
ألمانيا تعتقل دنماركياً بتهمة التجسس لصالح إيران
وقال ممثلو الادعاء، إن الرجل، الذي عرفوه باسم (علي إس) التزاماً بقانون الخصوصية الألماني، تجسس على ثلاثة عقارات في يونيو/حزيران 2025 مع الإعداد للمزيد من أنشطة جمع المعلومات، من أجل شن هجمات إرهابية محتملة على أهداف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
روسيا تنفي اتهامات أمريكية وتسيطر على لوغانسك
وأوضح أن موسكو أوفت بكل الاتفاقات، التي تم التوصل إليها خلال المفاوضات حتى الآن، في وقت تبنت أوكرانيا هجوماً بالمسيرات استهدف مصنعاً للأسلحة في مدينة إيجيفسك الروسية، وأوقع ثلاثة قتلى وعدداً من الجرحى.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
واشنطن تتهم صينيين بمحاولة تجنيد أفراد من الجيش الأمريكي
واشنطن - رويترز قالت وزارة العدل الأمريكية، اليوم الثلاثاء: إن ممثلي ادعاء أمريكيين اتهموا مواطنين صينيين بأنهما عميلان للحكومة الصينية وبمحاولة تجنيد أفراد من الجيش الأمريكي. وذكرت الوزارة في بيان أنهما مثلا لأول مرة أمام محكمة اتحادية في هيوستن وبورتلاند بولاية أوريجون أمس الاثنين. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن حتى الآن على طلب للتعليق.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بعد أزمة الجواسيس.. إيران تضيق الخناق على السكان وخوف من قمع
وذكرت صحيفة "غارديان"، أن النشطاء الإيرانيين عبروا عن تخوفهم من أن تؤدي حالات القبض على جواسيس في البلاد، إلى ارتفاع وتيرة التشديد الأمني في البلاد. وقالت عائلات السجناء السياسيين في إيران إن الأوضاع ازدادت سوءا منذ نهاية الحرب التي استمرت 12 يوما، ويخشون أن يتحمل المعتقلون الضعفاء وطأة حملة أوسع، بحسب ما أوردته الصحيفة. وبدأ القتال في 13 يونيو بسلسلة من الضربات الجوية الإسرائيلية، قالت إسرائيل إنها تهدف إلى منع إيران من الحصول على سلاح نووي. وردّت إيران سريعا بهجوم صاروخي وبطائرات مسيّرة. واستمرت الحرب الجوية، إلى أن توصّل الطرفان إلى وقف لإطلاق النار. وبعد القصف الإسرائيلي لمحيط سجن إيفين قرب طهران، نُقل عدد غير معروف من السجناء إلى منشآت احتجاز أخرى. وأشارت الصحيفة إلى أن أماكن العديد من السجناء المنقولين ما تزال مجهولة، لكن من تمكنوا من التواصل مع عائلاتهم قالوا إن السجون الجديدة أسوأ من سجن إيفين، بحسب المصدر ذاته. وبعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، شددت قوات الأمن الإيرانية المراقبة، وزادت من عدد نقاط التفتيش في مختلف أنحاء البلاد. واتبعت القوات إجراءات صارمة، شملت إيقاف المارة وتفتيش هواتفهم المحمولة، وأحيانا تعتقلهم بسبب نشاطهم الإلكتروني، وفقا للمصدر نفسه. وأوضحت "غارديان"، أن هذه الحملة الأمنية جاءت بعد اكتشاف إيران التغلغل والاختراق الواسع للاستخبارات الإسرائيلية لعمق أجهزتها الأمنية. ونقلت "غارديان" تصريحات وتخوفات العديد من المواطنين والنشطاء الإيرانيين من استغلال النظام الإيراني لظروف ما بعد الحرب لقمع النشطاء والسجناء السياسيين. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية، أنه تم اعتقال 700 شخص بتهم التعاون مع إسرائيل خلال الحرب، فيما يسعى البرلمان الإيراني إلى سنّ قانون يسمح باستخدام عقوبة الإعدام ضد من يُتّهمون بالتعاون مع قوى أجنبية.