردستاني» مسعود بارزاني. وذكرت قناة «إن تي في» التركية، الثلاثاء، أن مقاتلي «العمال الكردستاني» سيبدأون تسليم الأسلحة في مجموعات بمدينة السليمانية شمال العراق، الجمعة، في إطار عملية سلام مع تركيا. لم تصدر أي تصريحات من أنقرة حول لقاء كالين والسوداني، في حين ذكر مكتب رئيس الوزراء العراقي أن السوداني ناقش مع المسؤول التركي «التنسيق المعلوماتي المتبادل بين البلدين، بما يعزز الاستقرار في المناطق الحدودية المشتركة وعموم المنطقة». صورة تجمع مشاركين في الاجتماع الخامس لآلية التعاون الأمني بين تركيا والعراق في أنطاليا في أبريل الماضي (الخارجية التركية) وتوصلت أنقرة وبغداد، خلال اجتماعات آلية التعاون الأمني رفيع المستوى التي عقدت اجتماعها الخامس على هامش أعمال منتدى أنطاليا الدبلوماسي في جنوب تركيا في أبريل (نسيان) الماضي، إلى اتفاق على التعاون الأمني المشترك ضد أنشطة حزب «العمال الكردستاني»، الذي تصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون منظمة إرهابية. وكان مجلس الأمن الوطني العراقي أعلن حزب «العمال الكردستاني»، الذي يخوض صراعاً مسلحاً ضد تركيا منذ عام 1984 خلّف نحو 40 ألف قتيل، كما تقول أنقرة، تنظيماً محظوراً، في أعقاب زيارة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان للعراق في 22 أبريل (نيسان) 2024. وجاءت زيارة كالين إلى بغداد ولقائه السوداني غداة لقاء بين الرئيس رجب طيب إردوغان وفد حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب» المؤيد للأكراد والمعروف بـ«وفد إيمرالي»، الذي زار، الأحد، الزعيم التاريخي ومؤسس حزب «العمال الكردستاني»، عبد الله أوجلان، للمرة السادسة في محبسه بسجن جزيرة إيمرالي في جنوب بحر مرمرة غرب تركيا، تأكيداً للاستمرار في تنفيذ دعوته إلى «السلام ومجتمع ديمقراطي»، التي أطلقها في 27 فبراير (شباط) الماضي. أوجلان وجه نداء لحزب «العمال الكردستاني» في 27 فبراير الماضي لحل نفسه وإلقاء أسلحته (إ.ب.أ) وأتت دعوة أوجلان ضمن مبادرة «تركيا خالية من الإرهاب»، التي أطلقها رئيس حزب «الحركة القومية»، الحليف لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم في تركيا، دولت بهشلي، بدعم من الرئيس إردوغان. واستجابة لدعوة أوجلان، عقد حزب «العمال الكردستاني» مؤتمر العام الـ12 في كردستان العراق في الفترة بين 5 و7 مايو (أيار) الماضي، وأعلن في 12 مايو قراره حل نفسه وإلقاء أسلحته. بحسب مصادر إعلامية كردية، من المتوقع أن تسلم مجموعة من نحو 20 إلى 30 من عناصر حزب «العمال»، أسلحتها على حدود بلدة رانية، القريبة من أحد سفوح مرتفعات قنديل، حيث معقل الحزب العسكري، في محافظة السليمانية، الجمعة المقبل، بهدف تأكيد تمسك الحزب بتلبية نداء زعيمه التاريخي. وقالت مصادر شبكة «روداو» الكردية في شمال العراق: «أُبلغنا بأن حفل تسليم الأسلحة سيُقام قبل ظهر يوم الجمعة 11 يوليو (تموز)». وبحسب تقارير تركية، ستتم عملية تسليم الأسلحة تحت إشراف المخابرات التركية، بمشاركة من سلطات بغداد وأربيل. وأكد اتحاد مجتمعات كردستان، الذي يعد الكيان الأشمل الذي يضم حزب «العمال الكردستاني» داخله، في بيان ليل الاثنين -الثلاثاء، أن عملية تسليم الأسلحة ستتم في السليمانية خلال الأيام المقبلة، وأن الاتحاد قرر منع الصحافة من حضور مراسم إلقاء الأسلحة، وإلغاء مشاركة الصحافيين في المراسم؛ لأسباب أمنية، وذلك بعدما كان مقرراً أن تتم في بث مباشر، معرباً عن أسفه لهذا التغيير المفاجئ. ونقلت وسائل إعلام كردية عن مصادر قريبة من حزب «العمال الكردستاني»، أنه سيسمح فقط بالمنشورات الرسمية للحزب، وكذلك سيسمح لممثلي المؤسسات الإعلامية الرسمية التابعة للدولة (وكالة الأناضول وتلفزيون «تي آر تي» الرسمي) بالحضور، والعمل وفقاً لاتفاق تم التوصل إليه سابقاً. وزعمت المصادر أن هذا التغيير المفاجئ أُدرج على جدول الأعمال بعد لقاء إردوغان ووفد «إيمرالي» في أنقرة، الاثنين، والذي حضره نائب رئيس حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، إفكان آلا، ورئيس المخابرات، إبراهيم كالين. إردوغان استقبل «وفد إيرمالي» في أنقرة الاثنين (الرئاسة التركية) في الوقت ذاته، قالت مصادر من حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، التركي المؤيد للكرد، إنه بناءً على معلومات تلقاها، واتفاق الطرفين، وتقييم وحدات الأمن، «تقرر إقامة الحفل في منطقة مختلفة، مغلقة أمام الصحافة، ​​وسيتم مشاركة الصور والتسجيلات التي ستُلتقط من الحفل مع صحافيين عبر شاشة مُجهزة، وسيتاح للصحافيين جميع الفرص لمتابعة الحفل في هذه المنطقة، وتكوين انطباعاتهم وكتابة أخبارهم». وأشارت المصادر إلى أنه سيتم منع دخول كاميرات التصوير إلى منطقة الحفل، مع التأكيد بشكل خاص على عدم وجود بث مباشر، موضحة أنه في مثل هذه العمليات الحساسة، يمكن وضع خطط مرنة من خلال تقييم المخاطر الأمنية وإمكانيات الاستفزاز. كان الحزب أعلن من قبل عن دعوة العديد من الصحافيين وممثلي الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ونقابات المحامين ومنظمات مختلفة من تركيا والعالم إلى السليمانية لحضور مراسم إلقاء الأسلحة. تولاي حاتم أوغولاؤي متحدثة أمام نواب حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب» بالبرلمان التركي (حساب الحزب في إكس) وقالت الرئيسة المشاركة للحزب، تولاي حاتم أوغولاري، خلال اجتماع المجموعة البرلمانية للحزب بالبرلمان التركي، الثلاثاء: «لقد دخلنا أسبوعاً تاريخياً في مسيرة السلام والمجتمع الديمقراطي، تشاور وفدنا مع الرئيس أردوغان خلال لقائه معه، الاثنين، حول المرحلة التي وصلت إليها العملية حتى الآن، وما يجب القيام به من الآن فصاعداً». وأضافت أن خطوة تسليم عدد من عناصر حزب «العمال الكردستاني» أسلحتهم هذا الأسبوع هي دليل قوي على المضي في عملية السلام، مشددة على ضرورة تشكيل «لجنة السلام والمجتمع الديمقراطي» في البرلمان التركي، على وجه السرعة قبل العطلة الصيفية للبرلمان، وأن تعمل هذه اللجنة ليلاً ونهاراً طوال الصيف وحتى بداية الدورة التشريعية المقبلة لإتمام الاستعدادات بشأن هذه القضية.

وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة
وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة

استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الثلاثاء، في فرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة، نظيره الإيراني عباس عراقجي. وقالت وزراة الخارجية السعودية في بيان، إن الجانبين بحثا العلاقات الثنائية، وآخر التطورات في المنطقة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار فيها. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أن عراقجي سيبحث خلال لقاءاته في السعودية "تبادل وجهات النظر حول العلاقات الثنائية ووضع السلام والأمن في المنطقة". وخلال زيارته إلى موسكو، الجمعة، أكد وزير الخارجية السعودي ضرورة العودة إلى النهج التفاوضي فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، معرباً عن رفض السعودية للحلول العسكرية في حل الخلافات السياسية. وأضاف أنه فيما يتعلق بالوضع في ظل الحرب بين إيران وإسرائيل: "كان هذا مقلقاً للغاية، فنحن نرفض الحلول العسكرية وندفع دائماً لحل جميع النزاعات أياً كانت عبر التفاوض، ونأمل أننا تخطينا هذه المرحلة وأن فكرة اللجوء للحل العسكري انتهت، وأننا أمام مرحلة تفاوضية إيجابية تفضي إلى إنهاء هذا الملف بشكل عادل وسليم، وهذا ما سندفع به بكل قوة". وتابع: "اللجوء إلى القوة في حل الخلافات السياسية في نظرنا مرفوض وليس هو الحل السليم، والحلول التفاوضية يجب أن تكون في المقدمة"

السوداني وكالن ينسقان أمن الحدود العراقية
السوداني وكالن ينسقان أمن الحدود العراقية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

السوداني وكالن ينسقان أمن الحدود العراقية

تلقى رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، رسالة خطية من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، سلمها رئيس جهاز مخابراته، إبراهيم كالن، خلال زيارته بغداد، لبحث أمن الحدود وتبادل المعلومات، بالتزامن مع استعدادات لتسليم سلاح «حزب العمال الكردستاني». وذكر مكتب السوداني، في بيان صحافي، أن «رئيس الوزراء استقبل الثلاثاء رئيس جهاز المخابرات التركي، إبراهيم كالن، الذي نقل تحيات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وتأكيداته على الرغبة في المضي بالعلاقات الثنائية بين البلدين نحو المزيد من التعاون والارتقاء بما يصب في مصلحة البلدين الصديقين». وبحث السوداني مع كالن «الملفات الأمنية المشتركة، والتنسيق المعلوماتي المتبادل بين البلدين، بما يعزز الاستقرار في المناطق الحدودية المشتركة، وعموم المنطقة». رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني خلال استقبال رئيس جهاز المخابرات التركي إبراهيم كالن في بغداد الثلاثاء (إعلام حكومي) وأعلنت تركيا مؤخراً عن قيامها بزيادة الإطلاقات المائية للعراق لنهري دجلة والفرات؛ لمواجهة موجة الجفاف وانحسار المياه، بالتزامن مع دخول العلاقات الثنائية طوراً جديداً بعد إعلان «حزب العمال الكردستاني» حل نفسه وتسليم سلاحه إثر قرار زعيمه عبد الله أوجلان. وتأتي هذه التغيرات مع تحولات إقليمية مع انهيار نظام بشار الأسد في سوريا، وتراجع النفوذ الإيراني بالمنطقة. ومنحت زيارة كالن الانطباع بأن العلاقات بين البلدين بدأت تأخذ مساراً مؤسساتياً. وقال حسين علاوي، مستشار رئيس الوزراء، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن «استقبال السوداني رئيسَ جهاز المخابرات التركي يوضح حالة العلاقات العراقية - التركية؛ لأنها علاقات مؤسساتية ومنظمة بصورة فعالة، ووصلت إلى مرحلة التنسيق الاستراتيجي، خصوصاً بعد الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق وتركيا، ومجالات العمل الشاملة». وأوضح علاوي أن «اللقاءات التي تُعقد في المجالين الأمني والاستخباري مهمة في هذه الفترة، خصوصاً لتنسيق جهود مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات الاستخبارية ضمن العلاقات الثنائية، وفي إطار حلف (الناتو) و(التحالف الدولي)، بالإضافة إلى التنسيق لإدارة الحدود المشتركة، والتفاهم على حسم ملف (حزب العمال الكردستاني)». ووفق المستشار الحكومي، فإن التنسيق يشمل أيضاً «مكافحة المخدرات، وتنفيذ برامج تدريب مشتركة لمواجهة تهديدات إقليمية ناشئة ومشتركة، تتضمن أيضاً تعزيز إدارة العراق المخافر الحدودية على الخط الصفري العراقي - التركي، بالتعاون بين قوات حرس الحدود وقوات البيشمركة». وتركز تركيا من جانبها على تطوير فرصها الاقتصادية من خلال إدامة العلاقة بالعراق. ويقول الخبير مخلد حازم، لـ«الشرق الأوسط»، إن «تركيا تريد أن يكون لها دور مهم وفاعل في طريق التنمية العراقية، إلى جانب اتفاقات أمنية في قضايا مشتركة مثل (حزب العمال) والقواعد العسكرية التركية على الأراضي العراقية». ووقّعت تركيا والعراق وقطر والإمارات في 22 أبريل (نيسان) الماضي ببغداد مذكرة تفاهم رباعية للتعاون بشأن مشروع «طريق التنمية»، برعاية الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ورئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، خلال زيارة إردوغان العراق. ومشروع «طريق التنمية» هو طريق برية وسكة حديد تمتد من العراق إلى تركيا وموانئها، بطول 1200 كيلومتر داخل العراق، بهدف نقل البضائع بين أوروبا ودول الخليج، مع ما يرتبط بذلك من إقامة مشروعات وإنشاء مرافق للخدمات اللوجيستية في ميناء «الفاو» العراقي. ويأمل رئيس الحكومة العراقية أن «تخلق هذه الطريق عراقاً مختلفاً». ويميل الخبير مخلد حازم إلى الاعتقاد أن «تركيا بدأت تلعب أدواراً متقدمة بالمنطقة في ضوء خريطة الشرق الأوسط الجديد؛ لأنها حلت محل قوى إقليمية بدأت تتراجع». ويحث الخبير العراقي الحكومة في بغداد على استثمار هذه المتغيرات لتعزيز مصالحها وفرصها. ويقول إن «الوقت حان لتطوير الدور المتوازن بين اللاعبين الإقليميين ودول الجوار». قادة «حزب العمال الكردستاني» أعلنوا قرار حله في 12 مايو 2025 (أ.ف.ب) وكان من المقرر أن يسلم عدد محدود من مسلحي «حزب العمال الكردستاني»، بشكل رمزي، أسلحتهم في مدينة السليمانية بين يومي 10 و12 يوليو (تموز) 2025، لكن فجر الثلاثاء أبلغ إعلام «الحزب» وسائل الإعلام بأنه «يعتذر عن التغطية المباشرة». ونقلت شبكة «روداو» الكردية عن مصدر كردي أن العدول عن البث المباشر «جاء لأسباب أمنية»، رغم أن تقارير أشارت إلى أسباب تتعلق بالتنسيق مع الجانب التركي. وبدلاً من ذلك، وفق الشبكة الكردية، فإن «حزب العمال» سيقوم «بنصب شاشة كبيرة في موقع قريب، تُعرض عليها المراسم بعد تسجيلها، وهي الطريقة الوحيدة التي ستتاح للصحافيين للاطلاع والحصول على المعلومات». وتنظر أوساط «حزب العمال الكردستاني» إلى هذه الخطوة على أنها بادرة «حسن نية» مع الحكومة التركية، لكن المتحدث باسم «الحزب»، زاكروس هيوا، قال إن العملية «تحتاج إلى مبادرة تركية أيضاً حتى تتحرك وفق المأمول منها». وأعلن «حزب العمال الكردستاني» في 12 مايو (أيار) الماضي، عقب مؤتمر عقده يومي 5 و7 من الشهر ذاته في منطقتين غير معلومتين لأسباب أمنية، حلّ نفسه وإلقاء أسلحته، استجابة لنداء أطلقه أوجلان من «إيمرالي» في 27 فبراير (شباط) الماضي تحت عنوان: «دعوة للسلام ومجتمع ديمقراطي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store