logo
#

أحدث الأخبار مع #سي_إن_إن

ترامب يهدد وسائل إعلام أمريكية بدعاوى قضائية
ترامب يهدد وسائل إعلام أمريكية بدعاوى قضائية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

ترامب يهدد وسائل إعلام أمريكية بدعاوى قضائية

صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من حدة معركته الكلامية بشأن حجم تأثير الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، حيث كلّف محامياً بإرسال خطابات قانونية إلى شبكة «سي إن إن»وصحيفة نيويورك تايمز يطالب فيها بسحب التقارير الدقيقة. وأكد متحدث باسم «سي إن إن»، أن الشبكة ردت على الخطاب برفض الادعاءات الواردة فيه. ونشرت نيويورك تايمز ردها، الذي جاء فيه: «لا حاجة للتراجع، لن نعتذر، لقد قلنا الحقيقة بكل ما أوتينا من قوة. وسنواصل ذلك». ولترامب تاريخ طويل من التقاضي في مسيرته المهنية، وتاريخ أطول من التهديد برفع دعاوى قضائية وعدم تنفيذها. ففي 2024، صعّد ترامب حملته القانونية ضد وسائل الإعلام، بما في ذلك شبكة «سي بي إس»، ما دفع بعض خبراء التعديل الأول للدستور الأمريكي إلى التنديد باستخدامه للتهديدات القانونية والدعاوى القضائية لعرقلة وترهيب المؤسسات الإعلامية. وزعم الخطاب القانوني من أليخاندرو بريتو، أحد محامي ترامب الشخصيين، أن تقارير «سي إن إن» ونيويورك تايمز التي نُشرت في 24 يونيو كانت «كاذبة وتشهيرية». وتضمنت التقارير تقييماً استخباراتياً أمريكياً أولياً عن الضربات تعارض مع إصرار ترامب على أن مواقع تخصيب اليورانيوم الإيرانية «دُمرت تماماً». وتعهد العديد من المسؤولين بإجراء تحقيقات في التسريبات، وقال ترامب إنه «يجب محاكمة أي من المسربين». والأربعاء، عندما دعا إلى فصل أحد مراسلي «سي إن إن» الثلاثة الذين نشروا التقرير، قالت «سي إن إن»: «ندعم المراسلة ناتاشا برتراند 100%، وخاصةً تقاريرها وتقارير زملائها» حول التقييم الاستخباراتي. وأثار كبير المحامين بصحيفة نيويورك تايمز، ديفيد ماكرو، نقاطاً مماثلة في رده على بريتو حيث قال: «للجمهور الأمريكي الحق في معرفة ما إذا كان الهجوم على إيران قد نجح». وأضاف: «نحن نعتمد على أجهزتنا الاستخباراتية لتقديم التقييم المحايد الذي نحتاجه جميعاً في نظام ديمقراطي لتقييم السياسة الخارجية لبلادنا وجودة قرارات قادتنا، وسيكون من غير المسؤول أن تُخفي مؤسسة إخبارية هذه المعلومات وتحرم الجمهور من حقه في سماعها». (وكالات)

ترامب: إيران تريد محادثات مع واشنطن.. وسأقصفها مجددا اذا عادت لتخصيب اليورانيوم
ترامب: إيران تريد محادثات مع واشنطن.. وسأقصفها مجددا اذا عادت لتخصيب اليورانيوم

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

ترامب: إيران تريد محادثات مع واشنطن.. وسأقصفها مجددا اذا عادت لتخصيب اليورانيوم

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن طهران ترغب في عقد محادثات مع واشنطن، مشددا على أنه "لا يجب السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على منشأتها النووية، التي وصفها بـ "الناجحة جدا". وقال ترامب خلال مؤتمر صحافي عقده في البيت الأبيض: "سأفكر بلا شك في قصف إيران مرة أخرى إذا واصلت تخصيب اليورانيوم" إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. وردا على سؤال عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جديدة إذا لم تنجح الضربات الاميركية الاخيرة في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، أجاب "بلا شك. بالتأكيد"، مشيرا الى ان "الوقت سيحدد ما إذا كانت إيران ستعود إلى البرنامج النووي". وجدد التأكيد على أنه لم يتم نقل أي من المواد النووية من المنشآت الايرانية التي قصفتها الضربات الاميركية، مبينا ان" الشاحنات في المواقع النووية الإيرانية قد تكون نقلت مواد خرسانية". واشار الى أنه يرغب في أن "تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران"، مشيرا الى ان " آخر ما سيفكر به الإيرانيون اليوم هو البرنامج النووي". واعتبر ترامب أن المرشد الاعلى في إيران علي خامنئي قد "هزم شرّ هزيمة" نتيجة الضربات الأميركية والإسرائيلية الاخيرة، مشيرا الى ان اسرائيل وايران "مرهقتان" بعد الحرب بينهما والتي استمرت 12 يوما. وقال: "أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هزمت شرّ هزيمة". وكان ترامب قد طالب بفصل صحافيين من شبكة "سي إن إن" الإخبارية وصحيفة "نيويورك تايمز" بسبب تقاريرهم عن تأثير الهجمات الأميركية على إيران. وكتب بأحرف كبيرة على منصة "تروث سوشيال": "يجب طرد صحافيي الأخبار المزيفة من سي إن إن ونيويورك تايمز، فوراً!!! أناس سيئون بنوايا شريرة". من جهة اخرى، أكد ترامب ان الولايات المتحدة "ستحاول تصويب الأمور في لبنان". وفيما يخص حرب اوكرانيا، قال ترامب:" أكدت للرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة إنهاء حرب أوكرانيا". ودافع الرئيس الاميركي عن قراراته الاقتصادية لاسيما رفع الرسوم الجمركية، قائلا: دول استغلتنا لسنوات طويلة. و الرسوم الجمركية ستفرض على الدول التي لا تبرم اتفاقا. وقد حصلنا على 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية". وفي سياق متصل، لفت بالقول:" سنحصل على حق الوصول إلى المعادن في الكونغو". وعلى صعيد القضايا الداخلية في الولايات المتحدة، دافع ترامب عن قراره بإرسال الحرس الوطني عقب الاحتاجات الاخيرة في لوس انجيليس، وقال :"كان لدينا الحق في ذلك". كما أشاد الرئيس الأميركي بالقرار الذي أصدرته المحكمة العليا الذي يحد من سلطة القضاة الفيدراليين في تعليق الإجراءات الصادرة عن السلطة التنفيذية، مشددا على ان هذا القرار "اعاد الاعتبار الى الددستور"، ومتعهدا تمرير "العديد" من السياسات الأخرى. وقال ترامب "بفضل هذا القرار الرائع، أصبح بإمكاننا الآن الشروع فورا في المضي قدما في هذه السياسات العديدة، وتلك التي عُطلت خطأ على مستوى البلاد... لدينا الكثير منها. لديّ قائمة كاملة بها". ولفت الرئيس الاميركي الى نجاح ادارته في خفض معدل التضخم في الولايات المتحدة خلال الفترة الاخيرة.

«صفقة» أمريكية - إيرانية.. هل ترى النور؟
«صفقة» أمريكية - إيرانية.. هل ترى النور؟

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • عكاظ

«صفقة» أمريكية - إيرانية.. هل ترى النور؟

كشفت شبكة «CNN» الأمريكية أن واشنطن تسعى لتقديم بعض الحوافز لطهران لإعادتها إلى طاولة التفاوض. وأفصحت مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس دونالد ترمب بحثت إمكانية مساعدة إيران في الوصول إلى ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي لإنتاج الطاقة لأغراض مدنية، وتخفيف العقوبات، وتحرير مليارات الدولارات من الأموال المقيدة. ووفق المصادر، فإن جهات فاعلة رئيسية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط أجرت محادثات مع الإيرانيين خلف الكواليس، حتى في خضمّ حرب إيران وإسرائيل، مؤكدة أن هذه المناقشات استمرت هذا الأسبوع بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ونقلت «سي إن إن» أن مسؤولي إدارة ترمب طرحوا عدة مقترحات أولية ومتطورة، مع بند واحد ثابت غير قابل للتفاوض وهو «وقف تخصيب اليورانيوم الإيراني تماماً»، وهناك مسودة مقترح أولية واحدة على الأقل تتضمن عدة حوافز لإيران. وأفاد مصدران مطلعان على الاجتماع بأن بعض التفاصيل تمت مناقشتها في اجتماع سري استمر ساعات بين المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، وشركاء من الشرق الأوسط في البيت الأبيض، الجمعة الماضية، أي قبل نحو 24 ساعة من الاستهداف الأمريكي لثلاث منشآت نووية إيرانية. وحسب ما أعلنه المسؤولون، فإن من بين أبرز البنود التي تُناقش، لم يعلن عنها سابقاً، استثمار بنحو 20-30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد غير مُخصب، يُستخدم لأغراض الطاقة المدنية. وأبلغ مسؤول في إدارة ترمب الشبكة الإخبارية بأن الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات مع إيران، وأنه «سيتعيّن على جهة ما تمويل بناء البرنامج النووي، لكننا لن نلتزم بذلك». وتشمل الحوافز الأخرى إمكانية رفع بعض العقوبات المفروضة والسماح لطهران بالوصول إلى نحو 6 مليارات دولار في حسابات مصرفية أجنبية التي يُحظر عليها استخدامها بحرية، وفقاً لـ«سي إن إن». وأفصحت المصادر عن فكرة أخرى الأسبوع الماضي لا تزال قيد الدراسة حالياً، وهي أن يدفع حلفاء الولايات المتحدة تكاليف استبدال منشأة فوردو النووية التي استهدفتها واشنطن بقنابل خارقة للتحصينات ببرنامج نووي سلمي. وكان المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف قال لشبكة «سي إن بي سي» الأربعاء إن الولايات المتحدة تسعى إلى «اتفاق سلام شامل». وأضاف: «الآن القضية والمحادثة مع إيران ستكون كيف يمكننا إعادة بناء برنامج نووي مدني أفضل بالنسبة لهم وغير قابل للتخصيب؟»، فيما شدد مسؤول أمريكي أن جميع المقترحات تهدف إلى منع إيران من الحصول على سلاح نووي. أخبار ذات صلة

إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي
إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • العربية

إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي

قالت 4 مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ناقشت إمكانية مساعدة إيران في الوصول إلى ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي لإنتاج الطاقة لأغراض مدنية، وتخفيف العقوبات، وتحرير مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المقيدة، وكل ذلك جزء من محاولة مكثفة لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات، وفقاً لشبكة "سي إن إن" CNN الأميركية. وأفادت المصادر بأن جهات فاعلة رئيسية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط أجرت محادثات مع الإيرانيين خلف الكواليس، حتى في خضمّ موجة الضربات العسكرية على إيران وإسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين. وأضافت المصادر أن هذه المناقشات استمرت هذا الأسبوع بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وأكد مسؤولو إدارة ترامب طرح عدة مقترحات. وهي مقترحات أولية ومتطورة، مع بند واحد ثابت غير قابل للتفاوض وهو "وقف تخصيب اليورانيوم الإيراني تمامًا". وهناك مسودة مقترح أولية واحدة على الأقل، وصفها مصدران لشبكة "سي إن إن" CNN، تتضمن عدة حوافز لإيران. وقال مصدران مطلعان على الاجتماع لشبكة "سي إن إن" CNN إن بعض التفاصيل تمت مناقشتها في اجتماع سري استمر ساعات بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، وشركاء من الشرق الأوسط في البيت الأبيض، يوم الجمعة الماضي، أي قبل يوم من الضربات العسكرية الأميركية ضد إيران. ومن بين البنود التي تُناقش، والتي لم تُعلن عنها سابقًا، استثمار يُقدر بنحو 20-30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد غير مُخصب، يُستخدم لأغراض الطاقة المدنية، وفقًا لما ذكره مسؤولون في إدارة ترامب ومصادر مطلعة على المقترح لشبكة "سي إن إن" CNN. وصرح مسؤول في إدارة ترامب للشبكة الإخبارية قائلاً: "الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات" مع إيران، مضيفاً أنه "سيتعيّن على جهة ما تمويل بناء البرنامج النووي، لكننا لن نلتزم بذلك". وتشمل الحوافز الأخرى إمكانية رفع بعض العقوبات المفروضة على إيران والسماح لطهران بالوصول إلى الستة مليارات دولار الموجودة حاليًا في حسابات مصرفية أجنبية والتي يُحظر عليها استخدامها بحرية، وفقًا لشبكة "سي إن إن" CNN. وطُرحت فكرة أخرى الأسبوع الماضي، وهي قيد الدراسة حاليًا، وهي أن يدفع حلفاء الولايات المتحدة تكاليف استبدال منشأة فوردو النووية - التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات نهاية الأسبوع - ببرنامج نووي سلمي، وفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت إيران ستتمكن من استخدام الموقع نفسه، كما لم يتضح مدى جدية دراسة هذا الاقتراح. وقال أحد المصادر المطلعة على المناقشات لشبكة "سي إن إن" CNN: "هناك الكثير من الأفكار التي يتم طرحها من قبل أشخاص مختلفين، ويحاول الكثير منهم أن يكونوا مبدعين". وقال مصدر منفصل، مطلع على الجولات الخمس الأولى من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران التي جرت قبل الضربات الإسرائيلية والأميركية على البرنامج النووي الإيراني: "أعتقد أنه من غير المؤكد تماما ما سيحدث هنا". وقال ويتكوف لشبكة "سي إن بي سي" CNBC، يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة تسعى إلى "اتفاق سلام شامل"، وأكد مسؤول في إدارة ترامب أن جميع المقترحات تهدف إلى منع إيران من الحصول على سلاح نووي. وأوضح ويتكوف بالقول: "الآن القضية والمحادثة مع إيران ستكون، كيف يمكننا إعادة بناء برنامج نووي مدني أفضل بالنسبة لهم وغير قابل للتخصيب؟".

ترامب: ذر اليورانيوم الإيراني بالعيون؟
ترامب: ذر اليورانيوم الإيراني بالعيون؟

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

ترامب: ذر اليورانيوم الإيراني بالعيون؟

وقال د. وليد الراوي في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RTعربية: "التناقضات حول نجاح الضربة الأميركية في إيران أثيرت من قبل الوسيلتين الإعلاميتين "سي إن إن" و"نيويورك تايمز" اللتين تحسبان على الحزب الديمقراطي" مضيفا "في الولايات المتحدة 16 وكالة للأمن والاستخبارات، وتشير المعلومات إلى أن وكالة استخبارات الدفاع، المعروفة بالاختصار "دي آي إي" (DIA)، هي من ذكرت أن الهجوم الأميركي لم يدمر القوى النووية الإيرانية، وبالتالي من الغريب أن تصرح هذه الدائرة بشيء بينما يصرح وزير الدفاع ورئيس الأركان بشيء آخر، وهنا نستنتج أن هذه الضجة مقصودة". وتابع "هناك وسائل عديدة يمكن التحقق منها، كالجواسيس والأقمار الصناعية، فمثلا إسرائيل، تمتلك ثمانية أقمار صناعية في المنطقة من نوع "أوفيك" تحوم كل 90 دقيقة حول المنطقة، ولديها أيضًا قمران مخصصان للاتصالات ومراقبة الاتصالات اللاسلكية، بالإضافة إلى بعض الأقمار الصناعية الأخرى التي تغطي المنطقة، وبالتالي، لديهم رصد شامل، وقد أكدت بعض المراكز الإسرائيلية، التي تم تحليل المعلومات منها، أن نسبة التدمير مرتفعة جدًا".وأضاف "المنطقة تخضع لمراقبة من قبل الأقمار الصناعية الأمريكية والإسرائيلية، ووجد أنه تم بالفعل القيام بإجراءات التحضيرية، ربما لمحاولة الإخلاء، وهذا أمر طبيعي، لكن أيضا موضوع إخلاء اليورانيوم أمر ليس بالهين، فهو يتطلب أوعية خاصة ودرجة حرارة محددة".وعن الدعاية التي يمارسها الطرفان المتحاربان إيران وإسرائيل وإعلان كل منهما أنه المنتصر، علق الراوي: "من المؤكد أن الإيرانيين ألحقوا أضراراً من خلال استخدام الصواريخ بعيدة المدى، لكن في المقابل؛ دُمر المشروع النووي الإيراني على الأقل لسنوات طويلة وغالبية القواعد الصاروخية، وقُتل ثلاثون من قادة الجيش والحرس الثوري: خمسة برتبة فريق، وسبعة برتبة لواء، 17 برتبة عميد خمسة منهم من الجيش والبقية من الحرس الثوري، كما قتل 10 علماء أحدهم كان رئيس جامعة، في حين ادعت إيران أنه قتل ثلاثة علماء".واستطرد "من المؤكد أن الطرفين، كدولتين ومؤسساتهما العسكرية، سيعقدان اجتماعات عميقة وطويلة مع خبرائهما لمعرفة نتائج هذه الحرب إيجابا وسلبا، ومن الأمور المهمة على المستوى الإسرائيلي مناقشة أسباب فشل أربعة أنظمة من الدفاع الجوي، وبالنسبة لإيران فشل منظومة الدفاع الجوي في التصدي لطائرات الدرون والقوات الجوية الإسرائيلية والأمريكية".وبين أن الأسباب وراء ضعف إيران في التصدي هي: "نوع الطائراتالإسرائيلية المستخدمة، وهو غالباً طائرات شبحية، وخصوصاً طراز الـ F-35، لذا ليس من السهل رصدها، بالإضافة إلى امتلاك طهران منظومة S-300 التي تبين أنها قديمة". وحول البرنامج النووي الإيراني واحتمالية تعليق طهران اتفاقها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رأى الخبير أن "على إيران إثبات كذب ما تدعيه أمريكا وإسرائيل حول امتلاكها أسلحة نووية من خلال فتح جميع المنشآت للتفتيش، لتظهر أنه ليس لديها مشروع نووي عسكري".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store