logo
وزير الخزانة الأميركي: نقترب من اتفاقات تجارية قبل 9 يوليو

وزير الخزانة الأميركي: نقترب من اتفاقات تجارية قبل 9 يوليو

الشرق السعوديةمنذ 6 ساعات
قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، الأحد، إن الولايات المتحدة، تقترب من التوصل إلى اتفاقيات تجارية عديدة، قبل المهلة التي حددها الرئيس دونالد ترمب في 9 يوليو الجاري، لتطبيق الرسوم الجمركية التي كان أعلنها في أبريل الماضي، متوقعاً صدور عدة إعلانات هامة في الأيام المقبلة.
وأضاف بيسنت لبرنامج State of the Union على شبكة CNN، أن إدارة ترمب سترسل أيضاً رسائل إلى 100 دولة أصغر حجماً لا تربطها بالولايات المتحدة علاقات تجارية كبيرة، تُخطرها فيها بفرض رسوم جمركية أعلى عليها.
وقال بيسنت: "سيرسل الرئيس ترمب رسائل إلى بعض شركائنا التجاريين يُخبرهم فيها أنه إذا لم تُحرزوا تقدماً، فستعودون في 1 أغسطس إلى مستوى الرسوم الجمركية التي فرضت في 2 أبريل. لذا أعتقد أننا سنشهد العديد من الصفقات قريباً جداً".
وتابع وزير الخزانة الأميركي: "100 دولة أصغر ستحصل على معدل تعريفة محدد، والعديد منها لم يتصل بنا مطلقاً"، مشيراً إلى أن هذه التعريفات الجمركية ستدخل حيز التنفيذ في شهر أغسطس المقبل.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد صرح بأنه وقّع خطابات إلى 12 دولة تحدد معدلات الرسوم الجمركية المختلفة التي ستواجهها على السلع التي تصدرها إلى الولايات المتحدة، على أن تُرسل على أساس "إما القبول أو الرفض".
وفي تصريحات للصحافيين على متن طائرة الرئاسة، السبت، أثناء توجهه إلى ولاية نيوجيرسي، رفض ترمب تحديد الدول المعنية قائلاً إن ذلك سيُعلن الاثنين.
وكان ترمب قد قال للصحافيين، الخميس الماضي، إنه يتوقع إرسال الدفعة الأولى من الرسائل يوم الجمعة، الذي كان عطلة وطنية في الولايات المتحدة، لكن الموعد تغير.
18 دولة
وذكر بيسنت خلال المقابلة، أن المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي "تمضي قدماً"، وأن الولايات المتحدة لديها "قوة تفاوضية" في محادثات التجارة مع التكتل.
وقال: "الخطة المتبعة في محادثات التجارة تقوم على ممارسة أقصى قدر من الضغط"، موضحاً أن واشنطن ركزت على 18 دولة تمثل 95% من العجز التجاري للولايات المتحدة.
وكانت "رويترز" قد نقلت عن ستة مصادر دبلوماسية مطلعة من الاتحاد الأوروبي، الجمعة، أن مفاوضي التكتل لم يفلحوا في تحقيق انفراجة في المفاوضات التجارية مع إدارة ترمب، وقد يسعون الآن إلى تمديد الوضع الراهن لتجنب رفع الرسوم الجمركية.
وكان الاتحاد الأوروبي تخلى بالفعل عن آماله في إبرام اتفاق تجاري شامل قبل المهلة التي حددها ترمب وتنتهي في التاسع من يوليو، لكن بعد المحادثات في واشنطن لم يتضح ما إذا كان التكتل سيضمن حتى التوصل إلى اتفاق أخف من حيث المبدأ.
وأبلغت المفوضية الأوروبية، مبعوثي التكتل بأنها تعتقد أن الولايات المتحدة على استعداد لـ"إيقاف" الرسوم الجمركية المعمول بها حالياً للشركاء الذين توصلت معهم إلى اتفاق مبدئي، مع إمكانية تخفيف الرسوم الجمركية لاحقاً.
ودون اتفاق مبدئي، سترتفع الرسوم الجمركية الأميركية واسعة النطاق على معظم الواردات من نسبتها الحالية البالغة 10% إلى المعدل الذي حدده ترمب في الثاني من أبريل. وفي حالة الاتحاد الأوروبي، ستكون هذه النسبة 20.
مهلة للتفاوض
وأعلن ترمب في أبريل الماضي عن رسوم أساسية بنسبة 10% وأخرى إضافية على معظم الدول يصل بعضها إلى 50%، في حرب تجارية عالمية قلبت الأسواق المالية رأساً على عقب، ودفعت الحكومات إلى اتخاذ إجراءات لحماية اقتصاداتها.
مع ذلك، تم تعليق جميع الرسوم الجمركية باستثناء الأساسية البالغة 10% في وقت لاحق لمدة 90 يوماً لإتاحة المزيد من الوقت للتفاوض على اتفاقات.
وتنتهي تلك الفترة في التاسع من يوليو، ومع ذلك قال ترمب، الجمعة الماضية، إن الرسوم الجمركية قد تكون أعلى من المستويات التي أعلن عنها في السابق، ليصل بعضها إلى 70%، وإن من المقرر أن يدخل معظمها حيز التنفيذ في أول أغسطس المقبل.
وقال ترمب وكبار مساعديه في البداية إنهم سيشرعون في مفاوضات مع عشرات الدول حول نسب الرسوم الجمركية، لكن الرئيس الأميركي تراجع عن هذه العملية بعد انتكاسات متكررة مع شركاء تجاريين رئيسيين منهم اليابان والاتحاد الأوروبي.
ولم يتطرق إلى توقعاته بإمكانية التوصل إلى بعض اتفاقات التجارة الأوسع نطاقاً قبل انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية في التاسع من يوليو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كارثة تكساس.. ترمب يعلن «كير» منطقة منكوبة بعد مصرع العشرات
كارثة تكساس.. ترمب يعلن «كير» منطقة منكوبة بعد مصرع العشرات

عكاظ

timeمنذ 22 دقائق

  • عكاظ

كارثة تكساس.. ترمب يعلن «كير» منطقة منكوبة بعد مصرع العشرات

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الأحد)، توقيعه على إعلان كارثة كبرى لمقاطعة كير في ولاية تكساس، بعد الفيضانات المدمرة التي ضربت المنطقة وأودت بحياة ما لا يقل عن 67 شخصاً، بينهم 21 طفلاً، وتسببت في فقدان العشرات، بما في ذلك 11 فتاة ومستشارة من معسكر «كامب ميستيك» الصيفي للفتيات. واجتاحت فيضانات مفاجئة صباح الجمعة، مقاطعة كير نتيجة أمطار غزيرة هطلت بمعدل تجاوز 10 بوصات في ساعات قليلة، ما تسبب في ارتفاع منسوب نهر غوادالوبي بأكثر من 26 قدماً خلال 90 دقيقة فقط، وأدت هذه الفيضانات إلى جرف منازل ومعسكرات على ضفاف النهر، بما في ذلك معسكر «كامب ميستيك»، وهو معسكر صيفي مسيحي للفتيات. ووفقاً لتقارير السلطات المحلية، بلغ عدد الضحايا في مقاطعة كير 59 شخصاً، بينما سُجلت وفيات إضافية في مقاطعات ترافيس (4 وفيات)، بورنيت (3 وفيات)، وكيندال (وفاة واحدة). ولا تزال عمليات البحث جارية عن 12 مفقوداً، معظمهم من المعسكر الصيفي. وقال ترمب في منشور على منصته الاجتماعية «تروث سوشال»: «لقد وقّعت للتو إعلان كارثة كبرى لمقاطعة كير، تكساس، لضمان حصول فرق الاستجابة الأولية الشجاعة على الموارد اللازمة فوراً.. تعاني هذه العائلات من مأساة لا تُصدق، حيث فقدنا أرواحاً كثيرة، ولا يزال الكثيرون في عداد المفقودين». وأضاف الرئيس الأمريكي أن إدارته تعمل مع حاكم تكساس والقادة المحليين، مشيداً بجهود خفر السواحل الأمريكي وفرق الإنقاذ التي أنقذت مئات الأرواح. ومن جانبه، أعلن حاكم تكساس غريغ أبوت توسيع إعلان الطوارئ ليشمل ستّ مقاطعات إضافية، مؤكداً أن جهود البحث والإنقاذ مستمرة على مدار الساعة. وأفادت إدارة الطوارئ الفيدرالية أن الإعلان سيوفر تمويلاً فيدرالياً لدعم جهود الإنقاذ والتعافي، بما في ذلك المساعدات للأفراد المتضررين، ومنح للإسكان المؤقت، وقروض منخفضة الفائدة لتغطية الخسائر غير المؤمن عليها، إذ شاركت قوات خفر السواحل الأمريكية ووكالات فدرالية أخرى في عمليات الإنقاذ، وتم إنقاذ أكثر من 850 شخصاً باستخدام طائرات هليكوبتر وقوارب مزودة بكاميرات حرارية. وأشار عمدة مقاطعة كير، لاري ليثا، خلال مؤتمر صحفي صباح اليوم، إلى أن أكثر من 850 شخصاً تم إنقاذهم حتى الآن بمساعدة خفر السواحل الأمريكي، وفرق الإنقاذ المحلية والفيدرالية، باستخدام مروحيات وقوارب وطائرات مسيّرة مزودة بكاميرات حرارية. وأكدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، التي زارت المنطقة برفقة حاكم تكساس غريغ أبوت (السبت)، أن الإدارة الفيدرالية تعمل عن كثب مع السلطات المحلية لتوفير الدعم اللازم. أخبار ذات صلة

«بريكس» تسعى لملء الفجوة المالية التي تركها الغرب
«بريكس» تسعى لملء الفجوة المالية التي تركها الغرب

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

«بريكس» تسعى لملء الفجوة المالية التي تركها الغرب

في الوقت الذي أبدت فيه أكثر من 30 دولة اهتمامها بالمشاركة في مجموعة «بريكس» بالعضوية الكاملة أو الشراكة، انطلقت القمة الـ17، الأحد وتستمر الاثنين، على مستوى القادة لدول «بريكس»، والتي تضم حالياً 11 دولة بعد توسعها الأخير، في ريو دي جانيرو بالبرازيل. تأتي أهمية القمة في عالمٍ يزداد فيه الانقسام، وسط اضطرابات اقتصادية ضربت سلاسل التوريد العالمية، جراء رسوم جمركية أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي حذَّر «بريكس» بشكلٍ علني من تبنّي عُملة موحدة والتخلي عن الدولار. ومما قلل من أهمية قمة هذا العام بعض الشيء، قرار الرئيس الصيني إرسال رئيس الوزراء بدلاً منه، وحضور الرئيس الروسي عبر الإنترنت فقط بسبب مذكرة اعتقال صادرة بحقّه من المحكمة الجنائية الدولية. لكن عدداً من الزعماء حرصوا على الحضور، مثل رئيس الوزراء الهندي، ورئيس جنوب أفريقيا، وولي العهد الإماراتي. بدأت القمة بتصريحات الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي أعلن فيها سعي «بريكس» للتحدث باسم الدول النامية، في مواجهة النُّظم المالية العالمية التي يترأسها الغرب. وقال: «في مواجهة عودة سياسات الحماية التجارية، يعود الأمر للدول الناشئة للدفاع عن نظام التجارة متعدد الأطراف، وإصلاح هياكل المؤسسات المالية الدولية». وسبَقت كلمته دعوة وزراء المالية لدول «بريكس» لإصلاح صندوق النقد الدولي، بما في ذلك توزيع جديد لحقوق التصويت، وإنهاء تقليد الإدارة الأوروبية على رأس الصندوق. ويمثل البيان المشترك لوزراء مالية المجموعة المرة الأولى التي تتفق فيها دول «بريكس» على موقف موحد بشأن الإصلاحات المقترحة. واتفقوا على دعم الاقتراح المشترك، في اجتماع مراجعة صندوق النقد الدولي الذي سيُعقَد في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، والذي سيناقش التغييرات في نظام الحصص الذي يحدد المساهمات وحقوق التصويت. وكتب الوزراء، في بيانهم، بعد اجتماعاتهم في ريو دي جانيرو: «يجب أن تعكس إعادة تنظيم الحصص المراكز النسبية للأعضاء في الاقتصاد العالمي، مع حماية حصص الأعضاء الأكثر فقراً». وأضافوا أن الصيغة الجديدة ينبغي أن تزيد من حصص الدول النامية. وقال مسؤول برازيلي تابعَ المفاوضات إن وزراء دول «بريكس» دعوا إلى صيغة جديدة مرجحة وفق الناتج الاقتصادي والقوة الشرائية، مع الأخذ في الحسبان القيمة النسبية للعملات، والتي ينبغي أن تمثل بشكلٍ أفضل الدول ذات الدخل المنخفض. واقترح وزير المالية الروسي إنشاء شركة تأمين تابعة لمجموعة «بريكس»، مؤكداً أن دول «بريكس» ستناقش استخدام العملات الرقمية في التسويات الثنائية. النموذج الليبرالي قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في كلمته عبر الفيديو، إن النموذج الليبرالي للعولمة عفا عليه الزمن. ودعا دول «بريكس» إلى تكثيف التعاون في مجالات؛ من بينها الموارد الطبيعية والخدمات اللوجستية والتجارة والتمويل. وتمثل مجموعة «بريكس» حالياً ما يزيد عن نصف سكان العالم، و40 في المائة من الناتج الاقتصادي. تشمل المجموعة حالياً البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا ومصر والسعودية والإمارات وإثيوبيا وإيران وإندونيسيا. حماية البيانات أظهرت مسوَّدة بيان للمجموعة أن قادة «بريكس» سيدعون إلى حماية البيانات من الاستخدام غير المصرَّح به للذكاء الاصطناعي؛ لتجنب الإفراط في جمع البيانات، مع السماح بآليات لسداد مدفوعات عادلة. وترفض شركات التكنولوجيا الكبرى، التي يقع معظمها في الدول الغنية، الدعوات المطالِبة بدفع رسوم على حقوق الملكية الفكرية للمواد المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وأكد مكسيم أوريشكين، نائب رئيس الإدارة الرئاسية الروسية، خلال منتدى الأعمال لدول مجموعة «بريكس»، أن دول «بريكس» تُعد قادة عالميين في مجال التكنولوجيا، وتُشكل بديلاً فعالاً للمراكز الصناعية الغربية التقليدية. وأشار أوريشكين إلى أن شركات دول «بريكس» تُعد من أبرز اللاعبين العالميين في قطاعات عدة، كشركة «إمبراير» البرازيلية، التي تلعب دوراً رئيسياً في صناعة الطيران والفضاء، وشركة «هواوي» الصينية العملاق التقني العالمي، و«تك ماهيندرا» الهندية الرائدة في الحلول الرقمية ومنها الذكاء الاصطناعي، و«دي بي وورلد» الإماراتية التي تعيد تصور اللوجستيات العالمية، كما تعد «روساتوم» الروسية من اللاعبين الأساسيين في مجال الطاقة النووية. وأضاف أوريشكين أن دول «بريكس» تمتلك إمكانات ضخمة في مجالات البنية التحتية واللوجستيات والتقنيات الحديثة، كما أن لديها القدرة على تطوير أدوات جديدة في مجالات التمويل وأنظمة الدفع والاستثمار. وتابع أوريشكين: «بجمع هذه الموارد، يمكننا تأسيس منصة قوية ومستدامة للنمو والتنمية على المستوى العالمي». الرسوم الأميركية من المتوقع أن تُواصل مجموعة «بريكس» انتقاداتها غير المباشرة لسياسة ترمب الجمركية، وفقاً لمسوَّدة بيان المجموعة. كانت دول المجموعة قد أعربت، في اجتماع وزاري عُقد في أبريل (نيسان) الماضي، عن قلقها إزاء «الإجراءات الحمائية الأحادية غير المبرَّرة، بما في ذلك الزيادة العشوائية للرسوم الجمركية المتبادلة».

روسيا لـ«بريكس»: المستقبل للأسواق الناشئة سريعة النمو
روسيا لـ«بريكس»: المستقبل للأسواق الناشئة سريعة النمو

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

روسيا لـ«بريكس»: المستقبل للأسواق الناشئة سريعة النمو

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في قمة لقادة مجموعة بريكس، اليوم، أن النموذج الليبرالي للعولمة عفا عليه الزمن، وأن المستقبل سيكون للأسواق الناشئة سريعة النمو، التي ينبغي أن تعمل على زيادة استخدام عملاتها الوطنية في التجارة. وقال بوتين إلى القمة المنعقدة في ريو دي جانيرو عبر رابط فيديو: «كل شيء يشير إلى أن النموذج الليبرالي للعولمة عفا عليه الزمن، مركز النشاط التجاري يتحول نحو الأسواق الناشئة». ودعا بوتين دول «بريكس» إلى تكثيف التعاون في مجالات من بينها الموارد الطبيعية والخدمات اللوجستية والتجارة والتمويل. وتمثل بريكس الآن 45% من سكان العالم، وكان لبنك غولدمان ساكس السبق في طرح فكرة تأسيس هذه المجموعة قبل عقدين، عندما تحدث في تقرير له عن النفوذ الاقتصادي المتنامي للصين وغيرها من الأسواق الناشئة الرئيسية. ووفقا لصندوق النقد الدولي، يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي الاسمي لأعضاء بريكس الخمسة الأساسيين (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) 28 تريليون دولار، بينما يزيد ناتج دول مجموعة السبع على 51 تريليون دولار. وتضم «بريكس» أيضا مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات، لكن التكتل يكتسب معظم نفوذه من الصين، التي يتجاوز ناتجها المحلي الإجمالي ناتج كل دول المجموعة مجتمعة بنسبة تزيد على 60%. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store