logo
تحت القبة.. د.عواطف عبد الرحمن أستاذة الإعلام الكبيرة تكتب كواليس حلم المصريين الذى أصبح حقيقة

تحت القبة.. د.عواطف عبد الرحمن أستاذة الإعلام الكبيرة تكتب كواليس حلم المصريين الذى أصبح حقيقة

بوابة الأهراممنذ 11 ساعات
محمد شعبان
مفاجأة: أول 17 بنتا التحقن بالجامعة فى السر خوفا من المجتمع
موضوعات مقترحة
تمثل الأستاذة الدكتورة عواطف عبدالرحمن، أستاذة الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، ذاكرة حية لمسيرة الأجيال على مدار عقود مضيئة بالعطاء العلمي والجامعي الذي لم ينقطع، ظلت خلال تلك المسيرة شاهدة على تطور المصريين وتنورهم، وخروجهم من خلف قضبان الاحتلال والتخلف والرجعية إلى الاستنارة والوعي والتقدم.. وكانت جامعة القاهرة قائدة مسيرة النهضة منذ نشأتها مطلع القرن الماضي، في هذا الإطار أصدرت الدكتورة عواطف كتابها الجديد "جامعة القاهرة.. ذكريات وتحديات" عن دار المحروسة، ليكون واحدا من أبرز العناوين الثقافية والتاريخية التي صدرت مؤخرا ونفدت طبعته الأولى سريعا.. يروي هذا الكتاب ملحمة بناء الجامعة وعودة الوعي وإنهاء قرون طويلة من الجهل والتخلف.. وهو ما نتعرف عليه من خلال سطور حوارنا التالي مع الدكتورة عواطف عبدالرحمن، القيمة والرمز، وصاحبة السجل الأكاديمي الحافل بالعطاء والمواقف والذكريات.. وإليكم التفاصيل:
رحلة جامعة القاهرة مليئة بالمحطات المضيئة.. ما أبرز تلك المحطات التي تستحق أن تُروى للأجيال الجديدة في تاريخ هذه الجامعة العريقة وعلاقتها بكفاح المصريين؟
مشروع الجامعة بدأ بحلم راود زعماء الوطن وبسطائه، والحقيقة أن الصحافة المصرية قامت بدور عظيم لحث المصريين للتبرع للجنة إنشاء هذه الجامعة، التي دعا إليها الزعيم الوطني مصطفى كامل، حيث شارك في حملة التبرعات مصريون وسوريون وأوروبيون، وتراوحت أشكال الاكتتاب بين الأطيان الزراعية والتبرعات المالية، وبلغت نحو 100 ألف جنيه، وتتمثل المحطة الأولى في مسيرة الجامعة في موقف الاحتلال البريطاني ومحاربته للمشروع وإصراره على الاستمرار في تشجيع الكتاتيب كبديل، إذ كان يرى أن مشروع الجامعة سابق لأوانه، لكن كان للشعب وصحافته موقف آخر، واستمر في مساندة المشروع حتى افتتحت الجامعة رسميا في 21 ديسمبر 1908، واستمرت في تأدية دورها حتى نشوب الحرب العالمية الأولى، وبدأت تتعثر ماليا، وهنا تبدأ المحطة الثانية التي تتمثل في الدور الذي قام به علوي باشا، طبيب الأميرة فاطمة بنت الخديو إسماعيل عام 1913 لإقناع الأميرة فاطمة لتخصيص هبة بلغت 661 فدانا في الدقهلية و6أفدنة لبناء مقر للجامعة، فضلا عن تبرعها بمجوهرات ثمينة للإنفاق على بناء مبنى الجامعة، أما المحطة الثالثة فقد تجسدت في 29 مايو 1925 حيث تقرر ضم هذه الجامعة الأهلية إلى الحكومة تحت إشراف وزارة المعارف لضمان الاستقلال العلمي والإداري لها.
قصة التحاق المرأة المصرية بالجامعة تمثل فصلا طريفا في مواجهة التقاليد.. كيف بدأت هذه الملحمة؟ وإلى أي نقطة وصلت؟
الإحصاءات تشير اليوم إلى أن الجمهور النسائي في جامعة القاهرة، على سبيل المثال، تجاوز نسبة 75 % من الفريق الأكاديمي(الأساتذة والأساتذة المساعدون والمدرسون والمعيدون) وكذلك الفريق الإداري (الموظفات ورؤساء الأقسام)، لكن ذلك تحقق بعد رحلة طويلة من الكفاح، وهو ما يدعونا إلى إلقاء نظرة على تاريخ قبول المرأة بالجامعة المصرية، ومتابعة المعارك التي خاضها المستنيرون من الزعماء أمثال قاسم أمين ولطفي السيد وسعد زغلول وتلاميذ الشيخ محمد عبده الذين احتضنوا مشروع الجامعة في النصف الأول من القرن العشرين، وكانوا يؤمنون بتحرير المرأة وبحقها في التعليم والمشاركة في بناء المجتمع، ولذلك حرصوا على تخصيص قسم للسيدات في الجامعة الأهلية، وكانت هذا القسم هو المحاولة الأولى لكسر التقاليد، وقد قسمت المحاضرات بهذا القسم إلى محاضرات باللغة الفرنسية في التربية والأخلاق، وكانت تلقيها الآنسة كوفرور المدرسة بمدرسة راسين بباريس، ومحاضرات باللغة العربية في تاريخ مصر القديم والحديث كانت تلقيها نبوية موسى ناظرة مدرسة المعلمات، ومحاضرات في التدبير المنزلي قامت بتدريسها رحمة صروف، لكن هذا القسم تم إغلاقه عام 1912 بسبب اعتراض المجتمع لدرجة أنه تم منع القتيات من حضور المحاضرات بالجامعة، بحجة منافاة ذلك للآداب العامة من وجهة نظرهم كما اعتبر البعض ارتياد الفتيات للجامعة مساسا بكرامة العائلات. ولكن بعد افتتاح الجامعة الحكومية عام 1925، طلب بعض عمداء الكليات من أحمد لطفي السيد مدير الجامعة أن تقبل الجامعة الحائزات على شهادة الثانوية، فقال لهم إن هذه المسألة شائكة، ثم اتفق معهم على قبول الفتيات سراً حتى تضع الجامعة الحكومة والرأي العام أمام الأمر الواقع، وهو ما حدث بالفعل، ففي عام 1929 التحق بالجامعة 17 طالبة، منهن 8 طالبات بكلية العلوم، و4 بكل من الآداب والطب، وطالبة واحدة بكلية الحقوق. وإذا قارنا هذه النسب المتواضعة بالإحصاءات الخاصة بأعداد الطالبات بالجامعات المصرية عام 1979 سندرك أن التطور لاغالب له رغم معارك الرجعية لمنع التعليم الفتيات فبعد 50 سنة من تطبيق التجربة، بلغت نسبة الطالبات في كليات الآداب 47.4 % وفي كليات الحقوق 37.6 % وفي كليات الهندسة 18 % وفي كليات طب الأسنان 42 %.
ذكرياتك مع جامعة القاهرة تحمل الكثير من المواقف.. كيف كان العام الأول والذي تزامن مع بدء العدوان الثلاثي على مصر؟
في عام 1956 اجتزت امتحان الثانوية بتفوق، إذ حصلت على 72.5% شعبة أدبي، بمدرسة شبرا الثانية للبنات، وكان ترتيبي الأولى على منطقة شمال القاهرة، وأقامت المدرسة احتفالا كبيرا لأوائل الخريجين حضره أولياء الأمور والأهالي ومنحتني الناظرة حقيبة جلد سوداء وقلم باركر وخمسة جنيهات، ثم التحقت بكلية الآداب ودفعت الرسوم 3 جنيهات ونصف الجنيه بينما كنت أتقاضى من الكلية مكافأة تفوق 10 جنيهات شهريا، وقد شهدت حقبة الدراسة الجامعية تشكيل وعيي السياسي وانتمائي للقضايا الوطنية والقومية خصوصا القضية الفلسطينية.
كنت شاهدة ومشاركة في مسيرة الحركة الطلابية.. كيف ولدت هذه الحركة وإلى أي نقطة وصلت من واقع تجربة جامعة القاهرة؟
تتميز الحركة الطلابية في الجامعات المصرية بتاريخ مرموق، حيث شارك منذ ميلاد الجامعة الأهلية 1908 جموع الطلاب الجامعيين في الحركات الوطنية المطالبة بالاستقلال والسيادة الوطنية، وكان الطلاب في مقدمة المشاركين في ثورة 1919 وانتفاضة الطلبة عام 1935 ثم انتفاضة الطلبة والعمال عام 1946، ثم الكفاح المسلح مع الفدائيين في مدن القناة عام 1951، ثم مظاهرات الطلبة احتجاجا على نكسة يونيو 1967 حيث تبعها مباشرة إصدار اللائحة الطلابية التي أعطت للطلاب حق العمل السياسي في الجامعة، وأخيرا لائحة 1979 التي استهدفت حرمان الطلاب من العمل السياسي بالجامعة عقب مشاركة الطلاب في انتفاضة الخبز التي أطلق عليها السادات انتفاضة الحرامية، وقد كان لهذه اللائحة تداعيات حتى يومنا هذا. لكن الضربة الكبرى التي حجمت من مسيرة الحركة الطلابية ما حدث عام 1954 عندما قام مجلس قيادة الثورة بتطهير الجامعة من الأساتذة المعارضين في إطار ما عرف بمذبحة الجامعة التي طرد فيها نحو 100 أستاذ جامعي بسبب ملاحظاتهم على بعض ممارسات ثورة يوليو، وقد تم إغلاق اتحاد أساتذة الجامعة وتحول إلى نادٍ اجتماعي، وهذه هي النقطات الرئيسية في مسيرة حركة الطلاب ومشاركتهم السياسية في الماضي لكن الوضع الآن تغير بشدة.
ما أبرز التيارات السياسية التي كانت أكثر نشاطا في الجامعة؟ وما هي أول مظاهرة طلابية شاركتِ فيها بجامعة القاهرة؟
خلال الخمسينيات والستينيات، كانت الجامعة تزخر بالعديد من التيارات السياسية المصرية والعربية، فقد كان هناك التيار الإسلامي المتمثل في الإخوان وكان هناك الماركسيون، ثم انضم للجامعة القوميون العرب والبعثيون، وقد تنقلت بين هذه التيارات، بدأت بالقوميين العرب وكان شعارهم "وحدة تحرير ثأر"، ثم اكتشفت غياب قضية العدالة الاجتماعية عنهم، وبعد ذلك انتقلت إلى صفوف الماركسيين وتعلمت منهم الكثير، فلقد نظموا لي قراءاتي، وانتميت إلى منهجهم الفكري منذ ذلك الحين، وأذكر أول مظاهرة شاركت فيها عام 1958 كانت احتجاجا على إقالة حكومة النابلسي الوطنية في الأردن، ولا أنسى زميلا سودانيا كنا نحمله فوق أكتافنا وكان يهتدف "الشعب العربي في السودان ضد سياسة الأمريكان"، وكان الحرس الجامعي يقف متفرجا، ولم يحدث أن تعرض لنا أو تحرش بنا، وكذلك شاركت في عدة مظاهرات أخرى لمساندة ثورة الجزائر وثورة العراق، كان ذلك هو المشهد الجامعي في هذه الأثناء.
مع نهاية التسعينيات وبداية الألفية حدث تحول كبير في شخصية الطالب الجامعي..كيف ترصدين ذلك من خلال هذا الكتاب؟
طلاب نهاية حقبة التسعينيات وأوائل الألفية يعيشون في حالة من التشتت داخل أسرهم، حيث انشغل الآباء والأمهات بالجري خلف توفير الحد الأدنى الكريم لهم، وانشغل أساتذتهم أيضا في الانتدابات والإعارات، وبالتالي لم يجدوا الرعاية الإنسانية والعاطفية التي يحتاجون إليها، ولذلك يندهشون لاهتمامي بهم وبمحاولة توعيتهم وتثقيفهم ورعايتي الإنسانية لهم.
ما أكثر الدفعات الطلابية قربا إلى قلبك إلى حد الصداقة الحميمة؟
الدفعات الأولى خلال حقبتي السبعينيات والثمانينيات كانت الأكثر قربا إلى قلبي، ثم هبط منحنى العلاقات الإنسانية تدريجيا بعد منتصف التسعينيات إلى اليوم، حتى أصبح في السنوات الأخيرة إلحاحا من جانبي وانشغالا من جانب الطلاب وعدم القدرة من جانب معظمهم على فهم واستيعاب معنى الصداقة بينهم وبين أساتذتهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من "داحس والغبراء" إلى "الخنزير الأمريكي".. حروب أشعلتها حيوانات
من "داحس والغبراء" إلى "الخنزير الأمريكي".. حروب أشعلتها حيوانات

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

من "داحس والغبراء" إلى "الخنزير الأمريكي".. حروب أشعلتها حيوانات

بين زوايا وأروقة التاريخ البشري، وتحديدًا تاريخ الحروب والنزاعات بين البشر بعضهم البعض، منذ جريمة القتل الأولى، التي ارتكبها قابيل في حق أخاه هابيل، تقبع العشرات من الحوادث والوقائع التي تدلل على وحشية الإنسان في حق أخوته حتى تدفعه مجرد حيوانات لإشعال الحروب يهدر خلالها الملايين من الحيوات والدماء، وهو ما نرصده لكم في هذا التقرير. حرب داحس والغبراء في تاريخ الحروب، حرب شهيرة أشعلها فرسين، ولعلهما أشهر فرسين في التاريخ، داحس والغبراء، اللذان تسببا في حرب دامت لمدة 40 عامًا بين قبيلتين من أقوى القبائل العربية قبل الإسلام وهما ذبيان وعبس المتفرعتان من غطفان. وترجع وقائع هذه الحرب التي تعد من أطول الحروب في تاريخ العرب قبل الإسلام ــ بحسب المؤرخ العراقي جواد علي ــ إثر وقوع خلاف على سباق خيل بين أفراس الحذيفة بن بدر بن فزار سيد ذبيان، وأخرى لقيس بن زهير بن جذيمة سيد عبس. وخلاصة الحادثة أن قيسًا وقومه نزلوا في جوار حذيفة وحيه لنسب يربط بينهما، وكان لقيس أفراس لم يكن في العرب مثلها، فحسده حذيفة عليها، ولم يلبث أن كره جواره وأراد إخراجه فلم يجد حجة لذلك. ثم إنه قد جره إلى رهان على سباق بين فرسين لقيس ذكر وأنثى هما داحس والغبراء، ومثلهما له وهما الخطار والحنفاء. ولما أدرك حذيفة إخفاق أفراسه في السباق عمد إلى استغلال حيلة قد دبرها لإعاقة خيل قيس عن الجري وأدركها قيس، فاختلف الطرفان، وكل منهما ادعى السبق لأفراسه، ورفض حذيفة أن يؤدي الرهان وقدره عشرون ناقة وانتهى النزاع إلى حرب استمرت طويلا، كثرت وقائعها وكانت متفرقة، قتل فيها حذيفة وعدة رؤساء وامتدت حتي بزوغ فجر الإسلام، ولم تنته إلا بتوسط الرؤساء، حيث سويت بدفع فضل الديات من الطرف الذي كان قتلاه أقل من قتلي الطرف الآخر. وامتدت حرب داحس والغبراء لقبائل أخري غير عبس وذبيان، وهي شيبان وضبة وأسد وقبائل أخري. وقد اقترنت بشهرة بطل وشاعر من أشهر شعراء الجاهلية، ألا وهو عنترة بن شداد العبسي، وكان للشاعر زهير بن سلمي ذكر فيها. حرب الكلب الضال وتعرف أيضا باسم 'حادثة بيتريتش'، ووقعت في عام 1925 بين بلغاريا واليونان، اللتان كانتا خاضعتين للدولة العثمانية إلا أن اليونان حصلت علي الاستقلال في عام 1832 بينما تأخرت عنها بلغاريا إلى عام 1908. ويؤكد المؤرخ 'شاهان راسل': كان لدى الدولتين كل الأسباب للتوافق، لكن ذلك لم يحدث. بعد أن تقاسمت رابطة البلقان الجانب الأوروبي من الإمبراطورية العثمانية فيما بينها، تشكلت ألبانيا، تاركةً مقدونيا وتراقيا الغربية، اللتين أرادت كل بلغاريا واليونان ضمها إليها. كانت النتيجة عددًا من المناوشات الحدودية بين الجانبين، مما أدى إلى حرب البلقان الثانية 1913. ثم اندلعت الحرب العالمية الأولى. وقفت بلغاريا إلى دول المحور، وشنت هجومًا على صربيا. وعندما انتهت الحرب بانتصار الحلفاء، كوفئت اليونان لوقوفها مع الحلفاء، واضطرت بلغاريا للتخلي عن تراقيا الغربية. كانت مدينة بيتريتش، الواقعة جنوب غرب بلغاريا على الحدود مع اليونان، تحت إدارة المنظمة البحرية الدولية (IMRO) كدولة شبه مستقلة. ويضيف راسل: كان هناك جندي يوناني متمركز على الحدود اليونانية البلغارية عند معبر كيمير كابو في بيلاتسيتسا، وكان معه كلب. في 18 أكتوبر 1925، ولأسباب لا تزال غامضة، بدأ ذلك الكلب بالركض نحو الجانب البلغاري. ركض الجندي خلفه - ربما ناسيًا ما كان يتجه إليه. كان يركض مباشرة إلى الأراضي البلغارية، حيث أطلق عليه حارس حدود بلغاري النار وأرداه قتيلًا على الفور. وبدورهم أطلق حرس الحدود اليونانيون وابلًا من النيران على الجانب البلغاري. ورغم اعتذار بلغاريا إلا أن اليونان احتلت مدينة بيتريتش، فضلا عن مطالبتها لبلغاريا بمعاقبة المسئولين عن الحادثة، ودفع تعويض مليوني فرنك فرنسي لأسر الضحايا. حرب الخنزير ومن أغرب الوقائع في تاريخ الحروب، بين بريطانيا وأمريكا، تلك التي أشعلها خنزير، في عام 1859، على خلفية نزاع حدودي على جزر سان خوان. ورغم أن معاهدة 'أوريجون' حلت هذا النزاع بتقسيم الولاية بين أمريكا وبريطانيا، إلا أنه وبعد 13 عام من توقيع المعاهدة أشعل خنزير الحرب بين الدولتين. وبحسب الموسوعة البريطانية: "في 15 يونيو 1859، أقدم ليمان كاتلار، وهو مستوطن أمريكي في جزيرة سان خوان، على إطلاق النار وقتل خنزير تابع لشركة خليج هدسون البريطانية. أدى إطلاق النار إلى إشعال نزاع طويل الأمد بين الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى بشأن ملكية جزر سان خوان، إذ أرسلت كلتا الدولتين قوات عسكرية لاحتلال الجزيرة. وظلت القوات المعادية متمركزة في مواقع متقابلة على طرفي الجزيرة لأكثر من 10 سنوات قبل أن يتم تسوية النزاع، وقد مُنحت الجزر للولايات المتحدة عام 1872 بعد تسوية نزاع الحدود.

تحت القبة.. د.عواطف عبد الرحمن أستاذة الإعلام الكبيرة تكتب كواليس حلم المصريين الذى أصبح حقيقة
تحت القبة.. د.عواطف عبد الرحمن أستاذة الإعلام الكبيرة تكتب كواليس حلم المصريين الذى أصبح حقيقة

بوابة الأهرام

timeمنذ 11 ساعات

  • بوابة الأهرام

تحت القبة.. د.عواطف عبد الرحمن أستاذة الإعلام الكبيرة تكتب كواليس حلم المصريين الذى أصبح حقيقة

محمد شعبان مفاجأة: أول 17 بنتا التحقن بالجامعة فى السر خوفا من المجتمع موضوعات مقترحة تمثل الأستاذة الدكتورة عواطف عبدالرحمن، أستاذة الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، ذاكرة حية لمسيرة الأجيال على مدار عقود مضيئة بالعطاء العلمي والجامعي الذي لم ينقطع، ظلت خلال تلك المسيرة شاهدة على تطور المصريين وتنورهم، وخروجهم من خلف قضبان الاحتلال والتخلف والرجعية إلى الاستنارة والوعي والتقدم.. وكانت جامعة القاهرة قائدة مسيرة النهضة منذ نشأتها مطلع القرن الماضي، في هذا الإطار أصدرت الدكتورة عواطف كتابها الجديد "جامعة القاهرة.. ذكريات وتحديات" عن دار المحروسة، ليكون واحدا من أبرز العناوين الثقافية والتاريخية التي صدرت مؤخرا ونفدت طبعته الأولى سريعا.. يروي هذا الكتاب ملحمة بناء الجامعة وعودة الوعي وإنهاء قرون طويلة من الجهل والتخلف.. وهو ما نتعرف عليه من خلال سطور حوارنا التالي مع الدكتورة عواطف عبدالرحمن، القيمة والرمز، وصاحبة السجل الأكاديمي الحافل بالعطاء والمواقف والذكريات.. وإليكم التفاصيل: رحلة جامعة القاهرة مليئة بالمحطات المضيئة.. ما أبرز تلك المحطات التي تستحق أن تُروى للأجيال الجديدة في تاريخ هذه الجامعة العريقة وعلاقتها بكفاح المصريين؟ مشروع الجامعة بدأ بحلم راود زعماء الوطن وبسطائه، والحقيقة أن الصحافة المصرية قامت بدور عظيم لحث المصريين للتبرع للجنة إنشاء هذه الجامعة، التي دعا إليها الزعيم الوطني مصطفى كامل، حيث شارك في حملة التبرعات مصريون وسوريون وأوروبيون، وتراوحت أشكال الاكتتاب بين الأطيان الزراعية والتبرعات المالية، وبلغت نحو 100 ألف جنيه، وتتمثل المحطة الأولى في مسيرة الجامعة في موقف الاحتلال البريطاني ومحاربته للمشروع وإصراره على الاستمرار في تشجيع الكتاتيب كبديل، إذ كان يرى أن مشروع الجامعة سابق لأوانه، لكن كان للشعب وصحافته موقف آخر، واستمر في مساندة المشروع حتى افتتحت الجامعة رسميا في 21 ديسمبر 1908، واستمرت في تأدية دورها حتى نشوب الحرب العالمية الأولى، وبدأت تتعثر ماليا، وهنا تبدأ المحطة الثانية التي تتمثل في الدور الذي قام به علوي باشا، طبيب الأميرة فاطمة بنت الخديو إسماعيل عام 1913 لإقناع الأميرة فاطمة لتخصيص هبة بلغت 661 فدانا في الدقهلية و6أفدنة لبناء مقر للجامعة، فضلا عن تبرعها بمجوهرات ثمينة للإنفاق على بناء مبنى الجامعة، أما المحطة الثالثة فقد تجسدت في 29 مايو 1925 حيث تقرر ضم هذه الجامعة الأهلية إلى الحكومة تحت إشراف وزارة المعارف لضمان الاستقلال العلمي والإداري لها. قصة التحاق المرأة المصرية بالجامعة تمثل فصلا طريفا في مواجهة التقاليد.. كيف بدأت هذه الملحمة؟ وإلى أي نقطة وصلت؟ الإحصاءات تشير اليوم إلى أن الجمهور النسائي في جامعة القاهرة، على سبيل المثال، تجاوز نسبة 75 % من الفريق الأكاديمي(الأساتذة والأساتذة المساعدون والمدرسون والمعيدون) وكذلك الفريق الإداري (الموظفات ورؤساء الأقسام)، لكن ذلك تحقق بعد رحلة طويلة من الكفاح، وهو ما يدعونا إلى إلقاء نظرة على تاريخ قبول المرأة بالجامعة المصرية، ومتابعة المعارك التي خاضها المستنيرون من الزعماء أمثال قاسم أمين ولطفي السيد وسعد زغلول وتلاميذ الشيخ محمد عبده الذين احتضنوا مشروع الجامعة في النصف الأول من القرن العشرين، وكانوا يؤمنون بتحرير المرأة وبحقها في التعليم والمشاركة في بناء المجتمع، ولذلك حرصوا على تخصيص قسم للسيدات في الجامعة الأهلية، وكانت هذا القسم هو المحاولة الأولى لكسر التقاليد، وقد قسمت المحاضرات بهذا القسم إلى محاضرات باللغة الفرنسية في التربية والأخلاق، وكانت تلقيها الآنسة كوفرور المدرسة بمدرسة راسين بباريس، ومحاضرات باللغة العربية في تاريخ مصر القديم والحديث كانت تلقيها نبوية موسى ناظرة مدرسة المعلمات، ومحاضرات في التدبير المنزلي قامت بتدريسها رحمة صروف، لكن هذا القسم تم إغلاقه عام 1912 بسبب اعتراض المجتمع لدرجة أنه تم منع القتيات من حضور المحاضرات بالجامعة، بحجة منافاة ذلك للآداب العامة من وجهة نظرهم كما اعتبر البعض ارتياد الفتيات للجامعة مساسا بكرامة العائلات. ولكن بعد افتتاح الجامعة الحكومية عام 1925، طلب بعض عمداء الكليات من أحمد لطفي السيد مدير الجامعة أن تقبل الجامعة الحائزات على شهادة الثانوية، فقال لهم إن هذه المسألة شائكة، ثم اتفق معهم على قبول الفتيات سراً حتى تضع الجامعة الحكومة والرأي العام أمام الأمر الواقع، وهو ما حدث بالفعل، ففي عام 1929 التحق بالجامعة 17 طالبة، منهن 8 طالبات بكلية العلوم، و4 بكل من الآداب والطب، وطالبة واحدة بكلية الحقوق. وإذا قارنا هذه النسب المتواضعة بالإحصاءات الخاصة بأعداد الطالبات بالجامعات المصرية عام 1979 سندرك أن التطور لاغالب له رغم معارك الرجعية لمنع التعليم الفتيات فبعد 50 سنة من تطبيق التجربة، بلغت نسبة الطالبات في كليات الآداب 47.4 % وفي كليات الحقوق 37.6 % وفي كليات الهندسة 18 % وفي كليات طب الأسنان 42 %. ذكرياتك مع جامعة القاهرة تحمل الكثير من المواقف.. كيف كان العام الأول والذي تزامن مع بدء العدوان الثلاثي على مصر؟ في عام 1956 اجتزت امتحان الثانوية بتفوق، إذ حصلت على 72.5% شعبة أدبي، بمدرسة شبرا الثانية للبنات، وكان ترتيبي الأولى على منطقة شمال القاهرة، وأقامت المدرسة احتفالا كبيرا لأوائل الخريجين حضره أولياء الأمور والأهالي ومنحتني الناظرة حقيبة جلد سوداء وقلم باركر وخمسة جنيهات، ثم التحقت بكلية الآداب ودفعت الرسوم 3 جنيهات ونصف الجنيه بينما كنت أتقاضى من الكلية مكافأة تفوق 10 جنيهات شهريا، وقد شهدت حقبة الدراسة الجامعية تشكيل وعيي السياسي وانتمائي للقضايا الوطنية والقومية خصوصا القضية الفلسطينية. كنت شاهدة ومشاركة في مسيرة الحركة الطلابية.. كيف ولدت هذه الحركة وإلى أي نقطة وصلت من واقع تجربة جامعة القاهرة؟ تتميز الحركة الطلابية في الجامعات المصرية بتاريخ مرموق، حيث شارك منذ ميلاد الجامعة الأهلية 1908 جموع الطلاب الجامعيين في الحركات الوطنية المطالبة بالاستقلال والسيادة الوطنية، وكان الطلاب في مقدمة المشاركين في ثورة 1919 وانتفاضة الطلبة عام 1935 ثم انتفاضة الطلبة والعمال عام 1946، ثم الكفاح المسلح مع الفدائيين في مدن القناة عام 1951، ثم مظاهرات الطلبة احتجاجا على نكسة يونيو 1967 حيث تبعها مباشرة إصدار اللائحة الطلابية التي أعطت للطلاب حق العمل السياسي في الجامعة، وأخيرا لائحة 1979 التي استهدفت حرمان الطلاب من العمل السياسي بالجامعة عقب مشاركة الطلاب في انتفاضة الخبز التي أطلق عليها السادات انتفاضة الحرامية، وقد كان لهذه اللائحة تداعيات حتى يومنا هذا. لكن الضربة الكبرى التي حجمت من مسيرة الحركة الطلابية ما حدث عام 1954 عندما قام مجلس قيادة الثورة بتطهير الجامعة من الأساتذة المعارضين في إطار ما عرف بمذبحة الجامعة التي طرد فيها نحو 100 أستاذ جامعي بسبب ملاحظاتهم على بعض ممارسات ثورة يوليو، وقد تم إغلاق اتحاد أساتذة الجامعة وتحول إلى نادٍ اجتماعي، وهذه هي النقطات الرئيسية في مسيرة حركة الطلاب ومشاركتهم السياسية في الماضي لكن الوضع الآن تغير بشدة. ما أبرز التيارات السياسية التي كانت أكثر نشاطا في الجامعة؟ وما هي أول مظاهرة طلابية شاركتِ فيها بجامعة القاهرة؟ خلال الخمسينيات والستينيات، كانت الجامعة تزخر بالعديد من التيارات السياسية المصرية والعربية، فقد كان هناك التيار الإسلامي المتمثل في الإخوان وكان هناك الماركسيون، ثم انضم للجامعة القوميون العرب والبعثيون، وقد تنقلت بين هذه التيارات، بدأت بالقوميين العرب وكان شعارهم "وحدة تحرير ثأر"، ثم اكتشفت غياب قضية العدالة الاجتماعية عنهم، وبعد ذلك انتقلت إلى صفوف الماركسيين وتعلمت منهم الكثير، فلقد نظموا لي قراءاتي، وانتميت إلى منهجهم الفكري منذ ذلك الحين، وأذكر أول مظاهرة شاركت فيها عام 1958 كانت احتجاجا على إقالة حكومة النابلسي الوطنية في الأردن، ولا أنسى زميلا سودانيا كنا نحمله فوق أكتافنا وكان يهتدف "الشعب العربي في السودان ضد سياسة الأمريكان"، وكان الحرس الجامعي يقف متفرجا، ولم يحدث أن تعرض لنا أو تحرش بنا، وكذلك شاركت في عدة مظاهرات أخرى لمساندة ثورة الجزائر وثورة العراق، كان ذلك هو المشهد الجامعي في هذه الأثناء. مع نهاية التسعينيات وبداية الألفية حدث تحول كبير في شخصية الطالب الجامعي..كيف ترصدين ذلك من خلال هذا الكتاب؟ طلاب نهاية حقبة التسعينيات وأوائل الألفية يعيشون في حالة من التشتت داخل أسرهم، حيث انشغل الآباء والأمهات بالجري خلف توفير الحد الأدنى الكريم لهم، وانشغل أساتذتهم أيضا في الانتدابات والإعارات، وبالتالي لم يجدوا الرعاية الإنسانية والعاطفية التي يحتاجون إليها، ولذلك يندهشون لاهتمامي بهم وبمحاولة توعيتهم وتثقيفهم ورعايتي الإنسانية لهم. ما أكثر الدفعات الطلابية قربا إلى قلبك إلى حد الصداقة الحميمة؟ الدفعات الأولى خلال حقبتي السبعينيات والثمانينيات كانت الأكثر قربا إلى قلبي، ثم هبط منحنى العلاقات الإنسانية تدريجيا بعد منتصف التسعينيات إلى اليوم، حتى أصبح في السنوات الأخيرة إلحاحا من جانبي وانشغالا من جانب الطلاب وعدم القدرة من جانب معظمهم على فهم واستيعاب معنى الصداقة بينهم وبين أساتذتهم.

محافظ الدقهلية يعتمد تنسيق القبول بالثانوي العام بمجموع 242 درجة
محافظ الدقهلية يعتمد تنسيق القبول بالثانوي العام بمجموع 242 درجة

الجمهورية

timeمنذ 13 ساعات

  • الجمهورية

محافظ الدقهلية يعتمد تنسيق القبول بالثانوي العام بمجموع 242 درجة

اعتمد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية ، اليوم تنسيق القبول بالصف الأول الثانوي العام للعام الدراسي 2026/2025 للحاصلين على الشهادة الإعدادية بمجموع 242 درجة للثانوي العام منتظم، 140 درجة للثانوي الخاص، 230 درجة للثانوي العام خدمات، 140 للثانوي العام منازل . كما اعتمد محافظ الدقهلية تنسيق القبول بالصف الأول الثانوي الفني بمختلف أنواعه ( الصناعي - الزراعي - التجاري - الفندقي - مزدوج ) للعام الدراسي 2025/2026 حيث تم اعتماد التنسيق للقبول بأقسامه المختلفة، وجاءت درجات القبول حسب كل إدارة تعليمية طبقا للجداول المرفقة . وأعرب محافظ الدقهلية ، عن خالص التهاني القلبية لأبنائنا الطلاب ولأولياء أمورهم داعياً الله عز وجل أن يوفقهم ويسدد خطاهم في مستقبلهم، مشيرا إلى أن الدولة تعمل بكل الجهد لتوفير وتطوير المنظومة التعليمية لتخريج طلاب متميزين وفقا لمناهج حديثة، تعتمد على الفهم وليس الحفظ والتلقين. من جانبه أعلن المهندس محمد الرشيدي وكيل أول وزارة التربية والتعليم ب الدقهلية ، إن عدد الناجحين في الشهادة الإعدادية بلغ 113 الف و 965 طالبا وطالبة وأن عدد فصول الصف الأول الثانوي العام ب الدقهلية 1143 فصل، وأن العدد المقترح للقبول بالصف الأول الثانوي 55886، والكثافة من 36-42 طالب وأن درجات القبول بالصف الأول الثانوي بمراحله العام والخدمات والخاص والمنازل جاءت مراعية لمصالح الطلاب وحرصا على العملية التعليمية. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز التصنيفات الدقهلية تنسيق الأول الثانوي وزارة التربية والتعليم أخبار التعليم اخبار التعليم أهم أخبار التعليم اهم اخبار التعليم أبرز أخبار التعليم ابرز اخبار التعليم التربية والتعليم وزاره التربيه والتعليم أخبار وزارة التربية والتعليم اخبار وزاره التربيه والتعليم مدارس المدارس أخبار مدارس اخبار مدارس أخبار المدارس اخبار المدارس أهم أخبار مدارس اهم اخبار مدارس أبرز أخبار مدارس ابرز اخبار مدارس مدارس المدارس التعليم أخبار التعليم اخبار التعليم أهم أخبار التعليم اهم اخبار التعليم أبرز أخبار التعليم ابرز اخبار التعليم أخبار التعليم اليوم اخبار التعليم اليوم التعليم اليوم.تعليم اليوم التعليم يوم يوم التعليم تعليم التعليم العالي وزارة التعليم العالي وزير التعليم العالي وزاره التعليم العالي التعليم العالي البحث العلمي أخبار وزارة التعليم العالي أخبار التعليم العالي أهم أخبار وزارة التعليم العالي أبرز أخبار وزارة التعليم العالي التعليم اخبار التعليم أهم أخبار التعليم اهم اخبار التعليم أبرز أخبار التعليم ابرز اخبار التعليم أخبار الجامعات أخبار جامعات اخبار الجامعات اخبار جامعات أهم أخبار الجامعات اهم اخبار الجامعات أبرز أخبار الجامعات ابرز اخبار الجامعات أخبار الجامعات اليوم اخبار الجامعات اليوم أهم أخبار الجامعات اليوم اهم اخبار الجامعات اليوم أبرز أخبار الجامعات اليوم ابرز اخبار الجامعات اليوم الجامعات جامعات جامعة القاهرة أخبار جامعة القاهرة أخبار جامعة القاهرة اليوم جامعه القاهره اخبار جامعه القاهره أخبار جامعه القاهره اليوم جامعة الأزهر أخبار جامعة الأزهر أخبار جامعة الأزهر اليوم جامعه الأزهر اخبار جامعه الأزهر أخبار جامعه الأزهر اليوم جامعة عين شمس أخبار جامعة عين شمس أخبار جامعة عين شمس اليوم جامعه جامعة عين شمس اخبار جامعة عين شمس جامعة حلوان أخبار جامعة حلوان أخبار جامعة حلوان اليوم جامعه حلوان اخبار جامعه حلوان أخبار جامعه حلوان اليوم جامعة بنها أخبار جامعة بنها أخبار جامعة بنها اليوم جامعه بنها اخبار جامعه بنها أخبار جامعه بنها اليوم جامعة مطروح أخبار جامعة مطروح أخبار جامعة مطروح اليوم جامعه مطروح اخبار جامعه مطروح أخبار جامعه مطروح اليوم جامعة كفر الشيخ أخبار جامعة كفر الشيخ أخبار جامعة كفر الشيخ اليوم جامعه كفر الشيخ اليوم اخبار جامعه كفر الشيخ أخبار جامعه كفر الشيخ اليوم جامعة بني سويف أخبار جامعة بني سويف أخبار جامعة بني سويف اليوم جامعه بني سويف اليوم اخبار جامعه بني سويف أخبار جامعه بني سويف اليوم جامعة المنيا أخبار جامعة المنيا أخبار جامعة المنيا اليوم جامعه المنيا اليوم اخبار جامعه المنيا أخبار جامعه المنيا اليوم جامعة أسيوط أخبار جامعة أسيوط أخبار جامعة أسيوط اليوم جامعه أسيوط اليوم اخبار جامعه أسيوط أخبار جامعه أسيوط اليوم جامعة سوهاج أخبار جامعة سوهاج أخبار جامعة سوهاج اليوم جامعه سوهاج اخبار جامعه سوهاج جامعة قنا أخبار جامعة قنا أخبار جامعة قنا اليوم جامعه قنا جامعة الأقصر أخبار جامعة الأقصر أخبار جامعة الأقصر اليوم جامعه الأقصر اليوم جامعة أسوان أخبار جامعة أسوان أخبار جامعة أسوان اليوم جامعه أسوان اليوم جامعة جنوب الوادي أخبار جامعة جنوب الوادي أخبار جامعة جنوب الوادي اليوم جامعه جنوب الوادي اليوم جامعة الوادي الجديد أخبار جامعة الوادي الجديد أخبار جامعة الوادي الجديد اليوم جامعه الوادي الجديد اليوم جامعة العريش أخبار جامعة العريش أخبار جامعة العريش اليوم جامعه العريش اليوم جامعة بورسعيد أخبار جامعة بورسعيد أخبار جامعة بورسعيد اليوم جامعه بورسعيد اليوم جامعة السويس أخبار جامعة السويس أخبار جامعة السويس اليوم جامعه السويس اليوم جامعة قناة السويس أخبار جامعة قناة السويس أخبار جامعة قناة السويس اليوم جامعه قناة السويس اليوم جامعة سيناء أخبار جامعة سيناء أخبار جامعة سيناء اليوم جامعه سيناء اليوم جامعة الاسماعيلية أخبار جامعة الاسماعيلية أخبار جامعة الاسماعيلية اليوم جامعه الاسماعيلية اليوم جامعة الاسكندرية أخبار جامعة الاسكندرية أخبار جامعة الاسكندرية اليوم جامعه الاسكندرية اليوم جامعة الزقازيق أخبار جامعة الزقازيق أخبار جامعة الزقازيق اليوم جامعه الزقازيق اليوم جامعة دمنهور أخبار جامعة دمنهور أخبار جامعة دمنهور اليوم جامعه دمنهور اليوم جامعة المنصورة أخبار جامعة المنصورة أخبار جامعة المنصورة اليوم جامعه المنصورة اليوم جامعة طنطا أخبار جامعة طنطا أخبار جامعة طنطا اليوم جامعه طنطا اليوم أخبار الجامعات الأهلية أخبار جامعات الأهلية اخبار الجامعات الأهلية اخبار جامعات الأهلية أهم أخبار الجامعات الأهلية اهم اخبار الجامعات الأهلية أبرز أخبار الجامعات الأهلية ابرز اخبار الجامعات الأهلية أخبار الجامعات الأهلية اليوم اخبار الجامعات الأهلية اليوم أهم أخبار الجامعات الأهلية اليوم اهم اخبار الجامعات الأهلية اليوم أبرز أخبار الجامعات الأهلية اليوم ابرز اخبار الجامعات الأهلية اليوم الجامعات الأهلية جامعات أهلية جامعة أهلية جامعه أهلية مديرية التربية والتعليم بالقاهرة أخبار مديرية التربية والتعليم بالقاهرة مديرية التربية والتعليم بالقاهرة اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالقاهرة اليوم مديرية التربية والتعليم بالجيزة أخبار مديرية التربية والتعليم بالجيزة مديرية التربية والتعليم بالجيزة اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالجيزة اليوم مديرية التربية والتعليم بالقليوبية أخبار مديرية التربية والتعليم بالقليوبية مديرية التربية والتعليم بالقليوبية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالقليوبية اليوم مديرية التربية والتعليم بالشرقية أخبار مديرية التربية والتعليم بالشرقية مديرية التربية والتعليم بالشرقية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالشرقية اليوم مديرية التربية والتعليم بالدقهلية أخبار مديرية التربية والتعليم بالدقهلية مديرية التربية والتعليم بالشرقية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالدقهلية اليوم مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ أخبار مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ اليوم مديرية التربية والتعليم بالغربية أخبار مديرية التربية والتعليم بالغربية مديرية التربية والتعليم بالغربية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالغربية اليوم مديرية التربية والتعليم بالدقهلية أخبار مديرية التربية والتعليم بالدقهلية مديرية التربية والتعليم بالدقهلية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالدقهلية اليوم مديرية التربية والتعليم بالبحيرة أخبار مديرية التربية والتعليم بالبحيرة مديرية التربية والتعليم بالبحيرة اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالبحيرة اليوم مديرية التربية والتعليم بالاسكندرية أخبار مديرية التربية والتعليم بالاسكندرية مديرية التربية والتعليم بالاسكندرية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالاسكندرية اليوم مديرية التربية والتعليم بمطروح أخبار مديرية التربية والتعليم بمطروح مديرية التربية والتعليم بمطروح اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بمطروح اليوم مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد أخبار مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد اليوم مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء أخبار مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء اليوم مديرية التربية والتعليم بجنوب سيناء أخبار مديرية التربية والتعليم بجنوب سيناء مديرية التربية والتعليم بجنوب سيناء اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بجنوب سيناء اليوم مديرية التربية والتعليم ببورسعيد أخبار مديرية التربية والتعليم ببورسعيد مديرية التربية والتعليم ببورسعيد اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم ببورسعيد اليوم مديرية التربية والتعليم السويس أخبار مديرية التربية والتعليم السويس مديرية التربية والتعليم السويس اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم السويس اليوم مديرية التربية والتعليم الاسماعيلية أخبار مديرية التربية والتعليم الاسماعيلية مديرية التربية والتعليم الاسماعيلية اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم الاسماعيلية اليوم مديرية التربية والتعليم البحر الاحمر أخبار مديرية التربية والتعليم البحر الاحمر مديرية التربية والتعليم البحر الاحمر اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم البحر الاحمر اليوم مديرية التربية والتعليم بني سويف أخبار مديرية التربية والتعليم بني سويف مديرية التربية والتعليم بني سويف اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم بني سويف اليوم مديرية التربية والتعليم الفيوم أخبار مديرية التربية والتعليم الفيوم مديرية التربية والتعليم الفيوم اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم الفيوم اليوم مديرية التربية والتعليم المنيا أخبار مديرية التربية والتعليم المنيا مديرية التربية والتعليم المنيا اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم المنيا اليوم مديرية التربية والتعليم اسيوط أخبار مديرية التربية والتعليم اسيوط مديرية التربية والتعليم اسيوط اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم اسيوط اليوم مديرية التربية والتعليم سوهاج أخبار مديرية التربية والتعليم سوهاج مديرية التربية والتعليم سوهاج اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم سوهاج اليوم مديرية التربية والتعليم قنا أخبار مديرية التربية والتعليم قنا مديرية التربية والتعليم قنا اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم قنا اليوم مديرية التربية والتعليم الأقصر أخبار مديرية التربية والتعليم الأقصر مديرية التربية والتعليم الأقصر اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم الأقصر اليوم مديرية التربية والتعليم أسوان أخبار مديرية التربية والتعليم أسوان مديرية التربية والتعليم أسوان اليوم أخبار مديرية التربية والتعليم أسوان اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store