
أول تعليق لـ إيلون ماسك على قانون خفض الضرائب الأمريكي
وأيد ماسك منشوراً على منصة إكس للسيناتور راند بول، الجمهوري عن ولاية كنتاكي، الذي قال إن ميزانية مشروع القانون "تزيد من عجز الموازنة" وتُواصل نمطاً من "المناورات السياسية قصيرة الأجل على حساب الاستدامة طويلة الأجل".
أقرّ مجلس النواب الأميركي بفارق ضئيل مشروع قانون"القانون الكبير الجميل" يوم الخميس، وأحاله إلى ترامب ليوقعه.
كان بول وماسك من أشدّ المعارضين لمشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق، وقد أشارا مراراً وتكراراً إلى احتمال أن تزيد حزمة الإنفاق هذه الدين العام.
يوم الاثنين، وصفه ماسك بأنه "مشروع قانون استعباد الديون".
وقال مكتب الميزانية المستقل في الكونغرس إن مشروع القانون قد يضيف 3.4 تريليون دولار إلى الدين الأميركي البالغ 36.2 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. ووصف البيت الأبيض المكتب بأنه "حزبي" ودحض باستمرار تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس.
يتضمن مشروع القانون تريليونات الدولارات من التخفيضات الضريبية، وزيادة الإنفاق على إنفاذ قوانين الهجرة، وتخفيضات كبيرة في تمويل برنامج Medicaid وبرامج أخرى.
كما يُخفّض الإعفاءات الضريبية ودعم الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والمركبات الكهربائية، وهي نقطة حساسة بشكل خاص بالنسبة لماسك، الذي يملك العديد من الشركات التي تستفيد من هذه البرامج.
كتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في أوائل يونيو: "لقد سحبتُ منه تفويضه بشأن المركبات الكهربائية الذي أجبر الجميع على شراء سيارات كهربائية لم يرغب بها أحد غيره.. وكان يعلم منذ أشهر أنني سأشتريها!، وقد جنّ جنونه!".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
كلمة واحدة قالها ترامب أغضبت اليهود.. ما هي؟
استخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب مصطلحاً معادياً للسامية، خلال تجمع في ولاية أيوا احتفالاً بإقرار مشروع قانون الموازنة الضخم، لكنه شدد على أنه لم يكن يعلم أن الكلمة مسيئة لليهود. وقال ترامب للحشود، الخميس، في ولاية أيوا في دي موين: 'لا ضريبة وفاة ولا ضريبة عقارية، ولا لجوء إلى البنوك والاقتراض في بعض الحالات، من مصرفي بارع. وفي بعض الحالات من مرابين ومجرمين'. مصطلح 'مُرابٍ' مُقتبس من مسرحية 'تاجر البندقية' لوليام شكسبير، وتدور القصة حول شخصية يهودية تُصوَّر كمقرض بلا رحمة، يطلب 'رطل لحم' من تاجر عاجز عن سداد قرض. ويشير المصطلح إلى مُرابي القروض، ولطالما اعتُبر مسيئاً في تصنيف اليهود. وهذا الجدل يعيد إلى الأذهان حادثة مماثلة وقعت عام 2014، عندما استخدم نائب الرئيس آنذاك جو بايدن المصطلح لوصف المُقرضين الانتهازيين، واعتذر بايدن لاحقاً، مؤكداً أن ما حصل 'اختيار سيء للكلمات'. وقال أبراهام فوكسمان، مدير رابطة مكافحة التشهير، المنظمة اليهودية الناشطة آنذاك، 'نرى مجدداً ترسخ هذه الصورة النمطية عن اليهود في المجتمع'. وعندما سُئل ترامب عن استخدامه لهذا المصطلح بعد نزوله من الطائرة الرئاسية عائداً إلى واشنطن، قال إنه 'لم يسمع قط' أن هذه الكلمة يمكن اعتبارها معادية للسامية. وأضاف: 'لم أسمع ذلك قط. هذا المصطلح يصف شخصاً يُقرض المال بفائدة مرتفعة. تنظرون إلى الأمر بشكل مختلف. لم أسمع ذلك قط'. ووصف دانيال غولدمان العضو في الكونغرس الديموقراطي عن نيويورك، تصريحات ترامب بأنها 'معاداة للسامية صارخة ودنيئة. وترامب يدرك تماماً ما يفعله'. وكتب غولدمان على منصة إكس: 'أي شخص يعارض معاداة السامية حقاً يفضح الأمر أينما وجد – في كلا الطرفين – كما أفعل'. وقبل إعادة انتخابه العام الماضي وعد ترامب بمكافحة ما سماه موجة من المشاعر المعادية للسامية في الولايات المتحدة.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
أخبار كاذبة لا أساس له
نفت الرئاسة التركية صحة الأنباء التي تحدثت عن تصدير أنقرة بضائع إلى إسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. وجاء في بيان صادر عن مركز مكافحة التضليل التابع لدائرة الاتصالات في رئاسة الجمهورية التركية: 'الادعاء بأن تركيا صدرت بضائع إلى إسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، والذي تم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، عار تماما عن الصحة ويمثل تضليلا متعمدا'. وأضاف البيان: 'هذا التشويه المقصود لا يعدو كونه محاولة للتلاعب بالرأي العام والنيل من مصداقية مؤسسات الدولة الرسمية'. وأشار البيان إلى أنه وبموجب القرار الصادر في 2 مايو 2024، أوقفت جميع العمليات التجارية المتعلقة بالصادرات والواردات والعبور التجاري مع إسرائيل، دون استثناء لأي مجموعة سلع، سواء في المنافذ الجمركية أو المناطق الحرة. وأكد المركز أنه 'منذ ذلك التاريخ، لم يتم تسجيل أي بيان جمركي يتعلق بتصدير أو استيراد من تركيا إلى إسرائيل أو العكس، كما لم تصل أي شحنة من إسرائيل إلى بلادنا'. في المقابل، أشار البيان إلى استمرار عمل الآلية التجارية القائمة بين تركيا وفلسطين، وفقا للبروتوكول الحكومي الموقع بين وزارة التجارة التركية ووزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية، بهدف تلبية الاحتياجات الحيوية لدولة فلسطين. وأوضح أن حجم الصادرات التركية إلى فلسطين بلغ 797 مليون دولار العام الماضي. واختتم البيان بالتأكيد أن هذه التجارة مع الفلسطينيين تتم عبر الموانئ الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، وهو ما تستغله بعض الجهات لإطلاق مزاعم مغلوطة بأن تركيا تصدر بضائع إلى إسرائيل، بناء على 'بيانات مزعومة' من الجانب الإسرائيلي، بهدف تشويه مؤسسات الدولة التركية وتضليل الرأي العام. (روسيا اليوم)


بيروت نيوز
منذ 4 ساعات
- بيروت نيوز
وسط مناقشة ردّ حماس.. إسرائيل تعترض قذيفتين أطلقتا من غزة
اعترض الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم، قذيفتين أطلقتا من جنوب القطاع نحو غلاف غزة، حيث دوت صفارات الانذار في مستوطنة 'كيسوفيم' بغلاف القطاع. يأتي ذلك بالتزامن مع استعداد إسرائيل لإرسال وفد إلى الدوحة، الأحد، لإجراء محادثات مكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعدما أرسلت حماس ردا 'إيجابياً'، لكنه تضمَّن 'تعديلات' حول 3 قضايا، وهي تموضع القوات الإسرائيلية، ومسألة المساعدات، ووقف الحرب. وبدأ مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر بمناقشة رد حماس، الجمعة والسبت، في جلسات متتالية، وسيرسل وفداً للتفاوض، الأحد، من أجل حسم الموضوعات محل الخلاف التي أثارتها الحركة. وستُجرى المفاوضات المرتقبة في الدوحة عشية لقاء في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيناقشان فيه وقف النار في غزة، وإطلاق أسرى إسرائيليين محتجزين في القطاع.