logo
5 عند الخامسة: تحسينات في مطار بيروت... لقاء سوري إسرائيلي مرتقب و"سرية وخداع"

5 عند الخامسة: تحسينات في مطار بيروت... لقاء سوري إسرائيلي مرتقب و"سرية وخداع"

النهارمنذ يوم واحد
مرحبا من النهار
إليكم أبرز 5 أخبار حتى الساعة الخامسة في توقيت بيروت.
1- تحسينات جديدة في مطار بيروت... ماذا ينتظر المسافرون هذا الصيف؟
أعلنت وزارة الأشغال اللبنانية، في بيان اليوم السبت، عن تسلم 1000 عربة نقل أمتعة جديدة تم توزيعها في صالات المطار، في إطار الجهود المستمرة لتحسين جودة الخدمات في "مطار رفيق الحريري" وتعزيز راحة المسافرين وتسهيل حركتهم، لا سيّما خلال موسم الصيف الذي يشهد ارتفاعاً ملحوظاً في حركة الوافدين والمغادرين. للمزيد اضغط هنا
2 - لقاء سوري إسرائيلي مرتقب في أذربيجان... هل سيُشارك الشرع؟
أفاد مصدر ديبلوماسي في دمشق اليوم السبت بأنّ لقاء مباشراً سوف يجمع مسؤولاً سورياً ومسؤولاً إسرائيلياً في باكو على هامش زيارة يجريها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان. للمزيد اضغط هنا
3 - "اللي حبلها يولدها"... تصريح لمسؤول أردني يفجر ردود فعل واسعة (فيديو)
أثار تصريح للأمين العام في وزارة التربية والتعليم الأردنية نواف العجارمة، ردود فعل واسعة منذ مساء يوم أمس الجمعة عندما كان العجارمة يتحدث عبر شاشة التلفزيون الأردني. التصريح الذي أثار عاصفة الردود هو قول العجارمة في سياق رده على سؤال بشأن مصير نقابة المعلمين: "اللي حبلها يولدها"، حيث ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالانتقادات التي وصلت إلى حد المطالبة بإقالته أو اتخاذ إجراءات عقابية بحقه. للمزيد اضغط هنا
4 - "أكسيوس:" بوتين يحث على إبرام اتفاق نووي لا يتيح لإيران تخصيب اليورانيوم
نقل موقع "أكسيوس" اليوم السبت عن مصادر قولها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأميركي دونالد ترامب والمسؤولين الإيرانيين بأنه يؤيد فكرة إبرام اتفاق نووي لا تستطيع طهران بموجبه تخصيب اليورانيوم. وقال مصدران إن الروس أطلعوا الحكومة الإسرائيلية على موقف بوتين بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني. وبحسب مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى: "نحن نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين". للمزيد اضغط هنا
5 - عندما تتحوّل السرية والخداع إلى "ملح" سياسات ترامب
ربما يكون آخر تسريب "أمني" أميركي قد حصل في أواخر آذار/مارس الماضي، حين اعترف البيت الأبيض بأن اسم الصحافي الأميركي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك"، سقط سهواً في مجموعة مراسلة سرية على تطبيق "سيغنال"، تضم مسؤولين أميركيين كباراً، بحثوا في توجيه ضربات لحوثيي اليمن، وهي الفضيحة التي دفع مايكل والتز، مستشار الرئيس دونالد ترامب للأمن القومي، ثمنها باهظاً. للمزيد اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا لو سقطت أوكرانيا؟.. تقرير لـ"The Guardian" يُجيب
ماذا لو سقطت أوكرانيا؟.. تقرير لـ"The Guardian" يُجيب

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ماذا لو سقطت أوكرانيا؟.. تقرير لـ"The Guardian" يُجيب

ذكرت صحيفة "The Guardian" البريطانية أنه "على مدى أربعين شهرًا قاسيا ودمويًا، حاربت أوكرانيا الغزاة الروس. ومنذ شباط 2022، عندما بدأ هجوم موسكو الشامل على كامل البلاد، واجه الشعب الأوكراني هجماتٍ مدمرة لا هوادة فيها. ورغم النداءات المتكررة، فشل العالم في وقف هذه المذبحة. ومع ذلك، واصلت أوكرانيا مقاومتها. ولكن مع تصعيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للحرب، مُمطرًا كييف ومدنًا أخرى بموجاتٍ غير مسبوقة من الطائرات المسيّرة المسلحة، ومع تراجع الدعم الأميركي وجهود السلام، ومع مواجهة جنود أوكرانيا المنهكين على الخطوط الأمامية للإرهاق، يبدو هذا الرضا عن النفس في غير محله. وهنا لا بد من طرح السؤال التالي: ماذا لو سقطت أوكرانيا؟" بحسب الصحيفة، "إن الإجابة على هذا السؤال هي أن انهيار أوكرانيا، إن حدث، سيُمثّل فشلاً استراتيجياً غربياً ذريعاً يُضاهي أو يفوق كوارث أفغانستان والعراق. إن التداعيات السلبية على أوروبا وبريطانيا والحلف الأطلسي والقانون الدولي مُرعبة حقاً. هذا التفكير وحده كفيلٌ بتحفيز العقول. بات واضحًا منذ أواخر عام 2023، عندما تعثر هجومها المضاد، أن أوكرانيا لا تنتصر. وطوال معظم هذا العام، تقدمت القوات الروسية بثبات في دونيتسك وغيرها من معاقل القتال في شرق البلاد، بغض النظر عن التكلفة. واليوم، رغم عدم تحقيق روسيا أي تقدم يُذكر، إلا أن الحرب أصبحت بالنسبة لمدافعي أوكرانيا المحاصرين، صراعًا وجوديًا يوميًا ومن المذهل حقًا أن يتمكنوا من الاستمرار". وتابعت الصحيفة، "إلى أي مدى ستصمد أوكرانيا في ساحة المعركة، وفي الجو، وعلى الصعيدين الدبلوماسي والسياسي، موضع شك كبير. فهي تعاني من نقص في القوى البشرية والذخيرة والصواريخ الاعتراضية، ومع ذلك، لا يزال بإمكانها الرد بقوة. كان احتلالها لمنطقة كورسك الروسية، وتدميرها الشهر الماضي لقاذفات استراتيجية متمركزة في عمق روسيا، أمرًا لافتًا للنظر. لكن هذه النجاحات المؤقتة لا تُغيّر الاختلال الأساسي في توازن القوى أو الاتجاه العام للمسار. كذلك، تعاني أوكرانيا بشكل متزايد من نقصٍ في الأصدقاء الموثوق بهم، وربما كان هذا هو الحال دائمًا. وشكّل بوتين "تحالف الراغبين" الخاص به، المؤلف من الصين وإيران وكوريا الشمالية ودول أخرى، لدعم آلته الحربية. أما النسخة الغربية من هذا التحالف، بقيادة بريطانيا وفرنسا، ففي حالة من الغموض". وأضافت الصحيفة، "في كلمة ألقاها في لندن الأسبوع الماضي، قام الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني ، كير ستارمر، بتجديد تعهدات مألوفة بالدعم غير المبتكر. هذا سهل، أما المساعدة العسكرية الفعالة أصعب. مثل الدول الأوروبية الأخرى، تفتقر المملكة المتحدة وفرنسا إلى الأسلحة المتقدمة والعتاد، بكميات مطلوبة، بحيث يمكن للولايات المتحدة فقط توفيرها. وفي محاولة لسدّ الفجوة، اقترح فريدريش ميرز، المستشار الألماني، شراء بطاريات باتريوت أميركية وإهدائها لكييف. ومع ذلك، وكما فعل الاتحاد الأوروبي ككل ومؤتمر قمة الناتو الشهر الماضي، فإن أولوية ميرز هي الدفاع الوطني عن النفس". وبحسب الصحيفة، "لا يزال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُشكّل أكبر صداع دبلوماسي لكييف. فقد رفضت موسكو خطته غير المتوازنة لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، ورُفضت صفقاته التجارية الأميركية الروسية. وبعد أشهر من التشهير برئيس أوكرانيا، فولوديمير زيلينسكي، والتملق لبوتين، خلص الرئيس الأميركي إلى أن الزعيم الروسي لا يُمكن تصديقه. ويقول ترامب الآن إنه سيستأنف إمدادات الأسلحة الدفاعية المحدودة إلى كييف، وقد يدعم فرض عقوبات إضافية. لكن الأمر لا يتعلق بالسياسة أو المبادئ، فكلمة مجاملة واحدة من بوتين قد تُغير رأيه في لمح البصر. مع ترامب أو من دونه، قد يتخذ حلف الناتو موقفًا أكثر صرامةً بفرض مناطق حظر جوي فوق أوكرانيا غير المحتلة، واستهداف الصواريخ والطائرات المسيّرة المقبلة. الموقف العسكري واضحٌ تمامًا، والحُجة القانونية والإنسانية لا تقبل الجدل". وتابعت الصحيفة، "يبدو أن هناك نتيجتين محتملتين: حربٌ متوقفةٌ إلى الأبد، أو انهيار أوكرانيا. إن هزيمة أوكرانيا، وتسويةٌ بشروط بوتين المهيمنة، ستكونان هزيمةً للغرب ككل. بالنسبة للروس أيضًا، لن يُشكل أيٌّ من النتيجتين نصرًا دائمًا. هناك حاجة إلى جهود أكبر لإقناع السياسيين والجمهور الروسي بأن هذه الحرب، التي كلفت بلادهم الكثير من الأرواح والأموال، يمكن إنهاؤها عبر التفاوض، وأن المخاوف الأمنية المشروعة ستُعالج، وأن البدائل أسوأ بكثير. لكن أولاً يجب إسقاط بوتين، وليس أوكرانيا".

حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي
حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

حرب إسرائيل على إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي

ذكر موقع 'Responsible Statecraft' الأميركي أنه 'عوضاً من المساعدة في منع انتشار الأسلحة النووية، أدت الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران لمدة 12 يوماً إلى إلحاق الضرر بمعاهدة منع الانتشار النووي. رداً على الهجمات على منشآتها النووية، علقت إيران في الثاني من تموز التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تشمل مسؤولياتها التحقق من امتثال الدول الأطراف في معاهدة حظر الانتشار النووي لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار. وفي الوقت عينه، خلقت هذه الهجمات غير القانونية، التي انضمت إليها الولايات المتحدة، الظروف المناسبة لاندلاع هذا النوع من الحرب التي يزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يريد تجنبها. ورغم أن آفاق الدبلوماسية الإيرانية الأميركية تبدو قاتمة في هذا السياق، فما زال من الممكن إيجاد مخرج من خلال التعاون الإقليمي في مجال منع الانتشار النووي'. وبحسب الموقع، 'يمثل تعليق إيران للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية نهاية الشفافية النووية التي وفرتها عمليات التفتيش التي أجرتها الوكالة في البلاد منذ عام 1974. بفضل هذه الشفافية، كنا نعرف، قبل 13 حزيران، الكمية الدقيقة ومواقع مخزونات المواد الانشطارية الإيرانية، والتي لم يكن من الممكن تحويلها للاستخدامات العسكرية دون علم الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما الآن، وبسبب الهجمات الإسرائيلية والأميركية، لم يعد هذا الأمر ممكناً. ومن المرجح أن تدفع إسرائيل نحو القيام بأعمال عسكرية إضافية. بما أن القدرات النووية الإيرانية لم تُدمر بالكامل، كما كان متوقعًا، بالضربات العسكرية، يُصعّب على واشنطن كبح جماح إسرائيل حتى لو رغبت في ذلك، وهذا يُشير إلى العدوان المفتوح الذي طالما حذّر الخبراء من أنه سينجم عن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية'. وتابع الموقع، 'بعيداً عن تصورها بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية منحازة سياسياً لصالح إسرائيل والدول الغربية، فإن قرار إيران بتعليق التعاون مع الوكالة يعكس على نحو لا لبس فيه قلقها من أن تؤدي الشفافية النووية إلى تقويض مصالحها. ومن خلال تحديد مواقع المواد والمرافق النووية التي نجت من الحرب، يمكن استخدام نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتسهيل استهداف الجيش الإسرائيلي والأميركي في المستقبل. إن الحرب على إيران يمكن أن ينظر إليها باعتبارها حجة مثالية لطهران للانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي وتطوير قوة ردع نووية'. وبحسب الموقع، 'مع ذلك، لم تنسحب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي ولم تغلق باب الدبلوماسية، كما وتدرس حاليًا مقترحًا أميركيًا لاستئناف المحادثات الثنائية. وكما صرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: 'إيران بحاجة إلى ضمانات بعدم تعرضها لهجوم مجددًا إذا لم تنجح المحادثات'. لقد تقوّضت الثقة اللازمة للدبلوماسية الثنائية، ناهيك عن ضمانات أمنية موثوقة، بشدة بسبب الحرب. ووفقًا لعراقجي، فإن هذا يُمثّل 'خيانة للدبلوماسية'. يتطلب الاتفاق النووي أيضًا تسويةً بشأن القضية الرئيسية المتمثلة في تخصيب اليورانيوم، وقد تم التوصل إلى تسويةٍ بالفعل في خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، عندما وافقت إيران على الحدّ من أنشطة التخصيب بشكلٍ يمكن التحقق منه في مقابل تخفيف العقوبات. وكانت العقبة هنا هي الصعوبة التي فرضها ترامب على نفسه في قبول أي شيء يشبه خطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحب منها في عام 2018، مما أدى إلى تجدد الأزمة النووية مع إيران'. وتابع الموقع، 'أصر ترامب على أنه لا ينبغي السماح لإيران بتخصيب أي كمية من اليورانيوم، على افتراض أنه يمكن إجبار البلاد على قبول شروطه من خلال الضغط الأقصى، لكن إيران رفضت هذا المطلب باستمرار. وإذا ارتكز نهجه الآن على افتراض أن إيران ستستسلم في النهاية نتيجةً للحرب، فمن المرجح أن تُكتب للجهود الدبلوماسية الثنائية الفشل. من ناحية أخرى، أبدت إدارة ترامب غموضًا بشأن قضية التخصيب. ومع نفور الرئيس من الحروب التي لا تنتهي، قد يسمح هذا بحل وسط'. وأضاف الموقع، 'كان أحد أكثر السبل الواعدة في المحادثات الإيرانية الأميركية منذ نيسان الماضي هو تشكيل اتحاد نووي إقليمي يضم إيران ودول الخليج الأخرى. ويبدو أن نقطة الخلاف الرئيسية كانت موقع منشآت تخصيب اليورانيوم المشتركة: ففي حين نظرت إيران إلى الشفافية النووية المعززة التي يوفرها الاتحاد باعتبارها وسيلة لبناء الثقة الدولية في أنشطة التخصيب، رأت واشنطن أنها وسيلة لإنهاء التخصيب على الأراضي الإيرانية. وقد تظل هذه الخطة قابلة للتنفيذ إذا قبلت الولايات المتحدة تخصيبًا محدودًا على الأراضي الإيرانية كجزء من الاتحاد. سيخدم هذا هدف منع الانتشار، وقد يبدو مختلفًا تمامًا عن خطة العمل الشاملة المشتركة، مما يسمح لترامب بادعاء النصر. ومع ذلك، فإن الفكرة السابقة للاستثمار الأميركي في الاتحاد تبدو غير محتملة بعد تورط واشنطن في العملية العسكرية الإسرائيلية التي شملت أيضاً اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين. ولكن من الممكن دعوة قوى إقليمية أخرى مثل الصين أو روسيا للانضمام إلى هذا المشروع، وهو ما يتيح ضمانة أمنية بحكم الأمر الواقع لإيران. ومن الجدير بالذكر أن محطة بوشهر للطاقة النووية كانت المنشأة النووية الوحيدة في إيران التي نجت من هجمات حزيران ، ويرجع هذا جزئيا إلى وجود موظفين روس هناك'. وبحسب الموقع، 'كبديلٍ عن تحالفٍ نووي، يُمكن لدول الخليج أن تتفق بشكلٍ مُشترك على تحديد مستويات تخصيب اليورانيوم ومخزونات المواد الانشطارية في المنطقة. وفي حين ستؤثر هذه القيود بشكلٍ رئيسي في البداية على برنامج إيران، فإنها ستُعزز مع مرور الوقت الثقة في طموحات المملكة العربية السعودية النووية، والتي تشمل أيضًا خططًا لتخصيب اليورانيوم. وللتحقق من هذه القيود، يمكن لدول الخليج إنشاء آلية إقليمية للتحقق النووي على غرار الوكالة البرازيلية الأرجنتينية للمحاسبة والسيطرة على المواد النووية (ABACC). ومن الممكن أن يشكل هذا مكملاً لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفي حالة إيران، قد يكون بديلاً عنها طالما ظل تعاون إيران مع الوكالة معلقاً'. وتابع الموقع، 'مع أنه لا يُتوقع من إيران تطبيق قيود على أنشطتها النووية دون تخفيف العقوبات الأميركية، إلا أنها قد تلتزم بذلك ريثما يتم ذلك. وهذا قد يسمح بتسوية إيرانية أميركية غير رسمية حتى في غياب اتفاق نووي ثنائي. وعلى أقل تقدير، فإن الاتفاق المشروط بشأن ضبط النفس النووي الإقليمي من شأنه أن يزيد الضغوط السياسية على واشنطن لرفع العقوبات المفروضة على إيران، في حين أن آلية التحقق الإقليمية من شأنها أن توفر حجة ضد المزيد من العمل العسكري'. وبحسب الموقع، 'مثّلت حرب الاثني عشر يومًا ذروة سياسة الضغط الأقصى الأميركية الكارثية، والتي قوّضت منذ عام 2018 حظر الانتشار النووي بهدف تحقيق مكاسب سياسية محلية وتعزيز علاقة واشنطن المميزة بإسرائيل. ويُنذر الاستمرار في هذا المسار الآن بحرب لا نهاية لها في الشرق الأوسط. في الواقع، لا يزال هناك مخرج دبلوماسي، ولكنه يتطلب تحولاً في السياسة الأميركية من الإكراه إلى التسوية. ويمكن تقليص التكاليف السياسية لمثل هذا التحول على ترامب من خلال ربط التسوية باتفاق نووي إقليمي. ورغم أن فوائد منع الانتشار تمتد إلى ما هو أبعد من إيران، فإن مشاركة أصحاب المصلحة المتعددين الملتزمين بنجاحها قد يجعل مثل هذا الترتيب أكثر استدامة من خطة العمل الشاملة المشتركة'.

بقرار من إدارة ترامب.. 'ناسا' تخفي تقارير عن التغير المناخي
بقرار من إدارة ترامب.. 'ناسا' تخفي تقارير عن التغير المناخي

IM Lebanon

timeمنذ 4 ساعات

  • IM Lebanon

بقرار من إدارة ترامب.. 'ناسا' تخفي تقارير عن التغير المناخي

اتخذت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطوة جديدة من شأنها تقييد وصول الأفراد والحكومات المحلية وحكومات الولايات إلى تقارير أساسية تتعلّق بتأثيرات تغيّر المناخ. ففي وقت سابق من شهر تموز الجاري، أُغلِقت المواقع الحكومية الأميركية التي كانت تنشر تقييمات مناخية موثوقة ومراجعة، تتناول تداعيات التغير المناخي المتوقعة والسبل المثلى للتكيّف معها. وفي حين أعلن البيت الأبيض آنذاك أن وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' ستواصل نشر هذه التقارير التزاماً بقانون صدر عام 1990، أكدت الوكالة يوم الإثنين أنها ألغت تلك الخطط، وأوضحت أنها لن تقوم بنشر 'التقييمات الوطنية للمناخ'، مشيرة إلى أنها غير مُلزَمة قانونياً بذلك. ويُعدّ تقرير عام 2023 من أبرز التقييمات المناخية، إذ يُظهر بوضوح كيف أن التغير المناخي يهدد الصحة العامة والأمن وسبل العيش، مع تسليطه الضوء على التأثيرات الأشد على المجتمعات المهمشة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store