
قبلي: نجاح عملية جراحية دقيقة لمصاب بكسر على مستوى العمود الفقري
إجراء عملية جراحية نوعية و دقيقة لكهل اصيل الجهة تعرض لحادث سقوط من نخلة تسبب له في كسر على مستوى العمود الفقري وفق تاكيد المدير الجهوي للصحة جوهر المكني لمورسيل ديوان أف أم .
و وفق المصدر ذاته فإن حالة المريض جيدة و هو يخضع حاليا للمراقبة الطبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ 14 ساعات
- Babnet
الصدمة الحرارية: خطر صامت يهدّد المصطافين… وتحذيرات متجددة مع اشتداد موجات الحرّ
في خضم موجة الحرّ التي تجتاح البلاد، أطلقت إذاعة الديوان أف أم عبر برنامج "ويكند على الكيف" تنبيهاً طبّياً هاماً، استضافت فيه الدكتور منصف حمزة ، الأخصائي في الطب العام وطب العائلة، للحديث عن الصدمة الحرارية ، هذه الحالة الخطيرة التي قد تودي بحياة المصطافين بشكل مفاجئ، في لحظة بحثٍ عن الانتعاش في مياه البحر الباردة. تحذير رسمي من الحماية المدنية وجاء هذا النقاش الإذاعي عقب تحذير رسمي وجّهه المتحدث باسم الحماية المدنية عبر فيسبوك ، دعا فيه المواطنين إلى الحذر الشديد عند دخول البحر، خاصة بعد التعرض لأشعة الشمس المرتفعة أو ممارسة نشاط بدني على الشاطئ، محذّراً من "الصدمة الحرارية" التي قد تؤدي إلى فقدان الوعي والغرق. وقد تم تسجيل حالتي وفاة مؤخرًا بسبب هذه الظاهرة: الأولى في شاطئ الحماري برفراف (بنزرت) والثانية في شاطئ المرسى (العاصمة) ، حيث أُصيب الضحيتان بالإغماء المفاجئ بعد دخول الماء مباشرة، وهو ما أكّده شهود عيان. من الناحية الطبية: ما هي الصدمة الحرارية؟ أوضح الدكتور منصف حمزة أن الجسم البشري يحتوي على أنظمة دقيقة تنظم توازن الحرارة، أبرزها الغدة النخامية ، التي تقوم بتعديل وظائف القلب والأوعية الدموية. وعندما يتعرض الجسم لفارق حراري حاد ومفاجئ – كما في حالة الانتقال من حرارة الشمس المرتفعة إلى مياه البحر الباردة – يحدث انقباض شديد ومفاجئ في الأوعية الدموية السطحية ، وهو ما يؤدي إلى اضطراب في الدورة الدموية. وأضاف الدكتور: هبوط حاد أو توقف مفاجئ للقلب." من الأكثر عرضة للخطر؟ بحسب ضيف البرنامج، فإن كل الفئات العمرية معرضة، لكن الأطفال، كبار السن، ومرضى القلب هم الأكثر هشاشة. كما أشار إلى أن الرياضيين والمصطافين النشيطين هم أيضاً ضمن الفئات الأكثر تعرّضاً، بسبب نشاطهم الحركي المرتفع وارتفاع حرارة أجسامهم. مكيفات الهواء والحمامات الباردة: مخاطر إضافية البرنامج تطرّق أيضاً إلى خطر الانتقال المفاجئ من الحمام الساخن إلى الهواء البارد الناتج عن المكيف ، حيث أشار الدكتور إلى أن نفس آلية الصدمة الحرارية قد تحصل أيضاً في هذه الحالة، وخاصة إذا كانت حرارة الماء مرتفعة جداً والهواء الداخلي في الغرفة مبرّداً إلى درجات منخفضة (أقل من 26 درجة مئوية). نصائح للوقاية اختتم الدكتور منصف حمزة مداخلته بجملة من النصائح العملية: * الدخول التدريجي إلى البحر: يفضل تبليل الأطراف والرقبة أولاً، لتعويد الجسم على التغيير الحراري قبل الغطس الكامل. * تجنّب النشاط البدني المكثّف قبل السباحة ، خصوصاً تحت أشعة الشمس. * تعديل درجة حرارة المكيفات على 26 درجة مئوية وعدم تقليلها كثيراً. * عدم الخروج مباشرة من الحمام الساخن إلى جوّ بارد أو الجلوس أمام المكيف. * التدش البارد مفيد ، لكنه ينبغي أن يتم تدريجياً. دعوة للحذر تأتي هذه الرسائل في وقت حساس، إذ تشهد البلاد موجة حرّ استثنائية، تدفع المواطنين تلقائياً للبحث عن البرودة، سواء في البحر أو عبر وسائل التكييف. لكن كما شدد الدكتور منصف حمزة: "الانتعاشة المفاجئة قد تكون قاتلة، لذا فالوقاية خير من الغطسة غير محسوبة العواقب."


ديوان
منذ 3 أيام
- ديوان
قبلي: نجاح عملية جراحية دقيقة لمصاب بكسر على مستوى العمود الفقري
نجح فريق من قسم العظام بالمستشفى الجهوي بقبلي بالتعاون مع فريق التخدير و الإنعاش اليوم و للمرة الاولى في إجراء عملية جراحية نوعية و دقيقة لكهل اصيل الجهة تعرض لحادث سقوط من نخلة تسبب له في كسر على مستوى العمود الفقري وفق تاكيد المدير الجهوي للصحة جوهر المكني لمورسيل ديوان أف أم . و وفق المصدر ذاته فإن حالة المريض جيدة و هو يخضع حاليا للمراقبة الطبية.


ديوان
منذ 5 أيام
- ديوان
وجيه ذكار: باب المطار أقرب من باب السبيطار بالنسبة للأطباء الشبان
وأوضح وجيه ذكار خلال حضوره ببرنامج ناس الديوان على ديوان أف أم أن الطبيب الشاب يمكن أن يؤمن حصص استمرار ليلية بالمستشفى يصل عددها إلى 100 ساعة مبينا أن أقل صنف وهو الطبيب الداخلي صنف ب يتقاضى 1300 مليم مقابل ساعة استمرار وهو ما يعني 24 دينار خام مقابل 18 ساعة عمل. وأكد رئيس المنظمة التونسية للأطباء الشبان أن هناك أطباء لم يتحصلوا منذ 5 سنوات على المنح المتعلقة بحصص الاستمرار وعند القيام بجرد بخصوص وضعية هؤلاء الأطباء في 22 مستشفى تبين أنهم يباشرون عملهم لكن لا يتم تسجيلهم في الوثائق الرسمية التي ستضمن لهم حقوقهم المادية مشيرا إلى أن سلطة الإشراف بصدد إصلاح هذا المشكل وفق قوله. وتطرق وجيه ذكار إلى الظروف التي يعمل فيها الأطباء الشبان خلال حصص الإستمرار والتي وصفها بالصعبة إلى جانب عدم توفر أكلة جيدة كذلك غياب أسرة و مكيفات داخل غرف الإقامة في ظل درجات حرارة مرتفعة وفق تعبيره.