
ترامب: برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة
وأضاف ترامب في تصريحات اليوم السبت أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف.
وأشار إلى أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل.
وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن في وقت سابق أن إيران ترغب في التحدث إلى الولايات المتحدة، وأنه مستعد للقاء ممثلين عنها إذا لزم الأمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 24 دقائق
- خبر صح
حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة
حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة أعلنت حركة حماس عن استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك قبيل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، حيث سيجتمع مع الرئيس دونالد ترامب. حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة من نفس التصنيف: إيران تستحوذ على الأسرار النووية من إسرائيل كأكبر ضربة استخباراتية في التاريخ سلسلة من المشاورات وجاء هذا الإعلان بعد سلسلة من المشاورات مع عدة فصائل فلسطينية، بينما تترقب الأوساط السياسية ما ستسفر عنه زيارة نتنياهو المقررة يوم الإثنين، والتي يُتوقع أن تتناول سبل إنهاء النزاع المستمر منذ حوالي 21 شهرًا. وفي بيان رسمي، أكدت الحركة أنها مستعدة 'للانخراط بشكل جاد وفوري' في محادثات تهدف لوضع آليات لتنفيذ بنود مقترح هدنة مدعوم من واشنطن، تم تقديمه عبر وسطاء إقليميين ودوليين. وفي هذا السياق، أعربت حركة الجهاد الإسلامي عن تأييدها لمبدأ الحوار حول وقف إطلاق النار، لكنها أكدت على ضرورة الحصول على ضمانات دولية تمنع إسرائيل من استئناف عملياتها العسكرية بمجرد الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة. وفي أول تعليق له على موقف حماس، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التصريحات بأنها 'خطوة إيجابية'، لكنه أشار إلى أنه لم يُطلَع بعد على التفاصيل، مضيفًا من على متن الطائرة الرئاسية: 'يجب أن نضع حدًا لهذا، علينا أن نتحرك لإيجاد حل للوضع في غزة' ترامب يكشف: 13 اتفاق جديد بين إسرائيل وحماس لوقف إطلاق نار 60 يوما وفي هذا الإطار، نشرت مجلة 'المجلة' الصيغة الجديدة لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة 'حماس' في قطاع غزة، والذي من المقرر أن يعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنفسه، وسط ضغوط مكثفة لإبرام الاتفاق قبل لقائه المرتقب مع نتنياهو في واشنطن يوم الاثنين. وكانت 'حماس' قد أعلنت رسميًا أنها سلّمت ردها إلى الوسطاء، مؤكدة استعدادها الفوري لبدء مفاوضات تنفيذ الاتفاق، والذي يتضمن وقفًا للنار مدته شهران، وتبادلًا للرهائن والأسرى، بالإضافة إلى تسليم جثامين من الجانبين. أبرز بنود الاتفاق الجديد: 1. مدة وقف إطلاق النار: وقف تام لإطلاق النار لمدة 60 يومًا، تضمن خلالها الولايات المتحدة، عبر الرئيس ترامب، التزام إسرائيل الكامل بالاتفاق مقال مقترح: طلقة حدودية تزعزع الاستقرار ومقتل باكستاني برصاص هندي يهدد بخطر الحرب 2. تبادل الرهائن: يشمل الإفراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 جثة على مراحل (الأيام 1، 7، 30، 50، 60)، ضمن قائمة تشمل 58 اسمًا، تبدأ بإطلاق سراح 8 أحياء في اليوم الأول 3. المساعدات الإنسانية: يتم استئناف إدخال المساعدات فور موافقة 'حماس' على الاتفاق، على أن يتم توزيعها عبر قنوات متفق عليها، تشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر، ووفقًا لاتفاق 19 يناير 2025 4. النشاط العسكري الإسرائيلي: وقف شامل للهجمات العسكرية، مع تقليص حركة الطيران (العسكري والاستطلاعي) فوق غزة 10 إلى 12 ساعة يوميًا خلال سريان الاتفاق 5. إعادة انتشار القوات الإسرائيلية: تتم إعادة الانتشار على مراحل وفق خرائط يتم التوافق عليها، بدءًا من اليوم الأول في شمال القطاع، واليوم السابع في جنوبه 6. مفاوضات الحل النهائي: تنطلق مفاوضات برعاية الوسطاء منذ اليوم الأول، لبحث ترتيبات وقف دائم للنار، وتبادل ما تبقى من الرهائن، والانفتاح على حلول سياسية وأمنية طويلة الأمد 7. دعم رئاسي: يشدد ترامب على أن هذه الهدنة المؤقتة يجب أن تفضي إلى اتفاق دائم، مع التزام مباشر منه بدفع المفاوضات إلى الأمام 8. إطلاق الأسرى الفلسطينيين: تُطلق إسرائيل عددًا من الأسرى الفلسطينيين وفق آلية متزامنة مع إطلاق الرهائن، ودون مراسم إعلامية 9. المعلومات حول الرهائن والأسرى: تلتزم 'حماس' بتقديم تقارير طبية أو إثباتات وفاة للرهائن المتبقين بحلول اليوم العاشر، بينما تقدم إسرائيل تفاصيل حول الأسرى الفلسطينيين المعتقلين منذ 7 أكتوبر 10. إطلاق بقية الرهائن: يُفرج عن بقية الرهائن بعد التوصل لاتفاق نهائي خلال 60 يومًا، أو تمديد الهدنة بموافقة الأطراف والوسطاء 11. الضامنون: الولايات المتحدة ومصر وقطر يتولون ضمان تنفيذ الاتفاق واستمرار المفاوضات، وتمديد الهدنة إذا دعت الحاجة 12. قيادة التفاوض: يترأس المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، جولة المفاوضات ويشرف على تطبيق التفاهمات ميدانيًا 13. إعلان رسمي: سيُعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الاتفاق بنفسه، مؤكدًا التزام بلاده بضمان نجاح العملية التفاوضية وتحقيق حل دائم


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : ترامب يوقع قانون الميزانية السنوي لزيادة الإنفاق العسكري وتمويل ترحيل المهاجرين
السبت 5 يوليو 2025 01:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر: وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قانون الميزانية السنوية، بعد أن أقره مجلس النواب بأغلبية 218 صوتا مقابل 214، تزامنا مع الذكرى 249 لاستقلال الولايات المتحدة الأمريكية. ويتضمن القانون زيادة في الإنفاق العسكري، وتمديد تخفيضات ضريبية بقيمة 4.5 تريليون دولار، وتخصيص تمويل لترحيل المهاجرين غير النظاميين. في المقابل، ينص القانون على تخفيض البرنامج الفيدرالي للمساعدات الغذائية، والحد من نطاق برنامج التأمين الصحي "ميديكيد" المخصص لمحدودي الدخل، حيث تشير التقديرات إلى احتمالية أن يفقد نحو 17 مليون شخص تأمينهم الصحي نتيجة لذلك. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات شركة "إكس دي إجيماك" تُنهي أعمال توسعات محطة بنبان 3


الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
تقرير صيني: مزاعم ترامب بتدمير برنامج إيران النووي تفتقر لأدلة مؤكدة
رأى تقرير نشرته صحيفة 'ساوث تشاينا مورنينج بوست' الصينية، السبت، أن مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن "تدمير" البرنامج النووي الإيراني في أعقاب الضربات الجوية الأخيرة لا تستند إلى أدلة مؤكدة، وسط غموض متزايد يحيط بمصير مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب. وقالت الصحيفة في تقريرها الذي حمل عنوان "هل تعتقد أن ترامب دمر البرنامج النووي الإيراني؟ لا تكن متأكدًا تمامًا"، إن مكان تخزين 900 رطل من اليورانيوم الإيراني المخصب بنسبة 60% لا يزال لغزًا حقيقيًا، في ظل إقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعدم امتلاكها "أي شيء يمكن الاعتماد عليه" بشأن الوضع الحالي داخل إيران. وأضافت الصحيفة أن تصريحات ترامب المتكررة حول القضاء الكامل على القدرات النووية الإيرانية تتعارض مع تقارير عدد من وكالات الاستخبارات الدولية، وتحليلات الخبراء المستقلين، الذين يرون أن الضرر الحقيقي قد لحق فقط بالقدرة الرقابية على البرنامج، وليس بالبرنامج نفسه. واستشهدت الصحيفة بعدد من المحللين والخبراء الذين طرحوا ثلاثة تساؤلات رئيسية ما زالت بلا إجابة واضحة وهى أين اختفى مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%؟ وكم عدد أجهزة الطرد المركزي التي لا تزال تعمل؟ وهل توجد منشآت سرية أخرى لم تتعرض للقصف؟ أوضحت باربرا سلافين، الباحثة البارزة في مركز ستيمسون للأبحاث في واشنطن، أن الضربات الأمريكية أفقدت المجتمع الدولي قدرته على تتبع تطورات البرنامج الإيراني، مشيرة إلى أن "الوكالة كانت تملك سابقًا صورة واضحة عن أجهزة الطرد المركزي والمخزونات، أما الآن فالوضع معتم"، على حد تعبيرها. وأضافت سلافين: أن "ترامب سعى لإعلان نصر سياسي، بينما الحقائق الميدانية غير مؤكدة"، لافتة إلى أن "البرنامج النووي الإيراني يمتد منذ عام 1957، ولا يمكن لاغتيالات أو قصف أن تمحو المعرفة المتراكمة داخله". أما رافائيل جروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، صرح بأن الوكالة لم تعد تملك رؤية دقيقة حول حجم وطبيعة القدرات النووية الإيرانية، محذرًا من أن إيران لا تزال تملك الوسائل الفنية لإعادة تشغيل منشآت التخصيب خلال أشهر، وربما أقل. وفي السياق نفسه، كتب الباحث الأمريكي جيفري لويس، الأستاذ في مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار، أن ادعاءات إدارة ترامب "غير صحيحة سياسيًا وفنيًا"، مشيرًا إلى أن "البيت الأبيض يدرك تمامًا أن المخزون لم يُدمر، لكنه اختار رواية سياسية لتعزيز مواقفه". وكتبت نيكول غرايوسكي زميلة السياسة النووية في مؤسسة كارنيجي، أن تقييمات قدرات إيران النووية تتسم بـ"التسرع"، حيث يتم الاعتماد على بيانات استخباراتية غير مؤكدة، وتجاهل التحديات الداخلية التي قد تعيق فعليًا إعادة بناء القدرات الإيرانية. تداعيات استراتيجية وحذر الباحث علي ألفونيه، مؤلف كتاب "الخلافة السياسية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، من أن الضربة الإسرائيلية الاستباقية ربما عززت القناعة داخل طهران بضرورة امتلاك سلاح نووي كوسيلة للردع، خاصة في ظل تآكل البدائل الاستراتيجية. وأوضح ألفونيه أن رواية واشنطن حول "تدمير اليورانيوم المخصب" قد قوضت موقفها التفاوضي لاحقًا، مشيرًا إلى أن طهران سبق وأن أبدت استعدادًا - ولو مشروطًا - لنقل جزء من مخزونها إلى روسيا ضمن تسوية دبلوماسية محتملة. وفي تقييمه للتوجهات الأمريكية، رأى ألفونيه أن ترامب لا يسعى لتصعيد عسكري مباشر، بل لتسجيل انتصار رمزي أمام الرأي العام الداخلي، فيما تحاول إسرائيل الدفع نحو تصعيد إضافي قد يُضعف النظام الإيراني أو يغيره. لكن سلافين حذرت من موجة جديدة من الضربات الإسرائيلية أو الأمريكية، إذا ثبت أن إيران بدأت بإعادة بناء قدراتها، مضيفة أن "واشنطن وتل أبيب تشعران بامتلاك اليد الطولى في التعامل مع إيران، سواء عبر الدبلوماسية أو القوة". غياب الرقابة الدولية لفت التقرير إلى أن أبرز تداعيات الضربة هي طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما جعل الرقابة الدولية غائبة بالكامل عن المنشآت النووية الإيرانية، وهو ما يفتح الباب أمام تكهنات واسعة بشأن الأنشطة السرية المحتملة. وأكدت الصحيفة أن أعضاء في الكونجرس الأمريكي، بعد إحاطات استخباراتية، أقروا بأن الضربات لم تستهدف تدمير المواد النووية بل جعل الوصول إليها مستحيلًا مؤقتًا، وأن جزءًا من اليورانيوم ربما يكون قد دُفن تحت الأنقاض، فيما تزعم إيران أنها نقلت مخزونها مسبقًا تحسبًا للهجوم.