
"بروموفيكس" تصبح الممثل المعتمد لمبيعات إعلانات "غوغل" في 5 أسواق في الشرق الأوسط
أعلنت شركة "بروموفيكس" (Promofix)، المزود التكنولوجي الأسرع نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحت مظلة مجموعة "جيه. غروب" (JGROUP)، عن تعزيز شراكتها الاستراتيجية مع "غوغل" (Google)، لتصبح الممثل المعتمد لبيع منتجات وخدمات إعلانات "غوغل" في خمس دولٍ بالمنطقة، وهي سلطنة عُمان ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الكويت والمملكة الأردنية الهاشمية.
وبهذه الخطوة، تواصل "بروموفيكس" ترسيخ ريادتها في تقديم الحلول الرقمية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ستتيح التدريبات المخصصة، والإدارة الاحترافية للحسابات، والاستشارات الاستراتيجية، والدعم الميداني بلغات محلية في الأسواق الرئيسية، وذلك باعتبارها ممثلاً معتمداً لمبيعات إعلانات "غوغل".
ويعكس هذا التعاون التزام "بروموفيكس" بتسريع التحول الرقمي، وتمكين الشركات من الوصول إلى مليارات المستهلكين المحتملين، بما يعزز نموها وتنافسيتها، علماً أنَّ "غوغل" ستواصل إدارة مجموعةٍ محددة من العملاء بشكل مباشر في إطار هذه الشراكة الموسعة.
وقال عماد جمعة، مؤسس ورئيس مجموعة "جيه. غروب": "نفخر بتعزيز تعاوننا مع «غوغل» وتقديم حلولٍ رقمية رفيعة المستوى للشركات في قطر وعُمان والبحرين والكويت والأردن. وتجسد هذه الشراكة التزامنا الراسخ بتمكين المؤسسات بأحدث الأدوات الرقمية لتعزيز استراتيجياتها، ورفع مستوى تفاعل العملاء، وضمان نمو مستدام في ظل المشهد الرقمي سريع التطور."
من جانبه، قال أنطوني نقاش، المدير العام لـ "غوغل" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "يسعدنا تعزيز شراكتنا مع «بروموفيكس» لدعم نمو قطاع الإعلانات الرقمية المتنامي، حيث تعكس هذه الشراكة التزامنا بتمكين الشركات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومساعدتها على التواصل بفعالية مع عملائها وفتح آفاق جديدة للنمو."
وفي الوقت الذي تتطلع فيه "بروموفيكس" بثقة نحو المستقبل، تواصل الشركة التزامها بدفع عجلة التميز الرقمي عبر تقديم حلول تكنولوجية مبتكرة ومصمَّمة لتلبية متطلبات السوق وتمكين نمو العملاء في جميع أنحاء المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشبيبة
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- الشبيبة
"بروموفيكس" تصبح الممثل المعتمد لمبيعات إعلانات "غوغل" في 5 أسواق في الشرق الأوسط
دبي - ش أعلنت شركة "بروموفيكس" (Promofix)، المزود التكنولوجي الأسرع نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحت مظلة مجموعة "جيه. غروب" (JGROUP)، عن تعزيز شراكتها الاستراتيجية مع "غوغل" (Google)، لتصبح الممثل المعتمد لبيع منتجات وخدمات إعلانات "غوغل" في خمس دولٍ بالمنطقة، وهي سلطنة عُمان ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الكويت والمملكة الأردنية الهاشمية. وبهذه الخطوة، تواصل "بروموفيكس" ترسيخ ريادتها في تقديم الحلول الرقمية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ستتيح التدريبات المخصصة، والإدارة الاحترافية للحسابات، والاستشارات الاستراتيجية، والدعم الميداني بلغات محلية في الأسواق الرئيسية، وذلك باعتبارها ممثلاً معتمداً لمبيعات إعلانات "غوغل". ويعكس هذا التعاون التزام "بروموفيكس" بتسريع التحول الرقمي، وتمكين الشركات من الوصول إلى مليارات المستهلكين المحتملين، بما يعزز نموها وتنافسيتها، علماً أنَّ "غوغل" ستواصل إدارة مجموعةٍ محددة من العملاء بشكل مباشر في إطار هذه الشراكة الموسعة. وقال عماد جمعة، مؤسس ورئيس مجموعة "جيه. غروب": "نفخر بتعزيز تعاوننا مع «غوغل» وتقديم حلولٍ رقمية رفيعة المستوى للشركات في قطر وعُمان والبحرين والكويت والأردن. وتجسد هذه الشراكة التزامنا الراسخ بتمكين المؤسسات بأحدث الأدوات الرقمية لتعزيز استراتيجياتها، ورفع مستوى تفاعل العملاء، وضمان نمو مستدام في ظل المشهد الرقمي سريع التطور." من جانبه، قال أنطوني نقاش، المدير العام لـ "غوغل" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "يسعدنا تعزيز شراكتنا مع «بروموفيكس» لدعم نمو قطاع الإعلانات الرقمية المتنامي، حيث تعكس هذه الشراكة التزامنا بتمكين الشركات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومساعدتها على التواصل بفعالية مع عملائها وفتح آفاق جديدة للنمو." وفي الوقت الذي تتطلع فيه "بروموفيكس" بثقة نحو المستقبل، تواصل الشركة التزامها بدفع عجلة التميز الرقمي عبر تقديم حلول تكنولوجية مبتكرة ومصمَّمة لتلبية متطلبات السوق وتمكين نمو العملاء في جميع أنحاء المنطقة.


وهج الخليج
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- وهج الخليج
هل غضب ترامب تجاه أوروبا في المسائل التجارية مبرر؟
وهج الخليج – وكالات يتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستمرار الاتحاد الأوروبي باستغلال بلاده من خلال مراكمة فائض كبير في الميزان التجاري بينهما، لكن الأرقام تعكس صورة علاقة أكثر توازنا تعود بالفائدة إلى ضفتي الأطلسي. ـ فائض لصالح الولايات المتحدة في الخدمات حين ينتقد ترامب الفائض في الميزان التجاري الأوروبي، فهو يتحدث فقط عن تبادل السلع. بالفعل، سجل الاتحاد الأوروبي الذي يعتبر من كبار مصدري السيارات والمعدات الصناعية، فائضا كبيرا على هذا الصعيد بلغ 157 مليار يورو عام 2023، بحسب أرقام المفوضية الأوروبية. لكن هذه الأرقام لا تشمل الخدمات التي تمثل القسم الأكبر من النشاط الاقتصادي، والأميركيون مهيمنون بقوة على هذا الصعيد، ولا سيما في القطاعين المالي والرقمي. وعلى سبيل المثال، فإن مجموعات مثل غوغل وميتا لا مثيل لها في أوروبا. وسجلت الولايات المتحدة عام 2023 فائضا بقيمة 109 مليارات يورو في قطاع الخدمات، ما يخفض الفائض الأوروبي فعليا إلى 48 مليار يورو فقط، وهو رقم زهيد بالمقارنة مع حجم المبادلات التجارية بين الطرفين البالغ 1600 مليار يورو. ـ رسوم جمركية أوروبية أعلى بفارق طفيف ينتقد ترامب الرسوم الجمركية البالغة 10% التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على السيارات المستوردة من الولايات المتحدة، ويقارنها بنسبة 2,5% التي تفرضها بلاده على السيارات الآتية من أوروبا. لكن الحقيقة أكثر تعقيدا من ذلك. يفرض الطرفان رسوما جمركية مختلفة بحسب المنتجات المعنية. وتقدر المفوضية الأوروبية بالإجمال نسبة الرسوم المفروضة من الجانبين بـ'حوالى 1%' على البضائع التي يتم تبادلها بين ضفتي الأطلسي. وقالت إلفير فابري خبيرة الجيوسياسة التجارية في معهد جاك دولور 'إننا أمام مستويات متدنية، حتى لو أن الاتحاد الأوروبي يفرض بالمتوسط رسوما أعلى بقليل من الولايات المتحدة'، متحدثة عن 'مسألة معقدة ذات طبقات كثيرة'. ففي قطاع السيارات مثلا، تشير المفوضية إلى أن الأميركيين يفرضون رسوما بنسبة 25% على آليات البيك-آب، وهي آليات مطلوبة جدا تمثل الشريحة الأكبر من السوق في الولايات المتحدة. وبعض الرسوم المفروضة باهظة إلى حدّ الردع، ولا سيما في المجال الزراعي. وتذكر فابري في هذا السياق الرسوم الأميركية على واردات التبغ (350%) والزيوت النباتية (164%) والفاكهة (132%)، وحتى الملابس (32%)، موضحة أن 'دونالد ترامب يختار الأرقام التي تناسبه'. ـ شراكة رابحة للطرفين وقال تيبو لورتي المتحدث باسم غرفة التجارة الأميركية في الاتحاد الأوروبي إن 'تجارة السلع لا تمثل سوى جانب من العلاقة الاقتصادية بين أوروبا والولايات المتحدة. إذا نظرنا إلى مؤشرات أخرى متل تجارة الخدمات والاستثمارات وبيع فروع الشركات (في الخارج)، تتشكل لدينا رؤية أكثر تكاملا لعمق العلاقة. ففي نهاية المطاف، هذه الشراكة تفيد الاقتصادين إلى حد كبير'. والولايات المتحدة هي المستثمر الأول في أوروبا، كما أن أوروبا هي المستثمر الأول في الولايات المتحدة، وبلغت القيمة الإجمالية لهذه الاستثمارات 5300 مليار يورو عام 2022، بحسب المفوضية الأوروبية. لكن غرفة التجارة الأميركية في الاتحاد الأوروبي تقر بأن ثمة 'قطاعات مثل القطاع الرقمي، حيث تتعرض الشركات الأميركية بفعل نجاحها إلى تدابير الاتحاد الأوروبي'. وعلى هذا الصعيد، تعتبر الولايات المتحدة التشريعات الأوروبية بشأن الخدمات والأسواق الرقمية والبيانات والذكاء الاصطناعي بمثابة حواجز غير جمركية. ـ اختبار قوة محفوف بالمخاطر ولا يرى الاتحاد الأوروبي 'أي مبرر' للرسوم الجمركية المشددة التي يعتزم ترامب فرضها على المنتجات الأوروبية، ويبدي استعداده للرد 'بحزم وشدة' في حال نفذ الرئيس الأميركي وعيده، على ما أعلن المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكافيتش خلال زيارة إلى واشنطن هذا الأسبوع. وتثير هذه الأجواء قلق أوساط الأعمال من جانبي الأطلسي. وقال لورتي إن 'الرسوم الجمركية ليست الأداة الاقتصادية الملائمة. إننا متخوفون من مدى التدابير الجاري بحثها وما تولده من ضبابية'، داعيا إلى 'تفادي حلقة مفرغة من الرسوم الجمركية المتبادلة التي ستضر حتما بالاقتصادين'. وشددت فابري على أن 'العلاقة عبر الأطلسي أساسية لكل من الكتلتين'.


وهج الخليج
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- وهج الخليج
قادة سياسيون ورواد قطاع التكنولوجيا يجتمعون في باريس لافتتاح قمة الذكاء الاصطناعي
وهج الخليج – وكالات يجتمع قادة سياسيون من كل أنحاء العالم بينهم نائب الرئيس الأميركي ونائب رئيس الوزراء الصيني والمستشار الألماني إضافة إلى قادة قطاع التكنولوجيا في باريس يومي الاثنين والثلاثاء في قمة دولية حول الذكاء الاصطناعي وهو تكنولوجيا أحدثت ثورة سريعة في كثير من مجالات المجتمع وتحاول كل دولة الإفادة منها. ويُتوقع حضور نحو 1500 مشارك في القصر الكبير صباح الاثنين خلال إطلاق هذا الاجتماع الدولي الثالث حول هذا الموضوع، برئاسة مشتركة مع الهند وحضور رئيس وزرائها ناريندرا مودي. كما سيحضر قادة قطاع التكنولوجيا أمثال سام ألتمان من شركة OpenAI، مبتكر تشات جي بي تي، وسوندار بيتشاي المدير التنفيذي لشركة غوغل، وداريو أمودي، رئيس شركة أنثروبيك الأميركية الناشئة. وسيناقش المجتمعون فرص هذه التكنولوجيا ومخاطرها وذلك خلال مشاركتهم في طاولات مستديرة ستتطرق إلى 'الهجمات الإلكترونية وسلامة المعلومات'، و'الذكاء الاصطناعي والعلوم' و'مستقبل العمل'. كما ستبحث الجهات الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع مسألة الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي، بهدف السيطرة على التجاوزات المحتملة له، بعد ظهوره على الساحة العامة منذ عامين مع تشات جي بي تي، من دون إعاقة تطوره. ـ 'تقدم أسرع وأقوى' وأعلنت تسع دول، بما فيها فرنسا، وجمعيات وشركات، الأحد عن إطلاق مبادرة تسمى 'الذكاء الاصطناعي الحالي' (Current AI) من أجل 'ذكاء اصطناعي للمصلحة العامة' باستثمار أولي قدره 400 مليون دولار وبرعاية 11 من رواد قطاع التكنولوجيا. يهدف هذا المشروع إلى تطوير إمكانية الوصول إلى قواعد بيانات خاصة وعامة في مجالات مثل الصحة والتعليم، وتعزيز المزيد من الشفافية والأمان في مجال الذكاء الاصطناعي، وتطوير أنظمة لتقييم الأثر الاجتماعي والبيئي لهذه التكنولوجيا. وفي مواجهة ظهور روبوت التخاطب الصيني 'ديب سيك' DeepSeek الذي أذهل وادي السيليكون في يناير بقدرته على مجاراة المنافسة الأميركية بكلفة أقل بكثير، والقوة الضاربة للولايات المتحدة بمشروع 'ستارغيت' الذي تبلغ كلفته 500 مليار دولار، فإن التحدي الذي يواجه القمة هو أيضا إظهار أن 'فرنسا وأوروبا تتمتعان بالمصداقية'، وفق ما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد. وقال ماكرون 'نريد أن نتقدم بشكل أسرع وأقوى بكثير'، كاشفا عن استثمار 109 مليارات يورو في مجال الذكاء الاصطناعي في فرنسا من جانب شركات خاصة خلال السنوات القليلة المقبلة. وفي حين أن تفاصيل هذا المبلغ سيتم تحديدها خلال القمة، إلا أنه يتضمن الكثير من التافصيل التي أعلِنَ عنها في الأيام الأخيرة، بما في ذلك مركز بيانات عملاق تموله الإمارات العربية المتحدة كجزء من حرم للذكاء الاصطناعي بقيمة '30 إلى 50 مليار يورو'، بالإضافة إلى 20 مليار يورو من صندوق Brookfield الكندي لمراكز بيانات جديدة في فرنسا. وتُظهر هذه المبالغ الكبيرة أهمية المباني العملاقة التي تخزن البيانات وتوفر القدرة الحاسوبية الهائلة التي يتطلبها الذكاء الاصطناعي. وقال سيلفان دورانتون، مدير وحدة التكنولوجيا في مجموعة بي سي جي BCG 'نحن في حاجة حقا إلى استثمار الكثير'. وشدد على أن 'الأمر لا يتعلق بتدريب نماذج فحسب، بل بتدريب أشخاص وإنشاء مراكز أبحاث وبناء بنية تحتية'. ومن بين الإعلانات الأخرى المتوقعة، من المقرر أن تعلن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين التي ستكون حاضرة في القصر الكبير، عن حوالى عشرة حواسيب عملاقة واسعة النطاق مخصصة للأبحاث العامة أو مفتوحة للشركات الأوروبية الناشئة. وهذه الحواسيب الفائقة القوة ضرورية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتشغيلها. والثلاثاء، تُعقد جلسة عامة يشارك فيها رؤساء دول من حوالى مئة دولة. في نهاية هذا الاجتماع، تهدف فرنسا إلى أن يقدم عدد كبير من اللاعبين التزامات في مجال الذكاء الاصطناعي المستدام والصديق للبيئة، لكن من دون أي إطار عمل ملزم.