
تقنيات بسيطة لتقليل هرمون الكورتيزول فى جسمك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : روق دمك وهدى أعصابك.. هذا المشروب يخفف التوتر
الجمعة 4 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - مشروب الكورتيزول هو مشروب يُساعد على تنظيم مستويات الكورتيزول في الجسم، المعروف باسم "هرمون التوتر"، يحتوي عادةً على مكونات مثل ماء جوز الهند، وعصير الليمون، ومكوناته آمنة بشكل عام، وقد تُقدّم بعض الفوائد الغذائية، في هذا التقرير نتعرف على فوائد مشروب الكورتيزول وكيفية خفضه للتوتر، بحسب موقع "تايمز ناو". ما هو الكورتيزول؟ وفقًا للخبراء، الكورتيزول هو هرمون ستيرويدي، يُعرف بأنه هرمون التوتر الرئيسي في الجسم، ويلعب أيضًا دورًا حاسمًا في العديد من وظائف الجسم الأخرى. تُنتجه الغدد الكظرية، ويساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ومستويات السكر في الدم، والالتهابات، وضغط الدم، ودورة النوم والاستيقاظ، كما أنه يساعد في التحكم في إيقاع الساعة البيولوجية لجسمك، هذه الوظائف تجعل الكورتيزول ضروريًا للبقاء على قيد الحياة، ولهذا السبب لا ينبغي التخلص منه تمامًا. تتذبذب مستويات الكورتيزول عادةً على مدار اليوم، فترتفع صباحًا لتساعدنا على الشعور باليقظة، ثم تتراجع مساءً لتساعدنا على الراحة إلا أن المشكلة الحقيقية تكمن في بقاء الكورتيزول مرتفعًا باستمرار، مما قد يُصعّب على الجسم استعادة توازنه بعد الإجهاد البدني أو النفسي، مما يُصعّب عليه إيجاد التوازن. مكونات مشروب الكورتيزول يتضمن مشروب الكورتيزول مزيجًا من المكونات التي تُوفر الترطيب وتُخفف التوتر وهى: -ماء جوز الهند -عصير ليمون أو برتقال طازج -رشة ملح -ماء فوار هل مشروب الكورتيزول فعّال لتخفيف التوتر؟ يشير الخبراء إلى أن التأثيرات المهدئة لكوكتيل الكورتيزول ترتبط في الغالب بمزيج المكونات المستخدمة في المشروب. يوفر الملح وعصائر الحمضيات الصوديوم والإلكتروليتات اللازمة، مما يساعدك على إيجاد توازن مناسب وتنظيم التفاعلات الكيميائية في جسمك. تُعد الإلكتروليتات ضرورية لعمليات الجسم مثل توصيل النبضات العصبية، وانقباض العضلات، وترطيب الجسم، وتنظيم مستويات الحموضة. أنت بحاجة إلى كمية كافية من الإلكتروليتات من نظامك الغذائي للحفاظ على صحة جسمك. يُعد ماء جوز الهند وعصائر الليمون والبرتقال رائعة للترطيب، حيث تُضفي نكهة خفيفة ومتوازنة. طرق طبيعية أخرى لخفض مستويات الكورتيزول في حين أن إطلاق الكورتيزول على المدى القصير قد يساعدك على الهروب من الخطر بسرعة، إلا أن ارتفاع مستويات الكورتيزول لفترة طويلة قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل زيادة الوزن وبعض الأمراض المزمنة. من الطرق الطبيعية لخفض مستويات الكورتيزول: -الحصول على قسط كافٍ من النوم -ممارسة الرياضة بانتظام -ممارسة تمارين التنفس -الضحك والمرح -الحفاظ على علاقات اجتماعية صحية -رعاية حيوان أليف -اتباع نظام غذائي صحي ومغذي


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
ما أفضل وقت للمرأة لشرب القهوة؟
جفرا نيوز - كيفية استجابة الجسم للقهوة أمر شخصي للغاية؛ يتأثر بمستويات التوتر لدى الشخص، وجودة نومه، وأيضاً جنسه، وقد يؤثر شرب القهوة مباشرة بعد الاستيقاظ، أي خلال أول ساعة أو ساعتين، على إيقاع الكورتيزول (هرمون التوتر) الطبيعي في الجسم، بل قد يجعل البعض يشعر بالتعب في وقت لاحق من اليوم، أو أكثر نشاطًا في الليل. وبحسب الدكتور أندرو غرينلاند، أظهرت الأبحاث أن تناول القهوة بين الساعة 10 صباحاً و11 صباحاً يكون أفضل لمعظم الناس. وبهذه الطريقة، يدعم الجسم الطاقة، دون التأثير سلباً على النوم. كما أن الأشخاص الذين ينتظرون 90-120 دقيقة بعد الاستيقاظ قبل تناول قهوتهم الأولى يميلون إلى التمتع بطاقة أكثر استقراراً، وتوازن هرموني أفضل طوال اليوم. ووفق "سوري لايف"، "قد يؤثر شرب القهوة على معدة فارغة على نظام التوتر لدى الشخص بشكل أكبر. لذلك، ليس من الجيد إذا كنت تعاني من التوتر بالفعل أو من اختلالات هرمونية عندما تكون شديد الحساسية". وينطبق ذلك بشكل أكبر على النساء. وينصح غرينلاند بالتأكد من تناول شيء ما قبل شرب فنجان القهوة الصباحي. القهوة والدورة الشهرية وبالنسبة للنساء، قد يُفاقم شرب القهوة خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية (المرحلة الأصفرية) أعراض متلازمة ما قبل الحيض، وذلك لأن الكافيين يرفع مستوى الكورتيزول، في الوقت الذي ينبغي أن يعتمد فيه الجسم بشكل أكبر على البروجسترون، وهو هرمون مُهدئ. وتُشير نساء عديدات إلى شعورهن بتحسن هرموني كبير عند الالتزام بفنجان قهوة واحد فقط يومياً خلال المرحلة الجُريبية (النصف الأول من الدورة)، والامتناع عنه خلال المرحلة الأصفرية. وعلى الرغم من الفوائد الصحية العديدة للقهوة، وخاصة ما يتعلق بمضادات الأكسدة التي توفرها، فإن بعض النساء يتحملنها بشكل جيد، بينما تشعر أخريات بسوء مع مرور الوقت دون أن يُدركن أن القهوة تلعب دوراً في ذلك. وغالباً ما يكون الأمر متعلقاً بكل فرد؛ لذا، ينبغي على المرأة تقييم فوائد القهوة بشكل شخصي، ومدى تأثيرها على الهرمونات.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لا ديتكوس ولا أعشاب.. اعرف الطريقة الصحيحة لتطهير الكبد من السموم
الجمعة 4 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يعتبر الكبد أهم أعضاء الجسم وأكثرها عملًا، حيث إن وظيفته الأساسية هي تصفية الدم، واستقلاب الدهون، وذلك من ضمن أكثر من 500 وظيفة مختلفة، وما لم تكن تعاني من حالة طبية، فهو لا يحتاج إلى إزالة السموم، كل ما يحتاجه هو الدعم من خلال تخفيف العبء عليه من تقليل المشروبات السكرية وغيرها، وإليك عملية إزالة السموم من الكبد التي يحتاجها بالفعل، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". الكبد هو جهاز إزالة السموم من الجسم، حيث يعالج السموم والهرمونات والدهون والأدوية، ويُنقي دمك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، حتى إنه يخزن الفيتامينات والحديد، ولكن تنظيف الكبد لا يتحقق بتناول العصائر الطبيعية والشاي والديتوكس، قد تكون مُرطبة، وبعضها غني بمضادات الأكسدة، لكنها لا تُزيل الدهون من كبدك بطريقة سحرية، كما قد يؤدي الصيام أو التطهير المفرط إلى نتائج عكسية، وقد يؤدي فقدان الوزن السريع إلى تفاقم مرض الكبد الدهني في بعض الحالات، فقد تكون مجموعات إزالة السموم المتاحة دون وصفة طبية محفوفة بالمخاطر، فبعضها قد يحتوي على أعشاب أو مركبات تُرهق الكبد بشكل أكبر، وهذا لا يحتاجه الكبد فهو بحاجة لخيارات غذائية صحية وراحة، وليس إلى القيود والحيل. 7 طرق بسيطة للتخلص من السموم وتعزيز صحة الكبد: قطع السكر السكر وخاصة الفركتوز، وهو موجود فى المشروبات السكرية والحلويات والمعجنات، وحتى ما يُسمى بعصائر الفاكهة "الصحية"، تزيد من إنتاج الدهون في الكبد. الحل: استبدلها بشرب الماء أو الماء المنقوع، أو مشروبات الأعشاب، وتناول الفاكهة كاملة بدلًا من العصائر، والحرص على قراءة الملصقات على الأطعمة والمشروبات. تناول المزيد من الأطعمة الحقيقية والأقل معالجة الكبد يُحب الأطعمة البسيطة والكاملة، لذلك فكّر في الخضراوات الورقية، والخضراوات الصليبية (مثل البروكلي والقرنبيط)، والحبوب الكاملة، والفاصوليا، والمكسرات، والبروتينات قليلة الدهون، لأن هذه الأطعمة تُقلل الالتهابات، وتُعزز صحة الأمعاء، وتمنع تراكم الدهون، فالألياف هي خير رفيق للكبد، لذلك وزّع وجباتك على نصف طبق من الخضراوات، وربع من الحبوب الكاملة، وربع من البروتين، ويمكن الاعتماد على زيت الزيتون والأفوكادو ولكن باعتدال. النشاط البدنى المنتظم لا تقتصر التمارين الرياضية على حرق السعرات الحرارية فحسب، بل إنها تساعد الكبد على تقليل الدهون، وتحسين حساسية الأنسولين، وتعزيز وظيفة الأيض بشكل عام، لذلك استهدف ممارسة 150 دقيقة أسبوعيًا من النشاط المعتدل مثل المشي السريع والسباحة والرقص وركوب الدراجات، حتى المشي اليومي لمدة 20 دقيقة يُقلل دهون الكبد مع مرور الوقت، حيث إن ممارسة الرياضة تقلل أيضًا من التوتر، وهو أمر بالغ الأهمية، لأن اختلال توازن الكورتيزول يمكن أن يؤثر على وظائف الكبد أيضًا. النوم الجيد كل ليلة قلة النوم تُعيق عملية الأيض، وتزيد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وتزيد من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني، حيث يقوم الجسم بما في ذلك الكبد بأعمق عمليات الإصلاح أثناء النوم ليلًا، لذلك احرص على النوم من 7-9 ساعات في كل ليلة، نظّم روتينًا لوقت النوم، وقلل وقت استخدامك للشاشات خاصة قبل موعد النوم، وحافظ على برودة غرفتك وظلامها. حافظ على رطوبة جسمك لست بحاجة للماء المنقوع أو الديتوكس وغيرها، فالماء العادي يُغذي كل خلية في جسمك، بما في ذلك الكبد، ويمكن تعزيز النكهة بإضافة شريحة من الليمون أو النعناع إذا كنت تريد ذلك، ولكن تذكر أنه ليس الليمون الذى يطهر جسمك بل الماء. إعادة النظر في المكملات الغذائية قد تدعم بعض المكملات الغذائية مثل الكركم صحة الكبد، ولكنها ليست فعالة في علاج بعض الأمراض، وبعضها قد يكون ضارًا في حالة الإفراط في استخدامها، فعلى سبيل المثال، تناول جرعات عالية من فيتامين A، أو مستخلص الشاي الأخضر، أو بعض حبوب "حرق الدهون" قد تُلحق الضرر بالكبد، كما يفضل استشارة الطبيب أو أخصائي تغذية قبل إضافة أي مُكملات غذائية. لا تفرط في الأدوية مثل مسكنات الألم وبعض المضادات الحيوية، وحتى العلاجات العشبية، وكلها يمكن أن تضع ضغطًا على الكبد، خاصة إذا تم تناولها لفترة طويلة أو بجرعات عالية. 3 علامات تشير إلى أن الكبد يعانى من مشكلة يجب الانتباه لها: التعب المزمن أو الخمول. ألم خفيف أو انزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن. زيادة الوزن غير المبرر حول منطقة البطن. وقد تشمل العلامات الأخرى: مشاكل جلدية، أو ضباب في الدماغ، أو بول داكن اللون، أو صداع متكرر.