
قتلى وجرحى بانفجار في بلدة جبرين بريف حماة
وقبل أسبوع، قُتل 22 شخصا وأصيب العشرات جراء تفجير استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق ، واتهمت السلطات تنظيم الدولة الإسلامية بالوقوف وراءه.
وكان ذلك أول تفجير من نوعه في سوريا بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.
ونفذت قوات الأمن السورية حملات ضد مسلحي تنظيم الدولة، واشتبكت مع عناصر من التنظيم في محافظة حلب شمال غرب البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
الشيباني يبحث مع روبيو إلغاء "قانون قيصر" والعودة لاتفاق فض الاشتباك
قالت وزارة الخارجية السورية، اليوم الجمعة، إن الوزير أسعد الشيباني أكد، في اتصال هاتفي جمعه أمس الخميس مع نظيره الأميركي ماركو روبيو ، تطلّع سوريا للعمل مع الولايات المتحدة لرفع العقوبات والعودة لاتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل عام 1974. وأشارت الوزارة إلى تطلع دمشق لرفع ما يُعرَف بعقوبات قانون قيصر (واسمه الرسمي قانون "قيصر لحماية المدنيين في سوريا لعام 2019")، وللتعاون مع واشنطن للعودة لاتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل عام 1974. من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن روبيو ناقش مع الشيباني الخطوات الأميركية السابقة لرفع العقوبات عن سوريا ، وتعهّد بالإبقاء على العقوبات المفروضة على ما سماها "الجهات الخبيثة"، بما في ذلك الرئيس المخلوع بشار الأسد وشركائه. وأعرب الوزير الأميركي عن أمله في أن تمثل هذه الخطوات بداية عهد جديد للشعب السوري وللعلاقات الأميركية السورية. كما بحث الجانبان قضايا متنوعة مثل مكافحة الإرهاب و إيران والعلاقات الإسرائيلية السورية، والقضاء على بقايا برنامج الأسلحة الكيماوية لنظام الأسد. وكان الرئيس ترامب وقّع أمرا تنفيذيا ينهي العقوبات على سوريا، من أجل دعم مسار البلاد نحو الاستقرار والسلام، مع الإبقاء على العقوبات المفروضة على الأسد وشركائه.


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
أنباء عن إنزال جوي إسرائيلي قرب دمشق وتوغل في درعا
نقلت وكالة الأناضول عن مصادر محلية سورية، إن مروحيات عسكرية إسرائيلية "نفذت إنزالا جويا فجر اليوم الجمعة، في منطقة يعفور على بعد 10 كيلومترات جنوب مركز العاصمة دمشق، حيث مكثت هناك فترة قصيرة ثم غادرت". إضافة إلى ذلك، توغلت قوات عسكرية إسرائيلية في منطقة رخلة قرب الحدود مع لبنان غرب سوريا لأول مرة. كما دخل الجيش الإسرائيلي قرية صيصون في محافظة درعا جنوب سوريا بـ6 آليات عسكرية، وفقا لمصادر محلية. وقالت وسائل إعلام سورية محلية، إن قوة إسرائيلية تضم دبابتين توغلت في القرية، وفتشت عددا من المنازل. وكانت إسرائيل نفذت سابقا عمليات إنزال جوي مماثلة في مناطق مختلفة بسوريا، استمرارا لاعتداءاتها على سيادة دمشق منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024. واستغلت إسرائيل الوضع بعد إسقاط نظام الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة وتوغلت في محافظة القنيطرة وريف درعا، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين عام 1974. واستهدفت الهجمات الإسرائيلية على سوريا ، التي تصاعدت بشكل ملحوظ عقب سقوط نظام الأسد، مواقع عسكرية تابعة للجيش السوري، بهدف تدميرها ومنع إعادة تأهيل بنيتها التحتية، تزامنا مع عمليات توغل بري في أرياف دمشق والقنيطرة ودرعا، حيث سيطرت على المنطقة العازلة، ثم انتقلت لتنفيذ مداهمات في المناطق الحدودية. وفي 28 يونيو/حزيران الماضي، توغلت قوة من الجيش الإسرائيلي في قرية رويحينة بريف القنيطرة الجنوبي، حيث نفذت عمليات تفتيش للمنازل، تخللها إطلاق رصاص وتخريب لمحتوياتها. كما هدمت 15 منزلا قبل أسبوعين في بلدة الحميدية الحدودية مع هضبة الجولان المحتلة. وقال المواطن محمد علي من القنيطرة، إن جنود الجيش الإسرائيلي أخرجوه قسرا من منزله مع زوجته وأطفاله الثلاثة ليلا دون سابق إنذار. وتابع إن جنود الاحتلال أخرجوه وعائلته من المنزل الساعة التاسعة والنصف مساء، وبعد ذلك بقليل، "رأينا منزلنا يُهدم أمام أعيننا. اختفى كل شيء بداخله، حتى ممتلكاتنا". وأكد أن المنزل ورثه عن والده، وأنه لا علاقة له بأي تنظيم مسلح، وأن مبرر إسرائيل الأمني لا أساس له من الصحة. وأوضح أن الجيش الإسرائيلي أقام نقطة عسكرية في المنطقة منذ 6 أشهر، وأنه لم يكن هناك أي توتر مع أهالي القرية في هذه الفترة، وقال "هُدم منزلنا الآن، لا أساسات، ولا جدران، ولا نوافذ. لا يصدق أطفالي ذلك".


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- الجزيرة
ماليزيا تعلن تفكيك شبكة لتنظيم الدولة وتعتقل عشرات البنغاليين
أعلن المفتش العام للشرطة في ماليزيا محمد خالد إسماعيل -اليوم الجمعة- أن السلطات فككت شبكة لتنظيم الدولة الإسلامية تستخدم وسائل التواصل المجتمعي لنشر الأفكار وجمع الأموال بين مواطني بنغلاديش العاملين في البلاد. وأوضح أن السلطات اعتقلت 36 مواطنا من بنغلاديش، في عدة عمليات منذ أبريل/نيسان، جاؤوا إلى ماليزيا للعمل في المصانع أو قطاعات مثل البناء والخدمات. وبيّن محمد خالد أن هذه الشبكة جندت عناصر عبر استهداف عمال آخرين من بنغلاديش واستخدمت وسائل التواصل ومنصات التراسل الإلكترونية لنشر الأفكار المتطرفة. وأضاف أنها جمعت أموالا عبر خدمات تحويل الأموال الدولية والمحافظ الإلكترونية لإرسالها إلى تنظيم الدولة في سوريا وبنغلاديش. وقد وُجهت إلى 5 من المعتقلين تهمة الانتماء لمنظمة إرهابية، بينما سيتم ترحيل 15 آخرين. وذكر المسؤول الأمني أن 16 شخصا لا يزالون رهن الاحتجاز لدى الشرطة في انتظار المزيد من التحقيقات، مع توقع اعتقالات أخرى. واحتجزت ماليزيا مئات الأشخاص للاشتباه في تورطهم في "أنشطة متشددة" بعد هجوم وقع بالعاصمة كوالالمبور عام 2016 وارتبط بتنظيم الدولة، لكن الاعتقالات تراجعت إلى حد كبير في السنوات القليلة الماضية. وتعتمد ماليزيا بشكل كبير على العمالة الأجنبية لشغل الوظائف في قطاعات المصانع والمزارع والبناء، وينتقل الآلاف من مواطني بنغلاديش إلى هناك للعمل كل عام.