
اليمنية تفتتح مكتبها في قطر وتؤكد قرب انضمام طائرة جديدة لأسطولها
افتتحت شركة الخطوط الجوية اليمنية، اليوم الثلاثاء، مكتبها الرسمي في العاصمة القطرية الدوحة، في خطوة تمهيدية لاستئناف رحلاتها بين مطار عدن الدولي ومطار حمد الدولي خلال الفترة المقبلة، مؤكدة قرب انضمام طائرة جديدة إلى أسطولها، وفقاً لما نشرته وكالة سبأ التابعة للحكومة اليمنية، ورصده موقع 'يمن إيكو'.
ونقلت الوكالة عن قيادة الشركة، تأكيدها أن افتتاح المكتب يأتي ضمن التوسعات التشغيلية للشركة خلال النصف الثاني من العام الجاري، موضحاً أن خطط التوسع تتضمن تسيير وجهات جديدة من عدن إلى الدوحة، والدمام، وصلالة مروراً بمطار الغيضة، لتلبية الطلب المتزايد على السفر في أوساط الجاليات اليمنية، وتحسين شبكة النقل الجوي التجاري للبلاد.
كما أعلنت الشركة عن قرب انضمام طائرة رابعة من طراز A320 إلى أسطولها خلال الأسبوعين القادمين، لتعزيز قدرتها التشغيلية وتخفيف الضغط على الرحلات الحالية.
وكانت شركة الخطوط الجوية اليمنية بعدن، أعلنت في مايو الماضي، انضمام طائرة إلى أسطولها الجوي، مؤكدة أن الطائرة ستدخل الخدمة فعلياً، نهاية شهر مايو الماضي، لكن ضم الطائرة لم يتم حتى اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
ترمب يصعّد تجارياً: تعريفات جديدة تثير قلق الأسواق العالمية
يمن إيكو|أخبار: رفعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سقف التوتر التجاري العالمي بإعلانها نية ترمب فرض تعريفات جمركية تتراوح بين 25% و40% على واردات من اليابان وكوريا الجنوبية، مع التلويح بفرض رسوم تصل إلى 100% على صادرات دول مجموعة 'بريكس'، التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، وفقاً لما نقلته صحيفة واشنطن بوست ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب واشنطن بوست'، فإن هذا التصعيد أثار ردود فعل حادة من قادة الدول المستهدفة، حيث وصف رئيس وزراء اليابان شينغيرو إيشيبا الخطوة بأنها 'إضرار مباشر بثقة الأسواق'، فيما قال الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا إن الإجراءات 'تُقوّض النظام التجاري المتعدد الأطراف، وتعيد عقارب الساعة إلى الوراء'. ورغم تبرير ترامب بأن الرسوم الجمركية تهدف لحماية المصالح الأميركية والحد من العجز التجاري، إلا أن محللين اقتصاديين يرون فيها تهديداً للاستقرار العالمي، خصوصاً مع احتمال أن تواجه الولايات المتحدة ردوداً مماثلة من الدول المستهدفة، بما فيها الصين التي هددت 'بإجراءات مضادة فورية'. وتأتي هذه التطورات في وقت حساس تشهد فيه الأسواق العالمية تقلبات بسبب الحرب التجارية والتوترات الجيوسياسية، وسط مخاوف من انكماش اقتصادي عالمي جديد إذا تم تطبيق هذه الرسوم بشكل شامل ودون آلية تفاوضية واضحة.


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
الورود تزدهر في بورصة الجمال: سوق عالمي يتخطى 56 مليار دولار
يمن إيكو|أخبار: يواصل سوق الورود العالمي نموّه اللافت، حيث بلغت قيمة السوق العالمي للزهور المقطوفة نحو 31.1 مليار دولار في عام 2024، مع توقعات بارتفاعه إلى 32.6 مليار دولار في 2025، ليقفز لاحقًا إلى 56.4 مليار دولار بحلول 2034، وفقًا لتقرير نشرته منصة شركات أبحاث السوق الدولية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وتشير البيانات إلى أن الورود وحدها استحوذت على نحو 13.5 مليار دولار، ما يعادل قرابة 43% من السوق التي تشمل الاستثمار العطري والإنتاج الزراعي والتسويق، وجاء هذا النمو بدعم من الطلب المتنامي في المناسبات الاحتفالية وموسم الأعراس. ويعزى هذا النمو المتسارع إلى عوامل متعددة، في مقدمتها اتساع المنصات الإلكترونية المتخصصة بتجارة الزهور، وسهولة الوصول إلى التوصيل السريع للزهور الطازجة، فضلاً عن تطور أساليب التعبئة والتغليف التي تحافظ على عمر المنتج. كما تعزز التجارة الموسمية، خصوصًا في أمريكا الشمالية التي تستحوذ على نحو 30% من السوق، كما تبرز دول أخرى في تراتبية سوق الورود مثل هولندا وكينيا والإكوادور كمراكز تصدير أساسية لهذا القطاع المزدهر. رغم النمو الإيجابي، تلوح في الأفق تحديات لوجستية وفنية مرتبطة بسرعة تلف الزهور وحساسيتها للنقل والتبريد، إلى جانب انعكاسات التغير المناخي على سلاسل الإمداد. غير أن محللين يرون أن فرص الاستثمار لا تزال واعدة، خاصة مع تصاعد التوجه العالمي نحو الزراعة المستدامة والطلب على المنتجات العضوية في هذه السوق ذات الطابع الجمالي والعاطفي. وتُعدّ الزهور، والورود على وجه الخصوص، من المنتجات التي تتقاطع بين الجمال الشخصي والاقتصاد العطري، إذ تدخل مستخلصاتها في صناعة العطور ومستحضرات التجميل الراقية، وتُوظف في تعزيز الأناقة والهوية الجمالية للأفراد. كما أنها تعبّر عن رمزية وجدانية عميقة في الثقافات المختلفة، ما يمنحها قيمة استهلاكية تتجاوز حدود الزينة إلى صناعة الحضور الشخصي.


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
وزير التعليم العالي: خفضنا الابتعاث بنسبة 44٪ خلال 4 سنوات ونتجه لاستبداله بمنح داخلية في 2026
قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد الوصابي، إنه "تم تخفيض نفقات الابتعاث من 10 مليون دولار في الربع الرابع 2020م الى 5 ملايين و584 الف دولار في الربع الأول من 2024م". وأكد الوصابي على أنه تم "خفض عدد الطلاب من 5606 طالب وطالبة الى 3153 طالب وطالبة وبنسبة تقليص بلغت 44 بالمائة (خلال الفترة ذاتها)"، مشيراً الى "حصر الابتعاث على التخصصات العلمية واتفاقيات التبادل الثقافي، وتعزيز مبدأ الشفافية في اختيار الطلاب الموفدين وفقا لمعايير دقيقة"، وفق ما نشرته وكالة "سبأ" الحكومية. وحسب ما ذكره الوصابي فإن "الوزارة بصدد تقديم مشروع قرار الى مجلس الوزراء بإيقاف الابتعاث الخارجي واستبداله بالمنح الداخلية للطلاب أوائل الجمهورية ابتداء من العام 2026م".