
خلال عام 2024ضبط 294 ألف قضية احتيال عبر الإنترنت في الصين
وأوضحت وزارة الأمن العام الصينية أنها ألقت القبض على أكثر من 570 شخصًا من قادة العصابات والممولين والعناصر الرئيسة وراء المخططات, مبينة أن هذه الشبكات قدمت مجموعة من الخدمات، من بينها الترويج عبر الإنترنت، وغسل الأموال، والتطوير التقني، وتسهيل عبور الحدود بشكل غير قانوني.
وكانت الحكومة الصينية قد كثفت جهودها التوعوية العامة، من خلال إطلاق مبادرات ذات طابع خاص، وبث برامج تلفزيونية حول مكافحة الاحتيال؛ بهدف رفع مستوى الوعي لدى العامة، وتعزيز القدرة على الحماية من عمليات الاحتيال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
بعد تقرير الطائرة الهندية.. خبراء طيران: لا يمكن للطيار تحريك مفاتيح ضخ الوقود عن طريق الخطأ
أكد خبراء سلامة الطيران أنه لا يمكن للطيار تحريك مفاتيح ضخ الوقود بمحركي الطائرة من وضع التشغيل إلى الإيقاف عن طريق الخطأ، بل لا بد أن يكون الطيار قد قام بهذا التحريك. يأتي ذلك تعليقًا على تقرير أولي بشأن تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية الشهر الماضي، والذي أشار إلى تحوّل بمفاتيح ضخ الوقود قبل لحظات من سقوط الطائرة، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز". وكان التقرير الصادر عن "مكتب التحقيق في حوادث الطائرات" في الهند قد أشار إلى أن ارتباكًا حدث في قمرة القيادة قبيل تحطم الطائرة، ما أسفر عن مقتل 260 شخصًا. ووفقًا لـ"رويترز"، تساءل خبير سلامة الطيران الأمريكي، أنتوني بريكهاوس: "إذا كان تحريك مفاتيح ضخ الوقود حدث بسبب طيار، فلماذا فعل ذلك؟". ورغم أن التقرير لم يوجّه اتهامًا لأي طرف، إلا أنه أشار إلى حدوث تبادل حديث غامض بين الطيارين، حيث سُمع أحدهم وهو يسأل زميله عن سبب قطع الوقود، ليرد الآخر بأنه لم يفعل ذلك. وأفاد التقرير بأن المفاتيح تحرّكت في ثانية واحدة، وهو الوقت الذي يستغرقه تحريك أحدهما ثم الآخر تقريبًا، وفقًا لخبير الطيران الأمريكي جون نانس. وأضاف أن الطيار لا يُطفئ المفاتيح عادةً أثناء الطيران، خاصةً مع بدء ارتفاع الطائرة. ووفقًا لخبراء سلامة الطيران، يؤدي تحريك المفتاح لإيقاف التشغيل إلى إيقاف المحركات فورًا تقريبًا. ويُستخدم هذا الإجراء غالبًا لإيقاف المحركات بمجرد وصول الطائرة إلى بوابة المطار، وفي بعض حالات الطوارئ، مثل حريق المحرك. ولا يُشير التقرير إلى وجود أي حالة طوارئ تستدعي إيقاف تشغيل المحرك. وأوضح التقرير، الذي جاء في 15 صفحة، أن الطائرة وصلت إلى أقصى سرعة مسجلة لها، وعندها "انتقل مفتاحا الوقود للمحركين 1 و2 من وضع التشغيل إلى الإيقاف، بفارق زمني قدره ثانية واحدة"، وهو ما أعقبه هبوط مفاجئ في ارتفاع الطائرة. وأشار التقرير إلى أن مفاتيح الوقود عادت إلى وضع التشغيل لاحقًا، وبدأ المحركان في استعادة طاقتهما، لكن الوقت كان قد فات، إذ تم تسجيل نداء استغاثة متكرر من أحد الطيارين، استخدم فيه عبارة: "مايداي مايداي مايداي"، والتي تُطلق للإبلاغ عن خطر جسيم يهدد الطائرة. وكانت الطائرة، من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، قد أقلعت من مدينة أحمد آباد غرب الهند متجهة إلى لندن، قبل أن تتحطم وتودي بحياة 241 من بين 242 راكبًا، إضافة إلى 19 شخصًا على الأرض، بينما نجا راكب واحد فقط من الكارثة.


مباشر
منذ 15 ساعات
- مباشر
تقرير أولي يكشف انقطاع وقود طائرة "أير إنديا" المنكوبة بشكل غامض
مباشر: كشف تقرير أولي في كارثة طائرة "أير إنديا" المنكوبة، التي أودت بحياة 260 شخصا الشهر الماضي، أن السبب المباشر للسقوط على الأرجح هو انقطاع إمدادات الوقود عن محركي الطائرة بشكل غامض ودون تدخل متعمد من أي من الطيارين. ووفقا للتقرير الصادر عن مكتب التحقيق في حوادث الطائرات البريطاني، ونقلته وكالة "بي أيه ميديا"، أظهرت بيانات الرحلة أن مفاتيح الوقود لكلا المحركين تحركت من وضع التشغيل إلى وضع الإيقاف بفارق ثانية واحدة فقط بعد الإقلاع مباشرة. وأضاف التقرير، أن التسجيل الصوتي لقمرة القيادة رصد حوارا حائرا، حيث سأل أحد الطيارين زميله عن سبب قيامه بقطع الوقود، وهو ما نفاه الآخر بشكل قاطع، قبل أن يرسل أحدهما إشارة استغاثة وتتحطم الطائرة. وكانت طائرة البوينج 787 أيرلاينر قد سقطت في 12 يونيو الماضي فوق مهجع لكلية طب في مدينة أحمد أباد الهندية، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 241 شخصا، بالإضافة إلى 19 شخصا على الأرض وإصابة 67 آخرين بجروح خطيرة.


عكاظ
منذ يوم واحد
- عكاظ
أزمة العنف الشرطي.. الولايات المتحدة تواجه عاماً دامياً في 2024
سجلت الولايات المتحدة في عام 2024 أعلى حصيلة لعمليات القتل على يد قوات الشرطة منذ أكثر من عقد، حيث بلغت 1260 حالة، وفقاً لتقرير صادر عن مشروع « Mapping Police Violence ». وتُظهر البيانات أن السود الأمريكيين يواجهون مخاطر غير متناسبة، حيث يُقتلون بمعدل يزيد عن ضعفي معدل البيض. وهو رقم، يمثل زيادة طفيفة عن العام السابق، ويعكس أزمة مستمرة في استخدام القوة المفرطة من قبل الشرطة، على الرغم من الجهود المبذولة للإصلاح بعد مقتل جورج فلويد في عام 2020. ووفقاً للتقرير، قُتل 1260 شخصاً على يد الشرطة في الولايات المتحدة خلال عام 2024، بزيادة قدرها حوالى 0.3% عن عام 2023 الذي سجل 1232 حالة، وجعلت هذه الأرقام عام 2024 الأكثر دموية منذ بدء تسجيل البيانات في عام 2013. وتشمل هذه الحالات القتل بالرصاص، واستخدام أسلحة الصعق الكهربائي (التيزر)، والقوة البدنية، وحتى الدهس بسيارات الشرطة، مع وجود 10 أيام فقط خلال العام لم تسجل فيها أي حالات قتل على يد الشرطة. وتُظهر البيانات أن 64% من عمليات القتل وقعت أثناء الاستجابة لمكالمات طوارئ (911) تتعلق بجرائم غير عنيفة أو حالات لم يُبلغ فيها عن أي جريمة، مثل توقيفات المرور أو طلبات فحص السلامة، كما أن 20% من الضحايا أظهروا علامات على اضطرابات عقلية. وتُشير الإحصاءات إلى أن السود الأمريكيين، الذين يشكلون حوالى 14% من السكان، يُقتلون بمعدل 2.9 مرة أعلى من البيض، بينما يواجه السكان الأصليون وهاواي الأصليون مخاطر أعلى تصل إلى 7.6 مرة مقارنة بالبيض. وعلى الرغم من الاحتجاجات الواسعة التي أعقبت مقتل جورج فلويد وتعهدات بإصلاحات شاملة، تُظهر البيانات أن الإصلاحات الجزئية، مثل زيادة استخدام كاميرات الجسم وتدريبات نزع التصعيد، لم تحقق تأثيراً كبيراً، ففي عام 2024، لم يُتهم سوى أقل من 3% من الضباط المتورطين في عمليات القتل بارتكاب جريمة، مع ملاحظة أن المدعين العامين من السود، وخاصة النساء، كانوا أكثر ميلًا لتوجيه اتهامات في مثل هذه الحالات. وبدأ مشروع « Mapping Police Violence » في عام 2013 لتوثيق عمليات القتل على يد الشرطة في ظل غياب قاعدة بيانات وطنية رسمية، حيث فشل الكونجرس في تنفيذ تعليمات عام 1994 بتجميع إحصاءات حول استخدام القوة المفرطة، وتشير تقديرات مكتب إحصاءات العدل إلى أن المتوسط السنوي لعمليات القتل «المبررة» كان حوالى 930 حالة، لكن الأرقام الحقيقية قد تصل إلى 1240 حالة سنوياً إذا أُخذت الوكالات غير المبلغة في الاعتبار. ومنذ مقتل مايكل براون في فيرجسون عام 2014، الذي أثار حركة « Black Lives Matter »، ارتفعت عمليات القتل على يد الشرطة تدريجياً، من حوالى 1000 حالة سنوياً بين 2014 و2019 إلى 1232 في 2023 و1260 في 2024. أخبار ذات صلة