logo
وزير الخزانة الأمريكي: قريبون من إبرام عدة صفقات تجارية في الأيام المقبلة

وزير الخزانة الأمريكي: قريبون من إبرام عدة صفقات تجارية في الأيام المقبلة

صحيفة الخليجمنذ 4 ساعات
قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الأحد، بأن الولايات المتحدة على وشك التوصل إلى اتفاقيات بشأن عدة صفقات تجارية قبل الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو، وهو التاريخ الذي ستُطبق فيه الرسوم الجمركية المرتفعة، متوقعاً صدور عدة إعلانات مهمة في الأيام المقبلة.
وصرح بيسنت لبرنامج «حالة الاتحاد» على شبكة «سي إن إن» بأن إدارة ترامب سترسل أيضاً رسائل إلى 100 دولة أصغر حجماً لا تربطها بالولايات المتحدة علاقات تجارية كبيرة، تُخطرها فيها بفرض رسوم جمركية أعلى عليها، بدءاً من 2 إبريل، ثم تعليقها حتى 9 يوليو.
وأضاف بيسنت: «سيرسل الرئيس ترامب رسائل إلى بعض شركائنا التجاريين يُخبرهم فيها أنه إذا لم تُحرزوا تقدماً، فسوف تعودون في 1 أغسطس إلى مستوى الرسوم الجمركية الذي فرضتموه في 2 إبريل. لذا أعتقد أننا سنشهد العديد من الصفقات قريباً». (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً
قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً

العين الإخبارية

timeمنذ 21 دقائق

  • العين الإخبارية

قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً

تم تحديثه الأحد 2025/7/6 10:22 م بتوقيت أبوظبي اجتمع زعماء دول مجموعة بريكس في ريو دي جانيرو بالبرازيل اليوم الأحد، حيث طالبوا بإصلاح المؤسسات الغربية التقليدية في الوقت الذي قدموا فيه المجموعة على أنها مدافع عن الدبلوماسية متعددة الأطراف. وفتح توسع تجمع بريكس ليضم دولاً نامية مساحة جديدة للتنسيق الدبلوماسي في وقت خيمت فيه الانقسامات على مجموعات اقتصادية مثل الدول السبع الصناعية الكبرى ومجموعة العشرين وهي تجمعات تعاني أيضاً من تبعات نهج "أمريكا أولاً" الذي يتبعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وخلال كلمته الافتتاحية في الاجتماع، شبّه رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التجمع بحركة عدم الانحياز إبان الحرب الباردة وهي مجموعة من الدول النامية التي قاومت الانضمام رسمياً إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم. وقال لولا لزعماء المجموعة "بريكس هي وريثة حركة عدم الانحياز. ومع تعرض التعددية للهجوم، أصبح استقلالنا مهدداً مرة أخرى". وأشار لولا في تصريحات أدلى بها أمس إلى أن دول بريكس تمثل الآن ما يزيد عن نصف سكان العالم و40% من الناتج الاقتصادي، محذرا في الوقت نفسه من تزايد سياسات الحماية التجارية. وكانت بريكس تضم في أولى قممها عام 2009 البرازيل وروسيا والهند والصين، قبل إضافة جنوب أفريقيا لاحقا، ثم مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران ودولة الإمارات بعضوية كاملة العام الماضي. واليوم ستكون أول قمة للزعماء تحضرها إندونيسيا. وقال دبلوماسي برازيلي طلب عدم الكشف عن هويته "الفراغ الذي تركه الآخرون تملؤه بريكس على الفور تقريباً. وأضاف الدبلوماسي أنه على الرغم من أن مجموعة السبع لا تزال تتمتع بنفوذ واسع فإنها "لم تعد تتمتع بالهيمنة التي كانت تحظى بها في السابق". وقد تجمع العديد من الزعماء في متحف الفن الحديث في ريو دي جانيرو لإجراء مناقشات اليوم وغدا. ومن بين هؤلاء الزعماء رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوسا. وأبدى أكثر من 30 دولة اهتمامها بالمشاركة في بريكس بالعضوية الكاملة أو الشراكة. نفوذ متزايد وتعقيد أضاف توسع بريكس ثقلاً دبلوماسياً للمجموعة التي تطمح إلى التحدث باسم الدول النامية في جميع أنحاء الجنوب العالمي، مما يعزز الدعوات لإصلاح مؤسسات عالمية مثل مجلس الأمن وصندوق النقد الدولي. وقال لولا في كلمته الافتتاحية "إذا لم تعكس الحوكمة الدولية الواقع الجديد متعدد الأقطاب في القرن الحادي والعشرين فإن الأمر متروك لمجموعة بريكس للمساعدة في تحديثها". وقال دبلوماسيون يعكفون على صياغة بيان مشترك إن دول مجموعة بريكس ستواصل أيضا انتقاداتها المستترة لسياسة ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية. وفي أبريل/نيسان، عبّر وزراء خارجية المجموعة عن قلقهم إزاء "إجراءات الحماية الأحادية غير المبررة بما في ذلك الزيادة العشوائية في الرسوم الجمركية المضادة". وتستغل البرازيل التي تستضيف أيضا قمة الأمم المتحدة المعنية بالمناخ في نوفمبر/تشرين الثاني كلا التجمعين لتسليط الضوء على مدى جدية الدول النامية في التصدي لتغير المناخ في الوقت الذي أوقف فيه ترامب مبادرات الولايات المتحدة المتعلقة بهذه القضية الحساسة. aXA6IDE1Mi41My44MS4yNTIg جزيرة ام اند امز US

هل أَفل نجم الدولار؟
هل أَفل نجم الدولار؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

هل أَفل نجم الدولار؟

د. رامي كمال النسور* لطالما ظلَّ الدولار الأمريكي رمزاً للقوة الاقتصادية العالمية ومصدراً للاستقرار في النظام المالي الدولي، مستنداً إلى الثقل السياسي والعسكري للولايات المتحدة وهيمنة نظامها المصرفي على حركة التجارة والاستثمار حول العالم. لكن اليوم ومع تسارع الأحداث الجيوسياسية والمالية وتنامي الدعوات لفك الارتباط بالدولار في التبادلات الدولية وتراجع الثقة بالنظام المالي الغارق في الديون والعجوزات، يثور السؤال: هل أفل نجم الدولار؟ شكَّل الدولار لعقود طويلة العمود الفقري للنظام المالي العالمي، حيث كان بمثابة العملة الاحتياطية الرئيسية في العالم ووسيلة تسويات التجارة العالمية والملاذ الآمن في أوقات الأزمات. ومع ذلك، في السنوات الأخيرة -وخاصةً بعد السياسات المالية والنقدية التوسعية في العقد الماضي- احتدم الجدل حول ما إذا كان الدولار على وشك التراجع، أو حتى الانهيار، هل بدأ العد التنازلي، أم أن المخاوف من انهيار الدولار مبالغ فيها؟ في هذه المقالة، نبحث العوامل التي تهدد مكانة الدولار، من تراجع الثقة العالمية، إلى التحولات في موازين القوى الاقتصادية، وصولاً إلى الاتجاه نحو العملات المحلية والرقمية في التجارة الدولية. أصبح الدولار عملة الاحتياط الأولى عالمياً، بعد الحرب العالمية الثانية، مع تأسيس نظام «بريتون وودز» وربطه بالذهب، قبل أن يتحول إلى عملة عائمة، تُسعَّر وفق آليات السوق، بعد فك الارتباط بالذهب في السبعينيات. واستمر الدولار في أداء دوره كمخزن للقيمة ووسيط للتبادل في التجارة العالمية وأسواق الطاقة وظل يحتفظ بنحو 58% من احتياطات البنوك المركزية حول العالم، ما جعله رمزاً للاستقرار المالي لعقود طويلة. والحقيقة، تواجه الهيمنة التاريخية للدولار عدة تحديات تهدد مكانته حالياً وأبرزها، السياسات النقدية الأمريكية التوسعية، التي ضاعفت حجم الديون والعجوزات وأثارت المخاوف بشأن فقدان الثقة في قيمة الدولار على المدى الطويل، ثم يأتي بعد ذلك استخدام الدولار كسلاح في العقوبات المالية، ما دفع دولاً مثل روسيا والصين إلى تسريع خطوات البحث عن بدائل في معاملاتها الدولية، أيضاً الصعود الصيني المستمر ورغبة بكين في ترسيخ اليوان كعملة بديلة في التبادلات التجارية الدولية. وأخيراً دعوات بعض الدول لزيادة الاعتماد على الذهب أو العملات المحلية في التسويات التجارية، خاصة بين الدول الناشئة. وفي واقع الحال، تشير بعض المعطيات إلى بداية تراجع حصة الدولار تدريجياً، حيث عقدت الصين وروسيا والهند اتفاقيات تجارية بالعملات المحلية، للحد من الاعتماد على الدولار، كما لوحظ ارتفاع احتياطيات الذهب لدى العديد من البنوك المركزية وعلى رأسها الصين، في خطوة لحماية الثروات من تقلبات الدولار، كما تراجعت حصة الدولار في الاحتياطيات العالمية للبنوك المركزية من أكثر من 70%، عام 2000 إلى حوالي 58% حالياً وأخيراً توجه العديد من دول العالم نحو العملات الرقمية السيادية وهو ما يفتح الباب تدريجياً أمام نظام متعدد العملات مستقبلاً. والسؤال الأهم هنا، لماذا لا يزال الدولار قوياً رغم هذه التحديات؟ يظل الدولار يتمتع بعدة عوامل تدعم مكانته، منها، عمق السوق المالية الأمريكية وسيولتها العالية، مما يجعله الخيار الأكثر أماناً في أوقات الأزمات. وكذلك الثقة المؤسساتية والقانونية بالنظام الأمريكي وهو ما لا يتوفر بالقدر نفسه في البدائل الأخرى وأخيراً يأتي أهم هذه العوامل، وهو غياب البديل المتكامل الذي يجمع بين الحجم، السيولة، الثقة والقبول الدولي بنفس مستوى الدولار حتى الآن. والآن أمام هذه المعطيات، تبرز ثلاثة سيناريوهات محتملة لمستقبل الدولار، أولها استمرار الهيمنة مع تراجع تدريجي في الحصة العالمية، أو ظهور نظام متعدد العملات مع استخدام أوسع للعملات المحلية والذهب في التبادلات الدولية، أو إمكانية حدوث أزمة مالية، تضع الدولار أمام اختبار حقيقي في حال اهتزت الثقة بالنظام المالي الأمريكي. أخيراً، هل أفل نجم الدولار؟ رغم التحديات المتزايدة التي يواجهها، فإن الحديث عن نهاية وشيكة له كعملة مهيمنة يبدو سابقاً لأوانه، غير أن مسار الأحداث يشير إلى بداية تحول تدريجي نحو نظام مالي عالمي أكثر تنوعاً، حيث لن يكون الدولار وحده على العرش، بل ستشاركه العملات المحلية والذهب وربما العملات الرقمية السيادية مستقبلاً في تشكيل النظام المالي العالمي القادم. * المستشار في الأسواق المالية والحوكمة والاستدامة.

بعد مقتل العشرات.. كير في تكساس «منطقة كوارث» بقرار من ترامب
بعد مقتل العشرات.. كير في تكساس «منطقة كوارث» بقرار من ترامب

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

بعد مقتل العشرات.. كير في تكساس «منطقة كوارث» بقرار من ترامب

وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلان «كارثة كبرى» لمقاطعة كير بولاية تكساس، والتي كانت الأكثر تضرراً من الفيضانات العنيفة التي اجتاحت المنطقة مؤخراً. ونشرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، بياناً رسمياً للرئيس ترامب يوم الأحد جاء فيه:«لقد وقّعت الآن إعلان كارثة كبرى لمقاطعة كير، تكساس، لضمان حصول رجال الإنقاذ الشجعان على الموارد التي يحتاجون إليها على الفور». تفعيل «فيما» وخفر السواحل الأمريكي بعد إعلان ترامب أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية تفعيل وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA) فور صدور إعلان الكارثة. وقالت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم:«شكراً للرئيس ترامب، نحن بصدد نشر موارد الطوارئ الفيدرالية لدعم فرق الإنقاذ في تكساس، وسنعمل من كثب مع السلطات المحلية لضمان حصول الأهالي على الدعم اللازم مع استمرار عمليات البحث وبدء جهود التعافي». كما أكدت الوزارة أن خفر السواحل الأمريكي يعمل على مدار الساعة في عمليات البحث والإنقاذ، بحسب شبكة Fox News. مقاطعة كير في قلب المأساة: 67 قتيلاً بينهم 21 طفلاً شهدت مقاطعة كير أسوأ حصيلة بشرية نتيجة الفيضانات التي ضربت وسط تكساس، حيث سُجل فيها العدد الأكبر من الضحايا. ووفقاً للسلطات، فإن عدد الضحايا في المقاطعة بلغ 67 شخصاً، بينهم 21 طفلاً، بحسب ما نشرته شبكة CNN. وجاء في بيان ترامب:«هذه العائلات تعيش مأساة لا يمكن تصورها، فقدنا العديد من الأرواح، وما زال الكثيرون في عداد المفقودين». أطفال مفقودون..البحث مستمر عن فتيات ومشرفة مخيم صيفي استمرت عمليات البحث عن المفقودين حتى اليوم الأحد، في ثالث يوم بعد الكارثة. وتشمل قائمة المفقودين 11 طفلاً ومشرفاً واحداً من مخيم ميستيك الصيفي، حيث عُثر على غالبية الضحايا هناك بعد أن جرفتهم الفيضانات المفاجئة. وأعلنت السلطات صباح اليوم، أن من بين الضحايا 21 طفلاً في مقاطعة كير، حيث لا تزال فرق الإنقاذ تبحث بيأس عن فتيات المخيم. ويقع المخيم بالقرب من نهر غوادالوبي، الذي خرج عن مجراه بسبب أمطار غزيرة مفاجئة أغرقت المنطقة في وقت مبكر من يوم الجمعة. اتهامات لترامب: خفّض الإنفاق فتسبّب في مأساة وجه معارضو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهامات مباشرة له، متهمين إياه بأن قراراته بتقليص وظائف الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية (NWS) كانت سبباً في الكارثة. وكتب غرانت ستيرن، مدير تحرير موقع «أوكباي ديموكراتس»، على منصة X:«استغرقت تخفيضات ترامب 9 أيام فقط لتقتل العشرات من الأطفال في تكساس بسبب العاصفة باري». وأضاف المدعي العام الفيدرالي السابق رون فيليبوفسكي: «أهل تكساس انتخبوا خدمات حكومية يديرها ترامب وأبوت، وتلك هي النتيجة». أكاديمية سياسية: كارثة المخيم كانت متوقعة قالت رايتشل بيتكوفير، نائبة مدير مركز واسون للسياسات العامة، إن ما حدث في «كامب ميستيك» للفتيات كان متوقعاً. «هذه هي النتيجة الدقيقة التي حذّر منها أبرز خبراء الأرصاد الجوية في البلاد، أدى تقليص ترامب لميزانية NOAA وNWS إلى تدهور تنبؤات العواصف على المستوى الوطني». وزيرة الأمن الداخلي تعترف: نظام التحذير قديم ومتهالك في مؤتمر صحفي، أقرت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بوجود مشاكل في أنظمة التحذير من الفيضانات. وقالت: «نقوم حالياً بترقية نظام التحذير من الفيضانات،النظام الحالي قديم للغاية ولم يتوقع حجم الأمطار». خبراء: توقعات الطقس صدرت في الوقت المناسب لكن هناك نقص في القيادات. قال توم فاهي، مدير الشؤون التشريعية في نقابة موظفي الأرصاد الجوية، إن التنبؤات والتحذيرات صدرت في الوقت المناسب، لكن شغور مناصب قيادية كان مصدر قلق واضح. مطالب بتحقيق عاجل في «تخفيضات DOGE» لوكالات الطقس طالب المرشح الديمقراطي عن الدائرة 18 في تكساس، عيسى مارتن، بإجراء تحقيق فوري في تخفيضات الجمهوريين لوكالة NOAA وخدمات الأرصاد. وكتب: «رأينا آثار هذه التخفيضات هذا الأسبوع، نطالب بالمحاسبة السريعة». حاكم واشنطن: تقليص تمويل الطاقة النظيفة ساهم في الفاجعة أشار حاكم ولاية واشنطن الديمقراطي جاي إنسلي إلى أن تقليص ترامب لبرامج الطاقة الشمسية والرياح، أسهم في زيادة الكوارث الطبيعية مثل فيضانات تكساس. النائب كاسترو: غياب الكفاءات أثر في منع الكوارث أكد النائب الديمقراطي من تكساس، خواكين كاسترو، أن غياب الوظائف الرئيسية في الهيئة الوطنية للأرصاد لم يساعد في منع هذه المآسي، مشدداً على ضرورة عدم تكرار هذه الأخطاء مستقبلاً. البيت الأبيض: من المخزي تسييس كارثة إنسانية ردت المتحدثة باسم البيت الأبيض، بقوة على تلك الاتهامات قائلة: «من المخزي والمقزز أن أول ما يخطر ببال اليسار بعد هذه المأساة هو الكذب وتسييس الكارثة». وتابعت:«لقد أصدر خبراء الأرصاد تحذيرات بالفيضانات قبل أكثر من 12 ساعة من وقوعها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store