
لمسات الفنون الإسلامية بالذهب.. أحدث إبداعات "كافيار" علي هاتف iPhone 16 Pro
يجسد هذا الإصدار مزيجًا مدهشًا من الفخامة والحس الديني، ويقتصر توفره على 99 قطعة فقط حول العالم.
إطار ذهبي ونقوش من العمارة الإسلامية
تمت صناعة إطار الهاتف من سبيكة فاخرة تُستخدم في صناعة المجوهرات، مغطاة بطبقتين من الذهب النقي عيار 999 باستخدام تقنية Double Electroplated، والتي توفر حماية ولمعانًا يدومان طويلًا.
تضفي الزخارف النباتية الدقيقة على الإطار بعدًا جماليًا يعكس الطابع الروحي المقدس لهذا الإصدار، ويعزز من حضوره الفاخر والفريد في عالم الهواتف الفاخرة.
خلفية الهاتف مصنوعة من حجر التركواز المركّب، أحد الأحجار التي ترتبط منذ قرون بالصفاء والنقاء، وقد نُقشت عليه أنماط هندسية دقيقة مستوحاة من العمارة العربية والإسلامية التقليدية، في تصميم يربط بين الماضي العريق والحاضر العصري.
المصدر: Caviar
المسجد النبوي في قلب التصميم
يتوسط التصميم عنصر بارز ثلاثي الأبعاد يُجسّد المسجد النبوي الشريف، بتفاصيل مذهلة مصنوعة من ذهب عيار 24 قيراط، تُوّجت بهلال إسلامي يعبر عن القدسية والهوية الإيمانية للمكان.
أسفل هذا المجسم الذهبي، تتألق لوحة ذهبية منقوش عليها الشهادة الإسلامية "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، لتمنح الجهاز بعدًا روحانيًا عميقًا، وتُحوّله من مجرد هاتف ذكي إلى رمز للتقدير الديني والانتماء الثقافي.
هذا الإصدار لا يستهدف فقط عشاق التكنولوجيا والترف، بل يُخاطب كذلك أولئك الذين يحملون في قلوبهم حبًا خاصًا للمدينة المنورة وتاريخها ومكانتها الإسلامية.
المصدر: Caviar
سعر الهاتف وطرق الشراء
يصل سعر هاتف آيفون 16 إصدار المدينة المنورة إلى 8.910 دولار أمريكي، ويمكنك طلب الهاتف عبر الموقع الرسمي لشركة "كافيار" من هنا.
ويُشحن هذا الإصدار الفاخر عبر خدمات توصيل دولية عالية الموثوقية، معتمدة من قبل كبرى الشركات العالمية، وتختلف رسوم الشحن بحسب الدولة، وزن الطلب، وقيمته.
وتحرص Caviar على ضمان أعلى مستويات الجودة والمصداقية، إذ يحصل كل مشترٍ على شهادة أصالة دولية مزودة بخمس درجات من الحماية، إلى جانب شهادة ملكية شخصية توثق رقم القطعة وتفاصيلها.
كما يحصل المشتري أيضًا على ضمان لمدة سنة كاملة يغطي كل الأعطال المصنعية، بينما تبقى خدمات الصيانة والدعم الفني متاحة حتى بعد انتهاء مدة الضمان، من خلال مركز الخدمة المعتمد لدى Caviar.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
إطلاق أول هاتف تقليدي مزود بالذكاء الاصطناعي
في خطوة تُعد الأولى من نوعها في الهند، أطلقت شركة إيتل هاتفًا تقليديًا مزودًا بتقنيات الذكاء الاصطناعي ، يجمع بين البساطة والتكنولوجيا الحديثة. ويستهدف الهاتف شريحة المستخدمين الباحثين عن وظائف ذكية دون الدخول في عالم الهواتف الذكية المعقد. الهاتف الجديد الذي يحمل اسم Super Guru 4G Max، يأتي بشاشة كبيرة نسبيًا بحجم 3 بوصات، ويُتيح تنفيذ الأوامر الصوتية باللغتين الهندية والإنجليزية، مثل إجراء المكالمات، وقراءة الرسائل النصية، وتشغيل الكاميرا أو الراديو، وغيرها من المهام – كل ذلك بصوت المستخدم فقط. ويُعتبر هذا الجهاز من أوائل الهواتف في فئته التي تُدمج ميزة "الذكاء الاصطناعي" بهذا الشكل العملي، في محاولة واضحة لسد الفجوة الرقمية، وتقديم تكنولوجيا متقدمة لمن يفضلون أجهزة الهاتف التقليدية على الهواتف الذكية، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". ميزات تتجاوز التوقعات رغم تصميمه البسيط، إلا أن Super Guru 4G Max يأتي مزودًا بعدد من الميزات اللافتة، أبرزها: - ميزة King Voice لتحويل النص إلى كلام، حيث يُمكن للهاتف قراءة الرسائل بصوت عالٍ. - دعم لـ13 لغة محلية. - منفذان لشريحتي SIM مع دعم شبكات الجيل الرابع. - كاميرا VGA مزوّدة بفلاش. - راديو FM لاسلكي مع خاصية التسجيل. - بلوتوث وذاكرة قابلة للتوسيع حتى 64 غيغابايت. - بطارية بسعة 2000 مللي أمبير تتيح وضع استعداد يصل إلى 30 يومًا بفضل وضع "Super Battery Mode". - غطاء خلفي زجاجي أنيق، واتصال متوافق مع شبكة BSNL ونطاق B28، إلى جانب دعم خدمات مثل BBC News. سعر في متناول الجميع الهاتف متوفر في الأسواق الهندية بألوان الأسود، والذهبي، والأزرق، ويُباع بسعر يبلغ 2099 روبية هندية فقط (ما يُعادل نحو 25 دولارا). كما تُقدم "إيتل" ضمانًا ممتدًا لمدة 13 شهرًا، مع استبدال مجاني خلال أول 111 يومًا من الشراء. الهاتف متاح الآن عبر المتاجر التقليدية وكذلك منصات البيع عبر الإنترنت.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
عملاق تكنولوجيا المعلومات بالهند يخطط لتسريح 12 ألف موظف
أعلنت شركة "تاتا للخدمات الاستشارية" (TCS)، أكبر مزود لخدمات تكنولوجيا المعلومات في الهند، أنها تعتزم خفض قوتها العاملة بنسبة 2% خلال سنتها المالية 2026، في خطوة ستؤثر على أكثر من 12 ألف موظف، معظمهم في المستويات الإدارية المتوسطة والعليا. وقالت الشركة، في بيان صدر اليوم الأحد، إن الخطوة تأتي ضمن جهودها لإعادة تأهيل الموظفين وتوزيعهم مع دخولها أسواقاً جديدة، وزيادة استثماراتها في التقنيات الناشئة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي، مشددة على أن عملية التحول تتم "بعناية فائقة" لضمان عدم تأثيرها على خدمات العملاء. وتأتي هذه الخطوة وسط تباطؤ في الإنفاق التكنولوجي العالمي ، خاصة في المشاريع غير الأساسية، بسبب ضعف الطلب، واستمرار الضغوط التضخمية، والتوترات الجيوسياسية التي تؤثر على السياسات التجارية، لا سيما في الولايات المتحدة، الشريك التجاري الأكبر للقطاع. مناخا حذرا وكان الرئيس التنفيذي لـ TCS، كي. كريثيفاسان، قد أشار في تصريحات سابقة هذا الشهر إلى تأخر قرارات العملاء بشأن إطلاق المشاريع الجديدة، ما يعكس مناخاً من الحذر وعدم اليقين في سوق التكنولوجيا العالمي. ويمثل قرار TCS إشارة إلى التحديات المتنامية أمام شركات التكنولوجيا الكبرى في الهند، والتي يبلغ إجمالي قيمة قطاعها أكثر من 283 مليار دولار، حيث تسعى الشركات إلى موازنة التوسع التكنولوجي بالضغوط التشغيلية، من خلال خفض التكاليف وزيادة الكفاءة. وتتوقع الشركة أن يُسهم هذا التحول في تعزيز قدرتها التنافسية عالميًا، لا سيما في المجالات المتقدمة مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.


الرياض
منذ يوم واحد
- الرياض
السعودية الرقمية تحول مذهل
لم يكن التغيير الذي لمسناه في حياتنا اليومية مجرّد تحديث أنظمة، أو إطلاق تطبيقات، بل كان تحوّلاً هادئًا وعميقًا في الطريقة التي نرى بها "الخدمة" و"الوقت". بالأمس كنا نرتّب يومنا حول زيارة لمكتب حكومي، نتحضّر لقائمة انتظار، وربما نؤجل مشاغلنا كي نكمل توقيعًا أو ختمًا. أما اليوم، فيكفي أن نحرّك أصابعنا على شاشة صغيرة، ليتحرّك نظامٌ كامل في الخلفية ينجز، ويتكامل، ويصل إلينا دون ضجيج، مما ساهم في تحقيق جودة الحياة للمجتمع. هذا ليس تسهيلًا تقنيًا فحسب، بل هو احترام حقيقي للإنسان، لعمره، لطموحه، ولأولوياته. التحوّل الرقمي الذي تقوده السعودية لم يكن ترفًا إداريًا أو تطورًا شكليًا، بل ضرورة وُلدت من رحم رؤيةٍ قررت أن لا تُجامل التراخي، ولا تقبل بتجارب مستهلكة. رؤية أرادت أن تُعيد تعريف العلاقة بين المواطن والخدمة، بأن تجعلها أقرب، أسرع، وأكثر كفاءة. لم نعد نقطع المسافات إلى المكاتب والجهات، بل صارت الخدمات تطرق أبوابنا، وتنجز أعمالنا حيث نحن. في الجيب، في الجوال، في منصة موحدة، في هوية رقمية تُغني عن الوقوف، وتُغني عن الشرح، وتختصر الإجراءات إلى أبسط شكل وأذكى أداء. لم تعد وزارة الداخلية تكتفي بصالات الأحوال أو المرور، بل قدّمت "أبشر" ليكون نافذة على أكثر من 350 خدمة. ولم تعد وزارة الصحة تحتاج إلى ورقة أو زيارة، بل أتاحت عبر "صحتي" و"موعد" متابعة الفحوصات، والتطعيمات، وجدولة المواعيد. حتى الأمن لم يعد مجرد حضور ميداني، بل أصبح عبر "كلنا أمن" حاضراً حيثما كان البلاغ، وأسرع من أن يُنتظر. منصة "توكلنا خدمات" لم تعد للتعريف فقط، بل أصبحت بوابة للهوية الرقمية، والسجل الصحي، وحجوزات الحج، وخدمات البلديات. والبلديات نفسها لم تعد غائبة عن المشهد، بل دخلت بقوة عبر "بلدي"، الذي جعل من الرخص والمخططات وخدمات الأراضي مسألة ثوانٍ لا أسابيع. وزارة العدل من جهتها لم تكتفِ بالتحوّل، بل أعادت صياغة مفاهيم عبر تطبيق ناجز في "التقاضي" و"الوكالة"... ، لتصبح افتراضية بالكامل، دون ورق ولا حضور. التحوّل لم يكن في البنية التحتية فقط، بل في البنية الذهنية للمجتمع. أصبحنا نُقيّم الخدمة بجودتها الرقمية، ونفهم أن "السرعة" ليست تعجّلًا، بل كفاءة، وأن "التقنية" ليست رفاهية، بل ضرورة بقاء في عصر لا يرحم المتأخرين. والمؤسسات لم تعد تخشى التقنية، بل تسابق بها. وما يُدهشك أكثر، أن هذا التحوّل الشامل لم يتوقف عند المدن الكبرى، بل وصل إلى القرى، وإلى فئة كبار السن، وذوي الإعاقة، ليؤكد أن الرقمنة هنا ليست حكرًا على فئة، بل حقٌ للجميع. السعودية اليوم لا تصنع تحولًا رقميًا فقط، بل تصنع نمطًا جديدًا من الحياة، يُبنى فيه الوقت على ما ننجز لا على ما ننتظر. وطن لا يقف في طابور الزمن، بل يفتح نافذته نحو المستقبل بضغطة زر.