logo
متوعدا إيران.. ترامب لخامنئي: أنقذتك من "موت قبيح ومهين" – DW – 2025/6/27

متوعدا إيران.. ترامب لخامنئي: أنقذتك من "موت قبيح ومهين" – DW – 2025/6/27

DWمنذ 16 ساعات

ردا على خامنئي الذي قلل من أثر الضربات الأمريكية على مواقع إيران النووية قال ترامب مخاطبا إياه: "لقد هُزمت شرّ هزيمة"، مؤكدا وقف تخفيف العقوبات عن طهران، وأنه قد يجدد قصف إيران عند اللزوم.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة (27 يونيو/حزيران)، إنه أوقف على الفور العمل على تخفيف العقوبات عن إيران بعد أن قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي إن بلاده حققت انتصارا على الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على تروث سوشيال "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف: "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها".
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة إنه منع اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، مهاجما إياه لقوله إن طهران انتصرت في الحرب مع إسرائيل. وأورد ترامب في منشور على منصة تروث سوشال: "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية"، مضيفا أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحات خامنئي.
وقال ترامب اليوم إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة، وأيد عمليات تفتيش المواقع النووية الإيرانية التي تم قصفها.
وردا على سؤال حول إمكانية قصف مواقع نووية إيرانية جديدة في وقت ما إذا لزم الأمر، قال ترامب: "بالتأكيد، دون أدنى شك". وأوضح ترامب، في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، أنه يعتزم الرد قريبا على تصريحات الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي، الذي قال إن إيران "صفعت أمريكا على وجهها" بشن هجوم على قاعدة أمريكية رئيسية في قطر عقب الغارة الأمريكية التي وقعت نهاية الأسبوع الماضي.
وقال ترامب إنه يرغب في أن يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو مصدر آخر يحظى باحترام، من تفتيش المواقع النووية الإيرانية بعد قصفها مطلع الأسبوع. وأضاف أنه يعتقد أن المواقع "محيت"، رافضا أي إشارة بأن الأضرار التي لحقت بالمواقع لم تكن عميقة. لكنه قال إنه يؤيد زيارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمواقع التي تعرضت للقصف.
وقال رئيس الوكالة رافائيل جروسي يوم الأربعاء إن ضمان استئناف عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة أولويته القصوى، إذ لم تجرِ أي عمليات تفتيش منذ أن بدأت إسرائيل القصف في 13 يونيو/حزيران 2025. لكن البرلمان الإيراني وافق يوم الأربعاء على خطوات لتعليق عمليات التفتيش. وأشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم إلى أن طهران قد ترفض أي طلب من رئيس الوكالة لزيارة المواقع النووية الإيرانية.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
وقال ترامب إنه لا يعتقد أن إيران لا تزال ترغب في مواصلة السعي لامتلاك سلاح نووي بعد الغارات الأمريكية والإسرائيلية. وقال إن إيران ترغب في عقد اجتماع. وكان البيت الأبيض قد قال أمس إنه لم يتم تحديد أي اجتماع بين الولايات المتحدة ووفد إيراني بعد.
وحرص دونالد ترامب الجمعة على الرد على المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، الذي قلل الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا "لقد هزمت شرّ هزيمة". وقال الرئيس الأمريكي خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض متوجها إلى خامنئي: "أَصغِ إلي. أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هزمت شرّ هزيمة. إسرائيل أيضا تعرضت لضربات كبيرة. لقد تعرضتا (إسرائيل وإيران) معا لضربات كبيرة". وأضاف معلقا على وقف إطلاق النار الذي أعلن الأربعاء بين إسرائيل وإيران: "كانت اللحظة المناسبة لإنهاء" الحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برعاية ترامب..اتفق سلام بين رواندا والكونغو الديموقراطية – DW – 2025/6/28
برعاية ترامب..اتفق سلام بين رواندا والكونغو الديموقراطية – DW – 2025/6/28

DW

timeمنذ 2 ساعات

  • DW

برعاية ترامب..اتفق سلام بين رواندا والكونغو الديموقراطية – DW – 2025/6/28

برعاية دونالد ترامب، شارف فصل من أحدث النزاعات والحروب في أفريقيا على الانتهاء مع توقيع رواندا وجمهورية الكونغو اتفاق سلام. وقوبل الاتفاق بترحيب من الأمم المتحدة وألمانيا وفرنسا ومصر. وقعت رواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية اتفاق سلام في واشنطن بهدف وضع حد لنزاع أودى بآلاف الأشخاص وتعهدتا فيه وقف الدعم للمتمردين. ويأتي الاتفاق بعد أن سيطرت جماعة "إم23"، وهي قوة متمردة من التوتسي مدعومة من رواندا، على شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية الغني بالمعادن هذا العام، واستولت على مساحات شاسعة من بينها مدينة غوما الرئيسية. ويستند الاتفاق إلى مبادئ وافقت عليها الدولتان في نيسان/أبريل، وتتضمّن أحكاما بشأن "احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية" في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، بعد الهجوم الذي قادته جماعة "إم23" المسلّحة. ولا يذكر الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة قطرية، صراحة مكاسب جماعة "إم23" في المنطقة التي مزقتها عقود من الحروب، لكنه يدعو رواندا إلى إنهاء "تدابير دفاعية" اتخذتها. ونفت رواندا تقديم أي دعم مباشر لجماعة "إم23"، لكنها طالبت بوضع حد لجماعة مسلحة أخرى، هي القوات الديموقراطية لتحرير رواندا، التي أنشأها أفراد من الهوتو مرتبطون بمذابح التوتسي في الإبادة الجماعية في روانداعام 1994. وأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالخطوة التي ستمنح الولايات المتحدة حقوق تعدين في الكونغو الديموقراطية. وقال ترامبلدى استقباله وزيري خارجية البلدين في البيت الأبيض "اليوم تُطوى صفحة العنف والدمار وتبدأ المنطقة بأكملها فصلاً جديداً من الأمل والفرص والوئام والازدهار". تحتوي جمهورية الكونغو الديموقراطية على احتياطيات معدنية هائلة مثل الليثيوم والكوبالت، وهي مواد ضرورية في المركبات الكهربائية وغيرها من التقنيات المتقدمة، فيما أصبحت الصين، المنافس الأول للولايات المتحدة، مصدرا رئيسيا لهذه المواد. وقوبل الاتفاق بإشادة واسعة ولكن ليس على مستوى العالم. واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاتفاق "خطوة بارزة نحو نزع فتيل التصعيد والسلام والاستقرار" في شرق الكونغو الديموقراطية ومنطقة البحيرات الكبرى. وقال في بيان "أحث الأطراف على الوفاء الكامل بالالتزامات التي تعهدوا بها في اتفاق السلام... بما فيها وقف الأعمال الحربية، وجميع التدابير الأخرى المتفق عليها". من جانبها رحبت ألمانيا "بالأنباء الممتازة" ودعت إلى تطبيق الاتفاق. كما أشاد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بالاتفاق بوصفه "خطوة تاريخية إلى الأمام"، مضيفاً أن "السلام يجب أن يصمد". ومن طرفها، رحبت مصر بالاتفاق الذي اعتبرته يمثل "خطوة هامة على طريق إحلال السلام والاستقرار في منطقة البحيرات العظمى". تحرير: خ.س

تشييع قادة وعلماء بطهران وترامب ينفي دعم نووي إيراني سلمي – DW – 2025/6/28
تشييع قادة وعلماء بطهران وترامب ينفي دعم نووي إيراني سلمي – DW – 2025/6/28

DW

timeمنذ 4 ساعات

  • DW

تشييع قادة وعلماء بطهران وترامب ينفي دعم نووي إيراني سلمي – DW – 2025/6/28

بدأ في طهران تشييع قادة عسكريين وعلماء نوويين قُتلوا خلال الحرب مع إسرائيل وسط غموض حيال مشاركة المرشد علي خامنئي. تزامن هذا مع نفي ترامب دعم برنامج نووي إيراني سلمي. انطلقت صباح السبت (28 يونيو/حزيران 2025) في إيران مراسم تشييع رسمية لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الاثني عشر يوما بين البلدين. وأعلن التلفزيون الرسمي في الساعة الثامنة (4,30 بتوقيت غرينتش) "بدأت رسمياً مراسم التشييع، بينما ظهرت في المشاهد نعوش ملفوفة بالعلم الإيراني وعليها صور القادة القتلى باللباس العسكري. وانطلق الموكب من ساحة انقلاب ("الثورة" بالفارسية) وسط طهران متوجهاً إلى ساحة آزادي ("الحرية") التي تبعد 11 كلم ويتوسطها برج ضخم يعد من أبرز معالم العاصمة. ويشارك الرئيس مسعود بزشكيان في المراسم، بحسب مشاهد التلفزيون التي أظهرت كذلك قائد فيلق القدس الموكل العمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني العميد إسماعيل قاآني. كما ظهر على شمخاني أحد مستشاري المرشد الأعلى علي خامنئي، وهو يمسك عصا بعدما أصيب في ضربة إسرائيلية. وتجمع آلاف الإيرانيين في الشوارع حاملين أعلام الجمهورية الإسلامية وسط أغلاق العديد من الإدارات والمتاجر. وأسفرت الضربات الأولى عن مقتل قادة عسكريين أبرزهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي وأمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية في الحرس المسؤولة عن المسيّرات والقدرات الصاروخية. وتضم قائمة التشييع السبت ما لا يقل عن 30 من الضباط الكبار. ومن بين العلماء النوويين، سيتم تشييع محمد مهندي طهرانجي وزوجته. وعادة ما يؤمّ المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي صلاة الجنازة على الشخصيات الكبيرة في إيران. لكن السلطات لم تعلن بعد ما اذا كان سيقوم بذلك. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وتأتي مراسم التشييع في اليوم الخامس لوقف إطلاق نار بين إيران وإسرائيل. تزامن هذا مع نفي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. كانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم. ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات لكنها كانت أولية. وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن 'الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية'. لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة" واصفاً التقارير بأنها "خدعة". وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل/ نيسان الماضي محادثاتغير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي. تحرير: خ. س

متوعدا إيران.. ترامب لخامنئي: أنقذتك من "موت قبيح ومهين" – DW – 2025/6/27
متوعدا إيران.. ترامب لخامنئي: أنقذتك من "موت قبيح ومهين" – DW – 2025/6/27

DW

timeمنذ 16 ساعات

  • DW

متوعدا إيران.. ترامب لخامنئي: أنقذتك من "موت قبيح ومهين" – DW – 2025/6/27

ردا على خامنئي الذي قلل من أثر الضربات الأمريكية على مواقع إيران النووية قال ترامب مخاطبا إياه: "لقد هُزمت شرّ هزيمة"، مؤكدا وقف تخفيف العقوبات عن طهران، وأنه قد يجدد قصف إيران عند اللزوم. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة (27 يونيو/حزيران)، إنه أوقف على الفور العمل على تخفيف العقوبات عن إيران بعد أن قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي إن بلاده حققت انتصارا على الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على تروث سوشيال "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف: "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة إنه منع اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، مهاجما إياه لقوله إن طهران انتصرت في الحرب مع إسرائيل. وأورد ترامب في منشور على منصة تروث سوشال: "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية"، مضيفا أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحات خامنئي. وقال ترامب اليوم إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة، وأيد عمليات تفتيش المواقع النووية الإيرانية التي تم قصفها. وردا على سؤال حول إمكانية قصف مواقع نووية إيرانية جديدة في وقت ما إذا لزم الأمر، قال ترامب: "بالتأكيد، دون أدنى شك". وأوضح ترامب، في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، أنه يعتزم الرد قريبا على تصريحات الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي، الذي قال إن إيران "صفعت أمريكا على وجهها" بشن هجوم على قاعدة أمريكية رئيسية في قطر عقب الغارة الأمريكية التي وقعت نهاية الأسبوع الماضي. وقال ترامب إنه يرغب في أن يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو مصدر آخر يحظى باحترام، من تفتيش المواقع النووية الإيرانية بعد قصفها مطلع الأسبوع. وأضاف أنه يعتقد أن المواقع "محيت"، رافضا أي إشارة بأن الأضرار التي لحقت بالمواقع لم تكن عميقة. لكنه قال إنه يؤيد زيارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمواقع التي تعرضت للقصف. وقال رئيس الوكالة رافائيل جروسي يوم الأربعاء إن ضمان استئناف عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة أولويته القصوى، إذ لم تجرِ أي عمليات تفتيش منذ أن بدأت إسرائيل القصف في 13 يونيو/حزيران 2025. لكن البرلمان الإيراني وافق يوم الأربعاء على خطوات لتعليق عمليات التفتيش. وأشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم إلى أن طهران قد ترفض أي طلب من رئيس الوكالة لزيارة المواقع النووية الإيرانية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقال ترامب إنه لا يعتقد أن إيران لا تزال ترغب في مواصلة السعي لامتلاك سلاح نووي بعد الغارات الأمريكية والإسرائيلية. وقال إن إيران ترغب في عقد اجتماع. وكان البيت الأبيض قد قال أمس إنه لم يتم تحديد أي اجتماع بين الولايات المتحدة ووفد إيراني بعد. وحرص دونالد ترامب الجمعة على الرد على المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، الذي قلل الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا "لقد هزمت شرّ هزيمة". وقال الرئيس الأمريكي خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض متوجها إلى خامنئي: "أَصغِ إلي. أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هزمت شرّ هزيمة. إسرائيل أيضا تعرضت لضربات كبيرة. لقد تعرضتا (إسرائيل وإيران) معا لضربات كبيرة". وأضاف معلقا على وقف إطلاق النار الذي أعلن الأربعاء بين إسرائيل وإيران: "كانت اللحظة المناسبة لإنهاء" الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store