
الهجرة والجمارك الأمريكية: اعتقلنا 130 إيرانيا هذا الأسبوع
وقالت الوكالة الأمريكية، في بيان، إنها "تركز على المشتبه بكونهم إرهابيين ومن عبروا الحدود في فترة الإدارة السابقة"
وأفادت بأن عملاءها يعملون على العثور على كل الخلايا النائمة قبل ارتكابهم أي أعمال إرهابية.
وكانت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية قد ذكرت أن إدارة الهجرة والجمارك اعتقلت 130 مواطنا إيرانيا في جميع أنحاء الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي.
وأضافت الشبكة أنه يوجد 670 إيرانيا رهن الاحتجاز لدى إدارة الهجرة والجمارك، حيث تواصل إدارة ترامب زيادة اعتقالات المواطنين الإيرانيين في البلاد بشكل غير قانوني وسط مخاوف أمنية.
وأكدت مصادر فيدرالية متعددة هذه الأرقام، حيث حذر مسؤولون في الإدارة وخبراء في الأمن القومي من الخطر المحتمل لتنشيط الخلايا النائمة، وكذلك أولئك الذين قد يتحمسون للانتقام محليا بعد الضربات الأمريكية على مواقع البرنامج النووي الإيراني.
وقال وزير الأمن الداخلي السابق في عهد أوباما جيه جونسون خلال مداخلة مع برنامج "فوكس آند فريندز": "إن وجود مهاجرين غير شرعيين أو مواطنين إيرانيين في هذا البلد لديهم صلات بحزب الله والحرس الثوري الإسلامي، هو في تقديري مصدر قلق كبير فيما يتعلق بإنفاذ القانون المحلي".
وأشارت مصادر بدائرة الهجرة والجمارك إلى أن بعض المعتقلين لديهم سوابق إجرامية، بما في ذلك تهم تتعلق بالمخدرات والأسلحة والعنف المنزلي.
وأوضحت المصادر أن أحدهم على الأقل خدم قناصا في الجيش الإيراني خلال السنوات الأربع الماضية.
المصدر: وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أبو القاذفة الشبحية الأمريكية "بي -2" يُرجح كفة الصين!
القصة تدور حول مواطن هندي يدعى نوشير غواديا، وُلد في مومباي عام 1944، وهاجر إلى الولايات المتحدة عام 1963، وهناك درس هندسة الطيران وحصل على الجنسية في عام 1969. عمل "غواديا" بين عامي 1978 – 1986" في شركة "نورثروب غرومان" وشارك في تصميم المحرك النفاث لقاذفة القنابل الشبحية "بي – 2"، ويوصف بأنه المصمم الرئيس. عمل هذا المهندس المتخصص في التصميم تحديدا في تطوير فوهات للمحركات النفاثة تجعلها عصية على الرصد من قبل أجهزة الاستشعار الحراري بسبب انخفاض درجة حرارة العادم. "غواديا" ربما لأهمية دوره، أطلق على نفسه اسم" أبو " هذا النوع من التكنولوجيا السرية. انتهى مشوار هذا المهندس مع الشركة الأمريكية التي تعد ثاني أكبر "مقاول" معدات عسكرية للجيش الأمريكي في عام 1986، لظروف صحية ناجمة عن إصابته باضطراب دم نادر، إضافة إلى عملية إعادة هيكلة لاحقة في الشركة. بعد انتهاء مشواره المهني مع "نورثروب"، عمل كمقاول مستقل إلى أن جرى إلغاء تصريحه في عام 1997 على خلفية نزاع مع الوكالة الحكومية الأمريكية المسؤولة عن تطوير تقنيات عسكرية جديدة لصالح الجيش الأمريكي. وجد بديلا وأسس في عام 1999 شركة استشارات خاصة باسم "غواديا". لم يكن راضيا عما جرى، وكان ناقما ويشعر بالمرارة من الحكومة الأمريكية بسبب إلغاء تصريحه، وعدم الاعتراف بإسهاماته في هذا النوع من التكنولوجيا العسكرية والسرية. كان اشترى في عام 1999 فيلا مطلة على المحيط في هاواي بمبلغ 3.5 مليون دولار، وتصادف أن تضاءل دخله وبدأ في البحث عن مصادر جديدة للمال، وهذه المرة "تحت الطاولة". سافر إلى الصين سرا وبأسماء مستعارة بين عامي 2003 – 2005، وهناك عرض خبرته في تكنولوجيا التخفي، وخاصة تصميم فوهات عوادم للصواريخ المجنحة الصينية لا تكتشفها أجهزة الاستشعار الحراري. في تلك الزيارات السرية قدم عروضا للمؤسسات الصينية العسكرية وقام بتحليل الاختبارات وحدد عيوب تصميماتهم لتفادي اكتشاف الصواريخ الأمريكية لها، وتلقى مقابل "خدماته" ما لا يقل عن 110000 دولار. في تلك الفترة تمكن أيضا من بيع معلومات سرية إلى ألمانيا وإسرائيل وسويسرا، بما في ذلك بيانات تفصيلية عن طائرة "يوروكوبتر تي إتش-98". نشاطاته المشبوهة رصدتها السلطات الأمريكية. داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي منزله في أكتوبر 2005، وصادر منه ما يزيد عن 226 كيلو غراما من الأدلة وكانت عبارة عن أجهزة كمبيوتر ومخططات ورسائل بالبريد الإلكتروني، واكتملت القرائن بصكوك التحويلات المالية الكبيرة. اعتقل المهندس العبقري، ووجهت إليه 17 تهمة منها غسيل الأموال وانتهاك قوانين تصدير الأسلحة، وفي أغسطس 2010 أدين في 14 من هذه التهم، وأقر "غواديا" بذنبه وقال في اعتراف خطي: "ما فعلته هو التجسس والخيانة"، لكنه ادعى لاحقا أنه لم يبع معلومات سرية للخارج، بل معلومات علنية فقط! صدر الحكم النهائي ضده في 24 يناير 2011 وقضى بسجنه 32 عاما. إذا بقي على قيد الحياة فمن المتوقع أن يطلق سراحه في عام 2032. تعاون هذا المهندس مع الصينيين كشفت ثمارها الأقمار الصناعية في مايو الماضي، برصد طائرة مسيرة شبيهة بالمقاتلة "بي – 2" وطول جناحيها بالمثل 52 مترا في إحدى القواعد الجوية الصينية المتخصصة في الاختبارات. يربط أيضا بعض الخبراء في مجال التكنولوجيا العسكرية الفائقة تسريبات هذا المهندس بالطائرة القاذفة الشبحية الصينية "إتش – 20"، والمقاتلة "جيه – 36". يعتقد بعض الخبراء أن تفوق الولايات المتحدة التكنولوجي "تأكل" بسبب "خيانة" هذا المهندس الذي يعتقد بدوره أن الأمريكيين لم يقدروه كما يجب. على أي حال، الصينيون المعنيون بهذا الأمر وحدهم في هذا الموقف ربما ضحكوا فرحا أو سخرية، خاصة أن البعض يريد أن يقنع جميع سكان الأرض أن الصين تعتمد في قوتها على ما "تتلقفه" من الولايات المتحدة، وأنها حصلت هكذا بسهولة على "زبدة" الأسرار الأمريكية بمبلغ زهيد قدره 110000 دولار. RT ارتبط اكتشاف خفايا "فوردو" لأول مرة بقضية تجسس كبرى دارت حول شخصية بارزة. عجزت السلطات الإيرانية عن تأكيد شكوكها قبل أن تصل إلى الخبر اليقين من مصادر موثوقة. على الرغم من أن غبار حرب 12 يوما الإسرائيلية الاستباقية على إيران لا يزال عالقا ولا تزال النتائج غامضة، لكن اختراق الموساد الكبير للداخل الإيراني كان ثغرة مهلكة مؤكدة . إثر الضربة الأمريكية الجوية الثلاثية لمواقع التخصيب الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، أصبح مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة غامضا، واختفى عن أعين مترصديه. يرى بعض المحللين أن إسرائيل في حقيقة الأمر تسعى إلى إعادة تشكيل الشرق الأوسط وما هجومها على إيران في 13 يونيو والضربات التالية للمنشآت النووية إلا خطوة للتخلص من عائق في الطريق. تحدثت قنوات بالإنترنت بإطناب مؤخرا عن منظومة الحرب الإلكترونية الروسية "كراسوخا – 4"، وذُكر أنها السبب في تصادم صواريخ القبة الحديدية الإسرائيلية ببعضها أو تعطلها أثناء الاشتباك. لا يستبعد خبير الشؤون العسكرية مارك فيتزباتريك أن تنقلب الحرب التي تشنها إسرائيل على إيران والتي قد تنضم إليها الولايات المتحدة وتصبح كما لو أن البلدين يطلقان النار على نفسيهما.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"تدمير منشأة تحويل المعادن".. مدير الـCIA يطلع الكونغرس على معلومات سرية بشأن الضربة على إيران
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن راتكليف أبلغ المشرعين في إحاطته أن الضربات دمرت منشأة تحويل المعادن الوحيدة في إيران، وهي مكون أساسي لبناء نواة سلاح نووي. وأكد أن هذا الضرر يمثل انتكاسة كبيرة للبرنامج النووي الإيراني، والتي سيستغرق التغلب عليها سنوات. وأكد تقييم وكالة المخابرات المركزية، المستند إلى "معلومات استخباراتية موثوقة"، بما في ذلك "مصدر موثوق ودقيق تاريخيا"، أن العديد من المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية قد دمرت. كما ذكر راتكليف أن الغالبية العظمى من اليورانيوم الإيراني المخصب لا يزال على الأرجح مدفونا في المنشآت المتضررة في أصفهان وفوردو. وعقدت هذه الإحاطات وسط نقاش حول مدى الضرر الذي ألحقته الضربات، حيث أشارت بعض التقييمات الاستخبارية الأولية إلى تأثير أقل أهمية مما زعمته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكان تصريح راتكليف جزءا من جهود إدارة ترامب لدحض الشكوك حول نجاح الضربات. كما أكد مسؤولون آخرون، مثل مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد ووزير الخارجية ماركو روبيو، تقييم الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني. وكان ترامب قال الأحد، في مقابلة على برنامج "صنداي مورنينج فيوتشرز" على قناة فوكس نيوز: "لقد تم محوه بشكل لم يسبق له مثيل". وأضاف "وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن".المصدر: وسائل إعلام أمريكية قال الدكتور إبراهيم متقي الخبير الإيراني في الشؤون الأمريكية، إن إسرائيل والولايات المتحدة ستستأنفان عملياتهما العسكرية ضد إيران في غضون الأسبوع المقبل على أقصى تقدير. صرح المستشار السابق في البنتاغون والعقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي دوغلاس ماكغريغور، بأن واشنطن حذرت إيران من الضربات على منشآتها النووية قبل ساعتين من تنفيذها. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن الولايات المتحدة اعترضت اتصالات لمسؤولين إيرانيين ناقشوا خلالها نتائج الضربات الأمريكية على المنشآت النووية، وقالوا إنها لم تكن مدمرة كما توقعوا.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
"القناة 14" العبرية: خطة نتنياهو وترامب في الشرق الأوسط أن يبدأ التطبيع من سوريا فتركيا (فيديو)
وأضافت القناة العبرية أنه وفي الأسابيع الأخيرة أُحرز تقدم ملحوظ في المحادثات مع النظام الجديد في دمشق. ويفهم في تل أبيب وواشنطن أن الرئيس السوري أحمد الشرع أقل اهتماما بإنهاء الحرب في غزة وأكثر اهتماما برفع العقوبات الأمريكية عن بلاده. وصرح مصدر سياسي: "الشرع لم يتحول إلى صهيوني لكن المصالح هي التي تملي عليه مسار خطواته". وتوضح القناة أنه وفي هذه الأثناء يسعى الأمريكيون إلى ربط التطبيع مع سوريا أيضا بتحسين العلاقات بين إسرائيل وتركيا. وعلى هذه الخلفية، يمكن ربما فهم تصريح توم باراك سفير الولايات المتحدة في أنقرة والذي يعمل أيضا كمبعوث خاص لسوريا، عندما قال إن "الخلاف بين واشنطن وأنقرة بخصوص تزويد تركيا بطائرات F-35 قد يحل قريبا"، وفق المصدر ذاته. أما فيما يتعلق بلبنان، فالوضع أكثر تعقيدا ويتوقف بدرجة كبيرة على نضوج المسار المتعلق بنزع سلاح حزب الله وهو ما لم يتحقق بعد، لكن الحكومة في بيروت وخصوصا الإدارة الأمريكية، لم تتنازل بعد عن هذا الهدف. وتشير "القناة 14" العبرية إلى أنه وفي المرحلة التالية من المفترض أن تنضم السعودية لكنها لن تفعل ذلك إلا بعد انتهاء الحرب في غزة بسبب الرأي العام داخل المملكة. وبحسب مصادر في تل أبيب، فإن انتهاء الحرب من المتوقع أن يحدث خلال الأشهر القريبة سواء عبر حسم عسكري أو من خلال صفقة استسلام من جانب حماس. وفي حال انضمت السعودية، فالمتوقع هو التحاق إندونيسيا أكبر دولة مسلمة في العالم بالمملكة، والتي انتخبت فيها مؤخرا حكومة مؤيدة للغرب برئاسة برابوو سوبيانتو. ومن المحتمل أن تنجح السعودية لاحقا بجلب أقرب حلفائها باكستان ثاني أكبر دولة مسلمة. أما بالنسبة لباكستان فالأمور أكثر تعقيدا، سواء بسبب التيارات الإسلامية القوية داخلها أو بسبب العلاقات الوثيقة بين إسرائيل والهند، وحالة الحرب أو التوتر الشديد بين إسلام آباد ونيودلهي. وفي ختام المقال تقول القناة: "على أي حال، وفقا للخطط الموضوعة في القدس وواشنطن فإن كل ذلك من المفترض أن يحدث خلال النصف سنة إلى السنة القادمة هدف طموح ومتفائل للغاية، لكن في ظل التغيرات السريعة والدراماتيكية في المنطقة خاصة بعد سقوط إيران، كل شيء وارد". المصدر: "القناة 14" العبريةأكد الحاخام الأمريكي أبراهام كوبر أن اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن ليس مستبعدا، ولكنه مرهون بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد، تعليقا على احتمال تطبيع سوريا للعلاقات مع إسرائيل بأنه رفع العقوبات عن دمشق لمنحها فرصة للتقدم والتطور. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، يوم السبت، إنه خلال اتفاقيات إبراهيم يمكن بناء شرق أوسط جديد، تكون فيه إسرائيل محورا رئيسيا يربط بين إفريقيا وآسيا وأوروبا. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش يوم السبت إنه واثق من أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحرران الشرق الأوسط من ارتهانه للقضية الفلسطينية. صرح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بأن هدف الرئيس دونالد ترامب يتركز على توسيع اتفاقيات تطبيع العلاقات مع إسرائيل المعروفة باسم "اتفاقيات أبراهام".